أراك , ريحٌ شمالية

[حصه العامري]

.
.
ننسُجّ الحُلم , والواقِع ينسجُنا .

قيدٌ من وَرد

وكيف لايَكون لكِ من معرفكِ نَصيبَّ ! , وأنتِ الحدائِق والأريافَّ والبُحيرات .

أهلاً بكِ , وشكراً بحب.

 

[حصه العامري]

.
.
بَل أسَراري عَبثية للغايَة , لا أعلم كَم من حُلمِ عابرَ أخوضهُ في السَنة !
ولكني وبِكُل عبثِ وبَعثرة , أُجيدُ إغراقي أكثر وبطفولة مُتأخِرة في بُطون " ياليتَّ " .

الأُستاذ : وئيد محمد

وبحضورك أَخرجت من إمتِناني ثقبٌ آخر يسمح لنورِ الشكر بالوصولِ إليك أَكثر.

شكراً , وأهلاً بكِ دائماً .

 

[حصه العامري]

.
.

أَعيت المَشاويرَّ خَلايا الإقتِفاء , وأرجُلَّ التلاحين
ولا أُخفيك سيدي خالدَّ أنها وبكل عَبث أفسدت أخلاقِيات القَناعة والكِفايَة فِيَ .

الفاضل السَيد / خالد الداودي

رائِحَة سلطنة الحُب العَريقَّ, وعظمَة حبكَة الإحساسَّ والقِيم, ودماثَة الحَرف اللذ الساحِر .

كيف لايَسعني الإبتِسام والإبتهاجَّ وأنا اقرأ قِراءَة الجوزاء لِعمر حَرفي الصَغير .
حضورِك ووجودك دائِماً مايختلف عَن الرتابَة والإعتِياد وكذلك بَث الدخون في أَرجاء الأعيُن .

الأستاذ خالد : شكراً لحضورك الكَبير وهطلك العزيز ها هُنا.
تحيتي

 

[نهله محمد]

أحب الدفء في حرفكِ ياحصة ..
وسأعود له سأعود..

 

[حصه العامري]

.
.

وأُحب قدومكِ هُنا والله أُحبه .

عودي . .

 

[نهله محمد]

كُنت قريباً مني لِدرجَة .. الابتعاد .
قُلت لك ذاتَ بَحر , أفسح الحُلم عَنا قليلاً , عَله لا يُقابل الوَاقع في أعينك

آه ياحصة !
الفلك لايفتأ عن تغيير كل شيء , حتى نحن ..
لم نعد نحن , نشبهنا كثيراً , وليس تماماً !
أحب فيما تكتبين النضج , أشعر معكِ أني موعدٌ مع حكمة ..
قلما أجد ذلك في نصٍ نسائي ..
النسوة , يملن إلي حديث العاطفة , وأنتِ توازنين بين الكفتين ببراعة..
عدتُ الآن , ليس فقط لأنكِ تحبين عودتي ,
بل لأني أحب أن أكون جزءاً مما تكتبين ..