على قيـْد الهـَوَىْ ..أمنية !

[شهيق ورده]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

شهيق وردة

متحف لأحجار كريمة

اليوم موغلة جداً الى اعماق الابداع

من دون اسطوانة اوكسجين

اخشى الغرق هنا

رائعة جداً جداً

قمة الإمتاع تأتي من حياض الصدق ..

ولأنها بصدق ..

كان الأرق .. حدَّ الغرق ..

الفاضل/ ياسر خطاب ..

أشكركَ حدَّ السماء على وارف ظلالِك..

 

[شهيق ورده]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم علي

كم لحروفك وقع خاص في ذاتي ياشهيق ورده

ممتع ورائع ماكتبتي رغم شعوري بشيء من

الحزن او الالم عكسه النص .

شكرا لانك هنا

الحزن ..نكهة الحب الأزليَّة

إذ لا إلتقاء ..

الغيمه/ ريم علي ..

أشتاقني معكِ و ربي ..

بعيداً عن رائحة الموت في ثغر أمانينا ..

كوني نقيه ما دامتْ الحياة ..

 

[شهيق ورده]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عسيري

,


,


شـ ـهـ ـيـ ـق وردهـ

حرفـ ( كِ ) .......... لا شريك له ...

هنااااا ... شظايا لازوردية تعتلي قمم السماء نوراً ...


باقة من الأوركيد لـ روحكِ ,,,

لا شريكَ له إلا الحق وربُّ السماء ..

لم أكتبني هُنا لأتمطَّى بجمال حرفي..

ولكنهُ قلبي ..

ولغة القلوب لاتكذب ولا تُدَلَّسْ بتمثيل ولا تُبرَّرْ بغمزة شارده !

هي تلتقي ولا تلتقي ..

نشعر به ولا نطاله ..

تماماً كـ الهواء ..

الوردهـ / حنان عسيري ..

لا أفيكِ بهاء زهوركِ يا نديَّه ..

دمتِ شفافه ..

 

[شهيق ورده]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
عَلَى قَيْد الهَوَى [ أُمنيَة ] ،
كَلامٌ عَن الحُبّ / بِحُبّ وَ بِقَلَقٍ مَا ..
رَغْمَ أنّ المقدمة تنفي الفلسفة إلاّ أنّي وجدت فلسفةً مَا ..
أعجبني كثيراً ترابُطْ المَوضوع ، وَ حميميّة الحَرْف ..
_ كُلّ الشُّكر لكِ أختي _

الحُبُّ والقلق وجهانْ لنزْفٍ واحِدْ ..

لا نقلق إلا عندما نُحب ..

ولا نُحب إلا بِـ [ قلق ] أن نفقد منْ نُحِبْ !

تماماً هو الفلسفة الـ نعجزُ سبْر أغوارها ..

تتلوَّنْ أحلامنا بواقعيَّته في صدورنا ..

و ننصهر به/ معه / لأجله ..

ونغرق !

الصدق / خالد صالح الحربي ..

جميلٌ أن تصدُقني فيما مضى من بوحْ ..

الشُكر لكْ ..

 

[شهيق ورده]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي

:
على قيـــد....الهوى
:

أمنيه ..

تأخذني لسابع سمائه ..

يتلوني كـ أنشودة المَطَر ..

نقيَّه ..

لا يُدنِّسُني هواهُ لأنه الطهاره التَّامهْ ..

أغفرُ لهُ ما فاتْ على عتبة الأمنياتْ ..

ويبقى الحُلُمْ .. هو مُنْتَهاهْ !!



بوحيِ من الماء مُرْسَلْ ..


زايد عقايل الشليمي ..


تزيَّنتْ قاحِلَتِي هُنا بِـ عذبِ ماءِ سمائك ..

لا بليتْ السماء ...

والماء ..

و رسولهما ..

 

[شهيق ورده]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها الأحمد

أمنية _ ولن تكون الأخيرة
مادمتِ تحلقين بجمال في نصكِ ..


ودّ

هي الأولى والأخيره ما دام لي النبْض ..

بها أتنفسُ اليوم ..

وملامح الغد ..

الكريمه / مها الأحمد ,,

أنتِ الأجمل لأنكِ صديقه ..

 

[شهيق ورده]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

حين قراءة وجدتني ... أذهل حدّ الخوف


قد تتفجّر لدينا بعض الذّكرى حين رؤى


هنا تكمن إحتمالات التّراجع لغريم


فأيّ إحتمال آخر .... يُسقط معنى للشّك



في ذات الوقت يا شهيق ....


عبَرَت كلمة .... لمْ ترحَل حتّى اليوم


ولمْ تُمارس معي صوتا ً إلا صَوت الإختناق


ورغم مَدِّها لسبع رئات .. غطرسة ً وحنكة ً


إلا أنّ الصّوت آثر البقاءَ على قيد الهوى /// الحياة ..!



عجبا ً حينما تأتي الصّدفة بالصِّدق بين مزيج ٍ من خيالات


وترحلُ كأن لم يكن لها صَوت غير صوت ِ الأنفاس




شهيق وردة ...



كل تواجد لك ِ يجبرني على قبول إحدى الرئات


حتى حين ..!


فقط كوني بخير عزيزتي ...



دمعة في زايد

الحُبْ إحتمالاتْ لـ قِبلة الشقاء ..

وإن كانتْ البوصلة تُشيرُ إلى الشمال من القلبْ ..

إلا أن الجهاتْ تختلْ إن لم يكُن هُناك إلتقاء ..

فيبقى هواهُ أمنية على جفون الأمل ..

نستنشقُ صفاءها هبةً من الربْ ..

نتقلَّى مغبَّة الخيانة أو الفقدْ !

ولكن السماء لا تكذب ..

ولا تخون ..


الـ أنا / لحظه ..

أتتخيَّلين كيف نحيا في هذه الفسيحه

بلا ماء ..

ولا هواء ..

ولا سماء ؟!

رجوتُكِ لا تختنقي إلا وأنا معكِ ..

فـ كُلنا سواء .. نلهجُ بذكر الهوى كـ قيْد ..

و أمنيه .. تستدعي القلق حدَّ الغرق ..

كم أشتاقُكِ وربّي ..

 

[شهيق ورده]

أمنيتي ..

أين سماؤكِ ..

بل أين رسولكِ ؟

إشتقتكِ ..

بل اشتقتهُ ..