جايه اتفلسف ..!

[مها العنزي]

الانقياء البسطاء
حين لايحمل الينا الصباح اي حدث يحرضنا ان نبتسم نشعر بالخوف وتحتضنه لحظاتنا ...ويتناقص تدريجياً حتى شروق شمس اخــــروصباح اخر !!
( ماابسط مانتمنى حين يكون الوله ...لابتسامة ! )

 

[مها العنزي]

ايضاً الرائعون
هم من ..تكون لهم نظره لما وراء ردات الفعل فـــ يقفون مكتوفي الايدي ..مرات كثيره ...حباً

/

 

[مها العنزي]

الصمت ..
ان نقف بجانب اسوار البوح ..نستمع لتكسر اضلعنــــا
وتصرخ اعيننــــــا ...صوتها دمعه ..!!

11 / 8 / 1429

 

[مها العنزي]

الالتزام بالشـــــــيء يعني وفاء ..!
لا اشك في ذلك حين يكـــــــــون القائد والمحرك القلب ..!
في حين نحتاج الكثير من فهم الاشياء والاقتراب منها اكثـــــر لتبدأ بوادر هذا الألتزام ونشعـــــــر به ونسعى له ..



صحيح وبلا شك ...!

 

[مها العنزي]

الاحلاآآآم .
رحله بلا امتعة ..وبلا جواز سفر
لمدينه تبتسم فيها ..وتعود ..!

 

[مها العنزي]

سيمفونية العشق الحالمة التي تتبلور احداثها على سطح مائي من دموع زائفة تسقط من وجه قبيح لرجل يُشعل فتيل الغباء في نفسه , ويرسم لها مسارات مُنحرفة ويتكئ على خيالات خارقه للعادة
يسقط , ويرتطم, وينثني وينحني ...!
يشهقُ وينهقُ غباءً ,يعيش لحلم من ضباب وقد يختلط مع ما ينفثه من دخان



حالم , واهم , خيالي ,غير نقي ولاتقي ..!
رجل بنزوات وشهوات يصر على ان يخدش دينه وينقص من مسماه رجل
ويبحث عن قشه بين كومة من خداع وخداع وستقصم ظهره يوماً ..


لامحاله !!

لكل رجل بلا ذمه ..!

2009

 

[مها العنزي]

الاحساس بالذنب عالم قائم على لذة الألم , على بعثرة النفس .
شظايا يرميها تفكيرنا العميق به تجاه موقف , تصرف , كلمة اوحدث امامك
الاحساس بالذنب هو إنعكاس لمدى الصدق والوضوح , وشفافية النفس وحس ونبض الضمير الحي بدواخلنا
كثيراً ما اقع ويقع غيري في حُفر هذا الاحساس , نحاول ان نكون على مايرام , على مانحب لكن تحول الامور دون ذلك احياناً
فنقف , بعيداً
ويبدا هذا يتشقق في ضمائرنا بلا هواده
لكن جميل ان يكون كــ تنبيه لما اراد ان يغفو قليلاً في اعماقنا ...!

ضمير مرهف حي ..!!

 

[مها العنزي]

,’

ان ارَدْت ان تَشْعُر بِمَن حَوْلِك قُس بِنَفْسِك مَسَاحَة تُحَمِّل الْوَجَع بِك , وَجَعِ الَأَخرينْ وَلَيْس وَجَعِك وَاجْعَلْه يَتَمَدَّد بِك , سَتُدْرِك كَم هُوَصَغِير حَجْم الْمَك قُرْب اوْجَاعِهُم
فَقَط كُن انْسَان وَلاتَذِكّر مَا الَم بِك , بَل تَذَكَّر مَايقَاسونْ وابْقَى وَاقِفَا عَلَى الْرَّصِيْف وَمَتَّع نَاظِرَيْك بِرُؤْيَة الْمَارَّة مِن امَامَك وَابْحَث عَن وَجَّة الْوَجَع بِوُجُوْهِهِم حَتْمَا سَيَتَقلَّص وَجَعِك تَدْرِيْجِيا
لَكِن لَاتَنْسَى ان تَنْبِس شِفَاهِك بَالـ حَمْد لِّلّه حَمْدَا كَثِيْرَا , وَقُل انَا بِخَيْر الَا مَن اوْجَاعِهُم الَّتِي الْمَتْنِي وَوَجَدْت نَفْسِي بِهَا .

م..
1427