مشاهدة النسخة كاملة : ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0
الصفحات :
1
2
3
4
5
6
7
[
8]
9
10
11
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-39fdb93c0c.jpg (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-39fdb93c0c.jpg)
حملة انسِب الحرف لأبيه ..وإلا نازعتك أشباهه.
أن تُنازع الأحرف ..فَ ماذلك إلا لقربها منك حتى مُماثلتها الروح ، ولِ قُربك منها حتى تشبيهها
بطفل نُزِعَ من أمه عنوة ولاتملك حيالَ ذلك من منع../ أعني بالهون إن ثَمَّ اقتباس من عالم الحروف فَكل كاتبٍ يعزُّ عليه حرفه كما روحه.
حملة اطلقتها بعد لمسي لمدى التهاون في اقتباس مقولات الآخرين دونَ نسبها لهم...
شذى. :/
هل نحن نقرأنا لِنكتشفنا،أم نكتبنا ليقرأونا ..و نُعان على أن نعرفنا.؟!
:
يستنطِق الصدق الصادقين بِ خَطْرٍ فقط
فـ كيفَ بحديث..!
وأيُّ حديثٍ عن أمانينا ستُرفع لهـُ اليد مُعارضةً.!
يدي على خارطة أمني و سأُحدثك عن نواياً كثيرة وأُمنيات..لكن قبلاً
أخبرني ..هل جميع الطاولات والكراسي مُتشابهة..وهل ستذكر العابرين
وقصصهم ،وصورهم أيضاً حين تعكسها الاكواب.!
أم هي الحياة..تقول لنا في كُل مرة:
هذه اللحظة عِشتها مرة
ولاأدري متى..!
لِ نُغادر كنزنا المُكتشَف اخيراً بِ خيبة تقول: تكرُّر ذلك يعني انهُ عادي جداً
ويحدث للجميع....
مروراً مرور.. كَ عبورِ ريحٍ في غَسَقْ فوقَ كثيبِ رملٍ مُستكنّ...ما مار منها ولا أرعبتْه.
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-494064eae8.jpg (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-494064eae8.jpg)
http://www.youtube.com/watch?v=hHhgJNHvJVU&feature=related
X
الحِساب ليسَ من ضمن عشرة أصابعنا ،
والعِقاب يأتي من يأتيهـ..
و ال.. لا أدري لاأدري
لكني أكره الإيمان كما أكره الكفر حين تتخالف القِيم..وليست العبرة بهما بل بِ مايترتبان عليه
حين نقول آمنّا أو كفرنا...
قد تموت الإبتسامات العذبة قَبل أن يَصل إليها كَرَمُ السماء.. تبتهل..تبتهـل…
وفي نداءاتها ألم تنقلهُ الريح إلى حيث الآذان المُصغيَة..بأمل و لؤم وألم،
لكن لا أحد يرى بعينيهـ إلا ماهو أمامهـ..بينما بـ القلب أبعد..أبعـد…بِ كثير
وكلٌ يفعل بحسب ما يرى ولسنا نملك تغيير ما يُرى.
تعلم..
جربت ذلك ولم أُفلِح ،كان لذيذا سيئا و مؤلِماً مُدهشا.
.مممم وأستطيع أن أقول أني أحببته..لكني أخفقت.
أ... أحببته بالطريقة غير المتواءِمة تماماً مع مُسمى حُب
كَ أن ترتدي قميصاً لايُناسب مقاسك..أكبر بقليل أو أصغر بقليل..
أنا بالنسبة لي لم يكن أصغر ولا أكبر ..لاأدري كيف ذلك لكن ليسَ مُناسباً
لكني أحببته حُباً لذيذا سيئا مدهشا مؤلما.كيف ذلك.
لاأدري... و أظن أني لستُ مُهتمة.
http://upload.7bna.com/uploads/21f61154fe.jpg (http://upload.7bna.com)
مارأيتُ في عالمي شيئاً اكثر سموَّاً من حُزن في عينيّ قويّ.
