[ إهداء .. بانت فلسطين] ..!!! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 48 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 783 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-09-2008, 02:57 PM   #1
م.عبدالله الملحم
( مهندس )

افتراضي [ إهداء .. بانت فلسطين] ..!!!




:
:


قصيدة [بانت فلسطين ]
لـــ الشاعر : [ عاطف كمال -يرحمه الله - ]


[POEM="font="Traditional Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

بانتْ فلسطينُ إنّ القلبَ مَتبولُ = مُتَيّمٌ بِهوى الأوطانِ ، مَكبـولُ
يا كعبُ يفديكَ من بين الورى رجلٌ = شُويعرٌ من عدادِ الناس مجهولُ
قد نِلتَ يا كعبُ عند المصطفى شرفاً= ولي بِلُقياهُ يوم الحشرِ تأميـلُ
أَلقى عليكَ له بُرْدا حظيتَ بهِ = ما كان يأملُ أن يحظى به قيلُ
بَكيتَ أنتَ "سُعاداً" إذ كَلِفتَ بها = وَرحتُ أبكي ودمعُ العينِ مهمولُ
وما سُعادي سِوى أرضٍ تَعَلقّها = قلبٌ بِقُدسيةِ الأوطانِ مَتبولُ
عَشقتُ تُربتَها خيرَ الثرى وأنا= طِفلٌ صغيرٌ على الراحاتِ محمولُ
ونُحْتُ شوقاً كما ناحتْ مُطَوَّقةٌ= بينَ الخرائبِ أشجَتها الزغاليلُ
تَقرَّحَ الجفنُ من طولِ البكاءِ، فهلْ = يُرجى لِمدمعيَ المقروحِ تدْميلُ



أبكي فلسطينَ- وَيْلي- من يُبلغّها = عنّي السلامَ ، فإنّي الدّهرَ مَخجولُ
إن قلتُ جَوهرةُ الدنيا صَدقتُ وإنْ = قلتُ الجِنانُ بها فالقولُ مقبولُ
كأنّها من فَتيتِ المِسكَ تُربتُها = وَطينُها بِشَذا الريحانَ مَجبولُ
وزهرُ ليمونها تُزجي نسائمُه = ريحُ الصَّبا بشذا الإسراءِ مشمولُ
وعِطرُ نُوّارها يُشفي بنَفحته = مُوَجّعٌِ ، بهوى الأحبابِ معلولُ
وزيتُ زيتونها نورٌ يضيءُ ولمْ = تَمسَسْهُ نارٌ ، بنورِ الله موصولُ




يا "كعبُ" قد هَزّني شوقٌ لِرُؤيَتها = ودونَ رُؤيتها موتٌ وتقتيلُ
فهل يَجوبُ الحمى مُهرٌ كَلِفْتُ بهِ = مُطَّهَمٌ ، من عِتاقِ الخيلِ مسرولُ
أم تَنهبُ الأرضَ بي سيارةٌ نَهدتْ = بكلِّ ثانيةٍ يُطوى بها ميـلُ
رُحماكَ مولايَ إنّ القلبَ مُنكسرٌ = والدمعُ مُنْسَرِبٌ والعقلُ مقفولُ
هذي فلسطينُ مَرأى العينِ مُعوِلَةً = تناشدُ العُربَ والإسلامَ أنْ صولوا
عروسةُ الأرضِ قد عاثَ العُلوجُ بها = فسقاً ، فذا دَمُها في الساحِ مطلولُ
والعُربُ_ويلُهُمُ_ لاهونَ عن شَرفٍ = وَ إنْ همُ وعدوا فالوعدُ مَمطولُ
يا عُربُ_ ويْلكُم ُ_ هل نابكَمْ صَممٌ = عنِ العويلِ أم انَّ العزمَ مَفلولُ
مهدُ النُبواتِ تبكي من يَرِقُّ لها = أُهِينَ في قُدسها آيٌ وإنجيلُ
ساءلتُها ما بها غَصّت فما نَطقتْ = وَحَشْرجتْ في مّجاريها الأقاويلُ
حَمائِمُ المسجدِ الأقصى فُجِعْتُ على = نُواحِكُنَّ ، وإنَ البالَ مَشْغولُ
نُواحُكُنَّ فَرى قلبي وَمَزَقّهُ = والجسمُ من صَدعةِ الآلامِ مشلولُ



