أين كنت ليلة البارحة ؟؟؟؟

[فاطمه الغامدي]

	تلك الماكرة تعبث بالذاكرة وبي -- تدعي أنك كنت معها ليلة البارحة واللهفة التي غرزتها في يديـــــــك وشهقتي وتوددي وضحكتي الحمقاء ولمستك الحانية وتنهدي كيف استطعت ؟ وعطرك لايزال يعبق في يدي ؟ كيف استطعت ؟ وكؤوس أشواقي لاتزال تحتسي صوتك الندي ؟ ياسيدي هذا المساء الكئيب يتنكر لمولدي ويحتفي بها من أجلك ياسيدي

 

[بدر الحربي]

مساء الورد
أختي الكريمة
"فاطمة الغامدي"


تعبث الأفكار..
"بقلوب" من بلور
وتحترق بجمر الغيرة التساؤلات..

ويبقى "الإخلاص"
كصلاة زاهد في صحراء لا روح فيها
إلا إيمان بين أضلاعه..!

\



* دمتِ ودام حرفك جميلاً



خالص الود والتقدير

 

[منى الصفار]

العزيزة فاطمة الغامدي..


للكلمات وقع في مساكن الذاكرة
وحيث كثير من ألم
نولد أو نستكين..


لك المدّ ..


ابحرتِ في شغاف الحزن عصفورة..




دمتِ بود.

 

[صُبـــح]

الجميلة فاطمة ...


سحقاً لكل رجلٍ عاش البارحة في خيانة

وما أكثرهم ياسيدتي !!


حقاً ...
ألق هذه الحروف باذخ ...

تحوم بي في أرقٍ من الدوائر ...

تختال بي مكامن الذكرى ...!



دمتِ ...



صُبــح

 

[فاطمه الغامدي]

البدر :

أضأت الطريق وأطفأت شكوكها ستعتذر له

 

[العـنود ناصر بن حميد]

سأعيد ما كتبته صُبح

مع بعض التعديل

"سحقاً لكل رجل يعيش بخيانه"

.
.

رائعة كما هي العادة

 

[فاطمه الغامدي]

منى الصفار:

تغريدك هنا حملني أيضا
إلى مساكن الذاكرة
جميلة أنتِ

 

[أسمى]

ف..ق..ط.
.
.
هو الخوفـــــــ...من..سرِقة..حُلمْ..عمر..!
.
لتقفــــــ...عند..أقصى..محطاتـــــــــ... الأملـــــ...وتكتشفـــ...أنَّ..الأياديــــ...خاوية ..!
.
.
ص..ع..ب..

أن..تدرك..أن الأحلام..على ..عتباتها..نُحرتـــ...أمانيــــ...
.
صعب...
.
و... تنوووح......تجلتـــ مَنايا.. هاتيكَ..الأمانيــــــــ...!!
.
.
فاطمهـ...
جردتي..الألم..حتى ..من ..كبريائهـ...المعهود..وازحتي..شيئا..كثيرا..من..مكا برة
فكانــــــ...نصا..جاليا..لحَزنـــ...سيطر..على..الذ اكرة.
.
.
صفاء..نفس..أتمناهـُ...لكــِ..دائما.