" جُمَان وإطلالة الصباح "

[جُمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:

[ أكرم التلاوي ]

:

[ جُمان ] : كَريْمةٌ هيَ إذْ مَنَحتِ الصّباح شَمسَاً مِن شمُوسِها
المُتعدّدة وَ المُتَجدّدة ...
لَن أقوْل بأنّها مِن الشّاعرات المُتفرّدات ، بَل سَأُقسِم عَلى تَفردهَا
بالصّباحَات التِي لا تَقبَل جدَلاً ، بَل تُجدّلُ قِبَلاً .

:

شُكراً لكَ بحبّ .

مُسَعِّر ُ الفِكر : قَايدْ الحَربي ..
سَأفشِيْ سِرَاً للصَّباحاتِ المُضِيْئة وَأمْضِي وأنَا أُبصِرُ خَلفِي جِنَاناً تَركُض /
الحَديثُ عَنك أشبَهُ بِاقتِرَافِ مُجازَفةٍ غَيْر مَحسُوبَة
مُدهِشٌ أنتَ للدَّرجَة التِي تَجعَلُك تَستََطيعُ أن تَصنع [ قِيَامَة ] مِنْ لُغةٍ وفِكْرٍ لا يُشبِهُك فيها سِواكَ
ليسَ هّذا وَحسْب .. بَلْ الكَثيْر الكَثِيْر مِمَا تَجاوز الكلام ورَكَنَ إِلى الصَّمتِ عَجزاً

ثُمَّ كَيفَ يَكونُ أجزَلُ الشُّكرٍ إن كان المَشكُور.. أنتَ ؟!

.

.

 

[جُمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عسيري

,








,




تستحق جُمان لـ أنها نكهة متفردة . .

وَلكِ الشُّكر مضاعفَاً ياوَرديَّة الروح
وعطريَّة الأثر

.

.

 

[جُمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

.


اضاءة الـ صباح في هذا الـ صباح.

شكراً لك يا أكرم

ولـ. فهد دوحان .

وَهَكذا أنتَ أيُّها السَّعد سعد ..
يَنبُت الصبَاحُ مِن بَينِ أصابِعك نباتَاً حَسَناً
وَرُوحك بيْضَاء طَيِّبَة

أشُكرك كَثيراً

.

.

 

[جُمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الحلبوص

جُمان

هي إشراقة بحد ذاتها
والحديث يطول عن صباحات جُمان يا أكرم
وإنحناء الشعر لها لإنها تكتبه بكُل جمال

شكراً على كرمك يا أكرم

حتَّى النَّوارِس يا فيصل تَتودًّدُ إليَّ ..
وأٍسْمَعُها في صدري كُلما أبحَرتُ في أزرَقِكَ الرَّحب
ولكم دَثرتَنا بِفجرِك الوثِير كُلما عَبرتَ بحَرف

لكَ الشُّكر كُله ..

.

.

 

[جُمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركات الشمري

جُمان

من أجمل هدايا الله لنا وللشعر
ومن أجمل من يرتقون بالمفردة شعرا ً وكتابة
أدبا ً و وعيا ً
من الـ علو أتت وتسمو بنا إلى الـ علو
و والله إني أعشق حرفها !



للـ شعر فهد دوحان الشكر الجم والعميق
ولك ياأكرم الشكر الوافر الغزير
كريم ياأكرم
كريم ياصديقي



.


.

بَركة الشِّعر ويَقينُه الذي تَجَاوز الدَّهشة : بَركات
وَ أعلَمُ جِداً كَيف يَتَّسِع الكَون وتستَحِيلُ الحُروفُ فِتنَةً والاحسَاسُ أغنِيات
بِمُجرَّد نِيَّةٍ مؤمِنةٍ بالشِّعر مِن أصابِعِك
تُسنِدُني إلى عُلو وأنا مَن سَتَرمِي لكَ بالشُّكر البَالغ إلى أعلى
حَيثُ علِّيين ../ وأنتَ

فالتَقِطهُ يا مُضيء

.

.

