[ عَلَى جَادّةِ الـْ آمِيْنْ ] :

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

والعطر ظل كهده , عطر الطفولة

عطر ورد الياسمين




آمين آمين

يَاسِر ,
تُخْبِرني دائماً عَن شَأنِ حَرْفِي ,
الَّذي وحَتى بَعدَ عُمْرٍ من الآن لَن أثق بِه هَذا الْمَخذول مِن أصَابِعي .
لِذا ودَائماً أيضاً :
أتُرك مهمّة ( الهمّة ) لك
تُزودني بِها عَلى شَاكلةِ نُضجٍ مُبَكِر ..تُلقمني يَاه
وأنَا الْصَغِيرةُ عَلى مَهْل .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى يوسف

عطر وجنة ...


((خبأ الحزن)) ..... هنا شيء آخر يفيض بالرقي .. حيث تكتب الملامح بلغة لا تعرف الأبجدية بل تتجاوزها



عطر وجنة ... شكرا على هذا النثر الراقي

عِيسى ..
لَم أُخبِرك قَبل الآن بِأن اسمك أحبه جِداً وأتخيّل بأن لِي ابناً يَحمله , وَ أحملهُما مَعاً فِي عيني .
حُضوركَ كَالْرَغبة الْحَالمة هَذه ..
وِغِيابُك َ كاستحالتها
تماماً .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الحارثي

آمين يا [ سنيني اللي رحتي وأرجعي لي ]

آمين و [ الألف ] أول حروف ترتيبي في حياة بلا وطن

آمين والـ [ حلم ] قد تبخـر وأبى الحظ أن يبقيه في ظل صبري

آمين والـ [ أم ] رحلت ولم ترحل

آمين والـ [ حبّ ] مقبرة

آمين والـ [ القلب ] محبرة

آمين والـ [ عمر ] أضحى بعثرة

آمين والـ [ دمع ] يجود بلا مسغبة




عطر ..


إبراهيم كان هـنا

إبرَاهِيم ..
اعتدتك أن تَقتبس مِن كُل نصٍ لِي , جُملة تَضعها تَحت جِفني
وتُلحمها بِوريدٍ لك .
هَذه الْمَرة لَم تَفعل ذَلك , لِذا عليّ مُهمة اقتباسِ قَبسٍ من رُوحكِ
أضعهُ فِي الأمكنةِ البصريةِ القُزحية الدائمة
بَيننا .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد بن محمد

يا لروعة هذا المتصفح .. وهذا البوح ..

رغم الألم الذي يختزله إلا أن الجمال الذي يحمله يروق للعينين .. و الرقة التي تبروزه تسحر النفس ..

و كأني دخلت بستاناً به من الورد ما تطيب بعطوره أرواحنا ..

تحية تليق بك و بنبضك ..


خالد بن محمد

خَالِد ,
بَل قُل يَالِغيابكِ الَّذي يُحدِّث جَفافاً يَخافهُ الْمَطر ..
بِقدرِ ما أحببتُ وجودك هَذا , أتمناكَ بالخيرِ والاطمئنانِ الَّذي لَم يُرزق أحد مِن قَبْلِكَ
بِه .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فضائِلْ

{


شَهقات تَعجب تَنتابُني
تُخرسني
بل
تُناشدني الصَمت
اصمُتي ... اصمُتي
فـ بَعض الزَفرات لا تُحب الحَديث
:
:
عطْرٌ وَ جَنَّة
حَفظُك الرحمن





}

فَضائِل ..
اسمُكِ يَعَنيكِ جداً
وَيضعكِ فِي الْقلبِ فَضيلة نُورانيّة , أبَدِية
فِي صَوتِ أجْرَاسِها

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود عبدالله

وأشهد أنه " آمين " ثلاثاً يا جنة ’


وحقُكِ ، وأنا أقرأُها لكِ .. كانت جميع كائنات الدهشة


تستيقظ في أوردتي .. حتى أدركتُ أنني " هنا " !!



تحية لهذا الجمال .. وأتمنى تتمة هذه الـ " آمين " : )



:


خلود عبدالله

خُلود ,
تتمّة ال آمينِ أنتِ
هَكذا أشعُر حِين استجابتكِ لِي , لِحَرفي الْمَحكُور بِدُعاءٍ لَا يَرْتَفع .
اشتقتكُ فِعلاً
وحَقُكِ , وحقّ كل الأمُور التي استيقظت
فيّ وفيكِ .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أنيس الحسون

عطر

فكر ممتد يلامس الأفق ، أبدعت والله ، حقيقة لا بد أن أقرأ نصك مرة أخرى لأن قراءة أولية لا تفي النص حقه ، لقد وظفتِ النص القرآني ضمن حركية تناص إبداعية، وحلقت تللك التعالقات النصية على جناح فكرة مثلى قد لا أستطيع وصفها بشكل دقيق ، وعلى كل حال إن نصك مفتوح لقراءات عديدة وهذه ميزة إبداعية ، فالنص المغلق مصاب بفقر الدم ، وأمامي نص تعددت إيحاءاته وزاده الغموض الجمالي قراءة على قراءة ، ولغة على لغة ، وإن جانب ( الميتا لغة ) وشعرية النثر فيها تمثلت بالعنوان حيث افترش النص الطريق ليعود للبداية يقول بعد : إلهي رحيم وأوراقي ....

آمين .. آمين

دمت بحق على شذرات يراعك العميقة.

يَا أحمد ,
أتركني عَلى بَساطِتي .
لَا تَجعلني فَريدةٌ بَيني وَ بَيني , هَكذا أحبّ وأتخيل بِذلك قُرب الجنَّة .
أنتَ تسحبني لِلأعلى حيثّ الْمَطرِ و مَراجيح الأجنحة
وأنا الْقَرِيبةُ مِن التُربة ..
الْنَائِمة ُ تحتَ عُشْبةٍ
زَاهِدة .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

عطر وجنة..

قرأتها كثيراً كثيرا
ومازلت أحبو على بـ.ساطها..
قلمكِ لا يعرف الحدود ابداً كـ.قلبكِ.
لم أنتهى وسأعود إليها
لـ.روحك الورد إلى حين عودة..

كَقلبي يا سعد ؟!
مُبْتَسمة و أودّ النظر هَذه الْمَرةِ إليه فِعلاً , والتحسسُ برمشي فَوق الْشَيء
الَّذي حَرضكَ أن تَكتب هَذا .
حَتى أنا لَم أنْتَهِي مِنك , يَلزمني الْكَثير ..
مَسِيرةَ وطنٍ رُبما , لِأعبر من اصبعكَ
لإصبعك .