[ عِطْر فَانَّيْلا ] - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-04-2010, 12:35 AM   #1
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي [ عِطْر فَانَّيْلا ]


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





عِطْر فَانَّيْلا


.


.

.


.

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2010, 01:18 AM   #2
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي [ أَقْوَال وَلَوْحَات مُخْتَارَة ]


.


مِن أَعْمَال الْمَدْرَسَة الْكِلْاسِيْكِيَّة

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها




الْفَلْسَفَة الْحَقِيقِيَّة هِي الَّتِي تَعْمَل عَلَى إِيْضَاح لُغَة الْكَوْن وتُفَسر كَلِمَات الْطَّبِيْعَة
فَلَا تُضِيْف شَيْئا ًمِن عِنْدَهَا إِلَى مَا تَجِدُه مُدَوّنَا ً فِي الْطَّبِيْعَة أَو مَا يُمْلِيْه عَلَيْهَا الْكَوْن


فَرَانْسِيَس بِيْكُون ، الأَرْغانُون الْجَدِيْد William Blake




تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


كُل مَا هُو الْآَن مُثَبِّت كَان يَوْما ً مُجَرَّد فِكْرَة

William Blake


.

.

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2010, 01:42 AM   #3
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي



جُوَرْج بِرْنَارْد شُو


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




«إن السعادة الحقيقية هي أن نستغل وجودنا لتحقيق غاية ما، وعندئذ يكون وجودنا هذا عظيماً». جورج برنارد شو






جورج برنارد شو

مؤلف ايرلندي مشهور حول العالم. وُلِد في دُبلن، وانتقل إلى لندن حين أصبح في العشرينات. أول نجاحاته كانت في النقد الموسيقي والأدبي، ولكنه انتقل إلى المسرح، وألّف مايزيد عن ستين مسرحية خلال سنين مهنته. نموذجياً أعماله تحتوي على رشّة كوميديا، لكن تقريباً كلها تحمل رسائل اتهامات أمِل برنارد أن يحتضنها جمهوره. كان أحد مفكري ومؤسسي الإشتراكية الفابية، كانت تشغله نظرية التطور والوصول إلى السوبر مان وفكريا كان من الملحدين المتسامحين مع الأديان. يعد أحد أشهر الكتاب المسرحيين في العالم. هو الوحيد الذي حاز على جائزة نوبل في الأدب للعام 1925 وجائزة الأوسكار لأحسن سيناريو (عن سيناريو بيجماليون) في العام 1938.

حياته

ولد في 26 يوليو 1856 في دبلن عاصمة ايرلندا لأسرة بروستانتية، وكان أبوه موظفا في إحدى المحاكم وكان متلافأ سكيرا لايعنى بالدين إلا قليلا، أما أمه فكانت ابنة لأحد الإقطاعين (كبار ملاك الأراضي). وورث من والديه الظرف والسخرية من المواقف المؤلمة والجهر بالرأي وعدم المبالاة بمخالفة المألوف والتمرد على التقاليد السائدة.
رغم تركه للمدرسة مبكراً إلا أنه استمر بالقراءة وتعلّم اللاتينية والاغريقية والفرنسية وكان بذلك كشكسبير الذي غادر المدرسة وهو طفل ليساعد والده ومع ذلك لم يثنه عدم التعلم في المدارس عن اكتساب المعرفة والتعلّم الذاتي. فالمدارس برأي برناردشو " ليست سوى سجون ومعتقلات".كان مناهضاً لحقوق المرأة ومنادياً بالمساواة في الدخل.


حصوله على نوبل

سنة 1925 مُنح جائزة نوبل في الأدب فقبل التكريم ورفض الجائزة المالية ساخراً منها بقوله:
"إن جائزة نوبل تشبه طوق النجاة الذي يتم إلقاؤه لأحد الأشخاص بعد أن يكون هذا الشخص قد وصل إلي الشاطئ‏."
كما أنه سخر من نوبل مؤسس الجائزة الذي جمع ثروته الكبيرة بسبب اختراعه للديناميت‏ حيث يقول‏:‏
"إنني أغفر لنوبل أنه اخترع الديناميت ولكنني لا أغفر له أنه أنشأ جائزة نوبل"‏.‏


فقد عاش برناردشو حياة فقيرة وبائسة أيام شبابه وعندما أصبح غنياً لم يكن بحاجة لتلك الجائزة التي تُمنح أحياناً لمن لا يستحقها..ولأن حياته كانت في بدايتها نضالاً ضد الفقر، فقد جعل من مكافحة الفقر هدفاً رئيسياً لكل ما يكتب وكان يرى أن الفقر مصدر لكل الآثام والشرور كالسرقة والإدمان والانحراف، وأن الفقر معناه الضّعف والجهل والمرض والقمع والنفاق. ويظهر ذلك جلياً في مسرحيته "الرائد باربرا" التي يتناول فيها موضوع الفقر والرأسمالية ونفاق الجمعيات الخيرية.


