][ ومن الغيرة .. ماحرق ..! ][

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـ/ـماء غازي

فعلاً وكما ذكرت في إعترافاتها

هذا ألا يجعلنا نخفف أحكامنا عليها ؟
أي رجل .. اي أنثى من الممكن أن يفكر بأفكار (شريرة) - وليست إجرامية - كأن يعكر مزاج أحدهم برسالة .. - !
ثمّ قد تكون النتائج نتائج فعلٍ إجرامي !

عذراً فاطمة

ممكن ..!
لكن نخفف أحكامنا عليها .. صعبة ..!
,
ولووو يـ سماء
مكانك يـ غلا

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله

لم أكن سأدخل..
لكن حفيقة هناك ردود استفزتني..


لو كانت واحدة ممن قضين قريبة لكم.. هل كنتم ستتعاطفون؟


أتمنى فعلا أن يتخذ بحقها العقاب المناسب.. فكما حرقت الأبرياء يجب أن تحرق
لا مبرر لتصرفاتنا.. أي غيره هذه التي تدفعها لتحرم عائلات من بناتها وأمهاتها
أي غضب هذا..
إن كانت تدعي سوء المعاملة.. فكان يجب عليها قتله هو
وإن كانت غيرة.. لماذا لم تفكر أولا سبب زواجه بأخرى
هذه حماقة

وإن كانوا سـ يحولون القضية للطب النفسي.. فستكرر الجرائم وكل واحد بيقول أنا مجنون

ذيلت مقالي وحكت مابين سطوري بأن :
لامبرر .. ولاعزاء ..!
,
سمية عبدالله
نورتِ أبعادك وشكراً لك على الحضور

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهود الحمد

.


.



لِما تتجِه الأعيُن لـِ غيرها لـِ تُشار له الخطيه !
فالخطَأ بِها وعليها فقط !

بنزين وتُحِقله بعود كِبريت وتُريد أن تُفسد العرس دون ضحايا ؟ أيُعقل هذا ؟



مَازِلنا نَبكي لـِ أجلُكُمْ [ الجهراء ]
شُكراً فاطمة

لايعقل وربي ..!
نبكي وندعو لل[ الجهراء ]
.
أهلاً بك عهود
وشكراً على حضورك

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصه العامري

ربك يضعنا في مواقف وأدوار عديدة وبما أننا ربما لاتربطنا بالضحايا قرابة أو علاقة
سوى أننا كحال غيرنا من فجعوا بهذه الكارثة فلذلك ربما نختلف في بعض التفاصيل الصغيرة ونشترك
في التفاصيل والحقائق الكبيرة اللامفر من التقيد بها حيث أننا كلنا مستاءون بهذه المصيبة العظيمة.

ولكني ولأني مدركة تماماً بنية الطليقة وهو تخريب العرس لا قتل المدعوين قد قلت مالدي.

أخي الفاضل

أهالي الضحايا لابد وأنهم في قمة الصدمة والغضب والحسرة وكل فرد يتمنى أن يجد رقبتها بين يديه
ليشفي غليله وغيضه وهم لايُلامون حيث العاطفة هنا أيضاً تتحكم فيهم كم تحكمت بها وفعلت مافعلت.

أولا تسمع يا أخي بأهالي ضحايا يعفون عن قاتلي أبنائهم وأبائهم وأمهاتهم ... ألخ , وقد يكونون هؤلاء
مجرمون بحق قد أقروا بقتلهم المتعمد لهم !

وأنا لا أبرر فعلتها وللاتُعمينا العاطفة نحن كذلك.

وأنا هُنا أتحدث كمشاهدة وشخص مفجوع ولا أملك الحق في أن أتخيل نفسي قريبة لأحد الضحايا
ولكني لي الحق في أن أستشعر مايشعروه لأني ربما قد مررت بما يشبه هذه المصائب في فقدان أقرب الأشخاص لي ولأهلي
ولكن - العفو سلاح الأقوياء -

رغم أن الحديث هنا لصالح ولكن اسمحي لي حبيبتي ..
لدينا حتى الآن 48 شهيدة .. كم عائلة يمكن إقناعها بالعفو ؟!
الله يجبر مصابهم

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا إسماعيل

لتذهب إلى الجحيم هي ومن على شاكلتها


ماذا بعد ؟؟

هذه وصمة عار على جبين النساء ويجب ان يتم غسلها ونشرها وصلبها وتقطيع أوصالها لتكون عبرة
هل هي أول من تزوج زوجها بأخرى؟؟
وهل هي أول مطلقة
هل هناك قلب امرأة بكل هذه البشاعة والقسوة ؟؟
والله شىء لايصدقه عقل
شىء مقرف ومقزز وامرأة مجرمة نسيت أنها أم ونسيت أن بسمة طفل من أطفالها لايعادلها رجال الدنيا بمن فيها
لاعزاء .. أبدا

وكأنه حديث أمي يـ نورا .. التي تقول :
مثلها تقطع وتقلى في نار دنيا ولايكفي ..!
,
نورا إسماعيل
رفقاً بك يـ غالية ..
شاكرة حضورك

 

[فاطمة العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصه العامري

وإن كانت قاصدة لما أنهارت في كل مرة يتم التحقيق معها بما أنها خططت أن تزهق أرواح
فالأكيد أنها ستظل قوية متماسكة لعلمها بأن هناك من سيسقط ويتفحم لأنها قد تصورت المشهد جيداً قبل أن تعمل عليه, ولما أخذت بنفسها إلى مركز الشرطة لتعترف بعفلتها
إن لم تكن تحت وقع الصدمة والإنهيار.

