قناع الألقاب أثار جدال

[البدر بن مسعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روُح الْمَطر

.

فَقَطُ أمَامَ الْشَخْصً الْذي يَسْتَحِقْ الإحْتِرَام وَالْتَقْدِيرُ سَ يَحْصُلَ عَليِهِ مَهْمَا كَان مَرْكَزَهُ وَمُسَمَاهُ
فَ عُقوُلِنَا مَازَالَت تَعِي مَعْنَى الإسْتِحْقاقُ .!

،

لَكَ ألْفُ تَحِيَةُ وَ إحْتِرَامُ :؛)

احترمكِ كثيرا
ولكن ليكون بعد دراسة مستفيضة وانتقائية متأنية ..
خاصة إذا كان المنتدى منتدى متخصص لما خطط له أي أدبي

 

[البدر بن مسعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

رُبّمَا


عَلى الخُصوصِ عَفوَاً لك ،
طَالمَا أنّ - حتى - الوِدّ قَضيّة .

سعدتُ بابتسامتك
لك الحب والود وأكثر

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:










خروج
و إبتسامة مُعلقة
و تحية معتقة .




:
:

 

[عبدالله العويمر]

عزيزي :

فقط لِنَنْظُر لِلْمادة ِ الّتي يَمْتَلِكُها هَذَا المُقَلّد ، وعَليْه نُدْرِك قِيْمَتُه

نَعَم هُنَالِك مُنْتَديات شَاهَدتُها تَفْعَل ُ مَاذَكَرْتَه أنْت ، ولكِن مِقْيَاس ُ الحُكْم يَنْطَلِق ُ مِن َ النّظَر لِمَا يَمْتَلِكَه المُعْطَى لِلمُسمّى !
ثُمّ إنّ الألْقَاب لاتُقَدّم ُ ولاتُؤخّر بِالنّسبَة لِمَن يَأخُذْهَا ، بَل إنّه يُقَدّم الجُهْد والْوَقْت لِيُعْطِي الْمَكَان والْأعضَاء دُونَ فَائِدَة ً تَرْجِع ُ إلَيْه

لِنُبْعِد النّظْرَة َ لِلْمسَميَات النتّيّه ، ولْنَنْظُر لِمَنْ حَمِلَها ولِنتَاجه بِحُب

كُل الشُكر

 

[أسمى]

الأمر مُتوَّقِف على طِباع الناس أنفسهم..فقط لاغير
البعض يرى أنهُ بمجرد أن يحصل على لقب ،يجب أن يضع مُقدمات ومؤخرات
لأساليبهـ.. _ليس شكلاً وإنما تعامُلاًماأعنيهـ._وبالتالي وإن أرضى البعض
فَ سيصدِم البعض الآخر،ويُغضبهـ..وستبدأ الصفوف تتشكل مابينَ عدوٍ و صديق.:/
#على صعيد الأعضاء...البعض لا ينظرون للشخص من زاوية مكانه في المنتدى
وإنما لهُ هو كَ صديق ،زميل، عضو يجمعك بهـ مكان والبعض الآخر ينتظر زلة ليُحدِّد موقعهـ.
#عموماً..تأملت كلمة لَقَب..وابتسمت حقيقةً /لاتُقدم ولا تؤخر أبداً حينَ يحلّ الصدق الصدق
أوالكذب الكذب أو مُخالفة القول الفعل _في أرجاء المكان/ أي مكان.

# للسعي في حاجات الناس سعادة تملئ الروح حبور ولا يُعادلها شيء_
ليتنا ننظر للألقاب من منظور هذه العبارة.
"

البدر..طرح رائع حقيقةً.

 

[تهاني سلطان]

.

مساكين ليس الجميع كذلك .. وهذهِ القاعدة شملت الصالح و الطالح معاً ..
صحيح أن المشرفين أو الإداريين يستخدمون بعض تلك الأوضاع بِـ أهدافٍ
شخصيّة .. لكن هذا الشيء لم ألمسهُ تحديداً في "أبعاد " .. بالرُغم من التحيّز أحياناً ..

أتعلم تظلّ الشخصيّة قبل أو بعد هيّ من تتحكم في جذب أو إبعاد الآخرين ..
و تظل الشخصية في أحيان كثيرهـ تخرج دون انتباهٍِ من صاحبها ...


شكراً لِـ طرحك و أهلاً بك ..

.

 

[صُبـــح]

بعض الأسماء لا يسبقها لقب ولكنها تصنعه لنفسها من خلال القلم والتواجد ..
بالمنتديات مرّ علينا الكثير وبعض الألقاب لم تجلب لأصحابها سوى العار والنقيصة !
وبعضها كان ملائماً وكأن اللقلب ماهو إلا مرآة عاكسة لصورة الملّقب الحقيقية ..



البدر بن مسعد ..
التجربة هي من تعطينا لقباً حقيقياً لمن شاء تأملاً أو أمل شيئاً وهي فاتحة لـ لقب حقيقي أو خاتمة لآخر كاذب ..


شكراً لك ..

 

[عبد الله العُتَيِّق]

اللقبُ لم يكن إلا بعد من يَشغلُه و يحمله ، و الحامل للقلبِ إما أن يكون مستحقَّاً و إما أن يكونَ مالئاً فراغَه .
من ينظر إلى قُدسية صاحبِ اللقبِ فهو ينظر إلى اللقبِ ذاتِهِ ، و الأكابرُ _ علماً و خُلُقاً _ لا يميلون إلى هذا ، لا المتلقِّب و لا الطرف المقابل له ، لأنه الشكل ليس إلا لأصحابِ الإشكالِ .
هي ظاهرةٌ انتشرتْ في الأوساط المعرفية كلها ، بلا استثناء ، سواءً كانت معارف دينية أو علمية أو اجتماعية أو سياسية ، و كل هذا بسبب غياب قانون إطلاق اللقبِ العلمي في أزمنة الاهتمام بالشخصنة العلمية .
في نظرة لما كتبَه الأقدمون في طبقات علماءِ العلوم نجد أنهم لا يُدرجون في تلك الطبقاتِ إلا من كان له أثرٌ ظاهرٌ في العلم ، أو مشهوداً له فيه ، ففي علم النحْوِ يذكرون كلَّ من له كتابٌ أو أثرٌ علمي في النحو أو شُهِدَ له بالعناية فيه عرْضاً و تعليما لا تعلماً ، لأن الطبقات تُصنَّفُ لمن أعطى في بناءِ العلم لا فيمن أخذ منه في بناءِ نفسه ، و لهذا كانت الطبقات مرجعاً نفيساً للألقاب العلمية ، و لا تُطلق إلا بشروطٍ متينة قوية .
و مع هذا ينتقدونَ أصحاب الألقاب و يعترضونهم لأن المعيارَ قانون العلم و قواعده .
يُخْرَج من هذا إلى ظاهرة الألقاب المنتدوية فهي ألقابٌ لها مهامها المعينة ، و ليست ألقاباً رسمية قانونية ، و لا يعني هذا أن أصحابها لا يُكَنُّ لهم التقديرُ و الإجلال ، فإنَّ اللقبَ و لو كان وهماً احترمه كبراء النفوس ، على غرار حديثِ " الناس مؤتمنون على أنسابهم " .
البدرُ /
لك تحيتي ، فقد أطلتُ و خرجتُ ، و لكنني استمتعتُ أن كنتُ في متصفحٍ يحمل حرفاً لك .