مسيرته

عندما غادر إلى لندن بدأ يتردد على المتحف البريطاني لتثقيف نفسه الأمر الذي كان له الفضل الكبير في أصالة فكره واستقلاليته.
بدأت مسيرته الأدبية في لندن حيث كتب خمس روايات لم تلق نجاحاً كبيراً وهي:" عدم النضج " و " العقدة اللاعقلانية" و "الحب بين الفنانين" و " مهنة كاشل بايرون " و" الاشتراكي و اللااشتراكي "لكنه اشتُهِر فيما بعد كناقد موسيقي في أحد الصحف. ثم انخرط في العمل السياسي وبدأ نشاطه في مجال الحركة الاشتراكية socialism وانضم للجمعية الفابيّة (وهي جمعية انكليزية سعى أعضاؤها إلى نشر المبادئ الاشتراكية بالوسائل السلمية.) كان شو معجباً بالشاعر والكاتب المسرحي النروجي هنريك إبسن (الذي يعتبر أعظم الكتاب المسرحيين في كل العصور. وكان السبّاق في استخدام المسرح لمعالجة القضايا الاجتماعية). فكان تأثير إبسن واضحاً على شو في بداياته.بدأ سنة 1885 بكتابة المسرحيات. كتب ما يزيد على الخمسين مسرحية .

تعتبر لغته من أهم ما قدم للّغة الانكليزية حيث أدخل النقاد صفة جديدة على اللغة الانكليزية وهي (Shavian) الشُّواني لتعبر عن براعته اللغوية .

عاش برنارد شو أربعاً وتسعين سنة في قراءة الوعي والتساؤل والتبصر يقول: " لقد كسبتُ شهرتي بمثابرتي على الكفاح كي أحمل الجمهور على أن يعيد النظر في أخلاقه، وحين أكتب مسرحياتي أقصد أن أحمل الشعب على أن يصلح شؤونه وليس في نفسي باعث آخر للكتابة إذ
إننَّي أستطيع أن أحصل على لقمتي بدونها".

وظلّت مواقفه إلى آخر عمره، كما كانت في بدايتها، فهو الذي رفض أن يزور الولايات المتحدة الأمريكية حتى لا يرى سخرية القدر بوجود تمثال للحرية في بلدٍ يمتهن الإنسان أينما كان .. ذلك البلد - أمريكا- الذي انتقل من البدائية إلى الانحلال دون أن يعرف الحضارة.


ماذا قال عن نبينا محمد(صلى الله عليه وسلم)؟
الف برنارد شو كتابا اسماه(محمد) وقد احرقته السلطة البريطانية!

يقول برناردشو: إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).
إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليه


أعماله

ظل شو يكتب للمسرح لفترة ست وأربعين سنة، وقد بلغ عدد المسرحيات التي هي ما بين مسرحية طويلة ومتوسطة، كتب مايزيد على الخمسين مسرحية، وقد أخرج عددا كبيرا من هذه المسرحيات أثناء حياته في عواصم بلدان أوروبا وأمريكا ومن أهم أهم أعماله :

