غُرفه رقم ( 7 ) !

[جُمان]

كَريمٌ هذا الشِّعر يَا ناصر حِين يدفَعُنا للركضِ بعيداً جداً بامتداد إحساسِنا
وحِين يَحمِلُ أوزار حُزننا في صدر الريح المُهمل
ورَغم الحُزنِ العاري في هذا النص إلا أنَّه مليءٌ بالحكايا الصغيرة وبكاء الجدران
و الأماني المكلومة والمختبئة في شُقوق الذاكرة

شُكراً لك
ولـ غرفة (7)
على هذا الشعر
.
.

 

[سعود الأسمري]

بانت مواجع خفوقه يوم بانت سُعاد !


جميل يا صديقي
وَ
أحبّك أكثر
دوماً أردّدها في كل نصّ يحمل إسمك !

 

[محمد الغشام]

,

,

للشعْر معكْ وقفْهْ ..
لك وللسنابلْ وللريْحْ وللغُرفَهْ ..

http://www.6rb.com/songs/43734.html

عاطِر التحايا

تراك طولت وماسيرت : (

 

[خلف المهيلان]

،، ناصر لاعلم ، كيف هذا المطر لم اجده رغم ان تواجدي مكثفه هنا من حوالي نصف شهر//
/ وكنت التساءل عن غيابك ،،
،، / العذب تعرف حجم الاندهاش ،، بماتكتبه ورايي /
/ لكن غياب هذا النص عني طيلت الوقت لا اعرف هل هو رفع بهذا الوقت ام اني لم اصدفه /

/ مزداد ومتصاعد عن خبري كعادتك والسبب هوحبك لشعر //
/ مليون هلا بطلا لتك مجدد اً ياناصر//

 

[مرعي ونيس]

أول يشوف البلاد وماحوَت / نون عين
............... واليوم صار التعب في نون عينه بلاد !
مدّي حبل صوتك المرخي عليّه بـ لين !
................ برقى لـ نياتنا السمحه .. بنيّة جهاد !



الله الله


ياناصر


عظيم حرف ونبض أغراق باافاق من الشعر


لله هذا الجمال

 

[محمد عوده البلوي]

شاعر حروفه سنابل تستفزّ الـ يدين !
.............. مرّت بها الريح صُدفه قبل وقت الحصاد
ياما كتب ثم شطب بيتٍ فـ باله دفين !
.............. وياما لجل عشق سلمى هام في كل واد !
أول يشوف البلاد وماحوَت / نون عين
............... واليوم صار التعب في نون عينه بلاد !
.

.



الحاجه : إنسان أعمى مالـ شرواه دِين
............... يوقف بدربي كما يوقف على الحلق زاد


.


ناصر بن حسين



هنا تزداد ثقتي بذائقتي الشعريه



فقد علمتُ بجمالك من اول قراءه وهنا تيقنت


وبمزيد من الاعجاب


مع التحيه والتقدير لشخصك الكريم

 

[أحمد حياء]

أول يشوف البلاد وماحوَت / نون عين
............... واليوم صار التعب في نون عينه بلاد !

الله عليك يامبدع

صح لسانك مليون

لك وافر اتحايا

 

[عمر المسفر]

.
.



ناصر بن حسين

في هذا التشعب المعشب في أنحائه أرديت كل حرفٍ يحاول ممارسه الشكر والثناء
هذا النص وافر بناصر بن حسين
يالله أرويتني به
صح كلك


.
.