عُهود عبد الكريم ..!

[عُهود عبد الكريم]

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

لا علاقة للبرد بما يحدث أدناه ..
ولا علاقة للأحلام و الواقع .. ولا علاقة لي أنا شخصياً بما سيكون ..!

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

لديَّ مجموعة لا بأس بها من بنات النغم , أسميهنُ كما يحلو لي ..
هذه الأولى في ريق المطر النافع بإذن حرفه ..
لِمَاَذَاَ ؟

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

سأقرأ المطر بصيغة مستحيلة الحل سوى في المُفيد ,
لن تكون بصعوبة خلق إنسانية حقيقة للمطر أو بث روح الأنوثة بصدر حباته الباكية ,
ولكنها المرّة الأكثر إقتناعاً / فكراً ..
تماماً كما الصورة أعلاه .. الماء أنا ,

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

عُنوان المتصفح إفتراضي / إعتباطي < ربما لفظ غير جيد !
لا أجيد التفكير الآن لهذا أخترتُني ..!
المفترض أن يكون هذا المتصفح في " أبعاد الهدوء " ..
ولكن لا أعلم كيف نقرت أصابعي شارع النثر ..
حتى أصابعي تُخالفني ..!
مُ ـشكلة !

ع ـهود !

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

 

[عُهود عبد الكريم]

هُناك حُب حقيقي , وهناك حُبٌ قويّ يُنسيك الحب الحقيقي
هُناك حُب حقيقي , وهناك حُبٌ قويّ يُنسيك الحب الحقيقي
هُناك حُب حقيقي , وهناك حُبٌ قويّ يُنسيك الحب الحقيقي
أيهما أهم ؟ وأيهما يبقى وقتاً أطول ؟
رُبما : الرجل يُريد من الأنثى حُباً حقيقياً ..
بينما : الأنثى تطلب من الرجل حُباً قوياً ..

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

هذه قناعة توصلت لها مؤخراً وهي حقيقية بنسبة 101% ..
تلقيت " إيميل " تعليقاً على ما كُتب أعلاه قال لي من بعثه:
الرجل يحتاج حُب خيالي , والمرأة ترغب بحب واقعي ..!
لم أقتنع ولكني ابتسمت " بخبث " لمكر المُرسل !

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

 

[عُهود عبد الكريم]

..[.. أح.لام ..]..

أحلامُكَ كهذه ؟
جميلة فوضوية مزدحمة حالمة قريبة الرؤيا وبعيدة المنال , ولكن لا شيء مستحيل , وأنا لست فاتنة كـ هيَ .. تتعجب ما الرابط بيني وبينها ؟ أنتَ من أخبرتني ذات حُلم أنكً تُحب هكذا تفاصيل وتهوى الوجنتين الناعميتن كـ تفاح رخو جداً على ورقٍ بصدر شجرةٍ , أخبرتني أنك تُحب حبائل الشياطين الحريرية المنسابة على ظهر الأنثى السمراء كاللوز , أخبرتني أنها تدفئك دونما غطاء وتشعلها ببعض نظراتٍ تختلسها من أسفل ملابسها عليها !
لا تنكر , فـ أدله الأحلام لا زالت قائمة في سرك الرؤيا وصياغة الأنثى في آمالك أنا فقط من أمتلك زمام أمورها وحروفها , ستقول منذ متى نتحدث غروراً أيتها العهود وأخبركِ أني مذّ عرفت أن للمطر نفعٌ وفائدة وأنه يسقط ويسقط ولكن تخضر الدنيا لسقوطه وتعلن السُحب حداداً رماداً لونياً يعم أرجاء السماوات والجو , مذّ عرفت أن المطر لا سيئاً بالمطلق ولا مثالياً بشكل ممل ولا مندفعاً بلا عقل ولا عاقلاً لأنه مجنون , مذّ عرفت هذه الأمور وأنا لستُ أنا , كالذي حدث معك تماماً فأنت يامن كنت تعرفني من قبل أن تلتقيني وأحببتني وطالت أمنياتُك وسال لليلك سهراً وصبراً على الحياة معي بداخلك وبدوني بقربك , أنت يامن أقتحمت خلوة كُفري بالحب ورسخت دعائم إيمانكَ بي , أنت أيها المغرور ثقةً أنت تشبهني بشكل متلازم وواضح , بشكل معروف ومجهول , بشكل ملموس وهلامي , أتذكر الآن تلك الموسيقى التي بكيناها بلا نظر , وسمعناها صمتاً ؟ هل أدركت حينها أنني كنت بجانبك حقاً ؟ وأنك راقصتني بهدوووء مفتعل وألتهمتني بعينيك وحدثت أصابعك أصابعي ؟ هل تتذكر أننا نسينا المطر وانشغلنا بأمطار مشاعرنا وبللتنا أكثر من ماء السماء ؟ هل تعي أنك حينها عشت أجمل حياتك أو دعني أقول عشت بدايات حياتك الجميلة , كيف كنت بدوني ؟ ولماذا لم تأتي مُبكراً في قلبي ؟ لماذا تأخرت ؟ هل كنت تستعد للقائي ؟ هل أبعث في نفسك الإرتباك لأنني بذكاء خارق كما تدعي ؟
:rolleyes:
سأنظر لك كهذه سأعلمك كيف تكون خبيثاً بلطف ودون تعمد وكيف تشرب الدماء وتضحك لنداوه التوت بشفتيك , سأعلمك ياسيدي أموراً ما كنت تلقي لها بالاً , فقط تكتبها بأشعارك الـ تنشرها هنا وهناك بحثاً عني أنا !
لالالا أنا لا أبالغ ألست تنشر أشعارك كي أقرأها وأنا لم ألتقيك ولكنك تفكر في تلك الأنثى التي ستقرأني وتستمتع بحرفي وتعرفني أكثر من ذاتي وتصفق لي عقب كل قصيدة وتقفز لعناقي وتقبلني وتخبرني همساً " ما أجملها أشعارك ياشاعريّ " لا تنكر ..
لا تنكر ..
لا ..
تنكر .. هذه أحلامك رأيتها ذات نوم بعثتها ملائكةُ تحرسك لي كـ مرسال سلامٍ بيننا
هل أصابتك الدهشة مُجدداً ؟
هل قلت بداخلك هذه مجنوووونة ؟
هل أقسمت أني خُرافية جداً ؟
إذا فهات يديك وأقلامك وألمس بحروفك قلبي وأكتب على جبين ذاكرتي .. أنتي خارج البشرية ياعهود إنك خليط بين المطر والزهر على شكل بشر وأنت أنت فقط من يفهمني ويستطيع بعثرة طلاسم " مطري " زهري " وبشريتي المؤنثة "