" بيوت الأرامل "التي تصور النظام الرأسمالي فتنتقده ، وتسخر منه .
Widowers' Houses (1892)
" العابث "
" مهنة السيد وارن "
"السلاح والإنسان"
Arms and the Man (1894)
" كانديدا "
Candida (1897)
" لن تستطيع أن تتنبأ "
" ثلاث مسرحيات للمتطهرين "
" حواري الشيطان "
The Devil's Disciple (1897)
"قيصر وكليوباترا"
Caesar and Cleopatra (1901)
" تحول الكابتن براس باوند "
" الإنسان و الإنسان الخارق"
Man and Superman (1905)
"عربة التفاح"
''Apple cart"
"جزيرة جون بل الأخرى "
John Bull's Other Island
"الرائد باربرا"
Major Barbara (1905)
"القديسة جوان"
" لا أكاد أصدق"
"على الثلج"
" جنيف"
Plays Unpleasant and Pleasant (1898)
حيرة طبيب
حول استغلال بعض الأطباء استغلالاً قبيحاً والمسرحية تؤكد هذه المقولة
The Doctor's Dilemma (1906)
Androcles and the Lion (1912)
"بيجماليون"
من أهم أعماله الكوميدية وتعالج موضوع الطبقات الاجتماعية والسلطة والعلاقات السياسية.
Pygmalion (1913)
"بيت القلب الكسير"
وفيها يقول أن الإيمان بهدف والسعي من أجل تحقيقه يحمي الإنسان من السقوط والدمار.
ويدين فيها الإفلاس الروحي لأبناء جيله.‏
Heartbreak House (1919)
Back to Methuselah (1921)
تتناول أسطوة الفتاة الفرنسية جان دارك التي تناضل لتحرر بلادها وعن هذه المسرحية نال جائزة نوبل.


سخرية ومواقف برنارد شو:‏

يقول شو عن سخريته:
"إن أسلوبي في المزاح هو أن أقول الحقيقة".
و "أنه عندما يكون الشيء مُضحكاً ابحث عن الحقيقة الكامنة وراءه"

:

ويقول شو مثلاً عندما سُئِل عن حالة الاقتصاد العالمي :
"لحيتي كثيفة ورأسي أصلع كالاقتصاد العالمي، غزارة في الانتاج وسوء في التوزيع".

:

قالت سيدة له :
"لو كنت زوجي لوضعت لك السم في القهوة".
فأجابها برنارد شو:

" عزيزتي.. لو كنتِ زوجتي لشربتها".

:

وفي سخريته من استعباد الانكليز للتقاليد يقول:

" لن يكون الإنجليز أمّة عبيد، إنهم أحرار في أن يصنعوا ما تسمح لهم به الحكومة والرأي العام.."‏

:

عن العاطلين عن العمل وعن إسعاد الآخرين :

" لاحقَّ لنا باستهلاك السعادة بغير إنتاجها إلاّ كحقنّنا باستهلاك الثروة بغير إنتاج."‏

:

وعن المبالغة في تقديم الطعّام للضّيوف يقول

" إن الأكل الكثير يقلّل من حفاوة اللقاء لأن الإنسان لا يتكلم وهو يأكل " !

:

وحين قابله أحدُ الصحفيين الذي استأثر بالحديث كلّه
ولم يسمح له أن يتحدث كلمة واحدة

قال :" فلّما انصرف سمحتُ له بنشر الحديث بشرط أن يكتفي بما قلت
ويحذف كل ما قال!!".

:

يُذكر أن إحدى السيدات الأرستقراطيات سألت برناردشو "كم تقدر عمري؟"
فنظر اليها برناردشو واستغرق في التفكير،
ثم قال اذا أخذت في اعتباري أسنانك الناصعة البياض
والتي تتلألأ في فمك فسيكون عمرك 18 عاماً،
واذا أخذت في اعتباري لون شعرك الكستنائي فيمكن تقدير عمرك 19 عاما،
أما لو أخذت في اعتباري سلوكك فسيكون عمرك 20 عاما

فقالت بعد أن أطربها ما سمعت:
"شكرا علي رأيك اللطيف ولكن قل بصدق كم تعتقد أني أبلغ من العمر؟

" فأجابها على الفور: "اجمعي 18 + 19+20 تحصلين علي عمرك".

:

ذات يوم قالت له امرأة رائعة الجمال:
"يعتبرك الناس أذكى البشر ويعتبرونني أجمل النساء،
فلو تزوجنا لجاء أولادنا أجمل الأولاد وأذكاهم."

ابتسم برنارد شو وقال :
" لكني أخشى يا سيدتي أن يأتي أولادنا على شاكلة أبيهم بالجمال،
وعلى شاكلة أمهم بالذكاء، وهنا تكون المصيبة الكبرى ."

:

لما مثّلت ملهاة برنارد شو " كانديدا " على أحد مسارح لندن
صفق لها الجمهور تصفيقا حادا وتهافت الناس على تهنئة صاحبها بحرارة .

إلا أن سيدة مسنة ، غريبة الأطوار ، التقته وهو خارج من المسرح وقالت له :
" يا برنارد شو إن ملهاتك لم تعجبني أبدا " .

