تمتمات قلب

[زين]

نصٌ تسربل بالتساؤلات ...!
قد أرهقني لون الشحوب لجسدك ..
وأن كان قلبكِ ربيعاً إلا أنه مذبوحاً على ضفاف الذاكرة ..!

حلمكِ ...
لغة متوهجة يــ زين ...!
وقد تشرفت بمصافحتك حرفك للمرة الأولى ....!!



شكراً بحجم السماء ..

وماذا بقى لدي سوى الأحلام
قد تكون أحلام مستحيلة ولكنها تروي القلب
فقط
حتى يتمكن من مواصلة النبض

أستاذي : الحريري /صالح
وريث الحرف والاحساس
ممتنة لمرورك بين حروف أنت وريثها ومصافحتك لها عنى لي ولها الكثير
دعاء بحجم النور الذي غمرتني به

 

[زين]

زين
ــــــــــ
* * *


أرحبُ بك مجدّداً .

:

" هل سأحاسبُ على حلم ؟ "

يالَه من سؤالٍ مؤلمةٌ إجابتَيهِ ، الـ [ نعم ] و الـ [ لا ] ..!
في الـ [ نعم ] سِهَامٌ منك ، إليك ..
و في الـ [ لا ] سِهامٌ من الآخر إليك .

:

رائعةٌ بحقّ
فشكراً لك كثيراً .

و أظل أنا حائرة بين الاجابتين
تتقاذفني رغبة القلب وحكمة العقل
فماذا سأفعل
غير الصمت والحلم
حين تخترقني سهام ال - لا - وتغدر بي سهام ال - نعم -
أستاذي : قايد الحربي
نثرت الملح على الجرح
فأصبحت عاجزة عن اجابة سؤال هربت منه
دمت بخير

 

[زين]

اسْتِفْهَامَاتٌ مَغْمُورَةٌ بِِـ تَيْهِ / حِيِرَةٍ
تَضِجُ بِـ رُوحٍ تأنُ الَمَاً تَحتَ وَطْأةِ الْفَقْدِ

♦.
♦.

رَائِعَةٌ يَا :: زِينْ ::
نَسَائمُ ودٍّ تُطَوقكِ .. وَ نَفْحَات فَرَحٍ انْثُرهَا عَلَى دَربكِ

يكبر حجم التساؤلات حين لا نلقى لها اجابة
ويغمرنا الحنين حين نمسي لحنا منفردا
وتتضخم الآلام حين نيأس من رجوعهم

غاليتي : السندريلا
انتشت حروفي بنسائم الود والفرح التي بعثها أملك لألمي
لا حرمت منك ومنها

لقلبك الفرح يا راقية