مــعــارج

[محمد المغضي]

سقيت المسا...باعذب حروف الدمع
.................. وقلت ارتوي.. من ماي كلماتي



كثير السهر / في طين روحي نبع
.................... اذاجف.. ترحل عنّي ابياتي



أحاول أراود.. عتمتي بالشمع
........... واغيض النعاس بصوت نظراتي



وادوّر مرايا/.. ما التهمها الصدع
................. لوجهي الذي.. صدّع مراياتي
.
.

أدوّر/ معارج/ لاستراق السمع
................ من اول سما/.. تحمل فضاءاتي



فراغي الذي ..علمني فن الرضع
................ وناول نهود الحبر.. رضعاتي



واخذني بإيدي../ والمواجع زرع
...............على اطرافي تنبت.. من بداياتي



وراح احتطب/ من غصن صمتي/ فرع
....................ليشعل لهب.. نيران صرخاتي



وانا ..والورق ..والحرف.. صرنا ربع
...................... نرتب قوافل/.. جرحنا الآتي



إلى وين ؟ مدري؟ ضقت منّي ذرع
.................... وضاق المدى ..من تيه خطواتي



وهذا الوهم ...ياخذ بياضي طبع
...................... وتعبث رياحه/.. في مسافاتي



إذاً/ بابتدي.. أوصل حدود القمع
.......................ليبدا وجودي/.. من نهاياتي؟!

 

[خلف المهيلان]

b]

،، محمد نص مدهش وعانق سماء الجمال،،

صباحك شعر ايه العذب ،،

ودي

خ م

[/b][/QUOTE]

 

[محمد عوده البلوي]

جميل جداً جداً


اقولها بكل صراحه لعلها تعبر عن مدى الاعجاب بما قرأت


صح لسانك وقلبك


تحياتي

 

[سطام مشهور]

بياض اطباع وبداية عشق طويلة يحكيها الشعر بشفافية

عاليه وحرفه رائعه


عظيم ودي وتقديري لك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

مَعَارجِ ,
عَنونتها بِذلك يا مُحمّد , لَكأنما كُنتَ أكيداً بِأننا فِي رِحلةٍ إلى الْسَماء مَعك .
جَميلة جِداً هذه الرُّوح التي كَتبتَ بِها , وَ الفَلاشات الشِّعرية الفعّالة فِي ضَوئِها وَ التي لَم يَخلو مِنها بَيتٌ وَاحد
فِي هَذا النص .
حَقيقةً : الْكَثير مّما هُنا مُحرضٌ لِلمطرِ أن يَهْمِي , وللظلالِ أن تُرفرف كَطيور , أو تهبّ كأشرعة ..
مُدهشٌ والله .

فـ شُكْراً لكل هَذا
ولِوجُودك

 

[عبدالرحمن الزهراني]

معارجك الحسية في سماء الشعر متقده
وخصوبة الخيال والربط رائعة يا محمد
احترامي وتقديري

 

[نواف العطا]

محمد
لك كل الود على هذه الرائعه
وهذا البوح المدهش وسلمت

 

[قايـد الحربي]

محمد المغضي
ــــــــــــ
* * *


أُرحبُ بك كثيْراً ،
وَ أعتبُ غيَابك المُتْعبُ جداً .

:

مِثلك غير قادرٍ على خُذلان مُتابعيْه وَ مَن يَروْن به شَاعراً يكُون
على يَدهِ الشّعر - أعني ذاك الشّعر المُتجاوز إبداعاً - ، فلا تَأتي إلاّ مُدهشاً وَ مُفاجِئاً .

،

" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "
" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "
" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "
" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "
" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "

عَن المَدرسَة الرّمزيّة ،
لِنقرأ التّالي :
" و من الوسائل الفنية المستخدمة في الرمز :
الإفادة من تراسل الحواس ، فتعطي المسموعات ألوانا ، وتصير المشمومات أنغاما .
وتصبح المرئيات عاطرة . "

وَ تَوضيْحاً بالمِثال مَع مِثالٍ للتّوضيح ،
أُعيد مَا تَكَرّر سَابقاً وَ أُكرّر مَا أعدّته سَابقاً :
" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "
" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "
" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "
" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "
" واغيض النعاس [ بصوت نظراتي ] "

مِن بعد ذلك ،
لتنعتوا [ محمد المغضي ] بِـ [ محمد المُضيء ]
فشُكراً كثيراً لك يا محمد .