ما بين الصمت والصوت كانت .. !!

[صالح العرجان]

أصابعك تشعل حطب القلب
يزداد
شوقي لهفة فأقول مشتاق أنا ولكِ أنتِ أتوق
سأشبع
رغبة أوراقي في معرفة المزيد من ألغازك
وعلى
مقربة من آخر أنفاس الشمع أشير بقلمي نحوك
دهراً
من الجوع عاشه خصرك عفواً لغتي تقصر
أنتِ
روحٌ بجسدي ولستِ جسداً يحيا بأنفاسي
كالدفء
تتدافع أنفاسك بعفوية
ضحكتكِ
نسمات تحرض الورد على العبير

تقصين الشمس بخجلك
ويشع القمر في بردك
لكِ بين الغيمات حكاية
سلمها دربٌ ضيق
شعبها في خلد السهر محاصر
لم يشبع يوماً من تكراره أمآآآله

أطيافكِ قهراً تسطو في أوقاتي
ترجم أفراحي
وعلى سطر صمودي تعلن أفلاسي
أتضور شغفاً
شوقي أثلج صدري
يكفي برداً يكفي وهماً
يكفي بي ضرباً عرض الحائط
وأنا اتأمل صورتكِ
حيث أشرت لها بقلمي .. .. !!

بتاريخ هذا الصباح المعتق بصوتها كانت هذه الغيمة من الحروف ...؟
12/02/2009

 

[د. منال عبدالرحمن]

ما بينَ صمتِ الشّوقِ و صوتِ اللّهفةِ كانَت هذهِ الأغنيةُ الرّقراقةُ بلحنِ الحبّ ,

حرفٌ شفّافٌ يا صالح ,

شُكراً لك .

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

ما بينَ صمتِ الشّوقِ و صوتِ اللّهفةِ كانَت هذهِ الأغنيةُ الرّقراقةُ بلحنِ الحبّ ,

حرفٌ شفّافٌ يا صالح ,

شُكراً لك .

من وجد الآخر
أنا أم هي
هل هي
نبضي
أم
أنا بدمها أتكور
معها
أدركت أن للحياة ألوان لم أرها
إلا معها
وعلى ضفة صفحة
نزفت أحلامي
تحكي
عن أوهامي

عفواً

لم أدري .... وإلا لما كتبت ... !!
وقدمتها ..... لوناً .. . !


الفكر والمطر
منال عبدالرحمن

العشق كالإبرة السامة حين يعقمونها لـ إعدام محكوم .. !

سعيد بحضورك

ودي و وردي

 

[أفراح الجامع]

مابين الصمت والصـوت كـأنت تلك الحـروف الرائعة ..

كـلمـاتكـ َ راقـت لـي ..

دمت بخيـر..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

صمْتٌ وَ صَوتٌ وَ [ بَيْن ]
مِن هُنا يَقتات ْ الْحُب الهوّاء ..وَيُدرب جلّده على الْبَرد فِي أروقةِ الْحُنْجرة ,
حِينما يأتي الْشهيق : ضَائِعاً
وَيَخرجُ بِزفرةٍ : دَافِئاً لَكنه أكثرُ مِن الْحَزين بِ حَزين ,

يَاصَالح
.. وبذاتِ الْتَارِيخ
التحمت الأصَابع بالرئة
وتنفّس : الْصَباح ,

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب المحبة

مابين الصمت والصـوت كـأنت تلك الحـروف الرائعة ..

كـلمـاتكـ َ راقـت لـي ..

دمت بخيـر..

معها ألغي كل العالم
كل العالم
لا يعني لي شيئاً
لها
يمضي عقلي
وبين تفاصيلها
يجثو زمناً
وكأنه ألقي من عراء إلى عراء
لست اسألها إحساناً
بل مفتاحاً
يكسر قيدي
يلغي قبري
ينسى صرخة ميلادي


هنا بي تقف غيماتي .. تهطل لـ عمر قادم خلف المجهول وألاآآآمه .. !!


النبض قلب المحبة

يكفيني أنها تعقل أني من الطهر أصنع لها قارب الشوق بين أمواج الحب

سعيد بحضورك

ودي و وردي

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

صمْتٌ وَ صَوتٌ وَ [ بَيْن ]
مِن هُنا يَقتات ْ الْحُب الهوّاء ..وَيُدرب جلّده على الْبَرد فِي أروقةِ الْحُنْجرة ,
حِينما يأتي الْشهيق : ضَائِعاً
وَيَخرجُ بِزفرةٍ : دَافِئاً لَكنه أكثرُ مِن الْحَزين بِ حَزين ,

يَاصَالح
.. وبذاتِ الْتَارِيخ
التحمت الأصَابع بالرئة
وتنفّس : الْصَباح ,

أسكن بصندوق صدرها كسرٍ دافء
أحركها
أكسر لها حاجز الصمت
وأطلق العنان لصهيل البوح بين أصابعها
أخلق لها جناحان بهما تطير
أرسم لها كرماً إزدان برمانه
يخجل عنقوده
تغماء حبات عنبه
تسقط على صحو ضياءه
وتحاصرني بعطرها
حركة أنفاسها
خفقة قلبها

فأسكن دفئ بلى حراك خوف أن تراني أعين حسادي
فيسقط دلوي دون البئر .. .. !!


العطر أسماء

سكونها فجر ومكنونها مرجان تدثرها حروفي فلا يعرفها سواي

سعيد بحضورك


ودي و وردي

 

[جنة الحور]

..

بين الاثنين ذابت حروفي ي ي !

.. كانت موسيقى تعبث بالرووح

تجسد الجنوـوـون