- الموجودون الآن : [الأعضاء ــ والزوار ــ ]

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

إحصائيات المنتدى
الموجودون الآن: 1234 (الأعضاء 53 والزوار 1181)
أكبر تواجد بالمنتدى كان: 1,619 بتاريخ 12-16-2009 الساعة 12:17 AM
‏عطْرٌ وَ جَنَّة, ‏لمى الناصر, ‏ماجد الذيبان, ‏مي العتيبي, ‏أحمد الفلاسي, ‏محمد الناصر الشهري, ‏محمد ثاني, ‏أحمد بن مرجي, ‏أحمد رشاد, ‏محمد عيضه, ‏محمود النبهاني, ‏محمود هرموش, ‏لينا, ‏بلال الحاج يونس, ‏ثامر البلوي, ‏تفاصيل, ‏بندر الصقر, ‏د. طاهر عبد المجيد, ‏خلف المهيلان, ‏خالد الحبشان, ‏حاتم منصور, ‏حابس المشعل, ‏ياسر خطاب, ‏حفصة السبع, ‏حنان الفايز, ‏ريما الخالد, ‏سلطان العتيبي, ‏سالم محسن الدوسري, ‏صالح الأسلمي, ‏صالح العرجان, ‏شاميرام, ‏سارة البيهي, ‏شذى الفهد, ‏زينَبْ مَنصُور, ‏سعد المغري, ‏سناء البخاري, ‏سطام الشامان, ‏عمر المسفر, ‏ظافر الهرمسي الهاجري, ‏عبدالعزيز المطلق, ‏عبدالعزيز رشيد, ‏فاطمة العرجان, ‏فتاة تهامة, ‏فيصل الكردي, ‏فيصل بن عسكر المهلكي, ‏فَجرْ العسَكرْ, ‏هدوء, ‏وادرين, ‏ناصر الصاخن, ‏وديع الأحمدي, ‏وَرْد عسيري+ , ‏نهله محمد+, ‏قلبي المتيم

أنت ِ تتداركين سَقُوط عَيني .
كُلّما تُحَاول فِعل ذَلك , تَرتفع ُ يدك تحمل ُ العالِم و نَظْرَتِي الأخيرة , أنت ِ تَتعَقبين الْحُلم , يتصّنع الْتَعب لِيَرقب تَقدّم كتفك ِ أمامه .
أنْت ِ فُرْصَة مُنْتَهَزَة ٌ لِلغياب , إنه يَعْيِشك لِيتعلم كَيف يَبدو ألِيفا ً ولا يَؤذي الرِئة , إنّه حَزين ٌ يُودْعُك ِ أمانيه , يَستأمنك ِ دُموع الراحِلين .. كِي لا يَشحذ وجهك ِ كَائنا ً مُقّلا ً في الحياة ِ _ يفتقدك .
أنت ِ أُنْشُودة رَطِبة ٌ جداً , يَكْتَرث ُ لها الْمَطر .. يَسْمعها , لِيُهدِي حياته ِ للأرض بِشرف ِ المُحارِبين , إنت ِ و َ ( + ) مَزروعة ٌ بجانبك اسمك .. أعتبرها نَجمة ٌ تُشِير إلى رُكن ٍ قَصي فِي رُوحي ذات ِ العددِ الثانِي بَعد عِشرينك ..
أنت ِ أُحب أن أجِدك لِأبحثك , وأبحثك إلى أن لا أجدك ..
وَلست ُ أجِدك , لإني لَم أبحثك .. هَذا الْهَواء فِي عيني يَعرفك , هذه ِ النَظرة ُ دَاخلِ رِئتي
تُميز رائِحة عينك بعد طريق ٍ طويل .