يا واسعَ العفوِ يا مولايَ، عَفوُكَ قد = طَمَتْ ذنوبي ، ومنكَ العفوُ مأمولُ
ضاقتْ عن الحصر لكنْ كانَ أفدَحُها = أنّي قَعدْتُ وغرّتني التعاليـلُ
ورُحْتُ أرمي بشِعري الغاصبينِ وهلْ = يُجْـدي بِساحِ الوغى شعرٌ وتهويلُ
يا غافرَ الذنبِ هَبْ لي منكَ مَغفرَةً = عُذْرُ الضّعيفِ لدى مولاهُ مقبولُ
ماذا أقولُ لقومٍ ضيَّعوا حـرماً = أسْرى _ بِطه _ إليهِ الرّوُحُ جِبريلُ
مهدُ المسيحِ ومَسرى المصطفى غَدتا= رَهنَ الإسارِ، أما في العُربِ مسؤولُ
يا سادَةَ العُرْبِ ما صمْتٌ ألمَّ بِكُمْ = بالله ما عُذْركمْ يا قومنا قـولوا
بالأمسِ سُدتمْ فِجاجَ الأرضِ قاطبةً = وأنتم اليومَ اوزاعٌ شماليـلُ
خَبَتْ مشاعلُ أمجادٍ زَهتْ زَمناً = كما خَبا بِاتِّقادِ الزَيتِ قِنديلُ



تَصدَّعَ القلبُ من جرحٍ ألَمَّ بهِ = كأنَّـهُ برمادِ النـارِ مَملـولُ
رُحماكَ رُحماكَ يا مولايَ قد فعلتْ = بِنـا الصّهاينُ ما لا يفعلُ الغولُ
دِيسَتْ بِاقدامِ شُذَّاذٍ كرامتنا = أما لِهذا الذي نلقاهُ تَبديلُ
وَحُمِّلَ الأهلُ من جورِ الغزاةِ ومنْ = تَنَكُّرِ العُربِ ما لا يحمل الفيلُ
واحَسرتاهُ على الأقصى تُدَنِّسُهُ = من الحُثالاتِ أَوْكاسٌ مهازيلُ
شارونُ_ شاميرُ_ كاهانا وعُصبَتُهُ = رابينُ _ موفازُ _ غيئولا وشاؤولُ
عاشوا على دَجلِ الكُهّانِ أزمنةً = وكلُّ تاريخهمْ إفكٌ وتضليلُ
وحَرّفوا كَلِمَ التوراةِ واحتَرَفوا = قتلَ النبيِّينَ، هل في القتل تحليلُ
تَقَيَّأتْهُمْ فِجاجُ الأرضِ من قَرَفٍ = مُلَفَّقــونَ ، منـاكيرٌ ، هماليـلُ
تَسلّلوا كالأفاعي الرُبْـد يَحفِـزُهمْ = وَعـدٌ "لِبلفـورَ " تزييفٌ وتدجيلُ
وطا ولونا وهم لو جدّ جدُّ هُمُ = عند التطاولِ أقزامٌ مساحيـلُ
لكنّنا عندما هُنَّا استخَفَّ بنـا = حُثـالةُ الخَلـقِ أشرارٌ مناكيـلُ
من الفـراتِ ادَّعوا آفـاقَ دولتهمْ = إلى التُخـوم التي يَجري بها النيلُ
وَتَقْصِمُ الظهرَ دعوى القدسِ عاصمةً = للأدعيـاءِ ، ألا خابـتْ أباطيـل
بالأمسِ جاءَ الصليبيونَ تلسعهمْ = سياطُ حقدٍ ، وهولاكـو وموغـولُ
وغادروا وسياطُ النصرِ تجلدهمْ = وسوفَ يَطوي غُزاةَ اليومِ سِجّيلُ



