نَوْبـة .......... [ش]. حُ .[و]. بْ .[ق] /!

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

عَلي

كُلّما اصاب عيني بريق مُعرفك
استشعر بأن ثمة نجمة عُلِّقت بين عينيّ
وَ تركتنِي للبياض

لِقلبك الغَمام وَ الْحمام و

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

نـايف


[ ]
هِي لَك اعطيتكاها بِملىء النعَيم الـّ اشعرهـ ذات التقاء بِك
بِصدقٍ وَ - أعنيها -
ربيعٌ أنت

 

[مُحمد الأمير]

الحُب ّ شَهِيقْ بلا َ زفِيْر .. هَكْذَا يتنفَّسه ُ القَلْب !


عِطْر ٌ وَ جنَّة

وَ أيضًا نتنفَّسُ قِيَّان الحُبّ حِيّث ُ يغْفِل الأنْبِهارُ قليلا ً عنْ رِئَات ِ التأمُّل ِ
فِيْ فُصُول ِ نِهَايَات ٍ تُذِيب ُ الثُّمالاتِ فِي ْ اِنتِقَاءات ٍ كلاَسيكيَّة ِ الغُموض ِ !

تحيَّات مُضِيئة ٌ فِيْ قاعَاتك ِ اللاَمنْتهيَةِ ( )

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

يارا

فرحة الْسماء ان تعبري سِراطي
وَ تجعلينه يَحفل بِنُوركِ ونوّارك
عميّقة حدّ انشطار الْماء عنْ الْمَاء

حُبْي لكِ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

شموخ

المرآة التِي اتطلع ان اشبه وضوحها كثيراً
- قدّ كان سِحراً - أن اشتم رائحتُكِ كلّما رادوني الْمكان عن
نفسِي

قلبِي انتِ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

اغفاءة حلم


تُمارسين الْطهر بأكبر فضاءٍ للأجنحة
مَااطيب أن اراكِ تتوردين بقلبِي وَ أتنفس الفرح بِك

شُكراً كثيراً وَ ابداً

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

مُحمد الأمير

[ ]هِي ذاتها افتقدها بوجه كُل نصٍ مَااستوقف وريده مَلامح اسمك/رسمُك الـّ سماء
وَلك أن تُدرك بأني سَعيدة بِـ التقائِك بَعد غيابٍ اثقله الفجر وَبُكاء الْعصافير
وانحناء السندياناتِ الْعظيمة


يبزُّغ مِنْ خطوتك الـ

 

[محمد الضاوي]

عطرٌ يـ رقص مع انفااس الحضور حتى انهكهم بـ عبقه الفااتن ...



جنةٌ تتهااوى اليها و تبهرك اركاانها !



سـ اعود مراراً هنا





/
\
/


م / ضـ