فقال لها : " وأنا أيضا كذلك لم تعجبني، ولكن ماذا بوسعنا أنا وأنت وحدنا أن نفعل
إزاء هذا الجمهور الغفير المعجب بها حتى الهوس ! "

:

كان برنارد شو صديقا حميما لونستون تشرشل ، رئيس وزراء بريطانيا ،
وكان هذا يحب النكتة البارعة فيتحرش ببرنارد شو ليتلقى قوارص كلامه.

قال له تشرشل _وكان ضخم الجثة:
أن من يراك يا أخي برنارد _ وكان نحيل الجسم جدا_
يظن أن بلادنا تعاني أزمة اقتصادية حادة ، وأزمة جوع خانقة.

أجابه برنارد شو على الفور :
" ومن يراك أنت يا صاحبي يدرك سبب الأزمة " .

:

توجه جورج برنارد شو الى إحدى المكتبات التي تبيع كتباً مستعملة بثمن بخس،
فوقع نظره على كتاب يحوي بعض مسرحياته القديمة,
ولما فتحه هاله أن يرى أن هذه النسخة كان قد أهداها إلى صديق له
وكتب عليها بخط يده:
"إلى من قدّر الكلمة الحرة حق قدرها،
إلى الصديق العزيز مع أحر تحيات برنار شو".

اشترى برنارد شو هذه النسخة من البائع وكتب تحت الإهداء الأول :
"جورج برنارد شو يجدد تحياته الحارة إلى الصديق العزيز
الذي يقدّر الكلمة حق قدرها"

وأرسل النسخة بالبريد المضمون إلى ذلك الصديق .

:

كان برنارشو منهمكا بالكتابة
فقالت له سكرتيرته وكانت جميلة :
أن قريبة لك جاءت لتراك لحظة واحدة لأنها مسافرة وتريد أن تقبلك قبلة الوداع .

فأجابها برنار شو:
ألا تعرفين أني منشغل جداً في هذا الوقت ولا أحب أن أقابل أحداً .

ثم أضاف خذي منها أنت هذه القبلة
ثم استردها أنا منك حين أفرغ من عملي .

:

حضر برناردشو حفلة خيرية ،
وأثناء الأحتفال دعته إمرأة للرقص معها
فوافق ...

وهو يراقصها سألها عن عمرها
فقالت : خمس وعشرون !!

فضحك وقال لها: النساء لا يقلن أعمارهن أبدا ً،
وإن قلنها فهن يقلن نصف العمر فقط .

فقالت غاضبة : أتقصد أنني في الخمسين من عمري يا سيدي ؟؟؟
فرد عليها : بالضبط .
فصاحت به : إذا ً لماذا تراقصني ؟

رد عليها بكل هدوء :
أنسيت ِ أننا في حفلة خيرية سيدتي

:

و لم يكّف برنارد شو عن السخرية حتى وهو على فراش الموت
حيث قال حول التزامه الطعام النباتي لمدة (64) سنة : "لي الحق أن تُشيعّني قطعان من البقر والخراف والدجاج وأحواض الأسماك وأن تمشي كلّها في حدادٍ عليَّ..".


من اقوال برنارد شو :

لو كان لديك تفاحة ولدي تفاحة مثلها وتبادلناهما فيما بيننا سيبقى لدى كل منا تفاحة واحدة. لكن لو كان لديك فكرة ولدي فكرة وتبادلنا هذه الأفكار، فعندها كل منا سيكون لديه فكرتين.

الصمت هو أفضل تعبير عن الاحتقار.

عقاب الكاذب ليس في عدم تصديقه، وإنما في عدم قدرته على تصديق أي أحد.

الطريقة الوحيدة لتجنب التعاسة أن لا يكون لديك وقت فراغ تسأل فيه نفسك فيما إذا كنت.



