" أستاذ حمام نحن ُ الزغاليل " !

[تركي الحربي]

لحظه
[ لَسْتُ سِوى تِلْميذْ في مَدرسَةْ أرواحُكُمْ الجَميلَهْ أخت ِ ]

:

حَتى الحَيَوانْ لا يُنَادى بـِـ.. يا حَيَوانْ
[ هَذِهِ الجُمْلَهْ لابُدْ أنْ تُكْتَبْ بـِـ.. مَاءْ الذّهَبْ ]
فـَـ.. شُكرا ً لَكِ جِدا ً

:
الطفلْ :
تَعْتَقدينْ أنّ المُشْكِلَهْ بـِـ.. [ أسْلافِهْ ] ؟!


أنَا لا أتَمَنّى أنْ يأتي
يوما ً مَا ويتمْ نَتفْ ريشْ الزّغاليلْ وريشنا معهم
نَحْنُ لا نُريدْ سِوى [ إعَادَةْ تَاريخُنا الأوّل وليس بـِ.. صَعبْ والله ]


كُل الشُكرْ لَكِ

 

[تركي الحربي]

الغيثْ

نَحْنُ شُعوبْ أحْيَانا ً إنْ لَمْ نَسْتطِعْ الإنْتِقَامْ مِمنْ شَتَمَنا
[ نَتَشَاتَمْ بيننا ]
وَدائما ً نَتَشَاتَمْ فيما بيننا

الغيثْ
نَحْتَاجْ لـِـ.. [ تِيهْ ] كـَـ.. تِيهْ بَني إسْرائيلْ !

كُل الشُكر لَك ِ

 

[تركي الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

سكالكاتكا .... ذكرتني بعبدالله الفلاح

في الراقصة دنيا والوطن ..

دمعة في زايد

رَدْ آخَر :

الأخت وَرَدْ إسم مقاله لـ أخي العزيز عبدالله الفلاح في ردك كما ذكرتيه هنا ـ ولم أقم بالرد عليه حتّى أتأكد قبل ذلك
تجاه ما ذكرتي أعلاهْ ـ وتبيّن لي أنّ التوجّهْ [ وهذا أمر معهود ] بيني وبين إبن المدينه المقدسه [ الجهراء ] مُتشابهْ .
ولكن الطرح يحمل الخصوصيه .

وهناك تشابُهْ في السُخريه لا في المضمون وكان مقال عبدالله الفلاح يحمل عنوان
[ الراقصه دينا والحركه الدستوريه ومواطن ميت يرزق ]

وليس هناك تشابه في مضمون المقالتين لإنّ الفلاح أشار إلى أنّ الراقصه دينا بوجه واحد رغم سوءها
ولكنها أكثر صدقا ً مِن الحركه الدستوريه [ الأخوان المسلمين ]
لذلك يكون المواطن المقلوب هو [ مقلوب على أمره ] وميّتْ في حياته بسبب هذه الحركات ويبقى أبدا ً

[ مواطن ميّت يرزق ]

شكرا ً لَك ِ

 

[لحظة]

أخي تركي الحربي ...


من أروع المقالات التي قرأتها الراقصة دينا والحركه الدستورية ومواطن ميت يرزق


وكانت محور هجوم شدييييييد ونقاش بدأ بعبدالله الفلاح وأنتهى بعبدالله الفلاح ..


وهنا تشابه أينما كان التشابه ... يظل هناك تشابه !!


مثلما أسلفت .... فهناك روعة وهنا روعة ...


وبين الروعتين .... قلمان .


أشكرك أخي تركي الحربي على التدقيق


وعلى الروعة بحق ..


دمعة في زايد

 

[حمد الرحيمي]

تركي الحربي ..


بهذه المقالة سأفترض أن عمرك أقبل على الخمسين

لأن لغة المعتقلات وكلابها ولغة كتم أنفاس الشعوب وتقبيل جباه الحكومات كانت سائدةً في العقود الأربعة الماضية بشكل ساخر / واضح ...

أما الآن فالوضع تغير بشكل جذري جداً بفضائل تقنية الاتصال / التواصل الحديثة وخفت حدتها كثيراً عن أيامكم
يا شيخنا الوقور





مودتي لهذ القلم لا تنتهي ...




كُن بخير ...

 

[تركي الحربي]

الأخت :
لـحظهْ


الشُكر لك ِ يا طيّبهْ


تقديري وإحترامي

 

[تركي الحربي]

النقي دائما ً

حمد الرحيمي


بَلْ [ هِيَ / هِيَ ] لَمْ يَتَغيّرْ شيء البتّهْ

هُناكْ قِصَصْ تَشيبُ لَها الوِلْدَانْ يا حَمَد


محبتي بلا حدود لك



تركي
الحربي