أفق الأحلام القسرية - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 41 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          جواب (الكاتـب : إبراهيم بن نزّال - مشاركات : 1 - )           »          [الحُسنُ أضحكها والشوقُ أبكاني] (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 47 - )           »          [ سُلافة ] في لزوم ما لا يلزم .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 50 - )           »          بدر المطر (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : خالد الداودي - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 508 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 429 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 75151 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-17-2013, 11:24 PM   #1
صالح أحمد
( شاعر )

الصورة الرمزية صالح أحمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

صالح أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي أفق الأحلام القسرية


أفق الأحلام القسريّة


كَهَمسِ قلبي لكم..
كذا يُرسِلُ الموجُ أغنياتِهِ لرمالِ الشّطوط!
لهفةٌ من عُمقِ إنساني المشدودِ إلى عناصر الزّمن...
لم تكن فكرةً موغِلَةً في المُبهَم.
كلُّ المسافاتِ تغدو أبوابًا لمن ضلَّ الطّريق.
كلُّ الوَشوَشاتِ تبدو حكاياتٍ لمن عَشِقَ السُّدى...
أو سكَنهُ الهوى بُرهةً من تَعالٍ آدَمي الجنون.
غُرابِيّون أنتم يا نسلَ الضّباب..
يُجَرجِرُكُم الصّدى إلى مساحاتٍ من خَوائكم..
حيثُ الزّمانُ والمكانُ هياكلَ غادَرَتها القَشعريرة.
للخَيالات مَزايا..
لا تملكونَ سوى الانصياعِ لألوانِها.
وأنتم تَقتَرِبون من حافَّةِ الاقتِناع؛
بأنَّ الحلمَ العَميقَ العميق...
اقترابٌ أكيدٌ لزَحفِ الزّوال.
لا تملِكُ الخَيبَةُ سوى أن تَرتاعَ مِن صَوتِها،
ومِنَ البَقاءِ حينَ يتقزّمُ أمنِيَةً!
ألا تغرُبُ الشّمسُ إذا أنكَرْنا الآخَرَ فينا؟
ألا يطلُعُ النّهارُ إذا جَهِلنا مَنِ القاتلُ والمقتولُ فينا؟
في صَحوَةٍ ما...
صوَّرَتْنا سَكْرةُ الميعادِ مَكانًا؛
عَلّنا نُدرِكُ أنّنا عِشنا يقينًا..
هل أصبَحَ العقلُ أن نَهوى الجُنونا؟!
قالت موجَةٌ لطائِرٍ تَجاوَزَتهُ...
وعاشَ يَظُنُّ أنها عائِدَة!
أكبَرُ من البَحرِ رأيتُ الرّحمَ وهو يُهدي ثِمارَهُ للحياة.
وطني يَضيقُ بأحرفي العاصِفَة...
فأينَ سيعثُرُ الغاضِبونَ على جُثَّتي؟
خارِجَ وَعيِنا يَصرُخُ المَجهول:
كنتُ سأحبُّكم...
لولا أنّ هياكِلي خاوِيَة!
دائِما كانَ أطفالُ الحلمِ يلبسونَ قاماتِنا!
ودائِما كانوا روحَ أحلامِنا!
هذا ما كَتَبتهُ الشّمسُ حينَ صارَت عينُها كَهفي،
وزادَ احتياجي لصوتٍ يعيدُ إليَّ النّهار.
يترسَّبُ الوقتُ في دَمي..
يتقزَّمُ هذا المارِدُ فيَّ؛
ظِلالَ اكتئابٍ، ودنيا غُروب.
لماذا كلّما ارتَوَيتُ اغتِرابًا؛
تُدَندِنُ روحي نغمَةً أندلُسِيَّة؛
وينأى الغفاريُّ، ينأى...
تنأى الرّياحُ والأرواحُ، تنأى؟!!....
تنامُ الطفولَةُ نومَها الوَجَعِيّ؛
حينَ تَنساها الشّمسُ في كهفِ الصّيرورَة،
وتسكُنُها الروحُ كثيفَةُ الأحزان،
يصبِحُ اللّيلُ صديقًا لكلِّ أشلائِنا القائِمة.
تتفلَّتُ الأشباحُ من هَمسِ الفُحولَة.
أبحَثُ عن شيءٍ يُشبِهُني...
في الوهمِ المفتوحِ على لا شيء.
ينكَمِشُ المَشهَدُ ... يتقزَّم!
تلفَحُني ألوانُ شُعوري؛
والنّفسُ تُمارِسُ غُربَتَها في أشلائي،
والروحُ تُمارِسُ طقسَ الوحدَةِ في أفقِ الحلم القسري..
يستلهِمُنا الضّجَرُ الغارِقُ بمَخاوِفِنا.
كغيمَةٍ تائِهَةٍ تتسَلّلُ السّكرةُ إلى أرواحنا،
تحتَلُّنا...
تَصيرُنا!
تتوالَدُ احلامٌ فينا لا تُشبِهُنا...
والرّعشَةُ تَطرُدُها لخريفٍ يجتاحُ رؤانا؛
من دونِ عناء!