نسفُ التفكير جُملةً ...أسرعُ إراحةً للشعور،لكنهُ سلبيّ جداً
و لايبرح يقسو تفكيراً تذكيرا.
"""
""
"
لمحةُ الغيمة تَكفي.. مَطَر
أما علمتها تتشبث بالأشياء الاهم حين تلمح المُضيّ يلملم ماحولها.!
:
كانَ الأمل فعلٌ ماضٍ مجهولٌ فاعلهـ متوارٍ بالتسمية..
و أُقلِّبُ تفاصيله..و لافعلَ ولافاعل.
:
انا وصديقتي فكرنا بِ حل ووجدناه..لكن ماأعملناه
وانتظرتنا تململاً المُشكلة،ثم اختارت المُغادرة
تُرضيها غروراً المُبادرة.!
http://upload.7bna.com/uploads/53e8ce7235.jpg (http://upload.7bna.com)
:
ربما منشأ كلمة لوعة حبٌ بجناحٍ واحد ماطار ولا عانقَ اليأس سلوى.
كتبتُ ذلك اليوم بقلمٍ يُقارِب الأزرق لكنه رماديّ..و استرسلتْ: لاتُمهِلُ
الأيام المواقف انضاجا ولا تُطلِقها أيضاً،لكنهُ التَركْ يفعل.
هنا أنا أوثق للتاريخ حُلماً صغيرا لهُ اطراف من بلور
يبتسم في وجهي كُل صباح ويُذكرني بقصصٍ كثيرة
مازالت بعد..
:
http://upload.7bna.com/uploads/d14141170a.png (http://upload.7bna.com)
...
والحمدلله رب العالمين.
في الحقائق حتى ولو غادرت إلى الـــ لاعودة
. أثرٌ يحكيها أن كانت.
أنا لا أعرف كيف تَمضي الأحداث..طريقتها في التصرف أعني
لِذلك كثيراً ما أؤثِرُ العشوائية..
:
.
الواقع يُجاذبني رداء الاهتمام جداً مؤخراً وحينَ ألتفت إليه ..يصمُت.!
و أُحذّره ..سيفقد مصداقيته لدي هكذا .
جاءَ دوري تنحوا قليلاً..
ليسَ في السماء مُتَّسَع..إلا لي
:
.
اعذرني حتى رئتي لاتجد مُتَّسعاً لأنفاسي...
وأنساك في كُل مرة أشرع فيها في تسجيل المدعوين لاحتفالات أحلامي..
ممم.. حسناً لاتغتّر جداً ليست كبيرة هي ،والجميع يستطيعونها بسهولة لكن أنا أُدمن الحديث عن كل الأشياء بصخب
وأُحب أن أُشارَك بكل شيء..
/ صخبي يُخجلني أحيانا.
ماذا لو رأيتُ أنا وهي تَمضي من بعيد_ تَمشي أبلَغْ
تَمضي تعني الذهاب.!
:
مُضطربة وكنتُ احتدام وسأُصبح مُضيّ
يالنا..كم لنا وماعلمنا أننا...لن نُعمَّر.
أسمى... يكفي سماعاً لي أُعييتُ استنتاجا
لابُد من حقبة جديدة ..لابُد لابُد
أنا أعرفني جداً حتى لو حاولتِ بي تمضيةً،إحداثاً،تغييراً،سماعاً،دهشة،خلوصا
أُرنو للبعيد وأتحمَّل النتائج وكل مايُرافقه مما يستجدّ بِ كامل انا أقولُ ذلك يا أسمى.
http://upload.7bna.com/uploads/20d5154e31.jpg (http://upload.7bna.com)
:
لايُدرِك ذلك لأنهُ صعبُ التوصل ،أدلتهـ دامغة
دامغة.. الأشياء الدقيقة تُكسبها دفئها هذه الدقة
فتتغلَّب على الأكبر الأكبر بذلك ،
لا يُزعج ذلك لكنهُ يبعث على التفكير..
