السادس من نوفمبر ...

[محمد مهاوش الظفيري]

هناك نقطة محورية في الموضوع

في ثورة 1919 مـ بمصر , حينما هب الشعب المصري ضد الانجليز

خرجت هدى شعراوي وصفية زغلول وفتيات النخبة الإجتماعية بمصر ضد الحجاب ولبس العباءة

وفي الأحداث الدراماتيكية التي أعقبت غزو صدام لدولة الكويت , وحدوث الشرخ العربي العام , الأمر الذي دفع حكومة المملكة للاستعانة بقوات شقيقة وصديقة للدفاع عن مصالح العالم الحقيقية ضد أطماع نظام متغطرس , ساهمت أغلب الدول العربية بصنعه , لكبح جماح الخميني المعتوه

السؤال الكبير الذي غفل عنه الجميع

لماذا لا تحدث الزلازل الإجتماعية في بلادنا إلا أثناء التدخلات الأجنبية ؟؟؟!!!

 

[نوف عبدالعزيز]

أستاذي الكريم لا يهمني موضوع نوقش قبل عام أو قبل اسبوع المهم أن يكون موضوع حرك عقلي وشد انتباهي فهنا تجدني أناقش
اما بخصوص النساء الخانعات فرجالهم اخنع منهم حيث تركوا نساءهم
تحت الشموس الحارقة أنا لا أعارض القيادة بقدر ما أعارض تدخل الرجال
في هذا الموضوع هل هي رغبه بحب الوصايه حتى في أدق أمورنا
لو قام الرجل بواجباته كاملا لما أحتاجت المرأة إلى القياده
ثم مالمشكله لو ركبت المراة سيارة أجرة أوأشترت سيارة كلها تؤدي
إلى الغرض المنشود وهو وصولها لبيتها
ثم أنا لاأستكثر على أحد أن يحقق مطلبه ولكن هل أنت واثق بأنهن
هن اللاتي يردن ذلك أم ينفذن رغبة أزواجهن

لِنُزِح الستار عن وجه المرأة المحتاجة المدنية - الغير مترفه - ما موقعهن في رؤيتك ؟ وهل يحق لهن المطالبة بذلك ؟؟

بالتأكيد أنا دائما رأيي في أن يسمح لهؤلاء النساء المحتاجات
بالقياده ووافقت أيضا بالسماح للمرأة بالقياده
بشروط من يحتاجها يكفينا انفجارا سكانيا ومشاكل نحن في غنى عنها
وتذكر حكمتي هي أينما وجد الظلم فذلك موطني حتى لو كنت مرفهه لا يرضيني
أن يكون غيري معذبا شاكرة لك سعة صدرك

 

[حمد الرحيمي]

قيد من ورد ...


أهلاً بك وأشكر لكِ حضوركِ / تفاعلكِ / تأييدك ...



فعلاً بما أن كل شيء واضح فلماذا نتعامى ؟






مودتي ...

 

[حمد الرحيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وشـــاح

ولا ننسى نساء الرسول صلى الله عليه وسلم وأمهات المؤمنين


[ ولستن كـأحد من النساء ]


هن أصل العفة والطهاره

وهن من يركبن الخيل والبغال والحمير .. !!



عجيب ٌ أمر من يعترض .. !!

.
.





.
.

ربما التحفظ كان على الإنبثاق المفاجئ في مجتمع ٍ يخشى الإنبثاق


حتى وإن كان ذات الإنبثاق في أصله .. حلال


.. .. .. .. .. لهن سلة من الورد ,, !!


حمد الرحيمي


الزمن كفيل بـ تفعيل المنطق



شكرا ً

وشاح ...



أهلاً بكِ وأشكركِ على تفاعلك ...



فعلاً لن نستعجل الأزمنة فهي حبلى بالمفاجآت ...




مودتي

 

[حمد الرحيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور الرحيمي

ـ الثاني من أغسطس عام 1990 م... جيوش النظام العراقي البائد تجتاح الكويت وتقف على حدود المملكة في حشد هجومي...

ـ المملكة تستعين بقوات التحالف الدولي...

ـ هيأة كبار العلماء تُجيز للحكومة الاستعانة بالقوات الأجنبية الكافرة لقتال المسلم الباغي...

ـ عدد كبير من (الدعاة!) يُهاجمون هيأة كبار العلماء ويُؤلِّبون (شباب الصحوة!) على المشايخ والحكومة...

ـ صدام قوي بين تيارين دينيَّين، ينتهي بالتفافٍ شعبي كبير على رأي هيأة كبار العلماء...

