[ رغبة جادة في : الإنتِحار] ..!!

[بدرالموسى]

بش مهندز

سمعت مره يقولون ان كلية الهندسة تابعه لشهار
او شهار تابع لكلية الهندسة

الصح فين ؟

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:


[ قطرة دم // ع الخد ]



:
:

 

[ناصر حطاب الدهمشي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

العام الماضي إن لم تخُني ذاكرة الألم ..
فقدتُ خمسة مِن أفراد عائلتي ..
أبناء عُمومتي دُفعةً واحدة فِي حادث سيارة ..وَكُبّل على كُرسيه أخي الصغير ..
العام الماضي ..
فقدتُ صديقتي [ دُعاء ] بعد وفاةِ الخمس بأيامٍ فقط ..
العام الماضي ..
خسرتُ من قلبي الصمام
واستبدلتُه بصمام فاشل مِن البلاستيك .. ومازال يُؤلمني ؟!
وفِي آخر العام وبتاريخ ..29 / 12 / 1428 هـ
فقدتُ أمي فِي حادث مُروري
كانت تحدثني قبله بخمسِ دقائق فقط ..


لما أنا حيّه ؟!
ولما قبل أيامٍ كلفت نفسي أقل من وسعها
فَقط ل أمُوت أولاً ..ثُّم أحلم ,؟!


أعلم أنّك لاتستطيعُ إجابتي
../ الله يعلم ,




وَ..
أووش
رجاءً
لا أحد يُربّت عليّ ..

.

.

.

تبدّلت حالتي .. و أصبحت عارية من الفرح

[poem="font="simplified arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]كان الفرح .. يمشي على شفتي سيل=أضحك و أجـمِّع لليالي سعادة
و الحين .. شفني صاحبي أشحذك حيل=هزيل ..أدوِّر للصعايب جلادة[/poem]

.
.
ناصر الدهمشي

عطر و جنة ... أبيكتني وربي .. أنصافك الألم ..صدقيني

 

[أسمى]

اللحظات الحزينة أكبر من حزننا ب كثير
والسعيدة أكبر من طريقتنا في التعامل معها
و الحياة أتفه من أن نتألم من أجلها
و الأحبة حياتنا معهم قصيرة السعادة,
للدرجة التي نقولـ فيها:
ربِ اجمعنا في جناتك.
لا همٌ ولا كدر
الله ما خلقنا ل ألم لا نحتمله
لكنه يؤتي أُكله أحيانا.._الألم أعني_ حين يجعلنا نُراجع
أُنفسنا في كل شيء.
سيرث الله الأرض ومن عليهـا..و س يُقبض حتى ملك الموت
وكل شيء بأجل..
لنفسي أوجه هذا الكلام قبل أي أحد.
شُكرا على هذه الوقفة يا عبدالله.

 

[بدرالموسى]

أنا متاكد بان هذا المتصفح يحمل الكثير من ( الصح )

إلا أنا

 

[بدرالموسى]

طيب لو إنتحرت

منو يضمن لي إني أعيش ؟

 

[أصيله المعمري]

سبحان الله

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

اللحظات الحزينة أكبر من حزننا ب كثير
والسعيدة أكبر من طريقتنا في التعامل معها
و الحياة أتفه من أن نتألم من أجلها
و الأحبة حياتنا معهم قصيرة السعادة,
للدرجة التي نقولـ فيها:
ربِ اجمعنا في جناتك.
لا همٌ ولا كدر
الله ما خلقنا ل ألم لا نحتمله
لكنه يؤتي أُكله أحيانا.._الألم أعني_ حين يجعلنا نُراجع
أُنفسنا في كل شيء.
سيرث الله الأرض ومن عليهـا..و س يُقبض حتى ملك الموت
وكل شيء بأجل..
لنفسي أوجه هذا الكلام قبل أي أحد.
شُكرا على هذه الوقفة يا عبدالله.

.

.

.

نعم ياقيد
تماماً ماكُنت أريد قوله ..
[ الله لايُكلف نفساً الا وسعها ] ..حتى في الألم ..
سينتهي كُل شيءٍ قريباً ..وَرُبما فِي لحظةٍ خاطفة ..
الآن ..بعد حين ..غداً ../سَينتهي ..

بعيداً عن ماتنفسته قبل قليلٍ رُغماً عني والله والله
وقريباً جداً حيث أراد عبدالله :

ملك الموت ..يدور حول العبدِ في اليوم ثلاث مرات ../ وَ [ أخاف تخيّل ذلك ]
حينما يُمهلنا الله ..
ويُرزقنا عُمراً ..
هذا يعني أنه مازال هُنالك مُتسّعاً ..نستيطع قول فيه ولو [ سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم ]
لتملأ الميزان !

- لما نُفكر أن نُقدم على الموت ؟!
وهو لم يمد حتى قدمه الينا ؟!
وأجيبُ : لا أدري


[ لا أدري ]
هذه التي قُلتها ياعبدالله قبل قليلٍ
وأجبتني : ب كُلنا لاندري ..

أعلمّ أن البقاء مُوجعٌ أحياناً
لكننا في تنفس
لكننا مازالت بُطوننا دافئة
ومازلنا
في قُدرةٍ
أن نصُوم
ونُصلي !

.

.

.