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

إحصائيات المنتدى
الموجودون الآن: 1234 (الأعضاء 53 والزوار 1181)
أكبر تواجد بالمنتدى كان: 1,619 بتاريخ 12-16-2009 الساعة 12:17 AM
‏عطْرٌ وَ جَنَّة, ‏لمى الناصر, ‏ماجد الذيبان, ‏مي العتيبي, ‏أحمد الفلاسي, ‏محمد الناصر الشهري, ‏محمد ثاني, ‏أحمد بن مرجي, ‏أحمد رشاد, ‏محمد عيضه, ‏محمود النبهاني, ‏محمود هرموش, ‏لينا, ‏بلال الحاج يونس, ‏ثامر البلوي, ‏تفاصيل, ‏بندر الصقر, ‏د. طاهر عبد المجيد, ‏خلف المهيلان, ‏خالد الحبشان, ‏حاتم منصور, ‏حابس المشعل, ‏ياسر خطاب, ‏حفصة السبع, ‏حنان الفايز, ‏ريما الخالد, ‏سلطان العتيبي, ‏سالم محسن الدوسري, ‏صالح الأسلمي, ‏صالح العرجان, ‏شاميرام, ‏سارة البيهي, ‏شذى الفهد, ‏زينَبْ مَنصُور, ‏سعد المغري, ‏سناء البخاري, ‏سطام الشامان, ‏عمر المسفر, ‏ظافر الهرمسي الهاجري, ‏عبدالعزيز المطلق, ‏عبدالعزيز رشيد, ‏فاطمة العرجان, ‏فتاة تهامة, ‏فيصل الكردي, ‏فيصل بن عسكر المهلكي, ‏فَجرْ العسَكرْ, ‏هدوء, ‏وادرين, ‏ناصر الصاخن, ‏وديع الأحمدي, ‏وَرْد عسيري+ , ‏نهله محمد+, ‏قلبي المتيم

أنت ِ تتداركين سَقُوط عَيني .
كُلّما تُحَاول فِعل ذَلك , تَرتفع ُ يدك تحمل ُ العالِم و نَظْرَتِي الأخيرة , أنت ِ تَتعَقبين الْحُلم , يتصّنع الْتَعب لِيَرقب تَقدّم كتفك ِ أمامه .
أنْت ِ فُرْصَة مُنْتَهَزَة ٌ لِلغياب , إنه يَعْيِشك لِيتعلم كَيف يَبدو ألِيفا ً ولا يَؤذي الرِئة , إنّه حَزين ٌ يُودْعُك ِ أمانيه , يَستأمنك ِ دُموع الراحِلين .. كِي لا يَشحذ وجهك ِ كَائنا ً مُقّلا ً في الحياة ِ _ يفتقدك .
أنت ِ أُنْشُودة رَطِبة ٌ جداً , يَكْتَرث ُ لها الْمَطر .. يَسْمعها , لِيُهدِي حياته ِ للأرض بِشرف ِ المُحارِبين , إنت ِ و َ ( + ) مَزروعة ٌ بجانبك اسمك .. أعتبرها نَجمة ٌ تُشِير إلى رُكن ٍ قَصي فِي رُوحي ذات ِ العددِ الثانِي بَعد عِشرينك ..
أنت ِ أُحب أن أجِدك لِأبحثك , وأبحثك إلى أن لا أجدك ..
وَلست ُ أجِدك , لإني لَم أبحثك .. هَذا الْهَواء فِي عيني يَعرفك , هذه ِ النَظرة ُ دَاخلِ رِئتي
تُميز رائِحة عينك بعد طريق ٍ طويل .

أخالني قد أحببت تلك الوردة قبل أن أتنفس عبيرها وهذا من أثر طيب كلماتك عنها يا جنه
جميلة أنت وتستحقين تلك الوردة لاشك
وعذرا ً لمداخلتي

 

[حياه]

..

حُضور الـ ورد .. دفا .

 

[وديع الأحمدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

أكبر تواجد بالمنتدى كان: 1,619 بتاريخ 12-16-2009 الساعة 01:17 am

‏صالح العرجان, ‏ماجد الذيبان, ‏ماجد الذويبي+, ‏مي العتيبي+, ‏محمد الغشام+, ‏محمد عيضه, ‏الموج, ‏السديم+, ‏ثامر البلوي, ‏بدرالموسى, ‏بندر الصقر+, ‏خالد حسين الصبحي, ‏ريما الخالد+, ‏سليمان العنزي, ‏صالح بن فارس, ‏شاميرام, ‏زايد الشليمي, ‏شاعر البدر, ‏زينب الشهري, ‏سعد المغري+, ‏سعد السعد, ‏سعـد السعـيـدي+, ‏صهيب نبهان, ‏عمر المسفر, ‏عبد الله العُتَيِّق+, ‏غدير المشاعر, ‏فتاة تهامة, ‏فيصل الكردي, ‏وديع الأحمدي

وردكـ اللي تنثره بحروفك ـ
يستفز الكلمه الذاتيه ،،!

