أمسية الأمير «بدر بن عبد المحسن»، وأوبريت «وطن الشموس» على (mbc)..!!

[فهد حمود]

مساء اليوم الأدب والفن جنباً إلى جنب ..
:


(الأدب والفن)هو عنوان سهرة قناة(mbc) لهذه الليلة ,"أمسية أدبية فنية بامتياز"، يستهلّها الأمير الشاعر "بدر بن عبد المحسن"
ويختتمها بالمسك العمل الموسيقي الضخم أوبريت "وطن الشموس". المُستهلّ سيكون عشاق الكلمات الرقيقة والصور البيانية النابضة
بالحياة والإيقاعات الشعرية الساحرة، على موعدٍ مع أعذب قوافي الأمير "بدر بن عبد المحسن
" الذي أحيا بباقةٍ من أروع قصائده المختارة أمسية شعريةً لا تُنسى من أمسيات "مهرجان دبي الدولي للشعر" فألهَبَ أكُفّ جمهور الحاضرين بالتصفيق.
ولاحقاً، يتابع عشاق الفن الموسيقي الراقي أوبريت
"وطن الشموس" الذي يجسّد لوحةً وطنيةً فنيةً خالدة، أبدع في كتابة كلماتها الأمير "بدر بن عبد المحسن"، فيما قام
بتلحينها الدكتور عبد الرب ادريس، واشترك في غنائها كل
من محمد عبده، وراشد الماجد، وعبد المجيد عبد الله، وعباس ابراهيم.


:

الجدير ذكره أن كلمات الأمير "بدر بن عبد المحسن" كانت قد شكّلت انعطافةً في تاريخ القصائد المغنّاة من خلال أغنيات خالدة لكل من الراحل الكبير طلال مدّاح وفنان العرب محمد عبده.

تُعرض الأمسية الشعرية للأمير بدر بن عبد المحسن مساء اليوم على تمام الساعة8 . ويُعرض أوبريت "وطن الشموس
" في تمام الساعة11 بعد برنامج صدى الملاعب مباشرة، ويعاد كلاهما تِباعاً يوم الجمعة في تمام الساعة3 بتوقيت السعودية.


الرابط...
http://www.alriyadh.com/2009/03/18/article416709.html

 

[عبدالله العويمر]

كل الشكر لتنويهك يافهد

 

[فهدة]

رأيتة بقلبي قبل

عيني

...

الف شكر لك


فهده

 

[إغفاءة حلم]

شاهدت الأمسية .. بزاوية لايُتقنها سوى البدر
وأنصت لها بقلبي ..
مُدهش هذا السمو ...
ويبقى مُختلف لايُشبه إلا ذاته ...

شُكراً فهد ...

 

[تهاني سلطان]

.








كانت و بِـ اختصار ..
صوتٌ يُنادي الطفل بهمساتٍ من محجر والدتهِ أن ألتفت إليّ فَـ أنا فضاءٌ من نهار و ورقٌ يتعالى مع أسطرهِ
النَظر ..
كانت زمنُ طفولتنا .. أسرارُ مراهقتنا .. حُلمنا الباقيّ بين أحرف .. و وديعةٌ قلب لم يَشيخ ..
أمسيّةُ تفوح بالعطر و الجسد يستنشُقها سَريعاً .. لا يَهم أن يُنعتُ بِـ الأنانيّ .. الأهم أن يَعيش نشوتهُ الوقتيّة ..
دربُ غاويٍ بهِ نسيتُ من أنا وكيف أنا وماهي الـ أنَا .. !
أرضيّ تزرعُ الأشواك مع نبراتٍ الألم و مازلتُ ابتسم ..
حتى أن عقليّ هجرنيّ حينهَا ودعنيّ مع تلويحاتٍ أصابع البَدر و زفير دفاترهِ ..
النبوات تشتكيّ بداخلي .. ولا تبرح .. مستمتعة و غابطة ..
يا لحظاتِ تلك الأمسيّة لا أشير لِـ غيرهِ و لا أقرأ غير ملامحهِ ..
لم أكُن أنا .. و لم أستردنيّ إلاّ بعد تنقيبٍ في سمائهِ تحت صلواتِ المنفى ..





شكراً لك...



.