~~ شاعر المليون .. والتصفيق الأعمى ~~

[عبدالله بن زنان]

.
.

.



مخرج دخول

يقول آرنولد جلاسو " التصفيق هو الوسيلة الوحيدة التي
نستطيع أن نقاطع بها أي متحدث دون أن نثير غضبه "
وهنا سأحاول أن أصفق بعيني التي تبصر تماما ..
لأني لا أجيد المجاملات مهما كانت النتائج ..




- في الأعوام الأخيرة تحديداً .. أصبح الإعلام المرئي من أهم روافد الشعر الشعبي
وانتقلت فوضى الصحافة والمجلات الشعرية إلى القنوات الفضائية .. حتى ظهر برنامج
شاعر المليون الذي تسيد جميع البرامج والفضائيات الشعرية .. واصبح الجميع يدور في فلكه
إما تصفيقا أو إنتقاداً أو تقليداً.. وبطبيعة الحياة فإن الإختلاف لايعني التميز .. ولكن
التميز من أولوياته الإختلاف عن البقية .. وبالتالي فإن شاعر الملليون لن يكون متميزا إلا عند
مراعاته أموراً كثيرة .



- عملية البحث عن المادة أمر مشروع لكل البشر .. ولكن عندما يلعب رواد البرنامج
على وتر الشعر وتشجيعه والبحث عن الأفضل .. ويتم مناقضة كل ذلك عند النظر للأمور المادية
فإن البرنامج يفقد الكثير من مصداقيته .. وماخروج بعض الشعراء الحقيقيون من المراحل الأولى للبرنامج ماهو إلا فشل يشعر به الجميع وأعضاء لجنة التحكيم أولهم .. فالشعر في هيكلة البرنامج الحالية ليس الهدف الأول .. ونجاح شعراء بمستوىأقل من مستوى آخرين ماهو إلا دليل على فوضوية النظرة الربحية وإحدى مآزقها.. وطغيان الذات البشرية الطماعة على أولويات الأدب والشعر أمر يسيء للبرنامج .



- مع إحترامي الكبير لكل أعضاء لجنة شاعر المليون .. بدءاً من الأخوة سلطان العميمي وبدر صفوق
مرورا بالدكتور غسان الحسن وانتهاء بالعضوين حمد السعيد وتركي المريخي .. أقول أن هذه اللجنة
جميلة بتركيبتها المختلفة وإن قلّ مستوى بعض أعضائها عن الآخرين .. ولكن يجب أن يكون لهم دور أكبر في الوقوف
بجانب الشعر من خلال تغيير التركيبة التنافسية للبرنامج .. واقتراح آلية وإجراءات جديدة تحفظ للشعراء الحقيقيون مراكزهم التي يجب أن يكونوا بها .. وذلك بزيادة عدد الدرجات التي تمنح للجنة التحكيم .. بحيث يبقى للتصويت دور أقل أهمية من الدور الذي يفرضه التصويت الآن .. وأيضا فإن لجنة التحكيم وبعض أعضائها على وجه الخصوص يحتاجون إلى تأهيل أكاديمي وقراءات أكثر للنظر إلى النصوص المطروحة .. حيث أن بعض النصوص يفوق التركيبة الأيدلوجية لعضو اللجنة .. فتجد بعض اأعضاء اللجنة يبحث عن كلمات جديدة تسعفه في التعليق على النص .. ولم يبحث في أساسيات النقد الحديث .. ومايمكن أن يقال أو يوجه للشاعر .. ولهذا فإن المضحك جدا أن تجد عضو اللجنة يختنق أمام الملايين .. ونقطة سلبية جدا في حق هذا البرنامج وهذه الفكرة الرائعة التي خرجت لتضع بعض النقاط وتنسى بعض الحروف .



