*بلا موعد*الحلقة4 ،، د.فيصل عمران وعطر وجنة..

[د.فيصل عمران]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:

د . فيصل عمران
عطرٌ و جنّة .

إلى أنْ أجدَ ما يفيكم سحركم
سأبقى مسحوراً هنا .

شكراً بمودة .

إلى أن أجدك والحضور
سأنتظرني ..

فأنت السحر بحضورك .



دمت بخير

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 (الأعضاء 2 والزوار 1 )
عِطرٌ وَ جنـَّة , د.فيصل عمران

شَيءٌ فَقط :
,

سَوياً
نَرْمقكم بـِ دَهشة تُشبه قُلوبكم الْمُشبعة بـ الْطُهر وَ الْخير وَالْمَطر
كِلانا يَرمي لـِ ذات الْشُكر وَكِلانا يُرسل الْحمام كـ/الْغمام وَ بِداخله رُوح الآخر
إن أقُول : انْتم , هُو يَقول : انْتُم
إن يَقول : هَؤلاء , أنا اقُول : هَؤلاء
إن نَقول شُكْراً , فَإننا نقول : شُكْراً


لكم مِنْ قَلْبينا جنَّة ومحبَّة ,

 

[أصيله المعمري]

أعتذر عن انقطاعي


ولكن ها أنا من هنا وأبوظبي الحب



سعيدة جداً بـ هذا الـ (لاموعد)




فيصل
عطر


كنتم كـ الدهشة واكثر

 

[ريم علي]

لقاء رائع جدا الله يعطيكم العافيه

كفيتو ووفيتو

 

[ياسر خطاب]

عطر و جنّه لكمـــــــــا د.فيصل عمران




لغة الصّريم تهتك بكارةَ المُتعة في أرضِنا حتّى بَلغْنا صَرْخة اللّذة
شَأوٌ لَكُما كانَت حيعلة
النِداء فِيه تَضُجّ بِالحُضورِ
وعُذيقُ هَذا الّلِقاء المُرجّبِ كرِيقِ المُزنِ , نَهِيْكَ الحرفِ , مَرّ بَينَ سَمْعِ الأرْضِ وَبَصَرِها
سَلّ سيفَ الصّبْحِ مِنْ غِمْدِ الظّلام وَهبَ خَفقان قَلبِ السماءِ انْتِظام
حُروفه ثارَتْ قسْطلة مَعدومَةَ الأرْجَاف حُبْلةً بالمعنى المُصَفّق تبحثُ عنْ فِراشٍ للولادةِ
يُنفى النّسالُ مِن البلابلِ فيضجّ بوحٌ في أرضِ أبعاد (عطرجيُّ) الطيف (فيصليُّ )الهوى
فيكون سحراً في الشفاء من كل شرودٍ مصقّع
يضاهي جمالاً فضّةً يَقْيَقْ ورتابة وجه الجميل ( عطر وجنة د.فيصل عمران )
سكْرُنا به .... َيمْحو الخَطايا ويُلقي بِنا في ربيعِ الجنّة فأثمر لنا عمران
عمرٌ نهبه لهم وعمرٌ ليحتوي بهجت هذا اللقاء ومارس الزعفران اختلاسَ الهَوى للقلوب.
سكرٌ أردْناه الأفتراضيّ لنا , ننْتشي بصحوتهِ , ننْسى بهِ الظّلام , وندْعُو أنْ تتوبَ الشّمس وترْتدِي جِلبابَها في اللانهاية.......
فما أنْ دَسَمَ المطرُ الأرضَ ..... حتّى تمخّضتْ شِيم الكرام بإنهاءِ اللقاءِ

(وانتبهنا عندما زال الرحيق ......وأفقنا ليت أنّا لانفيق)


وأنت أيتها الأصيلة
لأجل هذا اللقاء أهديك....

يوماً إذا ذبُل الكلامْ
وغابَ عن عينيك صوتي والصّدى
يوماً إذا تاه الحمامْ
ولمْ تعد تصلُ النوافذ للمدى
مطرٌ وأغنيتان أنتِ على فمي
وشماً نقشتكِ بالدماء على دمي
.
.
.
شكراً للجميع

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

اصيلة ,

قُلتِ لكِ :
مُعجزَتُكِ ان تَرْتكبي الْإثم وَهُو مُؤمن

كم انتِ مُدهشة
وَ الْشكُر لكِ لايَنْقطِع

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

ريم علي ,


الْروعة مِنْكِ / لَكِ / بكِ ياجميلة
شُكْراً كـ/نقائك

 

[لحظة]

الرائعان ...


د. فيصل عمران ... عطر وجنة ..


معكما حبسنا أنفاسنا ... لنصل ...


مشوار تأنقت معه الكلمات .. وكأننا في بلاط الملوك


بعفوية ارتسمت براءة في كل مكان ... ووعي ...


صدقا ً كنت أحبس أنفاسي ...


لأختزن أكبر كمية من أنفاسكما ...


لكما الخير على هذه السعادة ...


دمعة في زايد