:

جمعتها من عدة مصادر







 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2010, 04:58 PM   #4
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي الْأَسَاطِيْر الْقَدِيْمَة



عِطْر فَانَّيْلا مَن مَجْهُوْدِي الْشَخْصِي مَن يَنْقُل مُحْتَوَى عِطْر فَانَّيْلا إِلَى مَوْقِع آَخَر أَرْجُو ذَكَر الْمَصْدَر ( قَمَر ) ! وَشُكْرَا لَكُم






الْأُسْطُورَة هِي قِصَّة خَيَالِيَّة أَو مُخْتَلَقَة . وَكَانَت تِرْتَبِط بِالْظَّوَاهِر وَالْكَوَارِث الْطَّبِيْعِيَّة وَتَفْسِيْرُهَا . فَلَقَد تُصَوِّر الْأَوَّلُون الْمَطَر إِلَه يَصُب الْمَاء مِن إِنَاء بِالْسَّمَاء وَالْرِّيح لَه إِلَه يَنْفُخُها بمُراوَح وَالْشَّمْس إِلَه لِأَنَّهَا تُضِيْء الْدُّنْيَا وَيُشْعِل الْنِّيْرَان . وَكَان الْإِنْسَان الْأَوَّل يُؤَدِّي طُقُوْسْا لِلْحُصُوْل عَلَي هَذِه الْأَشْيَاء وَكَان يَعِيْش مَع أَسَاطِيْرِه كَمَا إِنْشَغَلَت كُل الْحَضَارَات الْقَدِيْمَة بِسَبَب الْخَلْق وَالْخَلِيْقَة . وَتُعْتَبَر الْأَسَاطِيْر حِكَايَات مُقَدَّسَة لِشَّعْب أَو قَبِيْلَة بُدَائِيَّة وَتُرَاثا مُتَوَارَثَا وَيُطْلَق عَلِي هَذِه الْأَسَاطِيْر أَحْلَام الْيَقَظَة وَلَهَا صِلَة بِالإِيْمَان وَالْعَقَائِد الْدِّيْنِيَّة . كَمَا تَعْبُر عَن وَاقِع ثَقَافِي لِمُعْتَقَدَات الْشُّعُوْب الْبِدَائِيَّة عَن الْمُوَت وَالْحَيَاة الْأُخْرَوِيَّة . وَهَذِه نَظْرَة مِيْتَافِيزِيقِيَّة . وَمَازَالَت الْقَبَائِل الْبِدَائِيَّة تُمَارَس الطُّقُوس وَتَتَبُّع أَسَاطِيْرِهَا الَّتِي تُعْتَبَر نَوْعَا مِن تَارِيْخِهَا الْشِّفَاهِي الَّذِي لَم يَدَوَّن . وَمِن خِلَال الْمَلِاحِم تَرْوِي الْشُّعُوْب رِوَايَات عَن أَجْدَادِهَا وَحُرُوبِهُم وإِنْتِصَارَاتِهُم وَرِوَايَة الْسِيَر الْشَّعْبِيَّة الْمَلْحَمِيَّة . لِهَذَا لاتُعْتَبّر الْأَسَاطِيْر تَارِيْخا يُعْتَمَد عَلَيْه لِأَنَّهَا مَرْوِيَّات خُرَافِيَّة خَيَالِيَّة . فَالإِنْسَان الْبِدَائِي لَم يَكُن يَشْغَل عَقْلِه لِّتَفْسِيْر الْظَّوَاهِر الْطَّبِيْعِيَّة وَكَان يُعْتَبَر مِن مَنْظُوْرَه الْشَّمْس وَالْقَمَر وَالْرِّيَاح وَالْبَحْر وَالْنَّهْر بَشِّر مِثْلِه . لِهَذَا ظَهَرْت أَسَاطِيْر الْأَوَّلِيْن لَدَي الْبَابِلِيِّين وَالْفَرَاعِنَة وَالْرُّوْمَان وَالأَغَرِيق وَالْمَايَا .


وَهْنَا سَنُلْقِي الْضَوْء عَلَى بَعْض الَاسَاطِير الْقَدِيمَه لِنَعْرِف قِصَّتُهَا وَنَتَعَرَّف عَلَى ابْطَالَهَا ::



يُقَال أَن حُوْرِيَّة الْبَحْر الْصَّغِيْرَة اغُرِّمّت بِأَمِيْر مِن بَنِي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