- إعداد الحلقات التسجيلية يحتاج لإنسان قبل أن يحتاج لمهارات أخرى .. فعملية عرض المشاهد
التي يفقد فيها بعض أعضاء اللجنة أعصابهم .. ولهم أحيانا الحق في ذلك وأكرر أحيانا فقط .. فهذه المشاهد
سيئة للبرنامج .. ولا تعطيه أبعاد جمالية أكثر بل تعطيه أبعاد سلبية تعود على أعضاء اللجنة وعلى سمعة البرنامج .. لأن بعض المواقف التي تعرض هي لـ أنسان يحمل تفكير معين ويجهل أمور كثيرة وقد يجهل الشعر .. ولكنه يرى بأنه جدير بالمشاركة .. فلماذا يتم محاسبتهم على جهلهم .. ولمذا يتم عرض تلك المشاهد التي يتم فيها غسلهم جيدا .. مما يؤثر على علاقتهم بالمجتمع الذي هم فيه .. فهم لهم أصدقاء ولهم أهل ولهم زملاء عمل ولهم حقوق الإنسانية التي تكفل بها الإسلام .. وبالتالي فإن عرض هذه المشاهد هو سم يجري مجرى الدم في البرنامج ولايقدم للبرنامج سوى السلبية وجرح الكرامة الإنسانية على مرأى الملايين .. ولهذا فالإعداد يحتاج لإعادة نظر شاملة .



- لا أعتقد أن شيوخ الإمارات وعلى رأسهم الراقي محمد بن زايد بحاجة ماسة لترويج أسمه على حساب
الشعر والشعراء .. وأيضا لا أعتقد بأنه بحاجه للملايين التي يكسبها البرنامج .. من خلال شركة ربحية نفعية كشركة براميديا تبحث عن المال .. ولا يعيبها ذلك .. ولكن يمكن التغيير بلمسات بسيطة .. ويمكن التعديل بما هو أفضل .. فالبرنامج لم يبدأ .. ولازالت قرارت وآليات البرنامج للنسخة الثالثة قيد التجهيز .



- العصبية القبلية التي يتحدث عنها بعض الشعراء وهم السبب الرئيسي فيها وإثارة العنصريات الزائفة
منهج جاهل في هذا العصر الحديث الذي تغيرت فيه الأولويات وأصبح الوطن هو القبيلة .. ولهذا فالشعر
يجب أن يكون هو القبيلة وليست القبيلة هي الشعر .. لهذا يجب التنبيه على الشعراء وأخذ التعهد اللازم منهم بعدم التعرض للقبيلة وفرد عضلات العنصرية الجاهلة .. التي لايجني منها المجتمع سوى وباء التفرقةوإعادتنا إلى الخلف لسنوات كثيرة .



- البرنامجح أظهر مواهب كثيرة .. وأعطى الضوء لشعراء أخفتهم ساحة الواسطة ومجلات الفلس
.. لهذا فهو لازال نقطة ضوء تحتاج لتكثيف أكثر وصقل أفكار برؤية أشمل وأكبر من رؤية ربحية ..
ويجب أن يبتعد عن مرض المجلات الشعبية والواسطات التي بدأت تظهر ملامحها على سطح البرنامج .. بحيث يقف مع الشعر لأجل الشعر حتى يكسب إحترام الكثير .. كما يكسب الملايين من جيوب الضعوف ومن جيوب الأغنياء على حد سواء . وما اقصده أن البرنامج جيد وليس جيد جدا .. وما آمله أن يكون بمرتبة ممتاز .






مدخل خروج ..

الشعر / شي أكبر .. من اشياء واشياء
ولا هو مع الدولار .. أخ / وقرايب
الشعر .. دمعة حزن / وافراح / وافياء
الشعر .. روح اشبال / في عقل شايب..!




.
.

.


الســـــيل
الله يديمك يامطر

 

[قايـد الحربي]

الأجمل : عبدالله بن زنان
ــــــــــــــــــــ
* * *



أُرحبُ بك كثيراً .

:

عِندَما نتّفقُ على أنّ أيّ مُسابَقةٍ للشّعر خَاطِئةٌ ،
فإنَنا سنُحاوِلُ عِنْدَها .. إنْ نخْرَج بأقلّ الأخْطَاء ، وَ ذلِكَ مَا يَجبُ
عَملهُ فيْ أيّ مُسابقةٍ للشّعرْ .

