اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـ/ـماء غازي
ياسيدتي سماح , و مالذي أردى القوارير إلا البكاء منهنّ عليهنّ !
و مالذي أرداهن إلاّ تكرار أحاديثٍ و وصايا أصبحت في عداد (النكت) في نطاق التطبيق الإجتماعيّ لها !
حين لا يُعرف رفقاً بالقوارير , على المرأة أن تطيع الله و رسوله وترفق بنفسها .
اسمحي لي ,
وقفتُ مطوّلاً مع ماقاله عبد العزيز بن رشيد و ألق , هذا بالضبط ماتحتاجه المرأة يا عبد العزيز ,
ولا تدري مع هذه الفوضى من يخون المرأة , هل هو عقلها أم عقلها أم الرجل الذي يقف قبلها و يسيس عقلها !
ضعف المرأة و قوتها بإيمانها بقوتها و متى وكيف تكون كذلك , لا أرى أن القوة تكمن في الإستقلالية المطلقة أو القيادة للسيارة
الضعيفة منّا سـ تقود السيارة وهي مقادة برجل أو بفكر يا ألق : )
شكراً يا سماح .
|
أحسنتِ أخية ,
الإسلام عز المرأة وأرد لها كرامتها بعد أن كانت ..
لكن , لن ننفي هنا الظلم الذي يحيف بالمرأة من قبله
ولافرق هنا بين إمرأة متدينة أو غيره , فالمعاملة لاتحتكم بقوة الإيمان أو ضعفه
ولكنه بالتأكيد سيكون سلاح للمرأة عن طريق الصبر والإتكال على الله والدعاء
أما عن التشكي , فذلك صفة ملازمة للمرأة , مهما بلغ منها الفكر والحكمة إلا وتجديها قدلجأت إليه حيناً كنوع من الفضفضة والإرتياح
ونعود لمسألة القيادة ولاأدري لماذا زجوا بهذه القضية الأثرية في المناداة بالرفق لللمرأة
علماً كماهناك من يردن القيادة هناك من يرفضنها ك (أنا) ولإسباب كثيرة أيضاً
ولامن الحكمة قياس واجباتها وحقوقها بإن تقود أو لأ
أختي ارى الموضوع يتشعب كثيراً
وقد يطول إن لم نحكمه بمحاور معينة
كما وجدناه هنا
تحيتي لمرورك العطر