39 ْ- 40 ْضَرَّمَاً كَوَّاء

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا

روض
وهذه الاحرف رياض صبر تعطرت بالأمل
فما بعد 39 -40 إنتظار وحرقه .
أنزعي الحزن وارسمي الابتسامه لكي يكون
للحياة نكهه .
كوني بخير ولكِ كل الود والورد .

اَلْقَدِيِّر / العطا نواف

إِشْرَاقَاتُ اَلْعَطَّاء تَنْفُذُ مِنْ بَيِّن اَلْأَرْجَاءِ
إِمْتِنَّانُ عَبِق بَأرَيجِ اَلْضِيَّاءِ

وِدْ

 

[صالح درويش]

لا أعرف ماذا اقول ، ربما أقع فجأة !
فـ أنا بحاجة للمشي دون الإلتفات ودون الإكتراث بألام لا أود أن أُفكر بها ....
أنا عميق الحزن .

نص فارهٍ ، وذو جودة لغوية فاخرة
ومن مُعرفكِ تُعرف كل هذه الحكاية .

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح درويش

لا أعرف ماذا اقول ، ربما أقع فجأة !
فـ أنا بحاجة للمشي دون الإلتفات ودون الإكتراث بألام لا أود أن أُفكر بها ....
أنا عميق الحزن .

نص فارهٍ ، وذو جودة لغوية فاخرة
ومن مُعرفكِ تُعرف كل هذه الحكاية .

الدرويش صالح
نُبُوْة اَلْطُهُرِ طَغت عَلىْ بَسْمَّلةِ اَلْرَوْضِ
ظِلُّ اَلْأَغْصَان مُتَسَرْبَلَ اَلْإِفْتِنَانِ
يُلَفُ عَلْىَ أبْجَدِيَتُكَ طُوْق اَلْإِمْتِنَانِ

 

[صالح الحريري]

وحده الوفاء يــ روض ...
يروض تلك النفس الأمارة بالخضوع لمن نحب ...!
يجعل خيول المشاعر تصهل بميادين البوح بليلة لا يُحجب بدرها ...!




مذهلة وأكثر ...!

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

وحده الوفاء يــ روض ...
يروض تلك النفس الأمارة بالخضوع لمن نحب ...!
يجعل خيول المشاعر تصهل بميادين البوح بليلة لا يُحجب بدرها ...!




مذهلة وأكثر ...!

عُتْمَةٌ تُصِيبُ اَلْأُوْفِيَّاء
ذَلِكَ بِأَنْهُمْ يَفْتَتِنُوْن بِمَصَّارِعِ اَلْحَيَّاةِ , فَلا وَفَاء !


اَلْقَدِيِّرُ صَالِح
تَرَاتِيِّلٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ إِعْجَّازِ اَلْحُضُوْرِ
نَمَتْ فِيْ اَلْرَوْضِ فَأْسْتَوْطَنَتْ

 

[نادرة عبدالحي]

الصوت الذي ينتصر على الصمت جدير أن يسمع
وجدير بان تبحر في مراكبهِ
العزيزة روض ادام الله هذا الفكر النير

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

الصوت الذي ينتصر على الصمت جدير أن يسمع
وجدير بان تبحر في مراكبهِ
العزيزة روض ادام الله هذا الفكر النير

وَاَلْغَيِمَّةُ اَلْمُتَوَسِدَةُ ظَهَر اَلْسَمَواتِ
جَدِيِّرٌ بِهَا أَنْ تُمْطِر وَتُسْقِيَ اَلْحَرْثُ


أَدَامكِ اَلله لِيِّ يَا نَقِيَة
وَلا حَرَمنيِّ مِنْ ضَيَّائُكِ وَصَفَاء رُوحكِ

 

[عبدالله المنذري]

سأقراها مرة اخرى
فهي تستحق اما القراءه فيها سأتركها للاخوه لكي اقرأ المزيد عنها