؛ على عَتباتِ اللّيل ؛

[صالح العرجان]

جتني تقول استاهلك ..؟؟ .. قلت : وشلون ..؟؟
........................ أستاهلك ؟؟ قالت : غلاك وحنينك ..!!

:

قلت : انتي ادرى ..؟؟ واكثر الناس يدرون ..!
........................ مافيه احد ماشافني وسط عيـــنك ..!!

:

قالت : وعينك ..؟ قلت : مابي يشوفون !
......................... الله على قضبان رمشي يعينـــك ..!!

:

عمرك سمعت انسان بالسجن مفتون
....................... تراه انا .. وافخر بأني سجينك ..!!

 

[عمرو بن أحمد]

يالهف أسئلتي.. ياقسوة الصدة؟

 

[صالح العرجان]

لاتلوموني لو افرح بالخميس
..................... طالما شح الربوع بفرحته

لاغدى قلبي من اشواقه فريس
.................... اعتقد عقلي بتسهل طرحته

تكبر الضيقه اليامن قمت اقيس
.................... بين جدية غلاه .. ومزحته

واختنق واهرب بنظرات التعيس
................... يوم ابرق بالكلام بصفحته

 

[ضوء خافت]

اخترِعوا وسادة تتكلم !

 

[يوسف الذيابي]

فوق صدري نوخ الحزن
ركبه !

لتكون عتبات الليل

هي الارض الخصبة
والسما التي تستوعب هذا الامتداد العميق
للذاكرة والمجال الغير قريب كما كنا نظن ذلك

بعيدا
من هنا
عنا ..

في داخلي من الغياب
للغيّاب
يتكاثر حنين
ويزدحم فيني
من الطاري وريد ،



وفي اخر الليل تذهب مع الريح اشياؤنا الملأ بالكآبه والاسف
وتعود اكثر من ذي قبل !؟ دون اي فائدة
تذكر !؟

🥀

 

[سيرين]

ما كدت أرى البدر في انتظاري حتى أعرته كل ما في خزائني من عطر

\..

 

[سعيد الموسى]

لاانجرح قلبك .. تعوّر !
‏روح .. أمشي !
‏لاتنّقد ' لاتعاتب "
‏ليه تشكي؟
‏غنّ دام الحزن .. فن!
‏ينتهي كل الكلام !
‏وإنت سيّد للغمام!
‏غنّ .. غنّ !

 

[موزه عوض]

.
دعني ابحث عني
اتحسس وجودي
صول وأجول في حلمي
امتطي صهوة قلبي
اسافر مع حقيبة كلامي
لا أحب التعثر ولا انتظار لا يأتي
دعني ابحث عن ما ضاع عني
لربما عدت احمل ذاكرة ماء خالية
من الشوائب..