العقـل أمْ الإيمـان ؟ - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
كَأْس شَّاي ، (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 6 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 621 - )           »          قصّة مثيرة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 0 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 75406 - )           »          صفات العابدين: رحلة إلى عظيم الأجر! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          في المقهى .. ؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 4492 - )           »          حين تتنفس السماء من صدرك! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 3 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2925 - )           »          غُصْن بُرغَندِيّ _ مُجرّد رَأي (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 28 - )           »          مخطوطة الحلم والنار ... (الكاتـب : بسام الفليّح - مشاركات : 7 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-21-2010, 04:20 AM   #9
أحمد الملاح
Banned

الصورة الرمزية أحمد الملاح

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

أحمد الملاح غير متواجد حاليا

افتراضي


ربما ما قصده باسكال بالايمان الذي لا حدود له هو الخيال
لان العلم له حدود معلومة بينما الخيال لا حدود له او افاق
اما الايمان بمعناه الاصطلاحي الاجتماعي وليس المعنى العلمي الباسكالي فهو ربما الحدس
اي توقع الشيء دون الحاجة الى براهين علميه رغم مطاطيه معنى الحدس الا اننا نستعملها
عادة للتعبير عن حصول شيء دونما مبرر احصائي او علمي لوقوع هذا الحدث فالمزارع قد
يبذر الحب ويحرث الارض بانتظار غمامة قد تسقي موعد الاحباب او لا كما ان البحار حين
يداهمه خطر الغرق قد يتمتم بصلاة لا يدري لمن ولايعلم ان كانت تنفع ام لا لكن يحدوه ايمان
ان هذه الحركات التي تمارسها الشفاه ستنقذه من الهلاك
نحن ابناء العقل نعم لكن نحن عبيد الايمان ولا شك فرغم ان الايمان جائنا عن طريق العقل
الا انه اصبح السيد المتوج على قلوبنا وافكارنا واصبح العقل مجرد متمم للامور التي لا نحتاج
فيها الى الايمان
هكذا هي صفاتنا الانسانيه وهذه هي الضاهرة الانسانيه كما نعرفها الان

 

أحمد الملاح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-21-2010, 02:49 PM   #10
إغفاءة حلم
( كاتبة )

افتراضي



الإيمان هو المُربي والبيئة الصالحة للعقل ...
والعقل هو الطريق المؤدي للإيمان ...ومعرفة الرب

فكلما زاد عقلنا علماً ودراية ومعرفة ... كُلما زاد إيماننا ...
فكلاهما لا حد له ..
وكلاهما يجعلانا ... نُصدق الغيبيات ... ونؤكد بوجودها ... والغيب يدفعنا للمسير ...والسعي من أجل أكتشافه
وإلا ماكنا سنُبهر يوماً بعصر جديد ... وحضارة تخصه تفوق العصر الذي قبله ...
وماكًنا سنخشى الجنة والنار ...
ويتضح لنا ذلك من قصة إبراهيم...فالبعقل والتدبر والتفكر السليم نصل للرب الرب الذي جعل الكون أكبر آية تُدلنا على أن هُناك مُسير ومدبر لأمور الكون وخالق له ولنا ...
يستحق أن نؤمن به ...
في قوله تعالى :

وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ (75) فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَباً قَالَ هَـذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ (76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغاً قَالَ هَـذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَـذَا رَبِّي هَـذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ (78)


شاميرام ...
لكِ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

إغفاءة حلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-21-2010, 02:57 PM   #11
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية خالد صالح الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 69322

خالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


:
العقل أم الإيمان ؟!
إن لم يكونا وجهان لعملةٍ واحدة .
فـ سأختار :
[ العقـ/إـيمان ] ! نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-22-2010, 07:15 AM   #12
سميراميس
( Shouq )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهنوف الخالدي مشاهدة المشاركة
أهلا بفيلسُوفتي الصغيره .
على إفتِراض ماتقدم , لاقدم لي بالخطوات الآتيه , أذ أنه مِن المُسلم بهِ ماجاء للعقل فقطْ .
لاحاجة لي بفصل توأمة الفرضيه عن بعضِهما , ماساقُه الأيمان هو النطفةُ الأولى للعقلْ .
اتخيل لو فقُد العقل من الخلقه , مادور الأيمان الحقيقي للانسان ؟!
ألاتعتقدين معيّ ان البادئ الأول لكل شيء , هو إيمانه ؟!
لاأدري صراحةً ,انا روحيةً جداً من خلال هذا العمقْ , اشعرُ ان الأيمان هو العرق الذي لايمُوت .
ليس باللزم ان يكُون الايمان بالأله او بالكُتب , الايمان بشكل مطلق اعنيِه , آمممم ثمة ُ أمور عائِمه في هذا الدركِ الأسفل من الفكِره ,
لكن قد اقول بالمختزل المفيد أن الايمانْ الروحي هو البذرة الأولى , وعلى اثره كان للعقل تنميقْ الإجراءات المتبعه .
وليست النهايه , اذا اني اؤؤمن بمجيئي كثيراُ لليسُيوم .
قُبلاتي .