 

[الهنوف الخالدي]

نص قادِر على أن يُشعل قناديل أناملك العَشره
جُمان
سلسبيل مُنلدق من خاصتك كـ/ هذا النهر
لآينبغي ّ لـ/ بسيّطة ِ أمثالي ّ تدويّن ريّتاجه
فقط .. دعيّه قلاده فَيّرٌوزية أقتنيّها خِلسة ً
أن حان الضباب المَدينه ولم أبصر من بعده ِ شعرا ً: )
وجلالة ُ التَقدير أنت ِ كًنت ِ فارهه البَذخ ..

ولـ/ الأكرم والـ فهد
أسراب ُ الشُكر ِ تهاجر ألوف ٌ مألفه لـ/ أعشاش ِ قلُوبهم ..
وأستبرق ُ تقدير لـ/ منابر الأبعاديّون
(هـ.خ)

 

[جُمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

هِي دائماً يا أكْرَم تَفعلُ ذَلك ..
تُحدِّثُ صَباحاً ..فِي الْوَقتِ الَّذي تَنامُ فِي الشَّمس ..
وَ تُحدِّثُ عُمْراً لكَ..فِي الْمَوتِ الَّذي يَقول لِقْلبِكَ - أنا قَادِم -
وَ تَنْتَهزُ فُرْصة الْتَخَمين ..لَتحضن الشكّ جَيداً .. وبأمُومةٍ بالغةٍ تَمْسحُ بِكفيها
عَلى وجهِ الْيَقين ..

- كم أعتز بكِ ..
كما أشكر قلبكَ المليئ بالخيراتِ يا أكرم

الطِّفلة غَيْر المُهذبَّة الـ تَنفُض الأرضَ تَحت قَدمَيْها رَغم الجَادبيِّة وتَشُدُّ ضَفيرتِي
فألتَفِت لأجنِحةِ مُلوَّنَة ومراجِيح .. / وَ تَحيلُ الكَونَ إلى ذراعَين وَقلب وجُوريَّةٍ حمراء
وعَربة تَقودُها خُيولٌ مُجنَّحة وَقصِيدةٍ وَ صوتٌ حَميم ..
أُخبِّيء لَها فِي صَدرِي نَبْضَاً لَم يَكُن لِي وَحدِي يَوماً
وَ أُناصِفُها قلبي ../ ثُمَّ أُتبِعُها نِصفُه الآخَر حِيْنَما حنَّ لصَاحِبه
وأعلَمُ جداً أنَّهَا ستعتَني بِه جيداً

لَكِ القلبُ وما حَوى يا شَقيقة الرُّوح

.
.

 

[جُمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العطر

قُلت ذات يَوم لـِ صَدِيقتِها [ أسْمَاء ] لا أرى جُمان إلا جُمان ولا أُريدها أنّ تكون غير ذلك
هي نادرةٌ وجِداً .. غالِية الثَمَن والتثْمِين .. وأنَّ تَقرأ لها نَصاً واحداً كأنكَ تَقرأ صحِيفةً كَاملة
شُكراً يا أكرم أن وهبتنا إبْتِسَامة المَساء .. بِها وبك .. وشُكراً لـ الصَباح

وَلستُ أجْهلُ سِرَّ ذلِك الشُّعور المُباغِت والذي يَجعَلُ قلبي يَتقَافَز كأطفَالٍ فِي يَومِ عِيد يـ العِطر
حِينَما الِجُ أبعَاد وألمَحُ مُعرِّفَك كأولِ شَيءٍ أبحَثُ عَنهُ في المُتواجِدين .. لـِ أَأنَسَ وأطمَئن
حتَّى الـ [ أُحِبُّكِ ] تِلكَ التي هَمستُ بِها فِي أُذنك يَوماً أمامَ الملأ أَجِدُني أحتَاجُ لأن أُكرِّرها جداً
لـِ يتَكَاثر النّبضُ فِيَّ ..
وأشعُر أنَّ الكَونَ مَازال أبيضَاً وطيِّباً وبـِ خير

مَحبَّتي يا مُطهَّمة

.

.