نقطه أولى :
الرجل هو نصف الوجود الإنساني ، والمرأة هي النصف الآخر
لاقيمة لنصف ٍ يفتقد نصفا ً مكملا ً له
فالعاطفة والحب لايكتملان إلا بوجود الإثنين ولن يُسمّى الحب إلا بوجود الرجل والمرأة
الحياة عبارة عن رجل ٍ وامرأه
عقل الرجل لاقيمة له إن لم تكن المرأة موجوده ، فأهم سبب لعمل عقله ومحاولته البناء هو الشريك والشريك هذا لايمكن أن يكون غير المرأة وقيسي على هذا عاطفته ، وكذلك المرأة
/
/
/
/
نقطه ثانيه :
المرأه متشابهه مع غيرها من النساء في الخصال ومتقاربه مع غيرها في التعامل ولذا كان الحديث "تنكح المرأة لأربع: لمالها وحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" وخيّرنا بالإرتباط بها وفق الأربع التي وردت ونصح بذات الدين لأنه هو المقيد لها
و الرجل يختلف مع غيره من الرجال في الدين والخُلق فكان الحديث "إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه" وكان مقياس الارتباط به بهذين الأمرين
/
/
/////
نقطه ثالثه:
يختلف الرجل عن المرأه في كثير من الأشياء وكذلك المرأه ، وكل اختلاف بين الاثنين هو نقص يكمله الآخر المتوافر به هذا
رأيي على عجل وبشكل عام ، وأتمنى أن أكون أصبت