(( نِثـَـــارُ وَدَع 2 )) - الصفحة 39 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
سطرٌ (تحتَ) المِجهر .. (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 242 - )           »          رواية قنابل الثقوب السوداء أو أبواق إسرافيل.كتارا (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 52 - )           »          ...نبض... (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 4696 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 75358 - )           »          خواطر قصيرة جدا .ابتديني بمسك الختام (كلمة) .. (الكاتـب : نادية المرزوقي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 467 - )           »          غموضك والوضوح•• (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 9 - )           »          عابر حيث ضفاف شجونها (الكاتـب : علي البابلي - مشاركات : 29 - )           »          رجل القش (الكاتـب : منى آل جار الله - مشاركات : 0 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7523 - )           »          عندما تعجز عن إثبات عقلك في عالم لا يصدقك! (الكاتـب : ندى يزوغ - آخر مشاركة : منى آل جار الله - مشاركات : 1 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-30-2009, 07:24 AM   #305
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي


أنا مذ قلتُ أحبكَ أول مرةٍ..
طارت من شفتي أزهار
وانشقت عن صدرِ القفار حقول...!
أنا مذ قلتُ أحبكَ
رقص في كفي الجُلنار
وغنّت في السماء رعود....

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-30-2009, 07:30 AM   #306
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي


ياسمينة مغتربة..
همست لي:
حملت إليّ الريح عطركِ
فأتيتُ أسأل فيكِ عن وطني!!..

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-30-2009, 07:49 AM   #307
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي


البعض أقرأ لهم معلقات وأخرج صفر اليدين...
والبعض الآخر أجد في هوامشهم بقعة ضوء ...

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..


التعديل الأخير تم بواسطة نهله محمد ; 04-30-2009 الساعة 07:51 AM.

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-30-2009, 09:58 AM   #308
نهله محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية نهله محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1187

نهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أجف..
ويتساقط قشري...
ولايبقى الا اللب الذي أنت ( كله )...

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-30-2009, 10:01 AM   #309
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي


كلما قلّبتُ حقيبتي
بحثاً عن كحلي الزِنجي..
أو أحمر شفاهي الخجول...
أو مرطب يدي الثّلجي..
تقفزُ إلي مخيلتي
كجرداةٍ قلقة!!
أيعقلُ أن تكونَ قارورة ( البارفيوم ) عميلتك السرية..!!

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-30-2009, 10:06 AM   #310
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي


منذ متى تشك
بأن قلبي عبقري في مسح بيانات ذاكرتة..؟

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-01-2009, 05:42 AM   #311
نهله محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية نهله محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1187

نهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعةنهله محمد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


حصتك من الذاكرة تكفي لأعيدك في اللحظة آلاف المرات,
خطوة بخطوة مع نبضة,جنباً إلى جنب مع دقّة...
هكذا تعلمت الموازنة بين الضدين من خلالك....

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-01-2009, 05:51 AM   #312
نهله محمد
( كاتبة )

افتراضي صباح الذاكرة..


نهارٌ غريب..
لا أنفكُ فيه عن التفكير ,بك منذُ أن داهمتني نداءات أُمّي, كصغارٍ يتقافزون على حافةِ سريري مرددةً ( الصلاة خير من النوم ),
منذ أن رأيت الشمس تقومُ من سريرها على عجلٍ ( كراعٍ ) نشيطٍ , تمسكُ عصاها النورانيّة ,تجمع بها أغنامَ الغيوم من كل دربٍ ترعاها باتجاه الريح, و تطلق لها عنان المَرْعَى فوق تلال سماءٍ بصفاءِ عينيك...
منذُ تجمهرت العصافير على سواعدِ نافذتي , بانتظار زُوّادات الصباح الحنونة,وكفٍ تُمد لها, مداعبةً صدورها المنتفخة كدرعٍ أَرّيَشٍ ,ينقصه فقط قلبُ مهاجمٍ شجاعٍ مثل قلبك لتبدو أجمل..
مع البكورِ تأتيني..
كصوتِ أمي المُلَبَس إيماناً...
كنضارةِ الشمس في ريعان النهار...
كالعصافيرِ التي أدمنت طََرْقَ رفقي تسولاً لحناني ,تأتي محاملاً بقراطيسَ الذكريات, تضعها على منضدةِ الذاكرة ,وتنسلُّ هارباً إلي الماضي الذي وجدتَ له باباً لغرفتي من آباطِ ذلك التقويم المُهْمَلِ مُذ كُنّا معاً آخر مرة..
لا تكتفي أبداً بمجيئكَ باكراً , كما لا تكتفي بأن تكونَ انعكاساً لشيءٍ واحدٍ يحيطني, فتأتي بأدق من صورة, أهوج من جنون وأشهى من فوضى . حتى عندما أقفُ أمام المرآة, مُسرحةً خُصل شعري بعد عبث الوسائد طوال ليلٍ مكتظ بأحلامي ,أجدني بلاوعي, أمشطُ بأناملي خصالكَ ( المُقصبةِ بخيوط الليل),وبنظراتي, أُوضبُ تقاسيمَ وجهكَ في صدري,فأقضي وقتاً طويلاً أتأملكَ مُغَيّبةً عما حولي ,في حين تَدْعَكُ شحمةَ سمعي, اتهاماتُ أختي لي ( بالعَجَبِ) , محاولةً بصخبها إثارةَ انتباهي , دون علمها, بأني أسبحُ في دواماتِ اللّجين المُخدِّرة, أطردُ أسراب عينيك , وسرابات حبة التوت المتكأة بغرورٍ على شفتيك,واستدفء بالشموع الممتدة دفئاً على خديك , أحاول الإثبات لنفسي بأنك من كُـفرِ نفسي بملةِ النسيان لا غير..
ولا شيء في الدنيا يمدُ لي يدَ الإفاقةِ من ذلك الغرقِ, سوى رنين ذلك ( المغني الغجريّ الصغير ) الذي وهبتني إياه , وكأنه ينتظرُ فرصةً من الأقدارِ تَسُوق إحداهُن لطلبي باتصالٍ صباحي عاجل, فيبدأَ مشروعُ نجدته بنغمةِ حزن يملؤها صوتك , خوفاً من أن تقضي على ما بقي من عمر ذكراك الافتراضي أدوات زينتي الفوضوية, وقنينة ( الشّانِيــل )الثقيلة, التي أسكرت صورتك في حقيبتي كثيراً, كما أسكرتكَ عشقاً وجهاً لوجه..
في كل مرة أضيع فيكَ , وأفيقُ من الضياعِ عليكَ , فكلُ شيءِ حولي قد نَظَّم مؤامرةً محكمةً كي تبقى ـأنت ولاسواك , ( توأم ذاكرتي السِّيامِيّ ) , بعيداً جداً عن عربداتِ الزمن ( الجِراحيّة )....

 

التوقيع




لم يكتب فيّ أحدٌ قصيدة واحدة ..
ولا ربع كلمة !
كنت دوماً خلف كواليسهم أرقبهم يُقرون
بأن الضوء يتسرب من يدي ..
بأن واحة اعتدل حالها عندما كتبت عنها ..
بأن سنجاباً تأقلم مع صحراء عندما غازلته بأُقصودة ..
بأن المسارح غطاها الغناء ونفضت الغبار بالستائر ثم غسلتها بحبري ..
بأن الجحيم سيصبح بارداً أكثر كلما راسلته .. لديهم أمل أن ينطفئ ..


التعديل الأخير تم بواسطة نهله محمد ; 05-01-2009 الساعة 05:55 AM.

نهله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:01 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.