البشر أنقذته من الغرق ، و تمنت لو أنها تزوجت به ، لولا أنها استطاعت أن تعرف أن ذيلها يفرق بينها و بين بني البشر ذوي السيقان ، ثم أن حياتهم القصيرة تفرق بينهم و بين حياتها ، التي تبلغ مئات الأعوام ..
و لما لم تجد الحورية إلى الأمير سبيلا ، سوى أن يرى أعلى جسدها ، و يواري الماء عنه أسفله ، هداها هواها إلى اللجوء للساحرة التي سلبتها لسانها ، في مقابل ترياق تحتسيه حين الفجر ، يجعل لها سيقان البشر ، على أن تعلم أنها إذا تزوج أميرها بغيرها ستزوي بين طيات موج البحر ، في أول فجر بعد تركه إياها ..
و يرى الأمير الحورية ملقاة على الشاطئ ، فيجتلبها إليه ، لكنها لا تستطيع أن تنطق بحبه ، و يؤلمها أنه لا يجد فيها إلا صورة للفتاة التي أنقذته ذات الصوت الجميل ..
و يتم تزويج الأمير من أخرى ، و الحورية لا تستطيع سوى الصمت ، حتى تجد ان حياتها السابقة يمكن أن تسترد ، بأن تسدد خنجرا في قلب أميرها قبل ذلك الفجر ، الذي توشك فيه على الانزواء مع الموج ..

لكن الأميرة تفضل أن تكون نهايتها بين الأمواج ، على أن تكون نهاية حبيبها على يديها..








أُسْطُوْرَة الْتُوت وَسَبَب تَغَيَّر لَوْنُه الَى الْأَحْمَر

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


كانت الثمار الحمراء لشجرة التوت بيضاء كالثلج. وقصة تغير لونها قصة غريبة ومحزنة، ذلك أن موت عاشقين شابين كان وراء ذلك. فقد أحب الشاب بيراموس العذراء الصغيرة ثيسبي وتاق الاثنان إلى الزواج. ولكن الأهل أبوا عليهما ذلك ومنعوهما من اللقاء، فاكتفى العاشقان بتبادل الهمسات ليلاً عبر شق في الجدار الفاصل بين منزليهما. حتى جاء يوم برح بهما فيه الشوق واتفقا على اللقاء ليلاً قرب مقام مقدس لأفروديت خارج المدينة تحت شجرة توت وارفة تنوء بثمارها البيضاء. وصلت الفتاة أولاً ولبثت تنتظر مجيء حبيبها. وفي هذه الأثناء خرجت لبوة من الدغل القريب والدم يضرج فكَّيها بعد أن أكلت فريستها، فهربت ثيسبي تاركة عباءتها التي انقضت عليها اللبوة ومزقتها إرباً ثم ولَّت تاركة عليها آثار الدماء. حضر بيراموس ورأى عباءة ثيسبي فاعتقد بأن الوحش قد افترس حبيبته، فما كان منه إلا أن جلس تحت شجرة التوت وأغمد سيفه في جنبه، وسال دمه على حبيبات التوت ولوَّنها بالأحمر القاني. بعد أن اطمأنت ثيسبي لانصراف اللبوة، عادت إلى المكان لتجد حبيبها يلفظ اسمها قبل أن يموت وعرفت ما حدث، فالتقطت سيفه وأغمدته في قلبها وسقطت إلى جانبه. وبقيت ثمار التوت الحمراء ذكرى أبدية لهذين العاشقين.




أُسْطُوْرَة أُوْدِيْب قُتِل أَبُوْه وَتَزَوَّج أُمُّه

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


كان "لايوس" ملكا على مدينة طيبة فطُرد منها، ولجأ إلى ملك طنطالة. ثم عاد "لايوس" إلى مدينته طيبة بعد أن خطف ابن الملك الذى استضافه وأحسن إليه وأعانه في شدته، مما حدا بالأبن المخطوف إلى الانتحار بعد ما فعله لايوس من خطيئة.
ويتزوج لايوس من "جوكاست"، ويعيش معها عيشة هنيئة منتظرا قدوم الأبن الذى سيرثه في الحكم والذى تأخر مقدمه كثيرا. وعندما يسأل لايوس العراف عن ذلك، يخبره بأنه نتيجة لفعلته مع ابن ملك طنطالة؛ سيرزق بولد سيعيش ويكبر حتى يقتله ويتزوج أمه. وبالفعل يرزق لايوس وجوكاست بطفل، فيخرقان قدميه ويربطانه منهما ويعطيانه إلى خادم لكى يلقيه في جبل "كثيرون" لتفترسه السباع هناك. لكن الخادم أشفق على الطفل فسلمه إلى راع، أخذه إلى ملك "كورنثة" الذى أتخذه ولدا، وسماه أوديب لتورم قدميه.بعد أن يكبر أوديب يخبره العراف بأنه سيقتل أباه ويتزوج أمه، فيهرب أوديب من بلدته لكي لا تتحقق النبوءة. فيهرب بعربته، ويقابله " لايوس" بعربته أيضا؛ خارجا من طيبة باحثا عن حل للعنة التي حلت ببلاده، إذ حل بها وحش في صورة أبو الهول. يسأل الناس لغزا: فمن لم يستطع حله؛ يقتله.
تصادمت العربتان (عربة أوديب ولايوس). فتشاجرا، حتى قتل أوديب والده ودخل طيبة. فقابله أبو الهول في أول المدينة، حيث يمكث، فسأله عن الشئ الذى يمشى على أربع ثم اثنتين، ثم ثلاثة. فقال أوديب: "الإنسان. حيث يمشى في طفولته على أربع. ثم اثنتين، ثم ثلاثة، عندما يستعين بالعصا " فمات الوحش كمدا، فكافأه أهل طيبة بأن زوجوه من ملكة بلادهم جوكاست. ويعيش أوديب هانئا مع زوجته، وينجب منها أربعة من الأبناء: بولينكس، وتيتوكليس، وانتيجونا وأسميتا. لكن وباء كاد يهلك كل شئ في البلاد. فيذهب البعض لسؤال العرافين عن ذلك. فيخبرونهم بأن ملكهم هو سبب البلاء، لأنه تزوج أمه بعد أن قتل والده، فيفقأ أوديب عينيه، وتقتل جوكاست نفسها!!