أيضَاً :

مِنَ الصّعبِ إرضاءُ الجمِيْع وَ لوْ وضَعتَ سُكّانَ الأرضِ جَميْعاً كَلجْنة
وَ اسْتَثْنيْتَ واحِداً فَقطْ ، لاعْترضَ هذَا الوَاحِدُ عَلى العَالم / اللجْنَة .

:

كلّ الشكر لكَ و لِوفائك وَ نقائك .

 

[فاطمة العرجان]

أستاذ عبدالله
تحليل صادق وموضوعي لمسابقة ملأت الدنيا وشغلت الناس ..
.
قلتها سابقاً وأقولها الآن ودوماً
"شاعر المليون
كل عام وأنت أكثر شعراً وإنصافا"
.
أستاذ عبدالله
كل عام وأنت ممطر

 

[صالح العرجان]

عبدالله بن زنان

من منظور خاص يعتبر هذا البرنامج أحد البرامج المكمله [لسلسلة الحركات الماسونية ]
والتي من شأنها زرع الحقد والبغض بين أبناء العروبة وذلك من باب المنافسة والذي
سرعان ما يتحول إلى خسارة فادحة في العلاقات الأخوية من بيننا.


هذا في ما يخص نوعية البرنامج أما عن المادة المستخدمة والتي هي [ الشعر ]
لابد أن يقف العاقل خصماً لنفسه !!

[ لجنة لا تحظى بالمظهر الحسن في تعاملها مع المشتركين ماذا نتوقع منها ]

ما زلنا مثخنين بالقطيعة من [ كأس خليجي ] فما الجديد يا ترى من الألم يحمله لنا [ شاعر المليون]

*********************

للشعر .. .. !!


انظر الى الشمس فوق النيل غاربه
واعجب لما بعدها من حمرة الشفق

غلبت وابدت شعاعا منه يخلفها
كانها احترقت بالماء في الغرق

ابن قلاقس يصف الغروب على ضفاف النيل


رد ود

 

[عبدالله بن زنان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

الأجمل : عبدالله بن زنان
ــــــــــــــــــــ
* * *



أُرحبُ بك كثيراً .

:

عِندَما نتّفقُ على أنّ أيّ مُسابَقةٍ للشّعر خَاطِئةٌ ،
فإنَنا سنُحاوِلُ عِنْدَها .. إنْ نخْرَج بأقلّ الأخْطَاء ، وَ ذلِكَ مَا يَجبُ
عَملهُ فيْ أيّ مُسابقةٍ للشّعرْ .

أيضَاً :

مِنَ الصّعبِ إرضاءُ الجمِيْع وَ لوْ وضَعتَ سُكّانَ الأرضِ جَميْعاً كَلجْنة
وَ اسْتَثْنيْتَ واحِداً فَقطْ ، لاعْترضَ هذَا الوَاحِدُ عَلى العَالم / اللجْنَة .

:

كلّ الشكر لكَ و لِوفائك وَ نقائك .

.
.

.


صديقي الأعذب


أتفق معك في مسألة نسبة الأخطاء والبحث عن حلول كمية وكيفية لها .. ولكن ما أراه من خلال نسختين سابقة لهذا البرنامج .. فإن المسألة لاتتعدى سوى تقليد أحمق لما يطرح في صحافة بالية سابقة لم تعي ماهية الشعر .. أي أن غوغائية الساحة بدأت تنتشي في مسابقة شاعر المليون بكل وضوح والدلائل كثيرة ومثيرة للبعض .

أما من حيث أعضاء اللجنة .. فأعتقد ياقايد أن اتفاق الكثير من المشاهدين ومن الشعراء ومن الصحفيين ومن النقاد على بعض أعضاء اللجنة بأنهم ليسوا سوى مقلدين لغيرهم ولا يملكون من نظريات النقد وأساليبه شي .. كفيل بتغييرهم .. والبديل موجود وأجمل وأكثر علما ودراية بالشعر ..وتعرف أنت شخصيا من هم البدلاء الجيدون لفرقة ( فالك وصح الله ) ..


