عاصفةٌ تَآكلت لهاَ كل مَصابيحِي .. /

[نادرة عبدالحي]

عاصفة من المفرادت الإبداعية تحيط بنا صور فنية لها وقعها ولها بنائها اللغوي

قطعة إبداعية مكتنزة المشاهد التي لا تتكرر مشاهد وصور لا يوجد لها شبيه ،

تجعل القارئ يكتشف المزيد من أسرار اللغة ،

والروح تَتنفسكَ مَاءًا ثجاجاً يُداعب في السنا لآلئ عِشقٍ تدلت عناقيده لِيمخر عَبابَ الودقِ سهراً و أُحجية ، بين حكاياَ تعشقني تارة وتنبذني أخرى ، وهدوئك الذيِ يُشبهُ كَف الفجر يُطَيِّرنيِ بفرحةٍ خجلى سجدت بأعماقيِ وتهجدت بجوارحي يَقِظةً يحفها يقين عينيكَ والرغبة المستميتةُ نحوهماَ ، حيث لا أشفى من عدوىَ النظرِ إليهماَ

الكاتبة أسيف رائعة وأكثر ، دمتي مبدعة ورائعة،

 

[جليله ماجد]

بين تلك التقية و العاشقة..
تتوالد المفردات بفعل العشق..
لا تبرير له.. و لا حرف يصفه..
أسيف..
أحببت حرفك و بوحك..
هناك طهر بين جنبيك و رغبة في تبرير الحب..
و الحب لا تبرير له..
لأنه حدث كوني.. كالإعصار تماماً..
هو يحدث و نحن نقع تحت وطأته..
لا تبرري.. اكتبي دون سبب اكتبي دون خوف أو عتاب..
حرري الجناح الفضي..
و اسمقي نحو سموات لم يطأها بشري قط..
أحببتكِ يا فتاة..! مبدعة فعلاً.!

 

[أسيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد

بين تلك التقية و العاشقة..
تتوالد المفردات بفعل العشق..
لا تبرير له.. و لا حرف يصفه..
أسيف..
أحببت حرفك و بوحك..
هناك طهر بين جنبيك و رغبة في تبرير الحب..
و الحب لا تبرير له..
لأنه حدث كوني.. كالإعصار تماماً..
هو يحدث و نحن نقع تحت وطأته..
لا تبرري.. اكتبي دون سبب اكتبي دون خوف أو عتاب..
حرري الجناح الفضي..
و اسمقي نحو سموات لم يطأها بشري قط..
أحببتكِ يا فتاة..! مبدعة فعلاً.!

مثل هذه الردود التي تخترق كل الحواجز
لتستوطن أقصى الخافق
تجعلك تتمسك بلحظات تتقشر فيها
كل مسميات الرضى والسعادة

جليلة يا جميلة
شكرا لكِ

 

[أسيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

عاصفة من المفرادت الإبداعية تحيط بنا صور فنية لها وقعها ولها بنائها اللغوي

قطعة إبداعية مكتنزة المشاهد التي لا تتكرر مشاهد وصور لا يوجد لها شبيه ،

تجعل القارئ يكتشف المزيد من أسرار اللغة ،



الكاتبة أسيف رائعة وأكثر ، دمتي مبدعة ورائعة،

وأنت ربيع حلّ قبل موسمه
نادرة أيتها القارئة النادرة
تنحني لكِ كل أبجديات الشكر