موكِبُ النُّعوشِ المَفتوحَةِ على المُستَقبَل

في زحام الأغاني،
وكثرةِ الحاجات التّائهة تحت جنح اللّيل..
حيثُ تستبدُّ ذكرى الباحثينَ عن عَرشٍ في عالم النّائِمين.
والرّصيفُ يسترق السّمعَ لأنين المنبعثين من كهف القهر؛
برطوبتهم العَطِنَةِ،
يتوسَّلونَ الوميضَ الأسودَ في ليل المتحلّقينَ حولَ مائدة الرّيح،
يميلونَ حيثُ تَميلُ.
يزولونَ حينَ تَزولُ.
لا تَنبَعِثُ تراتيلُهم إلا في قَلبِ الدّخان...
وحيثُ يَموتُ الصّوت، وينطَلِقُ الفَحيح،
يُنكِرُ الغاضِبُ لُغَتَهُ في التّيه...
تصبِحُ قبضَةٌ من ريحٍ عابِرَةٍ؛
مُتّكأً لأوجاعه..
وأفقًا لأوهامه.
ليتَ مَلمَسَ الرّيحِ يكونُ ناعِمًا؛
كلما خَرَجَ الآوونَ إلى أقبِيَةِ الخوف..
ليتيهوا في الأزقة الموحشة..
يَلوكونَ عَناصِرَ الفَراغ.
ومشكاةُ زَمانِهِم يَذبُلُ زَيتُها.
يتوسّلونَ أن تُدني لهم العتمَةُ أدراجَ عَطفِها.
ليتَمَكَّنوا من الاعترافِ لكَيانِهم البائِس؛
أنَّ الشَّعرةَ لم تَعُد تحتَمِلُ الشّدّ.
والذينَ تاهوا بينَ أمهاتِ كتُبٍ لم يَقرأوها
لم يجدوا تاريخًا يُشبِهُهُم
تركوهُ.. تجاوَزَهُم...
وتاهوا يتناسَلون في ظلّ دوّامةِ قُرونِه
تحسُّبًا من الحروبِ البارِدَة..
والرَبيعُ المُتثائِبُ بعيدًا عن ثَغَراتِ خُطَطِهِم..
ويمضون إلى أقاصي الحلم..
يستَلهمونَ شَوائِبَ العُصور،
مُتَسَلِّحينَ بِضَجيجِ الفَوضى، وأنينِ المَواكب السّاهِمَة..
وفوقَ جُثَثِ الأيامِ المُتساقِطَة
يطلقون النارَ على الظّلام الزّاحف،
وعلى خطوات الغصون النّاحلة!
تقهقه مراثيهم جنونًا..
وهم يسيرون بموكِبِ النُّعوشِ المَفتوحَةِ على المُستَقبَل..
وخرائط الظّنِّ لا تَتَّسِعُ لِقَعقَعَةِ أحلامِهِمْ؛
وهم يتسلقون عناصِرَ الزّمَنِ المُتسارِعِ نحوَ هاوِيَتِه؛
في مُستَنقَعِ الشّهَواتِ الآسِنَة.
فدائما كان للمكانِ حُضورُهُ المُتَمَيِّز
حين تَدلُقُ الأزِقَّةُ أمعاءَها،
والغايات المُتَعالِيَةُ تَنزِفُ أعذارَها..
فتغدو الحياةُ باتِّساعِ ذِراعَينِ مِن وَجَع..
ويَلوذُ صوتُ الخِطابِ الأخيرِ بآخرِ جُحرٍ تَمنَحُهُ العَتمَة.
والأمّةُ المُسَربَلَةُ بالسّواد،
تَضِلُّ طَريقَها نحوَ السِّلْم،
تَتَخبَّطُ في تيهٍ من ألسِنَةٍ فَقَدَت لَونَها..
ووجوهٍ تماهَت بُقَعًا داكِنَةً..
وثقوب.
دائما كان للمكانِ حُضورُهُ المُتَمَيِّز
وسطَ زحفِ الذّاكرَةِ في مَتاهَةِ الأجيال،
وحيث يتقَزَّمُ المَكانُ والحلمُ حَقيبَةً...
ويصرُخُ الفَراغْ..
ونظراتٌ تسكنُها الفاجِعَة:
من أينَ ياتي كُلُّ هذا الموت؟
وكان العالمُ ينسَلُّ بعيدًا...
وجدُرٌ كثيرَةٌ تتهدَّم...
يَنفَلِتُ من صورَتِها الأبَد...
وينكَشِفُ المدى صوتًا جائِعًا..
أفاق ليجِدَ نَفسَهُ وسطَ بِركَةٍ من ألوان...
وعَيناهُ امتلأتا خوفًا وجوعًا وريحا..
للماءِ مَحضُ خريرٍ بَعيد..
والطّريقُ لم يَعُد يَبَسا...
المكانُ يَستَعيدُ –كَدائِمًا- حُضورَهُ المُتَمَيِّز..
عَناوينُنا الذّابِلَةُ تَقودُنا إلى أنفاقِ الوَقت..
وحيث لا خَطَّ يَفصِلُنا عَن ذاكِرَةٍ مَذبوحَةٍ عندَ حافَّةِ الانحِدار،
تَتَشَدَّقُ برائِحَةِ الأساطيرِ الطّاعِنَةِ بمَلامِحِ الشَّهوَة.
القلوبُ النّاهِضَةُ من أقبِيَةِ الجوع...
عاشَت تَنتَظِرُ بَريقَ اللَّذَّة...
يومِضُ في الصّوتِ الصّاعِدِ من قَعرِ العَتمَةِ اللَّزِجَة
حيثُ لا تُدرِكُ الوُجوهُ بَعضَها..
ويتوهُ التّاريخُ عن جَوهَرِ عَناصِرِه.
ففي القَعرِ دائِمًا مُتَّسَعٌ للمَزايا المُتساقِطَة؛
حين يُعلِنُ المَكانُ حُضورَهُ المُتَمَيِّزَ مِن رَعْشَة الصّحوَة.