المنطق أن نحاول التعمق في مثل هذه الحوادث ونثري عقولنا في الإستنتاج المنطقي لاسيما وأنها سليمة
العقل ولاتعاني من أمراض نفسية خطيرة قد تقودها إلى التلذذ بالقتل والتخطيط المسبق لذلك , وإنما الغيرة الحمقاء والغضب كانا سيدا الموقف المرعب.


حسناً الآن
قد سقطت الجثث , ولكن هل كانت مدركة لذلك ؟
وأليس من الممكن أنها قد قررت شراء البنزين في لحظة العرس في لحظة غضب شديد
دونما أن تجلس وتدرس الوضع بأن الخيمة من النايلون وإضاءة وشموع .. وألخ , وأن همها التخريب والإفساد فقط لاغير ؟


أنتم نخبة المثقفين والمتعلمين الأدرى بهذه الأمور المحتاجة للنظر فيها لحاسيستها , الصحيح أن الضحايا قد باتوا
من الشهداء ولله الحمد والمرأة ألقي القبض عليها , ولكن أليس أيضاً من المنطق أن لاننتحب ونشتم ونلعن طوال الوقت ونعطي
لعلمنا وفكرنا الوقت في إثراء هذه المواضيع ونفصل العاطفة عن العقل بعض الشيء ؟
لسنا بمحققين أو مفتين أو رجال شرطة , ولكن لنوسع آفاق نظرنا للأمور العميقة
فكما طرحتِ هذا المقال المميز للتعبير عما تفكرين وتشعرين به أيضاً لنجعل آرائنا كذلك وإن لم يكن بيدنا فعل شيء.



والله أعلم أولاً وأخيراً عزيزتي

المعذرة

لستُ مثقفة بدءاً لأكون من النخبة انتهاءً عزيزتي ..
لو كنتُ كذلك لقدمتُ لكم مواد أكثر ترتيباً وأجمل تنميقاً إنما أكتب ماأشعر به كما تفضلتِ وقولي وشعوري صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب .. ومايختلف ودنا
,
قرأتُ فيما قرأت بأن - الطليقة - إنما ذهبت إلى مركز الشرطة لتبلغ عن أهل طليقها اللذين تلقت منهم اتصالات بعد الحادث متهمين لها بما حدث ولكن وقت ذهابها كانت الرؤية بدأت تتضح بأنها هي الجانية بعد شهادة الخادمة والعامل الذي ابتاعت منه البنزين ..!
انهيارها ..!
لن أخوض في النوايا .. الله أعلم بها ..!
,

حصة العامري
المقال مقالك والصفحة صفحتك
أكتبي ماشئتِ يـ غالية ووالله إني لأسعد بالنقاس مع أمثالك , لأنه يثريني
أهلاً بك وشكراً لك ك مطر

 

[سكون]

في علم النفس (الغيره القاتله) لاتعني الحب

انما تعني ( الرغبه الشديده بالتملك ) واي ردة فعل مؤذيه تتجه من ناحية الشعور بأن مايملكه سيؤول لغيره.....


نعود للمسكينه (القاتله) وانا اسميها مسكينه لانها لم تستطع ان توجه خيبة احساسها الى ناحية ايجابيه ولم تستطع ان تسيطر على انفعالاتها وهذا قمة ( الحمق)


وقانا الله شر الغيره المؤذيه


والهم ذوي الضحايا الصبر والسلوان


شكرا لك فاطمه هذا الطرح العميق



دمتي ......بــ ود

 

[أكرم التلاوي]

النقية فاطمه

طرح جميل جدا ً وقد سبقني الإخوان بذكر كل ما يستحق ولكن تركيزي على أمر واحد , أن من يـُحب يستحيل أن يفعل أمر مماثل حتى وإن كان محبوبه سيؤول إلى غيره , فهي لو أحبت زوجها بحق لما فعلت ذلك حتى ولو بنية التخريب , ثانيا ً الغيره ليست مبررا ً أبدا ً فهي لم تعد على ذمته ولم تعد زوجته ُ لكي تغار عليه , والسبب الوحيد بنظري هو الكُره والله أعلم , هي كرهته ُ وأرادت الإنتقام منه بتخريب زواجه فقامت بما قامت به حتى ولو لم تكن تقصد القتل , هي أرادت الإنتقام ولكن إنتقامها لم يكن كما حسبت له وكانت الفاجعة , رحم الله الموتى وألهم أهليهم الصبر والسلوان وهدى الله القاتلة وغفر لها , وخير لها عذاب الدنيا وقصاصها عن عذاب الآخرة ِ وقصاصها .


لك ِ التحيات