الشخصية و عوامل البناء ... - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 10 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75153 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 785 - )           »          نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-11-2013, 03:02 PM   #1
مجاهد السهلي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية مجاهد السهلي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

مجاهد السهلي غير متواجد حاليا

افتراضي الشخصية و عوامل البناء ...


الإنسان يرثُ من أبويه و إن عَلَيَا (الأجدادُ و الجدَّاتُ و مَنْ عَلَاهُمَا نَسَبَاً) خصائصَهُ الخَلْقِيَّةَ و الخُلُقِيَّة كذلك.
فيولدُ بحسب حظه من ثراء أو فقر مَن يَعْلُوُنَهُ نسباً من الصفات المخزونة في الجينات الوراثية.

فهو خليطٌ من عدةِ صفاتٍ موروثة من عدةٍ أشخاص.

و في جانب الصحة و سلامة الجسم أو عدمها يأتي دورُ البيئةِ الصِّحِّيَّةِ التي يعيشُها ، و الرعايةِ التي يتلقاها. فهذا عاملٌ آخر من عوامل البناء و الإصلاح أو الهدم و الإفساد .

و بهذا الصدد أتسائل: هل للأجرام السماوية كالقمر و بعض النجوم أو الكواكب تأثيرٌ على المولود أو لنقل الجنين عند أول مرحلة نفخ الروح فيه؟

علمنا من السنة النبوية أن أفضل وقت للحجامة هو أيام البيض (13، 14، 15) .

تُرى هل للعلم الحديث تفسيرٌ لهذا التوقيت الذي نؤمن جميعا إيمانا لا شك فيه أنه لحكمة بالغة سواء علمناها أم جهلناها ؟

الذي أعرفه أن القمر في هذه الأيام يكون في أوج اكتمال ضيائه و له تأثيرٌ على كل مخلوق مشتمل على مواد سائلة من خلال قوة جاذبيته ، و ذكروا أن تأثُّرَ حركة المد و الجزر في البحار بقوة جاذبية القمر يدل على هذا المعنى.

فهل له تأثيراتٌ أخرى على الجسد غير تهييج الدم في الجسم ؟
الله أعلم ، و أتمنى ممن لديه معلومات أن يدلو بها لنستفيد جميعا و ننمى ثقافة التأمل في الذات ( و في أنفسكم أفلا تبصرون) و في الحديث (من عرف نفسه فقد عرف ربه) .

و مثله صيام أيام البيض المشار إليها أعلاه. هل يمكن أن نقول أن الحكمة منه بعد حكمة التعبد لله تعالى هي: التضييق على الشيطان مجاريه في الجسم نظرا إلى حديث (إن الشيطان يجري من ابن ادم مجرى الدم) ، و بالتالي ؛ فإن كون سرعة ميوعة الدم في هذه الأيام بناء على ما حفظناه من تاثير قوة جاذبية القمر يعني سهولة جريان الشيطان في مجرى الدم ، و يكون الصيام تضييقا عليه؟
الله أعلم كذلك.

و هل لبعض الأجرام السماوية قُوىً و تأثيراتٌ على المخلوقات في الأرض حتى يمكن أن نقول أن السحرة و المشعوذين حرفوا استخدام خصائص تلك الأجرام إلى معنى خرافي بحت؟

و هل فعلا عند ولادة الإنسان أو نفخ الروح فيه حال تنقل أحد تلك الأجرام السماوية في منازلها على وجهٍ يكون أكثر تأثيراً على الموجودات في الأرض يُكسبُ المولودين أو الذين يُنفخ فيهم الروح في هذا الوقت بعض الخصائص التي يتشارك فيها الكثير من أمثالهم ممن يمكن أن نقول أنهم اشتركوا في التعرض لزخات تلك القوى السماوية ؟

مع أن بعض مجموعات أفراد البشر فعلا يتشاركون في كثير من الصفات النفسية الأساسية و يكاد يكون اختلافهم في في أمور طفيفة جدا.

و لربما تمكن كثيرُ التأمل و دقيقُ السبر و الإستقراء من تقسيم طباع الناس و أمزجتهم و ملكاتهم النفسية إلى أقسام معدودة لها معاييرها الإستقرائية بحيث يُلحِقُ النماذج و الأمثال بشبيهها فيكون التصنيفُ و التقسيمُ.