 

صالح أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-18-2013, 02:33 AM   #2
يحي احمد
( كاتب )

الصورة الرمزية يحي احمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

يحي احمد غير متواجد حاليا

افتراضي


الاستاذ /صالح احمد
صور بلاغيه مكترثه عميقاً بالجمال
تطوقها هديل الحمام
وماذا بعد
اجدت البوح
اوصلتنا تائهين
الى بر الامان
ونحن لا نحيد عن ذلك

تحيتي

يحي

 

يحي احمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-18-2013, 04:29 PM   #3
سكون الليل
( كاتبة )

الصورة الرمزية سكون الليل

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

سكون الليل غير متواجد حاليا

افتراضي


..!!
واختلفت الازمنة.. وتعملقت الثواني
وعُبث..ب الزوايا..واختزلت الذاكرة الكثير من اللحظات
صآلح:
عزف انآمل على اوتار الحرف...
اتقآن..
كان لي شرف الوقوف هناا..!!

 

التوقيع

،



،

وهن الحبُ مني واشتعل القلبُ خيبةًنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سكون الليل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-18-2013, 06:57 PM   #4
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي


وعدة مرات فتحت هذه الصفحة قرأت تأملتُ وتهتُ .كما يتوه التاريخ عن جوهر عناصر

وفي كل قراءة أكتشف شئ جديد .

وأطمع يا شاعرنا بتسجيل توقيعي هنا مرة ثانية أي لي عودة ......

فالقصائد التي تولد بأرض مقدسة لها رائحة مميزة وملامح من نور
...
...
نادرة

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-18-2013, 07:59 PM   #5
أروى المهنا
( كاتبة )

الصورة الرمزية أروى المهنا

 







 

 مواضيع العضو
 
0 خربشة
0 نجمة
0 خربشة على جدار من ريح
0 وسكن اللّيل ..

