لغة من نوع آخر

[هـيـفـااللاّفـي]

,’

{..الكتابه لغه جميله ….
نحب من خلالها ان نظهر كل ما يحوم في أفكارنا و قلوبنا
سواء كنا نكتب من أجلنا أو من أجل غيرنا ..

,’


الجميله فاطمه العرجان
متصفح نقي كـ أنتي
كل عام وانتي بخير ..

 

[عائشه المعمري]

أهلا بِك فاطمة العرجان


وأهلا بالفِكر .. الذي يفكر في طُرق تفكيرنا



نحن نَكتب ..
نعيد ترتيب مفردات الكون من جديد بلغتنا ( ومن نوع أخر )
حسبما تخيل إلينا
لـ ننقلها لـ القارىء العزيز
فالكتابة ي هي المرآة التي تعكس نظرتنا إلى الحياة ..

 

[موزه عوض]

دائما ما اقول أن الكتابة تنفيس عما بخاطرنا
هموم هي كثيرة تحيط بعالمنا هذا
آلام تختلط بفرح
سنابل أحلام معلقة على جدران الواقع
أمنيات..لم يحققها القدر ..

كثيرة هي الكتابة
نوعٌ من الإنسانية الممزوجة عقلنا الباطن
بها ..نتنفس / ننهل / نعطي / نهرب

والأخيرة نهرب كي نرى ما تعكسه المرايا
لأرواحنا التي لا زالت تأن وبنفس الوقت تبتسم

:


فاطمة العرجان


نابضة بالحياة الكتابة
دعينا نكتب بلغة ربما يفهمها العالم الآخر
وبشكل ..قد يميط عنا الألم من ثوب الإسترسال .


إحترامي قلبي

 

[فاطمة العرجان]

أستاذي الرائع / حمد الرحيمي..
هي دعوة كما ذكرت ..أبدأ بها نفسي وأنقلها لمن أراد أن يمتهن الكتابة
"يتخذها مهنة" ولمن يكتب لنقل الأفكار..ولمن يتصنع الكتابة دون وعي..
فإن كان هناك كتــاب دون وعي..فهناك الكثير من القراء ممن يملكونه..
شكرا لتواجدك وقراءتك سيدي الكريم

 

[فاطمة العرجان]

أستاذي الرائع المتميز عبدالله الملحم
إن لم تكتب ما يدور في العقول..فلترفع الأقلام ولتجف الصحف..
.
.
.
وأنت الخير ومصدر الوعي في كل عام..

 

[فاطمة العرجان]

الأستاذة الجميلة منال..
الكتابة بدأت تهان مؤخرا تحت مسميات وأفكار وأساليب ممسوخة
لا تمت بصلة للكتابة الحقة..
تسألني إحداهن..."كيف تكتبين؟ أريد أن أكتب؟"
فأجبتها : إن كنتِ تملكين الأفكار والأسلوب والمفردات فستكتبين
بصدق يصل إلى الآخرين بصدق..
فأجابت : " أنا ما أعرف شي و ما عندي موهبة ..قلت أبي أكتب!!"
.
.
أليست الكتابة مهانة في هذا الموضع؟؟
.
.
شكرا لجميل تواجدك

 

[فاطمة العرجان]

وأنتِ الخير لكل عام يا سحر المسا..
حين الكتابة من أجلنا وأفكارنا..فهنا جمال الأنا..
وحين نكتب لغيرنا..يكمن جمال المشاركة بقلـم / قلب..
.
.
أشكرك لتواجدك الراقي

 

[فاطمة العرجان]

عائشة المعمري..
أتيت بهمساتك فنطقتِ بما يغني عن محاضرة..
.
.
شكرا لنورك