[ يِديْن: دِيْن ]

[عبدالله العويمر]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـ/ـماء غازي

ابهجني رؤية الجديد منك

الشعر وطن يمجّد و يبني أوطان
معشباً بالصدق و الجمال هذا النص .. وصاحبه ربيعٌ دائم

والموت عز وكلنا طالبينه .

السّمَاء
لِحُضُورك ِ أُفُق ٌ يُبْهِجُنِي

إمْتِنَاني

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة

لا مجال للاقتباس حتى ،
صح كلك يارب ،
و الله يعز الدين في حاملينه ..


كل الشكر

فَرحَه
ووجُودُك ِ فَرْحَة ٌ دَائِمَه
إمْتِنَاني

 

[نايف الرحيمي]

نص يشبه العشب
في جمال أزهاره و بهاء اخضراره !

دمت مبدعاً .. وشكراً بحجم الوطن

.

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

هنا وطن الشعر ولحن المشاعر ..

هنا واقع كُتب بلغة بالغة الوعي والإبداع ..

فشكرا لك أيها الباسق الوارف .

الغَالي
إبراهيم
حُضُورك مُمْطر دَومَا ً

محبّتي

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

دَائِماً وكُلّما كَان للحديث نَصيبٌ مِنك أقول :
عَبدالله العويمر , خُلِق معه الشّعر كَتشريّعٍ فِطريّ , لِذا ما يؤرشفهِ من 10 سنواتٍ سَابِقة , يُشبه قصيدة لَم يُكمل مِيلادها السَاعِة الواحِدة فَقَط .
لَيس ذَلك لأنّه لا يستطيع السّلم الْصَاعِد , بل لأنّه بحدّ ذاتهِ سُلّماً صَاعِداً .. أين مَا وضعت عَينك عَليهِ , فأنتَ تَصعد تَصعد ..
هَكذا هُو يُمسك العصا مِن المُنتصف بيدٍ حازمةٍ شاعرةٍ وأصيلة , وكما يَحكِي عنه نفسهِ ويقول ( عبدالله العويمر لا ينتمي لأي مجموعة ) عنّي أقول فِي الشّعر أيضاً :
( عبدالله العويمر لا ينتمي لأي مجموعة ) .

لِذا القراءة لك يَا عبدالله , تَعني التلمذة .. التلمذة التي تُشبه ما تتلمذ عَليهِ الأجداد ..
مِن شيءٍ تُبنى عَليه قِيم , من شيءٍ يُدعى : بالأساسِ الثابت ..

أحييّ الوطن عَلى أخضرك هَذا ..
أخضرك الَّذي يُشبه اللون الَّذي انت عليهِ الآن , وكلّ آنٍ
فِي قلبك

 

[حاتم منصور]

كم أنت سماء للشعر ياعبدالله

وكم أنا حزين لأنني لم أكون من أول الحاضرين

لأحتفي بهذه الروعه

تمتلك زمام الشجاعه وبسالة الأوفياء

لله درك

تقبل مروري وإعجابي ياعذب

حـاتـم

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

مااجمل الشعر حين يكتب بصدق ونقاء كنقاءك ياعبدالله

والأجْمَل حُضُورك ِ يَامِيْرَال

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغشام

,

,

القَديِر: عبْدالله العُويِمر
فيْ هذَا الوُقَتْ الذّي يُوثيِر الحمَاسه لِهذا الوُطن تستَخَرج لنا قِطعهْ وفَاء
لِهذا الوطَن الأحقَ لنَا فيْ هذا الوُقت

الله ينصُر وطَننا ضُد المُعتدَيِن
صَح نبَضكْ

عاطِر التحَايا

دَائِمَا مَاتُخجِلُني بِكَرِيْم حُضُورك
مَحَبّتي يَامحمّدً