ذكرى مرور ثانية على النكبــة

[فاطمة العرجان]

أستاذ فيصل

سعيدة بإطلالتك وإطالتك..وكم تمنيت لو أسمع المزيد من بوحك هنا..
"ما لجرح بميت إيلاما"..هذا ما وصلنا إليه..الموت..
لذا فقدنا الإحساس بالألم المتناثر في الميادين العربية..

شكرا لجمال تواجدك

 

[فاطمة العرجان]

أستاذ حمد

أتفق معك ..فنحن من هواة الاحتفال..حتى بتنا نحتفل بالألم..ونحاول ترميم المفردة
ونطلق عليها ذكرى..وسنواصل إحياء الذكرى حتى يكون الرقص على الجرح مناسبة تستحق الاحتفال..
رائعون نحن العرب في تصميم الشعارات..وتجميلها..
نضحك كثيرا على أنفسنا..ففي ذكريات كهذه..ستقام المسرحيات التي تصور الألم وتعيده وكأنه غاب عنا يوما..ستقام المهرجانات الغنائية في ذكرى النكبة وسيقال بأن ريعها سيعود لصالح المنكوبين...
قمة التناقض ..وصف يليق بوضعنا الحالي..
أستاذ حمد..شهادتك وإطراءك بقلمي محل اعتزاز وتشريف لي..

شكرا لجمال تواجدك

 

[فاطمة العرجان]

أستاذة نورا..

هناك المزيد والمزيد والحساب..في ذمة العرب..

شكرا لجمال تواجدك أستاذتي

 

[د. منال عبدالرحمن]

فاطمة العرجان ..

أهلاً بفكركِ و نوركِ ..

الأمرفعلاً لا يقتصر على نكبةٍ مرّت و تبعها ستّون عاماً من الخذلان , و لا نكبةٍ و تبعها مئاتُ الخيباتِ و الانكسارات ..

كلّ دمٍ مسفوك على أرضٍ ما , كلّ قطرةِ عرقٍ مراقةٌ في لحظةِ خوفٍ و هلعٍ على الحياة , كلّ بكاء طفلٍ و استغاثة امرأة , و انكسار رجل , كلّها نكبات كسرت ظهرَ الاحساس في أمتنا , فما عادَ هناك لها من تأثير , نحنُ الآن نتّبع قاعدة , مالي و بعده الطوفان .

للأسف هذا حال الأأمة العربية , و إن كنّا نستبشرُ بغدٍ أفضل , لأنّ الخير باقٍ في هذه الأمّة إلى يوم الدّين .


:

مقالٌ جميلٌ و قراءةٌ واقعية ..

شُكراً لكِ يا فاطمة .

 

[أسمى]

؛

؛
((رأى نواب اميركيون في تقرير الاربعاء ان مشاعر العداء للولايات المتحدة بلغت اعلى مستوياتها بسبب السياسات الاميركية الخارجية مثل الحرب على العراق و"نفاق" الولايات المتحدة بشأن الالتزام بمبادئها الديموقراطية.واظهر تقرير للجنة في مجلس النواب يستند الى افادة خبراء وبيانات من استطلاعات للراي ان نسبة الرضا عن الولايات المتحدة انخفضت الى ادنى مستوى لها في العالم منذ عام 2002،خاصة في الدول الاسلامية واميركا اللاتينية.ويقول التقرير ان السبب في انخفاض شعبية الولايات المتحدة يعود الى ما وصفه بسياسات معينة... ))
هذا الخبر في جريدة اليوم..هذا اليوم.
؛
الصورة معبرة كثيراً.أليس كذلك..!؛
تُرى هل هي مجدية سياسة /نحن لانحبكم و احتفالات ذكرى المرور..
حتى مظاهرات الاستنكار أضحت تُخجل..إذ لاجدوى
فقط.. انظر للأرض أنت عربي/مسلم.
حتى طريقة ندبنا للجراح ..صارت مملة.


:

مُضيئة /فاطمه.

 

[فاطمة العرجان]

أستاذة منال..
مازال الأمل يلوح في الأفق بغدٍ أفضل للأمة..
شكرا لجمال تواجدك أستاذتي

 

[فاطمة العرجان]

أستاذة قيد..
أشكرك على إضافتك المؤلمة التي لا تزيد جروحنا إلا نزفا..
حتى تكرار الألم صار مملا يا سيدتي..
لذا في الذكرى المقبلة أعتقد أنهم سيقيمون احتفالات من نوع آخر يضحك فيها العرب على أنفسهم..
شكرا لجمال تواجدك أستاذتي

 

[عبيد خلف العنزي]

في تصوري انها حالة من العلمنة وصلت بنا الى انعدام المروءة مع الاسف فحتى قطعان الماشية تتحد وتدافع بقرونها عن بعضها ضد الضواري .. نحن قروننا ضد بعضنا البعض .. عجبي