و هذا الخيالُ يجرنا إلى (علم الأبراج) الذي منه ما يمكن أن نقول أنه معقولٌ المعنى و منه ما هو مرفوضٌ كالتنبؤ بالحظ و ما شابه من الخرافات و ادعاء علم الغيب .

و أذكر أن العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى في كلامه على قصة سحر النبي صلى الله عليه و اله و سلم و قبله شيخه شيخ الإسلام بن تيمية تكلما على طباع الناس و تصنيفها و أن منها الناري و الهوائي و الترابي ...الخ

إن جُرُعاتِ اللقاح ضد "فايرُسِ شَلَلِ الأطفالِ "–مثلا- عبارةٌ عن جُرعةِ مُخَفَّفةٍ من "الفايرُس" ليفتحَ لها "جِهَازُ المَنَاعَةِ" مَلَفَّاً جديداً لدى سِجِلاته و أحداثه ، على شكل دراسةٍ شاملةٍ لكُلِ خصائِصِهِ و صفاته و نقاط ضعفه و قوته و خطره أو نفعه و كيفية التعامل معه في كلتا الحالتين ؛ فيستدعي سجله من خلال تَرْمِيزٍ مُعَيَّنٍ للكشف عن هويته حين دخوله الجسد لاحقاً ، ليتخذ الإجراء اللازمِ تِجَاهَهُ.

إن ولادة الشخص في بيئة قاسيةٍ ، مُمتلئةٍ بالأمراض تجعله –على الأغلب- أكثرَ صَلابةً و قوةً و تحمُّلاً لأقسى الظروف المماثلة أو الأقوى قليلاً من ظروفه البيئية الأصلية من الشخصِ المولود في بيئةٍ صحِّيَّةِ ناعمةٍ.

فلو تتبادلُ الشَّخْصِيَّتَانِ بِيِئَتَيْهِمَا بعْدَ سنواتٍ من الولادة ، لما صمدتِ الشخصيةُ الثانيةُ بَتاتاً. إلا أن "جِهَازَ مَنَاعَةِ" الشخصية الأولى قد يتفاجأ بأنواعٍ جديدةٍ من الأوبئة التي لم تدخل ضمن إحداثياته و إرشيفه المعلوماتي الوقائي . و لكنه –في الأغلب- يتجاوزها بسلام.

أتسائل : كَمْ عَدَدُ السنواتِ المُفتَرَضِ أن يقضِيَهَا الشخصُ في بيئةٍ مَّا ليتأثَّر بها ؟ و في أيِ مرحلةٍ من العُمْرِ يَتِمُ ذلك ؟ و هل يمكنُ تعدُّدُ البيئاتِ في الشخصِيةِ الواحدةِ أم أنَّ القديمَ يمحوه الجديد ؟ و هل يمحوه تماماً أم تظلُ أشياء و تتغير أشياء ؟ أم ترجع المسألة إلى عوامل و مؤثرات أخرى مصاحبةً لتأثير البيئة ؟ و ما هي تلك العوامل و المؤثرات؟

و هل يشملُ كلُ ما سبق حتى الصفاتِ و الخصائصَ النفسيةَ و الجوانبَ الأخلاقيةَ و السُّلوكيةَ في الحالتين السابقتين ؟
و ما مدى قدرة المرء على تغيير أو تحوير سلوكه ؟ سواء المكتسب بالتطبع أو المكتسب بالوراثة .
و في قصة نبي الله يوسف ( إن يسرق فقد سرق أخٌ له من قبل) إشارةٌ منهم إلى تداول الصفة المعينة بين أفراد العائلة التزاما.

أردتُ بهذه العُجالة إستحثاث القدرات الفكرية للتشارك في إثراء الموضوع .. فما معي قد لا يساوي شيئا مما هو معك .

الشكر للقلم الذي يمر مُضيفا حروفا ذات معنى دلاليٍ إلى حروفي.

 

التوقيع

رؤيَ أحد المحدثين في المنام بعد وفاته و قد وقف أمام ربه ، فناقشه ذنوبه. فقال له : ياربِّ ما هكذا بلغني عنك !!.. قال : و ما بلغك عني.؟ قال : حدثنا فلان قال حدثنا فلان عن فلان عن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم أنك قلت: إن رحمتي سبقت غضبي.. قال فضحك رب العزة و قال له: قد عفوت عنك.