مولايَ ماذا دهى- رُحماكَ- أُمَتَّنا = أمسَتْ كما لو أصابتهـا عقابيلُ
ما لِلموازينِ قد أوهى بها خَلَلٌ = وَحادَهـا عن سبيل الحـقِّ تمييلُ
تَوَسَـدََّ الأمرَ قـومٌ لا خلاقَ لهـمْ = فَكُلُّهُـمْ خاذِلٌ للحَـقِّ ، مَخـذولُ
واسْتَمرؤُوا الذُلَّ لا يُثنِهُمْ خُلُـقٌ = وليسَ يُجْـدي بهمْ لومٌ وتخجيلُ
وحالفـوا الجِبْتَ والطاغوتَ ويْلَهُمُ = وهل عل الجِبْتِ والطاغوتِ تَعويلُ
وفَرَّطوا بِتَليـدِ المجـدِ فانْتُهِكَتْ = مُقَدَّسـاتٌ لها في القلـبِ تَبجيـلُ
يُهَروِلـونَ لِصُـلْحٍ معْ صهاينةٍ= بِرَبِّكُمْ أ لِهـذا الأمْـرِ تَعْليـلُ؟
ويُحْزنُ النفسَ أنّ البُطلَ مُنْعَتِقٌ = وجوْهـرُ الحقِّ بالأصفادِ مغلولُ
وفاسـدُ الرأيَّ صدّيقٌ ومُؤتَمَنٌ = وصائـبُ الرأيَّ مغْموزٌ ومعزولُ



يا قادةَ العُرب أرضُ القدس تسألكم = وكلكم في غدٍ لا بدَّ مسؤولُ
يا قومُ هل عقُمت أرحامُ نسوتكم = عن أن يَلدنَ (صلاحا) ثانيا؟ قولوا
مآذنُ القِبلة الأولى لكم صرخت = لها بنُصرتكم يا قومُ تأميلُ
أين السلاحُ الذي أَعددتُمُ ولمنْ = هذي الجيوشُ، وهاتيك الأساطيلُ؟
والقاذفاتُ لمنْ، والراجماتُ لمنْ = ألليهود؟! أم انّ الأمرَ تمثيلُ
بل أين ما لألأتْ في أمسها ٌقِممٌ = يا قادةَ العربِ أم تلكم أقاويلُ
والله يا قومُ لا يُنجي سوى قبسٍ = من الهدى، فاهتدوا يا قوم أو زولوا
فينا الكتابُ وفينا سُنَّةٌ طَهُـرَتْ = وكـلّ ما دونهـا إفكٌ وتضليلُ
بِذاكَ _ طـه _ نبيّ اللهِ أخبَرنـا = وجـاءَنا بِصريحِ القولِ تنزيـلُ
يا قوم شدّوا بحبل الله واعتصموا = فليس عن منهج القرآن تحويلُ
فإن أَبَيتمْ، فغولُ الكفرِ قد لمعتْ = في فيهِ أنيابُهُ الزرقُ المعاصيل



مولايَ يا فالقَ الإصباحِ قد بَزغَتْ = عَلائِمُ النصرِ ، فالدُنيا تهاليلُ
بَنو فلسطينَ هَبّوا بانتفاضَتِهمْ = لَهمْ على هازمِ الأحزابِ تعويلُ
عَصائبٌ من بقايا بَدر قد وثبوا = يَقودهم في الوغى صِيدٌ بهاليلُ
مُرابطونَ ليوم البعثِ يَرفُدهمْ = إذا علا النقعُ يومَ الرَوعِ(جبريلُ)
ما غَرّهمْ زُخرُفٌ وَشّاهُ مُؤتجرٌ= عن السلامِ ، وأوهامٌ عساقيلُ
تَحدّثت عنهمُ الأقمار إذْ صَمدوا = وعن بُطولاتهمْ تَروي المراسيلُ
يُقارعونَ بإيمانٍ مَلاحِدةً = ولا يَصُدّ الردى عنهم سَرابيلُ
ما فَتّ في عَزمهم أو عاقَ زَحفهمُ = قتلٌ ، وحبسٌ ، وتدميرٌ ، وتقتيلُ
( كلّ ابن أنثى وإن طالت سلامتهُ = يوما على آلةٍ حدباءَ محمولُ )
عصر البطولات هذا، عصر ملحمةٍ = تُعيدُ ( حطين ) ، والبتارُ مسلولُ
عصر الصواريخِ هذا، عصر قاذفةٍ = يَقودها حاذقُ التصويبِ بُهلولُ
يَرمي بها تل أبيبَ الصبحُ موعدها = كهيروشيما ، فَتبكيها مثاكيلُ
إذ ذاكَ لا حَجرٌ يحمي فلولَهمُ = كلاّ ، ولا غَرقدٌ في التُربِ مغلولُ
وتَنعُم القدسُ بالإسراءِ ثانيةً = وَ يغمُرُ الكونَ تكبيرٌ وتهليلُ [/POEM]



تقديري و أملي ...
.....و ألمي .. و ألمي ..!!
:
:

 

م.عبدالله الملحم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-09-2008, 03:06 PM   #2
عبدالله بن زنان
( السيل )

افتراضي




.
.