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

 

[عُهود عبد الكريم]

حينما أُخبرك أن هذه لا تُشبهني , فعليك عدم تصديق ذلك ..
لأنها أنا بكامل تفاصيلي وإن لم تُصدقني فـ اسأل عينيك ..!
ألم تلاحظ كم هيَ شقية وهادئة ؟
ألم تُغريك أصابعها كل تلعقها شُكراً ؟
ألم تُلاحظ الشبه الكبير بيني وبينها ؟
إن لم تلاحظ فعينيك بحاجة لـ إعادة تأهيل

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

 

[عُهود عبد الكريم]

هذه المنازل مُجاورة لمنزلنا , جميلة ولكنَ منزلنا أكثر دفئاً , هذه الحارة القديمة أو التي كانت قديمة , أرأيت كيف أعشوشبت النوافذ زهراً وأخضر الرصيف شوقاً للخطى فوق خديه النديه ؟
لقد أهديتني شجرة ذات عيد إرتباط , وأسميناها " حُباً " , لم نكترث لغرابة الاسم ولكننا كرسنا جهودنا جميعها لتنمية حياة الشجرة " حُباً " .. هل تذكر الثمرة الأولى لها ؟ كانت رائحة الـ " جوافة " تملئ النسيم حولنا , إنك لا تُحب الجوافة ولكنني أحبها لهذا ستُحبها رغماً عنك وإن أصابتك حساسية جلدية بسببها سنجد علاجاً ومخرجاً لك , فعلاً ءآمنت بجنوني وإلتهمنا الثمرة الأولى للشجرة " حُباً " هكذا كما تُحب أن أنطقها بحضرة مسمعك حُبّاً وتضحك على لكنتي وتُضحكني بضحكاتك وترفض أن تبتلع الجوافة وأحشيها حشوراً بفمك فتكرر الضحك وأكرر هستريا الإبتسامات ..
ذكريات - غير حقيقية واقعية !

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

هذا حُلمي .. بسيط جداً وساذج بعض الشيء , وغالباً غير قابل للتنفيذ ..

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

 

[عُهود عبد الكريم]

إني الأجبن بين نساء الكون ,,
إني الأجبن رغم جمالي ,,
لا تسألني ما مقياس الحُسن ؟
إني الأكثر خوفاً وتمادي ..
لا أعلم كيف !
أخاف العقاب وأرتكب الجرائم ..
..!
قالت:
أنا فتاة ( جبانة ) جداً وغبية وأصطنع ذكاءاً خارقاً وأبلةً ويصدقون أنني خُرافية وغير متوقعة ولا أشبه إلا الجمال فقط , يأتون وهم مُحملين بكافة أنواع الأحلام الجميلة والمثيرة والحمراء - الزهرية - البيضاء أحياناً , ولكنهم في كل مرة يرحلون , أنا السبب , حماقاتي الغبية وتصرفاتي العشوائية هي الدافع لرحيلهم , إذاً فمثلي لا يستحق المزيد من الإستمراريه , تكفيه رشفتان جريئتان من الأحلام المستقبلية الندية ووعد لن يتحقق وفرحة إنتظار لا تنتهي فـ ينتهي أمر الذي استحقة وأبدأ في الواقع , ليس سيئاً ولكنه غير جيد , التصرف في الموقف المتأزم مهارة لا أتقنها , سذاااااجة !
ولكن ..
ما علاقتي بشعبولا ؟ :rolleyes:

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

بتاريخ../.. 01-16-2008, 01:55 AM

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

 

[خنساء بنت المثنى]

فوضوية مشاعِر وحرفَنةٌ مُتمَيزة

مُتابِعة هَل مِن مَزيد


رائِعه وأكثر

مودتي وأحترامي

 

[عُهود عبد الكريم]

تُشبهني كثيراً ..
هذه خطوات النوم على رأسي ..
لقد استيقظتُ على أنغام شوق " غريب " !
وشرعت في شدّ حبل الوصال ..
ولكنه مُدّ لي دونما حولٍ ولا قوةٍ مني ..
أحقاً تلتقي الأرواح في حُضن السماء فـ تهتف الأنفس مرحباً : أيها الصديق الطيّب القلب العطوف ؟
سـ أعود للنوم مرةً أُخرى ..!

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

مهلاً قبل النوم الكاذب ..
لماذا .. .. ؟

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

وهذا ع ــبادي مرةً أخرى !
http://ozq8.com/song-1260.ram

-- -- -- -- -- -- -- -- -- --

وداعاً ../.. سأموت قليلاً !