أهلاً بالصديقة العزيزة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نعم ، أتفق معكِ أن الإيمان سابق للعقل و مُتقدم و منها إيماننا بالغيبيات و الماورائيات
لكن الغير مؤمنين بذلك من لا أدريين و ملاحدة أو لا دينيين ماذا تبصرين بحالهم ، فقد انكروا هذا المتقدم و قدمّوا العقل الحسي .. و هُنا يكون الصراع
هل تثق بما يمليه عليك قلبك رغم غيبيته و لا إتصاله بالماديات من حولك ؟
بعضهم قالوا أن العقل محدود جداً لذا يعجز عن إدراك هذه الماديات المحيطة و من ذلك خرجت نظرية الحدودية للعقل ، ليأت الآخرون بعد ذلك بحين و يقولون بمبدأ اللا حدودية للعقل
و إن لم أخطئ أن هذه المبدأ لم يؤتى به إلا في 2004 تقريباً ...
في الشرع الرأي مقدّماً للإيمان و أن العقل بالقلب و من ذلك أدلة عديدة منها القلب مضغة لو صلحت صلح الجسد كله .. عله قريب مما قصده باسكال لكن باسكال مقولته رمزيه مجازية
أنا الأخرى يا الهنوف روحانية شكوكية تُكثر التأملات نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

سميراميس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-22-2010, 07:23 AM   #13
سميراميس
( Shouq )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـ/ـماء غازي مشاهدة المشاركة
و إني أخالف الهنوف و آتي من الجهة المعاكسة : )
فـ قبل أن أقرأ موضوعك ومن خلال العنوان قلت : العقل ثم الإيمان
وليس العقل الذي يعنيه باسكال بل العقل الذي تعنيه المسلمات , فبالعقل يحصل الإيمان , و بالشعور يُتَمّ .

سأكون هنا ,
أشكرك .
اها ، إذاً أنتِ تقدميّن العقل و بنظرك أن العقل هو الذي يأتي بالإيمان لأن مالا يمكن إعتقاده عقلياً لا يمكن الإيمان به ، كثيرة هي الأمور التي لا تُقبل عقلياً
و مع ذلك نفعلها لأننا فقط مؤمنين بها و من ذلك حادثة تقبيل عُمر بن الخطاب ضي الله عنه للحجر الأسود و أيضاً الحج هي شعائر نفعلها بكامل قوانا الإيمانية قبل العقلية من رجم للجمرات مثلاً
أكاد أجزم أننا نفعل ذلك لأننا مؤمنين بهذا الشيء قبل أن نعقله ... كذلك النبي إبراهيم عندما أمره الله بأن يذبح ابنه إسماعيل ككبش فداء هنا الإيمان يتقدم على العقل أيضاً
أنتِ هنا تفعليّن ما قاله القديّس توماس إكوايناس " توما الاكويني " بأن العقل هو الذي يجلب الإيمان و تبعته الحركة الإسكولائية بذلك ..
العقل و الإيمان من وجهة نظري تؤامان سياميان كل منهما يرشد الآخر و يفعل مالا يفعله لو عُطب الآخر
شكراً لك يا عزيزة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

سميراميس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-22-2010, 07:26 AM   #14
سميراميس
( Shouq )

الصورة الرمزية سميراميس

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

سميراميس غير متواجد حاليا

افتراضي




حقاً سُررت كثيراً أن هذا الليسيوم حفل بهذا الحضور الثري و المداخلات الرائعة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
محاضرتي لم يتبقّ عليها وقتاً ، و ما أن أخرج إلا و سأكمل التعقيب اللذيذ جداً هنا
للجميع نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

سميراميس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2010, 07:44 PM   #15
خنساء بنت المثنى
][ ذاتَ الرِداءُ الرَمَاديِ ][

الصورة الرمزية خنساء بنت المثنى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 19

خنساء بنت المثنى غير متواجد حاليا

افتراضي




تسجيل حضور نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


إحترامي لفكرك أخيتي
ودي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

عَجبي مِن إبن آدَم ،، يَخافُ النَاس ولا يَخافُ خَالِقِهم !!

