اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
أعرفُ هذه المُطهمة حِين لا يبقى فِي الكونِ متسعٌ لخفقَة جَناح تجيءُ بالشعر كفضاءٍ ممتد إلى مالا ينتهي
والعصَافيرُ بِصحبَتها تحيكُ أمانيها البيضاء على عَاتقه وتصنَعُ مِن صدورِنا أعشاشاً
لستُ هنا يا نادية لأشكُرك على هذا النص فقط ،
بل لأنفضَ يدي مِن كلامٍ كثيفٍ تَعرقَل حيال هذا الحُضور الأجمل
شاكِرة وممتنَّة لك
.
.
|
حضوركِ مربك دائماَ يا جمان
أشبه بـ شيءٍ يخطف الأبصار والألباب فـ نملك أمامه سوى الصمت
يكفيني أن لامست عصافيري أعشاش صدركِ وتركت بعضاً من غناء
ممتنة أنا والله ,, وأكثر 