[ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ]

[العطر]

وَ[ خَمسةِ الآفٍ ] من المَلائكة أدعو[ الله ] أنّ يَجعلهُم حُفاظاً لكِ
عنّ يمينك وعنّ شمالك ومن أمامكِ ومن خَلفك .. و[ آآمين يا الله ]

وَ[ خَمسة الآفٍ ] مِنْ الأمُنيات إختاري مِنّها ماشئتِ رتِبيها كما تَتمنين
الأهم فـ الأهم والأغلى فـَ الأغلى لـِ أجمعَ صَوتي بـ [ آمين .. ]
وكُل أحْلامِها .. ورَغبَاتِها ..وأشيائِها الصَغيرةِ والكَبيرة [ ياربي ]

وَ [ خَمسةِ الآفٍ ] مُباركةٍ [ كَلِمة وحَرف وأغُنية ] تَركتِيها لنا هُنا
رَددنَاها .. حَفْظناها .. نتبادلُها كـَ رسائل عُشاقٍ يَحتفِلون بـ كلماتُكِ
في أعيادِهُم .. وأصواتهِم الخَافته وهُم ينأون عن بَعضِهم ..وذكرياتْ نِسيانهم
الأول .. والأخير ..

وَ [ خَمسة الآفِ ] كَلِمةٍ أجَمُعها .. أُرتِبها .. أُلونها .. وأحْشُرها
بـِ براءةٍ في كَلمة [ أُحِبُكِ] وَتأتيكِ بِصوت طِفلةٍ للتو أكملت عامَها الثَالثْ
مُكسرةٌ تـَ لثغها بـِ لكاعةٍ وكأنّها تَعلم أنّها تَتَجه صَوب قَلبك المُرتَبْ ..

وَ [ خَمسةِ الآفٍ ] الله يحفظكِ .. الله يَحفظكِ ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

الثمانية
’’آنية ماء’’
تحت جنحك
( تصلِّي )

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

إحتلفتِ بِي ياعطريّة
بالشكلِ الَّذي جَعلتني فِيه رَائِعة حدّ تقبيل الجميع لِي ,
دسستني فِي صَدرك ولوّحتُ بولدنةٍ ثوريةٍ وسعيدة : أيّها الَمارين لا تقنطوا من الدُنيا فِي قلبها جنَّة , وقد
رُزقت شَرقةً مِن الْسَلسبيل .
لِلتو أرى ( بهجتي ) والله , كان يُباعدها الله عن عيني .. حتّى أفَاجئ هَكذا , بِروُحانيةٍ تجعلني أقول ( آمين يارب )
آمين ونِيتي لكِ , - لَمْ أكنُ أهمُ نَفسي .
وَ( أحبُّكِ ) أنا أيضاً أقولها صَدقيني : بعد أن رَتبتُ صوتي على نَمطِ
الأطفالِ وَ الملائكة ,

 

[العطر]

شايفه هالإنّسان ..
* إيييييييه ..
هَذا أخوي ..
* أخوك ... أخوك ؟
إييييه أخوي .
* شِلون يعني بينكم نسب ..؟
لأ..
* تَعرفينه من قريب ولا بعيد ؟
كمان لأ ..
* سبق وجمعك فيه أمر ..؟
برضه لأ ..
* طيب ؟
ممممممم مدري .. من دخلت أبعاد وأنا أقول خالد أخوي وبس .
يعني لو بيوم قال [ آآهـ ] ورب أختك عطر كلنا له ..
وَ[ 8.888] دَعوةٌ في هَذهـ الليله العَظيمة بأن يَحفظك وَحرفك وإنّسانك لنا ولك ولـِ أبعادك .

شُكراً ياجنة على اللفته الخَالدهـ

 

[ديم بنت فيصل]

أمل مضوي ولا وهج مقفي ؟!

تشابه ضيء هالــنور على عيني ..!

 

[خالد صالح الحربي]

:
العِطْرين .
شُكراً لروحيكما ، وَ أُضِيف لا أدْري " ماذا أقُول ؟! " .
الأكيد أنّي سعيدٌ بكما .. سعيدٌ جِدّاً وَ فَخُور أيضاً .
فَـ يَاربي إحفظهما .. عِطْراً عِطْراً .
وأجعل قليلي في عينيهما .. كثيراً .
وأُضِيف إلى الآن " لا أدري ماذا أقول ؟! "
فـ المَعْذِرَة .

 

[سكون]

افتح شبابيك السـهر...

مليت غفـواتي......!

 

[فهد حمود]

:
رَحّال ,
بين الأزقة ,
يطوي القُرى ,
باحثاً عن همسةِ ضوء ..
!