خنساء بنت المثنى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-25-2010, 07:31 AM   #16
سميراميس
( Shouq )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد آل ابراهيم مشاهدة المشاركة
،

،

،



إن كلَّ الحقائق في هذا الكون نسبية ، وبالتالي ، يصبح العقل هو المقدم على الإيمان والمسلّمات المتوارثة بطبيعة الحال ، ولذا يتوجب علينا نبذ ثقافة اليقين المطلق بثقافة الشك الداعية إلى البحث والتقصي والتفكير الفلسفي المتسائل والناقد والنافي للرضى التامّ بكلّ ما هو موجود ، فالشكّ يرغم العقل للدخول في حركةٍ دائمة تبحث عمّا هو مقنع ، وغير مكتفٍ به أيضاً ، ليبحث عمّا هو أكثر أقناعاً وهكذا ، إن هذا الشكّ يعتبر استزادةً في الإيمان وتجديداً له ، ولولاه لما وُجد الأنبياء الشاكّين بالثقافة السائدة من حولهم ، ولعبدوا الأصنام والأوثان واكتفوا بذلك ، ولذا نجد النبيّ إبراهيم يتسائل شاكاًّ وغير مقتنع بحقيقة الربوبية وهو يقول : " أرني كيف تحيي الموتى " فقال الله : " أولم تؤمن ؟ " فقال إبراهيم : " بلى ولكن ليطمئن قلبي " أي أنَّ الشك لا يزال في قلبه حتى رأى إعادة الخلق أمام ناظريه ؛ ويقول النبي محمد حول هذا أيضاً : " نحن أولى بالشك من إبراهيم " ، إذن لا بد أنَّ نقدم الشكَّ على اليقين لكي نتبيّن اليقين الذي يكون نسبياً ما بعد الشكّ ، لأنه لو كان مطلقاً - اليقين - لاستحال بنا إلى حالةٍ من الخمول والركود والاغتباط والتعالي به على الآخرين . فهنالك حديثٌ يقال أيضاً : إنه عندما سُئل النبي محمد عن الشك قال : " هو صريح الإيمان ، ومحض الإيمان " لأنه يجعلنا دائمي البحث والتفكير والحراك الذهني ، إذن ، إنه لولا الشك لما أصبح اللاديني دينياً ، ولما أصبح الديني لادينياً أو دينياً بشكلٍ آخر ، ولما وجد الفلاسفة والمفكرون .. وهل يمكننا اتخاذ الديكارتية نموذجاً ؟! <<<< بدا يشك نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شاميرام
عذراً على الإطالة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


،

،

،



المسلّمات المتوارثة بالذات يا أخي نجدها تفعّل الإيمان أكثر من العقل بدليل قولهم بأن المنقول أفضل من المعقول و حجتهم بذلك أن العقل حجة النقل ،لدي قناعة أن المنقول يعتمد على الإيمان أكثر من العقل و لا بأس لو تضافر العقل مع الإيمان به ؟ لكن مالأمر لو كنّا مطالبين بالإيمان دون العقل فيما نُقل إلينا ..؟ ( هنا مربط الفرس ) جميلٌ جداً يا إبراهيم لو شغلنا العقول في هذه الحقائق النسبية و التي قد تختلف من عصرٍ لآخر بدليل أن كل حقيقة تكون عرضة للتمحيص و النقد و لا حقيقة يقينية إلا الموت هي الحقيقة المتفق عليها حتى الآن .. إسهابك عن الشكوكية و تفضيلها على الوثوقية نقطة جديرة بالإهتمام و سبق و أن تناقشنا حولها في قصة الفلسفة اليونانية و المتعصبين هم الواثقين القاطعين باليقين دوماً بينما الحكماء و الأذكياء تجدهم مملوؤون بالشكوك و هذه شذرة عقلانية إذ أنَّ الإيمان ينفي الشك و يفضي للطمأنينة بالشيء و من الخطأ أن نظن أن الشكوكية إيماناً إلا لو اعتبرت العقلانية عقيدة فسأقول لك أن الإيمان الذي يرحب بالشك هو هذا المصنّف.. ما تلوّن بالأخضر وقفت أمامه اللا دينية قد تعتبر ديناً إذا ما احترمنا لـ اللا دينيين إقصائيتهم للأديان و هذا يعتبره لهم البعض ديناً ( إيدلوجيا) ، لكن ماذا تقصد بأن الديني يكون ديني أو لا ديني ..؟!
الديكارتية هي المبشّرة بالأنطولوجية و عقيدة الإنسانية و قد نتناولها بهذا الليسيوم " اللوغوس " الفلسفي المصغّر نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شكراً لك و آمل عودتك :d نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

سميراميس غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:49 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.