ـــ نُتـــوء /آت ـــ

[بعد الليل]

وكـ أني إفراز عَابثْ
كان نِتاج التحامْ الألم الأولْ وَ لَعنة الصيحة الموعودة

وكـ أني

لفظ يعني عدم اليقين ..أو ربما الشك
وحروفك كلها .. تؤكد اليقين !!

مُتقندلة كـ
قوس وجعْ
بينْ غَيماتْ السماء

و

كان نِتاج التحامْ الألم الأولْ وَ لَعنة الصيحة الموعودة
- لقيطة - إثمْ أنا.... يستفحِلُني الوَخز

وكـ أني
لفظ يفيد التشبيه أيضا


أُنْثى مِنْ آل عِطرٌ
حرف جميل القراءة

تحياتي

 

[زينب الشهري]

مُذنِبة
مُتكدسة بخطيئة الـ غِواية ..
وآثامْ الـ قُبلة الأولى بينْ -الصيحة والألمْ-!
لَوني .. كـ لونْ الماء
وتُزهِرْ بِملء - جَسدي - نُـتوء/آت الهَواء
مُتقندلة كـ
قوس وجعْ
بينْ غَيماتْ السماء
لا حُزن يَغفرُني
ولا - جَرح - يشنِقني بمقصلته حَدْ الَموتْ

الى المتقندلة كـ قوس قزح بين غيمات السماء ..

ولا حضوري المتأخر عن تنواءتك يغفر لي خطيئة التأخير !!

قادتني الصدفة

أو ربما الحزن فخرجت من متصفحك وأنا أتحسس قلبي في مكانه !!

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

عبدالله العويمر /!









........................ويرقص الحَرف لـ زهوِك وإن كانْ
مَذبُوحاً مِن الألمِ








.

 

[شــمــ نـجـد ــس]

نص مذهل ..

الأنثى الكاتبه ..

كان لقلمك الحضور ..

دمتي بود ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تُركي

................... وَبعض الوجُود يُقندل النفس على مَحك
بين الأرض والسماء
أما أن يتلقفها طَير
وإما أن تَهوي لــ وادٍ سحيق /!

* كُنتَ هُنا الطَير والسماء وإخضرار الأرض

عظيم الَورد

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

محَمد الناصِر

حقاً لايُهِم
ولكِن
إقرأني أُخرى
رُبما يُسدل على شُرفات - الخطيئة - بعضاً مِن رذاذ الشفافية

* وجُودك تَرف

وابل عِطرْ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

الأمير

كـ جسد طَير
مُخبىء بين شَفرات حادة لايفقه مَصيرُهـ بين أسنانِها
هُو جِداً رقيق
لَكِن ليس هُناك مَن ينتشله بِرفق

:

ـــــــــــ ـــــ ـ ـ وَيبقى مُكَبل لايُشبعه ريشه ولايغنيه مِن جُوع

هكذا الألم ريشٌ مُحتقن وإحتضار /!

* وصدفة خَير مِن الف مِيعاد

صفو ودادي ..وأعبق

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

قايد

حَتى الخطيئة
تجيء مِن أصل خِلقتها
طِين زُلاب
هُو بدء التكوين لأجنة الهفواتْ لــــ بني آدم
لامجال للتطهُر
ولامَجال لـ إدعاء ــــــــــــــ ـ النُور

* حَتى حَرفي كان جَريمة :
ورُبما كَان لك خيطاً مِنها

تقدير جَللّ