ـ الحكومة تُواجه بحزمٍ التيار الذي يخرق وحدة الصف الوطني ويُثير الفتنة في أخطر أزمة تمرّ بها البلاد منذ توحيدها...

ـ في هذه اللحظة التاريخية أُخرِجت مظاهرة (الربايع)!! في السادس من نوفمبر!!

ـ لماذا ؟؟!!

ـ لقطف ثمرة الفرصة التاريخية النادرة في الصدام بين الحكومة والتيار الديني... ظنَّ الذين دفعوا (الربايع) ـ وأقول دفعوا مرةً أخرى ـ إلى الخروج بأنَّ التيار الديني قد سقط، وأنَّ الحكومة ستُلقي ثقلها كلَّه في أحضان (التيار المدني الليبرالي المتنوِّر!)...

ـ بقيَّة الأحداث معروفة طبعاً: استنكرت هيأة كبار العلماء هذه المظاهرة، وقامت الحكومة بمواجهتها بحزم، وانتهت.

ـ الذي عَلِق بذاكرتي من تلك الأحداث ـ وعشتُها صغيراً ـ أنَّ من الأسماءِ التي أُخرِجت على الناس أسماءٌ أنكر واستنكر أصحابُها مشاركتهم في المظاهرة!

ـ فهو: أمرٌ دُبِّر بليلٍ!!

ـ هذا التربُّص بالفرصة التاريخية في صدامٍ بين الحكومة والتيار الديني (المتطرِّف) كان يلذع قلوب (التيار الليبرالي!!)... وأكبر مكاسب هذا التيار حقَّقها في ظلِّ المواجهة الشرسة بين الحكومة والتيار الديني (المتطرِّف) حين تنامَتْ موجة الإرهاب الأخيرة بدءاً من عام 2001 م...

ـ أعود إلى السادس من نوفمبر من عام 1990 م... ما موقفي (الشخصي) من مظاهرة (الربايع)؟ أقول:

ـ لن أعلِّق لهنَّ الأزهار! ولن أقذفهنَّ بالحجارة! فـ( إنَّما قَتَلَ عَمَّاراً مَن أخرَجَهُ)!!

ـ لكنَّني سأشكِّل محكمةً خاصةً لمحاكمة أولئك الذين أخرجوا (الربايع) من (بيوتهنَّ) للمطالبة بقضايا (تافهة) والدولة تخوض على المستوى السياسي والعسكري والشعبي حرباً لا يُعرف إلى أين ستقود البلاد... ثم سأحكم عليهم بـ(الخيانة العظمى).

ـ ما الفرق بين (الشيخ المتزمِّت:فلان) حين يُساوم الحكومة على (إرهابي) طريدٍ، وبين (ليبرالي متنوِّر! كفلان) حين يُؤيِّد (الربايع) في مظاهرتهنَّ الساذجة في ظروف الحرب؟! لا أرى فرقاً... فما هو إلا (ابتزاز الحكومة) و(قيادة الجماهير الدهماء) و(التسلُّق إلى السُّدَّة)!!

ـ قد نختلف حول (قيادة المرأة للسيارة) أو (جوال أبو كاميرا) أو...، ولكن الذي لا نختلف عليه ولا نُساوم:

أنَّ الوطن أكبر من عقل متزمِّت، وأرسخ من مبادئ ليبرالي مُقتاتٍ، وأسمى من شهواتِ لَعُوبٍ.

منصور الرحيمي ...


أهلاً بابن العم ...


سعيدٌ أنا بهذا المجيء بعد غيابٍ طويل ...


قراءة تاريخية بإحساس وطني نبيل و مُشرِّف ... لكن .... خيانة عُظمى ( حتة وحدة ) ...

ألا تعتقد معي أن انتهاز اللحظات المفصلية سببٌ لإنجاح أي مشروع حتى وإن كان تافهاً ؟ ... فالفرص كهذه لا تتكرر ...





مودتي ...

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

/ تأييدك ...

مودتي ...

!


.
أنا هُنــــــــــــــــــا..لم أسجل تأييداً.
.

 

[عقاب الدوسي]

لي عـــودة لتفكيك الرد الثاني .. ان شاء الله ..
.
.
اشكرك حمد الرحيمي .
.
.
دمت بخير .
.
.
عقاب الدوسي

 

[حمد الرحيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيد من ورد

!


.
أنا هُنــــــــــــــــــا..لم أسجل تأييداً.
.

و أنا هناك لم أحدد جهة معينة ...


فتأييدكِ ليس للموضوع ... ربما للردود ...



مودتي ...