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2010, 05:19 PM   #5
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

الصورة الرمزية قمر

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

قمر غير متواجد حاليا

افتراضي إِعْدَاد , رُؤْيَة : قَمَر


قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2010, 10:16 PM   #6
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي الاصِدَارَات الْادْبَيْه








شَيْطَنَات الْطِّفْلَة الْخَبِيْثَة
مَارْيَو بارْغَاس يُوَسْا 2007


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

للحب نكهة خاصة في هذه الرواية، حيث لاتتشابه قصص الحب، في كتابات ماريو بارغاس يوسا، تتغير الظروف والمسافات والأمزجة والمدن، ولكن الحب يتواصل بأشكال مختلفة، وفي كل مرة، نتساءل ما الذي سيحدث، حينما تتغير اللحظة، أو المسافة بين العواصم والمدن البعيدة، ويتغير إيقاع الحياة بين رجل وامرأة.







إِنِيْس.. حَبِيْبَة رُوْحِي
ايْزَابِيل اللِيَنْدي 2007


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هل يلتقي الحب والمجد، في رواية ملحمية أو في الواقع والحلم معاً؟ هل يستحق الحب أن ترمي امرأة نفسها في أرض المخاطر المجهولة في آخر العالم؟ هل تستطيع امرأة وحيدة فريدة أن تحطم القيود الاجتماعية في القرن السادس عشر أو القرن الحادي والعشرين؟ هذه بعض الأسئلة التي تجيب عليها إيزابيل الليندي التي تكتب عن الحب بحب وعمق وجنون.



الْجِنّرَال فِي مَتَاهَتِه
غَابْريْيل غَارِثْيَا مَارْكَيْز 2007


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


في العاشر من كانون الأول 1830، وقبل سبعة أيام من وفاته ينهي سيمون بوليفار، بطل أمريكا اللاتينية، إملاء رغباته الأخيرة، ويرفض الأخذ بنصيحة طبيبه الشخصي الذي طلب منه أداء طقوس الاعتراف، ويقول له صارخاً: ما هذا؟.. هل حالتي سيئة إلى الحد الذي يجعلك تطلب مني الوصية والاعتراف؟.. كيف سأخرج من هذه المتاهة!.. هذه الواقعة هي التي تحدد مدى الاقتراب الإسطوري والتاريخي والشخصي الذي وصل إليه غابرييل غارسيا ماركيز في رسم صورة سيمون بوليفار من خلال لغة الرواية. فبوليفار الذي أطلق عليه الشعب لقب المحرر، والذي كان هدفاً لمكايد سياسية وعسكرية، وبطلاً رومانسياً ومثالياً، ينطلق في رحلته الأخيرة مع عدد محدود من مرافقيه، مريضاً ومخذولاً، يتأمل انهيار حلمه في وحدة الشعوب الأمريكية، بعد أن حررها من النير الإسباني. وغابرييل غارسيا ماكيز، في تناوله لتلك المرحلة الفاصلة من التاريخ الأمريكي اللاتيني ، يبني عالماً من الواقع، ومن السحر الغرائبي، يغنيه بمأساوية ترفعه إلى ذرى لم يصلها من قبل.