.



أخي .. عبدالله



ولازالت الأسئلة خنجر مسموم في خاصرةالجرح ..!



قصيدة مؤلمة ..



سأصمت ..!

فصوت الألم والأمل لايسمع في زمن الدولار ..!




تحياتي ،،




.
.

.

 

التوقيع

أسامينا ..!
كتبناها بـ صباح أزرق ..
ولا ورَق ..!
من كفوف الشجر طارت أماني وابتعد عصفور ..!

alsailll@hotmail.com

عبدالله بن زنان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-09-2008, 04:57 PM   #3
سعد المغري
( كاتب )

افتراضي


..

ياااه

قصيدة مؤلمة ياعبدالله

ونأملها تهلل وتكبر من جديد

شكراً لنقلها هنا..



.

 

التوقيع

الـ كتابة معركة:- وأنبل فرسانها الـ حزن ..!

سعد المغري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-09-2008, 05:42 PM   #4
أسمى

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

مؤسس

افتراضي


بقدر ماهي عذبة.
بقدر ماهي مؤلمة...جداً.


"
شكراً م/عبدالله ..حلّقت بالذائقة في سماوات الجمال اللغوي.
والألم أيضـاً.

 

التوقيع

[الحياة ليست كما تبدو ]
هو كل مافي الأمر .
t _ f

أسمى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-09-2008, 05:57 PM   #5
فاتن حسين
( كاتبة )

افتراضي


م/عبدالله

ستبقين يافلسطيني منارة و أمل يعشقه المخلّصون
ودفئا تقبعين في افئدة الطيبين



لن ازيد...

الا...



لك الله .. يا قدسُ ..

يا حبة القلب ..

يا درة في الجبين ..


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لن يكسرنا شيء


شكرا عبدالله

 

فاتن حسين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-09-2008, 06:03 PM   #6
محمد الضويحي
( وارث الطيب )

افتراضي


عبدالله .. مساءك أنس

فلسطين بقدر ما أهرب عن الحديث عنها أو مشاهدة أخبارها .. لاتنفك منّي أبدا
فهي شريط يومي يعري كل الوهم الذي نعيشه .. بأننا أحفاد الصحابه والأبطال
كان النص بمجمله موجع .. رسم فيه الشاعر ذكريات حب خالد ومسلوب

شكرا لأنك إستحضرت القضية الأولى ... بزعمنا

 

التوقيع

التَأْرِيخ لاْيُعِيدُ نَفْسَه لأنّنَاْ التَأرِيخ

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



ya2ed@hotmail.com

محمد الضويحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-09-2008, 07:42 PM   #7
وَرْد عسيري
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية وَرْد عسيري

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

وَرْد عسيري غير متواجد حاليا

افتراضي




كَانَ الوَنِينُ يَوماً مِنْ حَلقِهَا
ذَهَبَ الحَلقُ وَ الوَنِينُ ما زَالَ (:

موخِزَة يَا عبدُالله ،

 

التوقيع

أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وَرْد عسيري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2008, 03:05 AM   #8
نافع التيمان
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية نافع التيمان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 239

نافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعةنافع التيمان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




الزعيم / ذائقتك خطيرة جدا ..

لكن ما موضوع بانت ؟

انت همك عظيم جدا حين انظر لهمي .. شكرا لك كنت في غفوة انا ..

 

التوقيع

الحكمة تجربة وتأمل ..

نافع التيمان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحسن ابن الهيثم .... إهداء للمهندس \ عبدالله الملحم سلطان الدوسري أبعاد الشعر الشعبي 22 02-05-2008 03:25 PM
إهداء مبلل برائحة المطر لـ تركي الحربي سعود الفالح أبعاد الشعر الشعبي 7 10-31-2007 06:50 PM
إهداء لـ أبعاد روحي !! أصيله المعمري أبعاد العام 15 08-16-2007 11:28 PM
إهداء لمنتديات أبعاد مجرد حلم أبعاد اللون 8 01-04-2007 03:46 AM
خالد عبدالرحمن «الهوى و النور» أجمل إهداء لجمهوري أصيله المعمري أبعاد الإعلام 4 08-17-2006 09:44 AM


الساعة الآن 04:51 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.