[ رَسائِل خَاصْة ] :

[نبضات]

رســالة إلى : أنا
؛؛
المحتوى: الصبـــر

 

[أمجاد]

.



.




.

أنا له كل النساء

وهو لي كل الحياه

 

[زايد الشليمي]

للروح ..
لازال هناك ضمير ينبض..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لِ ي :




أنْظُر لِوجهُكِ في الْمرآةِ وَ أراكِ ,
لكنْي أعلم تَفحُصي وَ أعْلم أنَّ وَجْهكِ الْمعلق على قطعة الْزجاج لايَرانِي !
قُولي لي :
كَيف أتْقيكِ ؟!
وفِي صدْركِ شَيطْان رحيم يُلْقنني الا أرغب بِشيء .....حَتى أنتِ ,
سَافري عني وَاهربي ثمة أرواح لي مُجنَّدة تُعْلن عليَّ الْحرب - وقد بدأت -
وَ كاملِي في تساقُطٍ أبْكَم ,

اخشعِي في حُزنكِ قليلاً
عليكِ الوضوء مني فَورَ خَلعُكِ مِنْ جَسدي أو استرقي السمع على ألمي وَعاكسِي الْإتجاه
وابتهلي بِ : يامُنَجي يُونس من بطنِ الحُوتِ نَجِنْي مِنها
وسأمْسُكِ بحنْجرةِ الْسماء وَاُصَلْي ب [ آمينَ ] لكِ !

وَسأفْعلَ :
حَمل وجهي ووضعه عَلى انْفَاسِ خَيلْي الْراكض ,
وَسَأحرق الْباقِي مَنْي فقَط : للتدرُّبِ على جهنَّم
لا خَوف لي هُنْاك ولا حُزن عليّ
..ولا هُم : يَشعُرون !

 

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي

للروح ..
لازال هناك ضمير ينبض..

صَحّ مَطْبَعِي :
للضمير روحٌ تَنْضَبْ !

 

[أسكندر الصالحي]

مَن يصنعُ الشيئَ ،

وَحدَهُ يملكُ سرّ تَدميرهِ !

 

[مها الأحمد]

أتمنى
أحلم
أن تطير بي
خارج سرب العشاق ، أكون فصيلة وقبيلة .
وهبوب مطرك ،وحدائقك المشبعة




ببخور طغياني.


.
.

 

[أمجاد]

.



.




.

ما أبشع أن...!!

يستيقض فيك الوجع الخامد بدااخلك منذ سنوات..