.

,

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2010, 11:50 PM   #7
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي أَقْوَال مَأْثُوْرَة لَهَا وَقْعَا فِي انْفُسِنَا وَحَيَاتَنَا



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أقوال مأثورة لها وقعاً في انفسنا وحياتنا ..

قَالُوْا فِي الْمَرْأَة:

لم يعط عبد بعد الإيمان بالله شيئا خيرا من امرأة حسنة الخلق
ولم يعط بعد الكفر بالله شيئا شرا من امرأة بذيئة اللسان سيئة الخلق
الخليفة عمر بن الخطاب


قَالُوْا فِي الْزَّوَاج:

الزواج قلعة محاصرة من كل خارجها يود الدخول إليها ومن كان داخلها يود الخروج منها.
الإمام علي(كرم الله وجهه)


قَالُوْا عَن الْجَمَال:

ليس الجمال بأثواب تزيننا ان الجمال جمال العلم والأدب
الإمام علي بن أبي طالب



قَالُوْا عَن الْعَقْل وَالْعُقَلَاء:


العاقل من عقل لسانه والجاهل من جهل قدره
ابن المعتز



قَالُوْا عَن الْطُفُوْلَة وَالْأُمُومَة وَالْأَسِرَّة:

ليتني طفل لا يكبر أبدا فلا أنافق ولا أراهن ولا أكره أحدا
جبران خليل جبران



قَالُوْا عَن الْحُرِّيَّة:


حريتي من الله فإن فقدتها فأنا وحدي المسئول عن ذلك
أمين الريحاني




قَالُوْا عَن الْشَّجَاعَة:

وما نيل المطالب بالتمني
ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
وما استعصى على قوم منال
إذا الإقدام كان لهم ركابا
أحمد شوقي


قَالُوْا عَن الْخَيْر وَالشَّر:


كن كالشجرة تأكل ترابا وتعطينا ثمرا حلوا
لقمان الحكيم


قَالُوْا عَن الْحِقْد وَالْحَسَد وَالْغُرُوْر وَالْكِبْرِيَاء وَالْكَذِب وَالْنِّفَاق:

إذا كان قلبك بركانا فكيف تتوقع أن تزهر الأزهار في يديك
جبران خليل جبران




قَالُوْا عَن الْعِلْم وِالْعُلَمَاء وَالْثَّقَافَة وَالْفِكْر وَالْمَعْرِفَة:

الجاهل صغير وإن كان شيخا والعالم كبير ولو كان حدثا
الإمام علي بن أبي طالب


قَالُوْا عَن الْكَلَام وَالْصَّمْت:

خير الكلام ما طرفت معانيه وشرفت والتذته آذان سامعيه
ابن المقفع


قَالُوْا عَن الْأَسْرَار وَالْضَّمِيْر وَالْوَقْت وَالْجَار وَالْعَمَل وَالْكِفَاح وَأَشْيَاء أُخْرَى...:

سرك أسيرك فإذا تكلمت به صرت أسيره

الإمام علي بن أبي طالب




.

.

.

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-05-2010, 03:50 PM   #8
قمر
( عِطْر فَانَّيْلا ؟؟؟ )

افتراضي مِن أَكَوْن !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أَنَا كَائِن رُوْحِي

أَنَا انْسَانَه تَعِيْش كَحَمَامَة بَيْضَاء
تَطَيَّر فِي الْافُق تَعْشَق الْطَبِيْعَه
وَلَوْن الْزَّهَرة
تَقْف صَامَتْه مُبْتَسِمَه لِسَمَاع هَمْس الْطَبِيْعَه
تَدْعُو لِلِسَّلام وَلِلْحُب
تُنْعِم بِحُرِّيَّة الْعَالَم

تُؤَلِّف قِصَص حُبّا خُرَافِيَّة
فَاقَت بِخَيَالِهَا كُل الْقِصَص


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أَعْشَق الْرِّيف الْانْجَلِيِزِي بِكُل تَفَاصِيْلِه الْجَمِيلَه
سِحْر الْرِّيف الْانْجَلِيِزِي
سِحْر يَفُوْق الْوَصْف
هُنَاك حَيَاه
وَهُنَاك رُوْح
وَهُنَاك هُدَوَء
وَهُنَاك مَنَاظِر بدِيعِيْه



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

قمر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:33 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.