إن ثمَ ورد فأنتم باذريه يا صالح ,
دمتـ ودا ,



تحاياي

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الخالد

أخالني قد أحببت تلك الوردة قبل أن أتنفس عبيرها وهذا من أثر طيب كلماتك عنها يا جنه
جميلة أنت وتستحقين تلك الوردة لاشك
وعذرا ً لمداخلتي

لا تعتذرِي يا مَريم .
فالْطَبِيعة ُ حُقّ الْجَميع

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

إحصائيات المنتدى
الموجودون الآن: 1234 (الأعضاء 53 والزوار 1181)
أكبر تواجد بالمنتدى كان: 1,619 بتاريخ 12-16-2009 الساعة 12:17 AM
‏عطْرٌ وَ جَنَّة, ‏لمى الناصر, ‏ماجد الذيبان, ‏مي العتيبي, ‏أحمد الفلاسي, ‏محمد الناصر الشهري, ‏محمد ثاني, ‏أحمد بن مرجي, ‏أحمد رشاد, ‏محمد عيضه, ‏محمود النبهاني, ‏محمود هرموش, ‏لينا, ‏بلال الحاج يونس, ‏ثامر البلوي, ‏تفاصيل, ‏بندر الصقر, ‏د. طاهر عبد المجيد, ‏خلف المهيلان, ‏خالد الحبشان, ‏حاتم منصور, ‏حابس المشعل, ‏ياسر خطاب, ‏حفصة السبع, ‏حنان الفايز, ‏ريما الخالد, ‏سلطان العتيبي, ‏سالم محسن الدوسري, ‏صالح الأسلمي, ‏صالح العرجان, ‏شاميرام, ‏سارة البيهي, ‏شذى الفهد, ‏زينَبْ مَنصُور, ‏سعد المغري, ‏سناء البخاري, ‏سطام الشامان, ‏عمر المسفر, ‏ظافر الهرمسي الهاجري, ‏عبدالعزيز المطلق, ‏عبدالعزيز رشيد, ‏فاطمة العرجان, ‏فتاة تهامة, ‏فيصل الكردي, ‏فيصل بن عسكر المهلكي, ‏فَجرْ العسَكرْ, ‏هدوء, ‏وادرين, ‏ناصر الصاخن, ‏وديع الأحمدي, ‏وَرْد عسيري+ , ‏نهله محمد+, ‏قلبي المتيم

أنت ِ تتداركين سَقُوط عَيني .
كُلّما تُحَاول فِعل ذَلك , تَرتفع ُ يدك تحمل ُ العالِم و نَظْرَتِي الأخيرة , أنت ِ تَتعَقبين الْحُلم , يتصّنع الْتَعب لِيَرقب تَقدّم كتفك ِ أمامه .
أنْت ِ فُرْصَة مُنْتَهَزَة ٌ لِلغياب , إنه يَعْيِشك لِيتعلم كَيف يَبدو ألِيفا ً ولا يَؤذي الرِئة , إنّه حَزين ٌ يُودْعُك ِ أمانيه , يَستأمنك ِ دُموع الراحِلين .. كِي لا يَشحذ وجهك ِ كَائنا ً مُقّلا ً في الحياة ِ _ يفتقدك .
أنت ِ أُنْشُودة رَطِبة ٌ جداً , يَكْتَرث ُ لها الْمَطر .. يَسْمعها , لِيُهدِي حياته ِ للأرض بِشرف ِ المُحارِبين , إنت ِ و َ ( + ) مَزروعة ٌ بجانبك اسمك .. أعتبرها نَجمة ٌ تُشِير إلى رُكن ٍ قَصي فِي رُوحي ذات ِ العددِ الثانِي بَعد عِشرينك ..
أنت ِ أُحب أن أجِدك لِأبحثك , وأبحثك إلى أن لا أجدك ..
وَلست ُ أجِدك , لإني لَم أبحثك .. هَذا الْهَواء فِي عيني يَعرفك , هذه ِ النَظرة ُ دَاخلِ رِئتي
تُميز رائِحة عينك بعد طريق ٍ طويل .

