اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي البابلي
في صغري كنت لا اهوى النوم ، وحتى بايام الصيف الحارة
جميع البشر تغمض الجفون اما انا فلا ادري لم كنت اشعر بطاقة غريبة
لذا كان لابد من تفريغها 
كنت اذهب لبيت جيراننا المقابل واطرق الجرس واهرب لبيتنا وانظر من خلف الباب
واراهم يخرجون وعند دخولهم بفترة ،،، اذهب مرة اخرى واطرقه واهرب
ويخرججون ولا يجدون احد
تكررت محاولاتي لعدة ايام حتى تم نصب كمين لي وانمسكت
وعينك ما تشوف الا النور من الضرب هههههه
واخذوني لاهلي وانا ابكي وقالوا الا ينام ابنكم هذا ورغم ضربهم لي كمان استلوموني اهلي ضرب
وقتها بطلت ازعاج الجيران ،، قتل الضرب موهبتي تلك 
،،،
موضوع يعيدنا لسنوات جميلة مضت لن تعود
شكرا ايلياء
|
علي البابلي
أتسائل دائما أين فقدنا "شقاوة وبراءة الطفولة"
أيّ محطَات في حياتنا سلبت منّا هذه السّذاجة
وأتسائل بماذا استبدلنا هذه الأشياء التي كانت فينا؟
رسمت حكايتي ابتسامات كثيرة
أسعدك الله ورعاك
عُد فأنا واثقة أنا ما زال عندك الكثير..
..