وهل لفتاوانا بقيّة ؟

[ناصر الصاخن]

..
أشكركم أحبابي على حضوركم الذي أسعدني وزادني ثقة ،

..
وسأحاول أن أشير لبعض الملاحظات هنا :

الأخ نواف العطا ؛

ولكن هل تعتقد أن النقاب ظاهرة صحية وليس مثير من المثيرات
الكثيرة التى حرمها الدين .

..
إن المثيرات لدينا كثيرة ، ولكن لا بأس بتسليط الضوء على أحدها وأكثرها شياعاً ؛

فلم يبقى في عالم الإنترنت صغيرةً ولا كبيرةً إلى وتُرجِمتْ بعدّة لغات ،


فعلى الأقل لنحلّ مشاكلنا نحن المسلمين ، ونُحاول بقدرِ الإمكان أن نحيّر الأعداء بوحدتنا ..

..
نحن أمةً ضُرب لها مثل في كتابها الكريم بأنها خير أمة تجتمع على الأخوة والحب والألفة ..

أشكرك عزيزي على حضوركم هنا ؛

.......................

الأخ حمد الرحيمي :

كالكثير ممن تتبع الخبر و تابعه إعلامياً ... أرى أن الشيخ الأزهري كان محقاً في نهيه عن التنطع / التكلف في لبس النقاب في داخل المعاهد النسوية التي لا يدخلها رجل ...

إنني وإن سلطتُ الضوء على مسألة النقاب ،

وإن كنّا معه وضدّه ، فلدينا العديد من الفتاوى قبلها وسيأتي بعدها ما تهزّ واجهة الإسلام بعض الأحيان

كفتوى الرضاعة ..

ولا أنسى أنني رأيتُ صورة في الشبكة النتّية لإحدى ضواحي مصر في صلاة الجمعة أن الرجل يقف بجانب المرأة ويصليان معاً


في صفٍ واحد وملاصقان بالأكتاف ..!


أنا هنا لا أقف ضدّ الاختلاط .. بل أن الاختلاط يحصل في كل مكان وآن .. ولكن ألا يعدّ هذا جرحاً في الإسلام ؟!


أشكرك على ترحبيك بي يا أخي ؛

..............

الأخت تشيّارا ؛

أنا لآأقلل من قيّمه النِقاب " بعيّدا عن الخَوض " في دلالة هذه الفتوى ,
لاكن مايؤلمك حقا ً في الأرض المُجاوره لَهم , أنتهِاكَة هذا النِقاب أمام الملأ
وولم ْ يّتورع أحدا مِنهم فيّ دعوة ِ الجِهاد ونبذ ُ ذالك المُحتل من أراضيّ إسلاميّه
بالأسم ْ فقط ,

إنها الحرقة والغيرة الإسلامية ،


هكذا عبّر عنها المسلمون في بداية الأمر ،

ولكن بعد أكثر من نصف قرن ، ، ماذا قدمنا لفلسطين ؟

أسلحة ؟ أموال ؟ مستشفيات ؟ معونات ؟ طعام وشراب ؟

.. إن الوعود والمشاريع التي كانتْ لإحلال قيد وكرب فلسطين لم نسمع بها إلى يومنا الحالي ؛


ألا ينبغي لهم الوقوف وقفة رجلٍ واحد ضد عدو الإسلام اللدود " إسرائيل " ؟؟!!


إن إسرائيل كوّنت الآن لها دوائر تتبع دوائر ،
..

جزيل الشكر أختي على مشاركتك ؛

.................................................. .


أفضل وأحلى الشكر لكم على حضوركم الذي أسعدني ؛

..
ناصر ؛