أنا التِي لم أكُن أنَا .. وَ تِلكَ أنَا التِي كَانَت أنَا ، وَ فِي أنَايَ الاثنتَيْن .. وَ اثنتيْن مَا بعْد العشرِين أكُونُ و أصيرُ كفاً للغيابِ تَطرحُ عَن شُرفتِه الزَوَال و تُدلِلُكِ أنتِ الصوتِ الرقِيقِ الرحِيم الذِي يمُر عليَّ دوماً .. يَتركُ التحية في كل هيئاتِ الود و أصواتِ الحنان و أسمَاء الفَرَح.
أنَا .. لحْظةٌ شرِيدَةٌ يهتزُ فِي جُزئَها الفَقْد .. و يُغني بِها الحُلم الذِي يترُك فَمهُ صَامتاً وَ يغِيب ، هُو نفْسُه الذي غنَّى هذِه المَرة بكُل الأَحلام ، لأنهُ رَآكِ و أنت ِتُديرين شُعلةَ المَطر .. تُعلمِين النَوَافِذ مِهنَةَ الإرتِواء .. وَ تَترُكِين لِكَفِ الغِيابِ فائِضاً للحياةِ منكِ .
أنتِ يا نفسُ الراحَة .. مجالُ الرؤيَة الذي يتوازَى تماماً مع ظَلِي ، يرانِي من حيثُ لا يرانِي أحَد .. يُحبنِي و يعلمُ أنني دونَهُ و اللاوُجود ، يُدرك تعلُقِي به كَحقيقتِي المحتمِية بِه .
أنتِ يا كُلي بأسمَائي كُلها .. جنتِي التِي وَصلْتُ إليهَا .. وَ لم أصِلِ .. و أعلمُ أني فِي مَدارِها بحجم نفسِي التي مثّلتهَا هِي في مدارِي فلَم تجدنِي ، و بعطَاءِ الغربَة التِي تُكرمُني بِها فجأةً .. فتحملُنِي من وهمِ النسْيانِ لبؤرةِ الخُلود .
هذا العطر صَار مِني .. و الحُلاوَة في الرفقة احتَوتنِي .. و حقِي ما لغيري حقُ صُحبة .. و الـ ( + ) التِي تُشيرُ لاستمرارية الودِ في قلبِي ليحفظَها .
جنةٌ لي و طلبُ لله ألا أُفارق عينك ِ.

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الخالد

أخالني قد أحببت تلك الوردة قبل أن أتنفس عبيرها وهذا من أثر طيب كلماتك عنها يا جنه
جميلة أنت وتستحقين تلك الوردة لاشك
وعذرا ً لمداخلتي

حقٌ للجميِع ، هكَذا قالت .
وَ حقُكِ أكبر يا مَريم .. سابقتِي بالخَيرِ
فأُكرمَ محلكِ .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه

..

حُضور الـ ورد .. دفا .

اليومُ الذي تركنِي على ذاكرتكِ ، تركَكِ في اكثر يا حياة.

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

أنا التِي لم أكُن أنَا .. وَ تِلكَ أنَا التِي كَانَت أنَا ، وَ فِي أنَايَ الاثنتَيْن .. وَ اثنتيْن مَا بعْد العشرِين أكُونُ و أصيرُ كفاً للغيابِ تَطرحُ عَن شُرفتِه الزَوَال و تُدلِلُكِ أنتِ الصوتِ الرقِيقِ الرحِيم الذِي يمُر عليَّ دوماً .. يَتركُ التحية في كل هيئاتِ الود و أصواتِ الحنان و أسمَاء الفَرَح.
أنَا .. لحْظةٌ شرِيدَةٌ يهتزُ فِي جُزئَها الفَقْد .. و يُغني بِها الحُلم الذِي يترُك فَمهُ صَامتاً وَ يغِيب ، هُو نفْسُه الذي غنَّى هذِه المَرة بكُل الأَحلام ، لأنهُ رَآكِ و أنت ِتُديرين شُعلةَ المَطر .. تُعلمِين النَوَافِذ مِهنَةَ الإرتِواء .. وَ تَترُكِين لِكَفِ الغِيابِ فائِضاً للحياةِ منكِ .
أنتِ يا نفسُ الراحَة .. مجالُ الرؤيَة الذي يتوازَى تماماً مع ظَلِي ، يرانِي من حيثُ لا يرانِي أحَد .. يُحبنِي و يعلمُ أنني دونَهُ و اللاوُجود ، يُدرك تعلُقِي به كَحقيقتِي المحتمِية بِه .
أنتِ يا كُلي بأسمَائي كُلها .. جنتِي التِي وَصلْتُ إليهَا .. وَ لم أصِلِ .. و أعلمُ أني فِي مَدارِها بحجم نفسِي التي مثّلتهَا هِي في مدارِي فلَم تجدنِي ، و بعطَاءِ الغربَة التِي تُكرمُني بِها فجأةً .. فتحملُنِي من وهمِ النسْيانِ لبؤرةِ الخُلود .
هذا العطر صَار مِني .. و الحُلاوَة في الرفقة احتَوتنِي .. و حقِي ما لغيري حقُ صُحبة .. و الـ ( + ) التِي تُشيرُ لاستمرارية الودِ في قلبِي ليحفظَها .
جنةٌ لي و طلبُ لله ألا أُفارق عينك ِ.

<B>

</B>

يـ نورك يــ ورد ...!
هناك للفراشات حديث طويل مع ربيع وردك ...!