شكرا لمرور عطر فكرك ياقايد من هنا

تقبل اجمل الأماني أيها المااء ،،


.
.

.

 

[عبدالله العويمر]

شاعر المليون

الفكره

الفكره قائمه على الربح المادي وهذا يتضح من خلال:
1- اشتراط الحصول على اكبر نسبة تصويت عبر رسائل الإس إم إس ، ولو كان القصد من وضع التصويت هو اشتراك الناس بالحكم لوضعوا رسائل البريد الالكتروني كخيار مطروح ولكن طالما أن رسائل الانترنت لن تجلب المال فلن يضعهوها مطلقا
2- سماحهم للشعراء بتوجيه النداء لقبائلهم –علما انه في النسخة الثانيه ظهر الكثير من الكلام حول منع اللجنة الشعراء بأن يوجهوا النداء لقبائلهم او يتحدثوا عنها ولكن سرعان ماظهر النداء في الحلقة الثانيه من حلقات الثمان والاربعين وبشكل ملحوظ-




اللجنه:

-أي مسابقه يجب أن تضم لجنه مقنعه إن كانت تقصد ماتنادي به فعلا ً من خلال حديثها ، فهاهي اللجنة المنظمه لشاعر المليون وضعت لجنة تحكيميه تضم اثنين لم يقدما مايشفع لهما بالجلوس على كرسي التحكيم من النسخة الأولى
فحمد السعيد وتركي المريخي لم يقدما مايقنع المشاهد بهما ، وخاصة ً تركي المريخي ، وهذا يعطي الدلالة أن الهدف من المسابقه ليس الشعر وإنما جلب المال باسم الشعر
-حينما تنظم مسابقه يهمك في المقام الأول أن تظهر اللجنة بشكل ٍ يليق على مستوى الأخلاق وتقدير الناس ، وماحدث في عرض الحلقات من سخريه واستخفاف واجاااااازه من اجل ان الوقت متأخر او من اجل الخلاص السريع من المتسابق يدل على أن اختيار الثمانية والاربعين لاعلاقة لقوة الشعر او عدم قوته وانما يتم بناء على تزكيه ووساطه ومن فوووووق
وانظروا لهذه الأسماء : غازي البستان-وابحثوا عنه في قوقل لتجدوا شاعريته-صالح الحمود-خالد صالح الحربي-وغيرهم كثير

الآليه :

لاتخدم الشعر مطلقا ً ، ومن قال أن المسابقه وضعت من اجل الشعر فهو كاذب وعليه أن يتحدث بعقل

فآلية المسابقه لاتعطي الأجمل الفوز، بل تعطي الأكثر تصويتا ً ، وهم يعرفون أن الأكثريه بالتصويت ستكون نتيجة صوت القبيله او الدوله-كفوز قطر لمرتين عندما دخلت بثقلها كدوله-

ولو أردنا ايضاح ذلك فأين ذهب فهد السعدي وعبدالله عبيان اليامي وغيرهما في النسخة الأولى ألم يكونا أجمل من محمد بن فطيس وتركي الميزاني ؟!!
إذا ً فهي لاتنصف الشعر مطلقا ً

كما أن آلية المسابقه لم تُظهر للناس اسباب اختيار الثمان والأربعين ، ومن شاهد الثمان والأربعين يعرف أن هناك أناسا ً تقدموا أجمل منهم وبمراحل ومع هذا لم يتم الاختيار، فإن كان الاختيار عن طريق القرعه فهي مصيبه ، وإن كان عن طريق العلاقات والوساطات فالمصيبه اعظم ، فلادخل للشعر بهاتين مطلقا ً