معدل تقييم المستوى: 14

أروى المهنا غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح أحمد مشاهدة المشاركة

لا تملِكُ الخَيبَةُ سوى أن تَرتاعَ مِن صَوتِها،
ومِنَ البَقاءِ حينَ يتقزّمُ أمنِيَةً!
ألا تغرُبُ الشّمسُ إذا أنكَرْنا الآخَرَ فينا؟
ألا يطلُعُ النّهارُ إذا جَهِلنا مَنِ القاتلُ والمقتولُ فينا؟
في صَحوَةٍ ما...
صوَّرَتْنا سَكْرةُ الميعادِ مَكانًا؛
عَلّنا نُدرِكُ أنّنا عِشنا يقينًا..
هل أصبَحَ العقلُ أن نَهوى الجُنونا؟!
قالت موجَةٌ لطائِرٍ تَجاوَزَتهُ...
وعاشَ يَظُنُّ أنها عائِدَة!
صالح الأحمد تاهت أحرفي هنا في ضياع

جميل ..جميل بجدا ماقرأته
لك تحياتي

 

التوقيع

العقل هو النسيج الموجود و جوهر التاريخ ومضمون الواقع "سارتر"

أروى المهنا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-23-2013, 12:59 AM   #6
صالح أحمد
( شاعر )

الصورة الرمزية صالح أحمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

صالح أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحي احمد مشاهدة المشاركة
الاستاذ /صالح احمد
صور بلاغيه مكترثه عميقاً بالجمال
تطوقها هديل الحمام
وماذا بعد
اجدت البوح
اوصلتنا تائهين
الى بر الامان
ونحن لا نحيد عن ذلك

تحيتي

يحي
::::::::::::::::::
جعلك الله من اهل الأمن والأمان سيدي وشاعري وأخي

أن تعجب كلماتي شاعرا مبدعا ذواقة بقامتك
فهذا شرف عظيم لي

لك التحية والتقدير كما ينبغي لروعة روحك

 

صالح أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-23-2013, 01:04 AM   #7
صالح أحمد
( شاعر )

الصورة الرمزية صالح أحمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

صالح أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكون الليل مشاهدة المشاركة
..!!
واختلفت الازمنة.. وتعملقت الثواني
وعُبث..ب الزوايا..واختزلت الذاكرة الكثير من اللحظات
صآلح:
عزف انآمل على اوتار الحرف...
اتقآن..
كان لي شرف الوقوف هناا..!!
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
وكان لي شرف حضورك المشرق
وشرف حروفك البديعة
وكلماتك المعبرة بالصدق والشعور

مبدعة وذواقة أنت سيدتي
وملهمة الحروف والتعابير

لك التحية كما ينبغي لروعة حضورك ورهافة إحساسك

 

صالح أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-23-2013, 01:07 AM   #8
صالح أحمد
( شاعر )

الصورة الرمزية صالح أحمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

صالح أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي مشاهدة المشاركة
وعدة مرات فتحت هذه الصفحة قرأت تأملتُ وتهتُ .كما يتوه التاريخ عن جوهر عناصر

وفي كل قراءة أكتشف شئ جديد .

وأطمع يا شاعرنا بتسجيل توقيعي هنا مرة ثانية أي لي عودة ......

فالقصائد التي تولد بأرض مقدسة لها رائحة مميزة وملامح من نور
...
...
نادرة
:::::::::::::::::::::::::::::
وتعرفين يا نادرة أن شيء ما بي ينتظرك هنا
وأن كلماتي لا تكف عن شوقها لروح تنفخينها بها لتبعث حية

في انتظار حضورك المشرق نبقى انا وحروفي
فمربا بك اختا وشاعرة لها المكانة الأرفع في النفس

تقبلي تحياتي وتقديري

 

صالح أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رحلة الخلاص من ظِلالِنا صالح أحمد أبعاد النثر الأدبي 13 01-23-2013 12:57 AM
أفق الأحلام القسريّة صالح أحمد أبعاد النثر الأدبي 12 10-21-2012 01:43 AM
قولي الحجاج لوهي ماتعنيني)؟ خلف المهيلان أبعاد الشعر الشعبي 1 12-31-2010 12:42 PM
.. قولي وش اكتب .. فرج الشمري أبعاد الشعر الشعبي 15 12-06-2009 09:22 PM


الساعة الآن 09:02 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.