اللهم إني ألتمس رضاك و غفرانك لأبي بما قطعته على نفسك أن رحمتك تسبق غضبك

مجاهد السهلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-11-2013, 10:55 PM   #2
نجمة الجنوب
( كاتبة )

الصورة الرمزية نجمة الجنوب

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13

نجمة الجنوب سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


ان الصفات الوراثية قد يكون لها تأثير على سلوكيات الانسان .. لكن و بأغلب صفات الانسان ما يمكن القول بأن له التأثير الاكبر على السلوكيات و على الشخصية فإنها العوامل البيئية سواء أكانت بيئة المنزل .. او بيئة المجتمع او المدرسة ... والى اخرة من انواع البيئات التي يمر بها الانسان في اطواره المختلفه ..
و هي ما تخلق لديه الانطباعات و المبادئ و توجه سلوكه الى ما يمكن ان يتوجه او يمتنع عنه ضمن ردة فعله لتلك المؤثرات .. وهو ما يمكن أخذ المثال به بأن تأخذ شقيقين توأمين بتربية كل واحد منهم في بيئة مختلفة تماما عن الاخر فستجد لكل منهما شخصية مغايرة تماما للاخر الا ما قد يمكن حدوث تشابهات بينهما تأتي بالعامل الوراثي

اما ما يمكن القول عنه فيما يخص النجوم و الكواكب فلا أؤمن ان للكواكب أي تأثير على الشخصية لان كثير ممن يحملون نفس تاريخ الميلاد لا يتطابق فيما بينهم اي عامل مشترك


اشكرك اخي على الطرح القيم
وتقبل مني التعقيب المتواضع على ما اوردت و عذرا على الاطاله

 

التوقيع




ما خاب من قال يا رب



نجمة الجنوب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2013, 01:32 AM   #3
علي آل علي
( كاتب )

الصورة الرمزية علي آل علي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 22

علي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعة

افتراضي


هذا علم قائم بحد ذاتهُ ويطلق عليه علم الإنسان ( الأنثروبولوجيا ) ، وهو علم يختص بالناس لمعرفة سلوكياتهم ، ومجتمعاتهم ، ومدى التأثير ، ومدى التأثر ، وهلمَّ جرّى من فروعهِ وأصوله , وفيه نجد إجابات لأغلبية الأسئلة التي تدور في رؤوسنا.

إن كان لي نصيب سأعود بإذن الله
أ.، مجاهد أشكرك وود وتقدير

 

علي آل علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2013, 12:55 AM   #4
مجاهد السهلي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية مجاهد السهلي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

مجاهد السهلي غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الجنوب مشاهدة المشاركة
ان الصفات الوراثية قد يكون لها تأثير على سلوكيات الانسان .. لكن و بأغلب صفات الانسان ما يمكن القول بأن له التأثير الاكبر على السلوكيات و على الشخصية فإنها العوامل البيئية سواء أكانت بيئة المنزل .. او بيئة المجتمع او المدرسة ... والى اخرة من انواع البيئات التي يمر بها الانسان في اطواره المختلفه ..
و هي ما تخلق لديه الانطباعات و المبادئ و توجه سلوكه الى ما يمكن ان يتوجه او يمتنع عنه ضمن ردة فعله لتلك المؤثرات .. وهو ما يمكن أخذ المثال به بأن تأخذ شقيقين توأمين بتربية كل واحد منهم في بيئة مختلفة تماما عن الاخر فستجد لكل منهما شخصية مغايرة تماما للاخر الا ما قد يمكن حدوث تشابهات بينهما تأتي بالعامل الوراثي
ممنون لحروفكم الجميلة أيتها النجمة ..

تذكرتُ عند قراءة كلامك حديث رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم حين قال (الناس معادن كمعادن الذهب و الفضة خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا)..

هذا الحديث الجميل قد تكون فيه لفتة جميلة إلى أن أصول السلوكيات مخلوقة من الله سبحانه و تعالى ( و لا يمنع أن نضف نوع الخلق هنا بالوراثة ).. و عوامل التغيير أو التحوير للسلوك لا يمكنها أبدا اجتثاث الأصول لتلك السلوكيات المخلوقة و إنما قد تحور تلك السلوكيات و تهذبها ولو قليلا أو تلوث الصالح منها ولو قليلا.

(خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام).

نظرتُ في أحوال الكثير من الشباب المتدين ... فوجدتُ أن الشديدَ القوي في رأيه و شخصيته و عنفه و دمويته في جاهليته لم تمحُ الإستقامة تلك الوُجهة في سلوكه و إنما حولت استخداماتها في شخصية هذا الشاب من الباطل إلى الحق ... فأصبح قويا في الحق ، صادعا به ، و نزعته القتالية في جاهليته تحولت إلى الجهاد في سبيل الله .. فلا يكادُ الشاب المتدين ذو النزعة القتالية أو ممكن نقول (المشكلجي في جاهليته ) إلا و ترِفُّ روحه للجهاد أو القتال ، و قد يختلقُ فًرصاً للتنفيس عن شخصيته في قالبٍ من الخير و التوصيف الديني الشرعي.

و هنا تكمن مشكلة (الإختلاق للفرص التي تعزف على وتر سجيته و طبيعته) ؛ و لي موضوع سأطرحه حول بعض ضوابط الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر يتعلق بهذه الجزئية .


فالبيئةُ الصالحة الراشدة تأخذُ دورَ المُهذِّبِ و المشذِّب لنشاز الصفة في الشخص ولا يمكنها اجتثاثها من الأساس.

الناظر في شخصية حسان بن ثابت رضي الله عنه يجدها شخصية حروفية رقراقة هادئة مسالمة ... سواء قبل الإسلام أو بعده..

و الناظر في شخصية خالد بن الوليد أو عمر الفاروق رضي الله عنهما يجدها شخصية بارزة الظهور في ميادين الخشونة و الجَلَدِ و الشجاعة. فلما جاء الإسلام استخدما تلك الصفات في الحق و نصرة الدين.
.

اسف أن استرسلتُ في الكلام ... و يشفع لي أن هذه الجزئية من متعلقات الموضوع .

الشكر لحروفك.

 

التوقيع

رؤيَ أحد المحدثين في المنام بعد وفاته و قد وقف أمام ربه ، فناقشه ذنوبه. فقال له : ياربِّ ما هكذا بلغني عنك !!.. قال : و ما بلغك عني.؟ قال : حدثنا فلان قال حدثنا فلان عن فلان عن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم أنك قلت: إن رحمتي سبقت غضبي.. قال فضحك رب العزة و قال له: قد عفوت عنك.

اللهم إني ألتمس رضاك و غفرانك لأبي بما قطعته على نفسك أن رحمتك تسبق غضبك

مجاهد السهلي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2013, 01:00 AM   #5
مجاهد السهلي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية مجاهد السهلي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 12

مجاهد السهلي غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي مشاهدة المشاركة
هذا علم قائم بحد ذاتهُ ويطلق عليه علم الإنسان ( الأنثروبولوجيا ) ، وهو علم يختص بالناس لمعرفة سلوكياتهم ، ومجتمعاتهم ، ومدى التأثير ، ومدى التأثر ، وهلمَّ جرّى من فروعهِ وأصوله , وفيه نجد إجابات لأغلبية الأسئلة التي تدور في رؤوسنا.

إن كان لي نصيب سأعود بإذن الله
أ.، مجاهد أشكرك وود وتقدير
لا عدمنا فوائدك أخي علي ..

و الشكر لمرورك الكريم

 

التوقيع

رؤيَ أحد المحدثين في المنام بعد وفاته و قد وقف أمام ربه ، فناقشه ذنوبه. فقال له : ياربِّ ما هكذا بلغني عنك !!.. قال : و ما بلغك عني.؟ قال : حدثنا فلان قال حدثنا فلان عن فلان عن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم أنك قلت: إن رحمتي سبقت غضبي.. قال فضحك رب العزة و قال له: قد عفوت عنك.

اللهم إني ألتمس رضاك و غفرانك لأبي بما قطعته على نفسك أن رحمتك تسبق غضبك

مجاهد السهلي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البطاقة الشخصية أحمد الهايس أبعاد الهدوء 0 06-16-2012 01:55 AM


الساعة الآن 06:52 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.