ولعل من شاهد فضيحة الشاعره التي كسرت النص على مسرح الراحه ووقوع اللجنه بحرج شديد يعرف ان الآلية متخبطه
-ومن رأى كيف ان خليل الشبرمي أتى بقصيدة قديمه له وكيف وضع بيت المسابقه –ضمن فقرة الارتجال-ومع هذا لم تسحب منه الجائزه ، لأنها قائمه على التصويت وجلب المال ، وخليل الشبرمي اكثر من أتى لهم بالمال طبعا

واشياء كثيره ايضا لايتسع المجال لذكرها


سيخرج لي من يقول ان ايجابياتها كثيره ، ويكفي انها اخرجت لنا شعراء وخدمتهم اعلاميا

وسأقول : من الطبيعي ان يخرج لنا الشعراء وجميلين أيضا ً ، لأنها مسابقه شعريه وليست كرويه ، ومن اعداد المتقدين العشرة آلاف على مستوى المملكه مثلا ألن نجد عشرة شعراء كأقل تقدير مقنعين؟!!

وعليه يجب أن نقول أن الشعراء هم من خدموا هذه المسابقه فهم من قدموا لها المال لتستمر ، وقدموا لها الماده ليتم عرضها والاستفاده منها عبر القناة والمجله وغيرهما



نعم الإمارات ليست بحاجة ٍ لمال التصويت وكان بإمكان اللجنة المنظمه أن تستغل هذا البرنامج كونه ناجح جماهيريا وذلك عن طريق الدعايات الإعلانيه فهي ستجلب الكثير من المال وتُظهر المسابقه بشكل ٍ مشرف



عقلاً:

المسابقه تؤجج العنصريه والقبليه وهذا واضح من خلال فرض التصويت على الجمهور ليفوز الشاعر ، واصحاب المسابقه يعرفون تمام المعرفه أن هذا سيكون بصالحهم ماديا وإلا لماذا تم وضع نسبة الخمسين بالمئه بيد التصويت!

المسابقه لاتظهر الشعر فائزا ً ، وجميعنا رأى خروج فهد السعدي واليامي والفراعنه وعيضه السفياني وغيرهم عن منصة التتويج



افتى الكثير من علماء الدين بأن المسابقه تؤجج القبلية الجاهليه ، وتشجع الزوووور ، فالتصويت لايتم للأفضل فأنت إن أردت قريبك او ابن جماعتك يفوز عليك ان تدعمه بصوتك!


-سيخرج من يقول مادخل اللجنه فهذا ذنب المصوّت وثقافته

وأقول : حينما تقدم الإغراء المادي والابهار وتحسين الخطأ بعين الغير فأنت تتحمل مايقوم به الغير

والفتنة النائمة لعن الله من ايقظها





ولايقع اللوم فقط على اللجنه المنظمه بل يطول الشعراء والقبائل فهم حملوا لواء الترويج وانجاح مثل هذه البرامج التي لاتقدم سوى العنصريه وقتل الحياديه والفكر

ومن نظر لمسابقة شاعر المليون ومسابقة اجمل فحل ومزاين الإبل يُدرك ان العقول تُركل بالأرجل وبطريقة تدعو للضحك والسخريه ، ومن نظم كل هذه المسابقات لايزالون يضحكون على الذقون!




















الغالي

عبدالله

كل عام وانت بخير

 

[عبدالله الراشد]

قراءة رائع ي" السمي"
تحياتي

 

[حمد الرحيمي]

عبد الله بن زنان ..


أهلاً بك ..


[ أكتب ردي هذا و أنا أتابع حلقات شاعر المليون التسجيلية ] ...



لننظر لهذا البرنامج من وجهة نظر منصفة فهو خدم [ الشعر ] بشكل أو بآخر ....


و أخرج العديد من [ المبدعين ] من تحت وصاية المجلات و سيطرة أهلها ... و أضاء بهم ذائقة المتابع للشعر ...




أظن أن هذه كافية ليكون الحكم أكثر عدلاً في حكمنا عليه و على جهود أهله ...



عبد الله بن زنان ...


أنيقٌ هو مقالك ...








مودتي ...