حطاب عمري !!

[وردة نجد]

انا ضماي البعـد وشفـاه عطشـان
وانا شتـاه و قطـع البـرد صوفـه

حطاب عمري جرد اوراق الاغصان
ما يعتـرف بالفـاس بيـده سيوفـه

السالفة ماهي خطـا يسكـن انسـان
السالفة بـدر وكمـل فـي خسوفـه

ياااااه ...
الله الله عليك
رائعه رائعه و برأيي .. تستحق أن تعلق على جدار أبعاد
رغم الوجع المكتنز لأبعاد النص ..!!
والذي ألجم فاه الكلم بي ..؟!!
صح نبضك وسلامة قلبك
خالي .. شقران ...
وتقبل مروري المتواضع ي شعر

 

[فاتن حسين]

شقران
وربكـ..
المكوث هنا جميل..!

 

[سعيد الموسى]

تماماً هي النقطة ياشقران , ذاتها التي تضعك في زاويتين ومنعطفين .
إما نهاية النهاية .
أو بداية لرؤية أخرى وإمضاءة أخرى لفكرة أخرى أيضاً .
.
.
للنقطة حكايا سواءاً في الحياة الفعليّة أو الكتابيّة !
ولأنني أعلم ماهي النقطة التي يخبئها عقلك مابين السطور أستطيع أن أقول : هي ومضة لبداية أفكار أخرى وليس واحدة فقط
النجاح لاينتهي بنقطة , إذا أنك عندما تنطق هذه الكلمة موقناً بصعوبة الشعور بلفظها , ينبغي عليك عندما تكتبها أن تضع بعدها أكثر من نقطة , هكذا ....
والحديث لاينتهي !
.
.
شكراً على كل هذا الضوء .

 

[ميــرال]

.
هذا الإرتواء يغري للعطش
مرهف الروح ياشقران وربك غارقً باالنقاء

 

[إبراهيم بن نزّال]

شقران،،
انت طلبت الفزعة وبقولك ياعونك،
لي عودة، يانقي


،

تحياتي

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة نجد

انا ضماي البعـد وشفـاه عطشـان

وانا شتـاه و قطـع البـرد صوفـه

حطاب عمري جرد اوراق الاغصان
ما يعتـرف بالفـاس بيـده سيوفـه

السالفة ماهي خطـا يسكـن انسـان
السالفة بـدر وكمـل فـي خسوفـه

ياااااه ...
الله الله عليك
رائعه رائعه و برأيي .. تستحق أن تعلق على جدار أبعاد
رغم الوجع المكتنز لأبعاد النص ..!!
والذي ألجم فاه الكلم بي ..؟!!
صح نبضك وسلامة قلبك
خالي .. شقران ...

وتقبل مروري المتواضع ي شعر

وردة نجد /
تعلمين جيداً ان حضورك النور يغري اعيننا للنظر للسماء حيث انتِ تسطعين
كثيرا يسعدني مرورك العطر النقي

يا هلابك ( وانا خالك )
كوني علي يقين ان مرورك عمره ما يكون متواضع
مرورك علي المتصفح تشريف

صباحك رضى من رب العالمين

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتـــن حسيـــن

شقران
وربكـ..

المكوث هنا جميل..!

وربك يا فاتن ان ردك هنا تشريف
كوني بخير يا نحلة ابعاد

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

تماماً هي النقطة ياشقران , ذاتها التي تضعك في زاويتين ومنعطفين .
إما نهاية النهاية .
أو بداية لرؤية أخرى وإمضاءة أخرى لفكرة أخرى أيضاً .
.
.
للنقطة حكايا سواءاً في الحياة الفعليّة أو الكتابيّة !
ولأنني أعلم ماهي النقطة التي يخبئها عقلك مابين السطور أستطيع أن أقول : هي ومضة لبداية أفكار أخرى وليس واحدة فقط
النجاح لاينتهي بنقطة , إذا أنك عندما تنطق هذه الكلمة موقناً بصعوبة الشعور بلفظها , ينبغي عليك عندما تكتبها أن تضع بعدها أكثر من نقطة , هكذا ....
والحديث لاينتهي !
.
.

شكراً على كل هذا الضوء .

العميق جدا سعيد موسي
لا يختلف اثنين على وعيك ونظرتك الثاقبة
تعرف جيداً يا ابا موسي مدى ايماني بوعيك وتمكنك من ادواتك النقدية
واعرف جيداً انك هبة الرب في هذه الحياة

شكراً لله عليك