تعويذة العشاق

[عنان الدحابيب]

تعـويـذة العـشـاق عمـتـي صبـاحـا
سـأبــوحُ إن الـعـشـقَ كـــان مُـبـاحـا

الحـبُ روح الصـدق فـي أجسادنـا
كــنــا وكــــان غـرامُــنــا أرواحـــــا

يــا مـولـدي فــي عينـهـا وفـؤادهـا
أصبـحـت حــول المنكبـيـن وشـاحــا

تلـك الحقـول زرعتهـا وحصدتـهـا
لأكــــون يــومــاً شــاعــراً فــلاّحـــا

تـفـاحـتــان ووردتـــــان رأيـتــهــا
وأنــــا أحـــــبُ الـــــوردَ والـتـفـاحــا

يــا آيـــةً مـــن حسـنـهـا وجمـالـهـا
كـــــل الــغـــرام تـقــدّمــاً ونـجــاحــا

فأنـا الـذي أحييـت فـيـك قصـائـدي
لـيـكـون نـــورُ جـبـيـنـكِ مـصـبـاحـا

وجميـعُ أوردتـي وكـل مشـاعـري
أدبــــاً وشــعــراً راقــيـــاً صــدّاحـــا

يـا راحتـي، تعـبـي وأثـقـل كاهـلـي
إن لـــم تـكـونـي لـــي فـلــن أرتـاحــا

شـبــحُ الـفــراقِ بسـاعـديـه يلـفّـنـي
والـحــبُ سـحــرٌ يـطــردُ الأشـبـاحـا

دارت رحى حرب العيون بمهجتي
وســـلام قـلـبـي لا يـطـيـق ســلاحــا

يا من على صفحات خدكِ موطني
مـــازال حـبــك للـضـلـوعِ وشـاحــا

ع.ع.د

 

[قايـد الحربي]

عنان الدحابيب
ـــــــــــــ
* * *


نُرحبُ بكَ في أبعَاد ،
فأهلاً وَ سَهلاً باسِقةٌ شَاهِقة .

:

تَعويْذةُ العُشّاقِ : لَذيْذةُ الإشْراق ،
نفْثَاتُهَا : غَيْمَاتٍ ،
تَأخذُ لُغةَ النّاياتِ و الراياتِ

 

[حمد الرحيمي]

عنان الدحابيب ...





أهلاً بك كثيراً في سماء أبعاد أدبية ككتلة ضوءٍ تُستضاء به أرواحنا شعراً عذبا...






سعداء بهذا الحضور الأنيق المُغدِق رقةً و روعة ..

 

[عائشة العريمي]

من الرائع ان تصف المرأة بهذا الاحساس وهذا ما راقني في هذه الخاطرة ،

واحسست بعمق كلماتك .

ودمت بود

 

[صهيب نبهان]

..



لقد بلغت بنا عَنان العشق يا عنان



شكرًا كثيرًا لك



..

 

[د. منال عبدالرحمن]

تتشّحُ بالحبِّ و تُغدِقُ على الحرفِ هيامَكَ ليُصبِحَ بُستاناً من الوردِ والعصافيرِ و الأغنيات ..

أهلاً بهذا الحضورِ أستاذ عدنان ,

و شُكراً لهذا الكمِّ من العذوبة و الجمال .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

عَدْنَان الْدَحابِيب ,

والشِّعر هنا [ تعويذة عُشاقٍ ] والْحُروف آيات .
أهلاً بِكلِّ هَذا الْكم مِن الضَّوء وَالْحَدائِق ..وَالْمُرجان والْعصافِير ,
أهلاً بِك .

 

[أكرم التلاوي]

الراقي عنان الدحابيب


في هذا المتصفح وفور فتحه تمتليء الأرجاء بأصوات العندله وشدو البلابل
هذا البوح الشجي والحُب الآسر والفاخر يـُدون على جدران القلوب لتتراقص معه ُ النبضات ويختل توزانها انتشاءا ً به


مصافحه أولى هذه ِ يا عنان , لكنها تـُشعرك بأن هناك قرابه بين شعرك وذائقتنا

لله درك