ـــ بعض الأسرار كالأهرامات كل الحديث حولها لكن حقيقتها لاتظهر.
ــ الأشياء الأكيدة لاتقبل المزايدة.
الأشياء الأكيدة لا تحتاج لِ إثبات.
الأشياء..
http://upload.7bna.com/uploads/a886a96dbb.jpg (http://upload.7bna.com)
:
و مضوا.
لايُجيد الحديث عن الأصدقاء أحد.
لأن الحروف في مُتناول الجميع و الأصدقاء الحقيقيين يختارون الصمت امام الحديث الكاذِب.
يقولون :لِ يكُن ..لِ يقُل..لِ يحدث ..لِ ..
آخر العلاج الكي .! ههه واضحك أنا.
http://upload.7bna.com/uploads/56b3d989bf.jpg (http://upload.7bna.com)
:
ومطرٌ يطرق على النافذة والنافذة لا تسمع...........
لماذا الملل يدفع بك إلى الإستزادة من الــ لافائدة حتى تُتخَم
أُريدُ الهروب هذه الأيام ولاأدري إلى أين..في رأسي أشياء لا تُريد أن تكون
،تحدث ..وترقبتها حتى مللت ترقبي،مراقبتي وهي ربما ملَّت،
:
اوف..طيري طيري ياأفكار ..لاأُحبك
"
عندي سؤال : نبيل حين يقول :ياروحي انت متهني ولا بشوق لي مشغول.؟
ماسأل نفسه : ماالذي يعنيه هذا الانشغال، قلق كذا احس.
رجعت أسأل غصب عني،جبرني الشوق واعذرني
ممممم هذه على الأقل أقدر أمشيها الاولى أبد ماتمشي
هههههههههه // ياليل المزاج الإكس :(
اعترف أني حزينة جداً..لكني أرى أن الحزن سخافة
واعترف أني أشعر بالفقد يعبر بين أضلُعي بطريقة أيضاً سخيفة
واعترف أني اود أن أذهب إلى مكان لاأجدني فيهـ..و أعلم أن ذلك سخافة
و اعترف أني أقرِّر ولا أُنفذ شيئاً من قراراتي على الرغم من انها تأتي جدِّية بدايةً وحقيقة بالتنفيذ،
لكن كعادتي اجعل الأشياء تمر بهدوء وبلا تخطيط و..بسخافة.
*اعترافٌ سخيف وثقتهـ لأقرأه في وقتٍ سخيفٍ لاحق.
لا أظن أن كل ثائر جيفارا ناجح.
السلبية مبدأ آمِن مالم تثبت الإيجابية.
النجاح دَرَجة وليسَ سُلماً متحركا يُعلِّل التصرفات.
الصمت السلبي إدانة لمن لا يملك ولاءاً لذاته.
المُشاركة غير المشروطة إقرارٌ يقتضي التحمُّل.
[من السذاجة بمكان وزمان ان تتجاوز لأنك لاترى الإساءة إلا طريقة معذور صاحبها لأنها سبيله
بينما هذه الطيبة تعدٍ سااااااافر، وصمتك الحقير فرص سانحة لأن تُصبح بلا حقوق في اوقات
لاحقة بل وينقلب السحر لتكون انت المتعدي.]
مقطع من قصيدة مترجمة من لُغة اندثرت من عصور. ومات قائلها من الغبنة .
للمُتقنين جداً ...المشي على القلوب.!
لاتفعلوا ذلك أبداً............لله
:
ليسَ لأني احتاج قلبي وأُريد أن أُحافظ عليه للزمن،لكن لأن ذلك يُشعِر بالألم وأناأكره شعور الألم
وأخاف عمق لحظاته وبطئها الخانق،
من المسؤول عن تحديد الخطأ من الصواب في حياتنا وأين هي الرسمة البيانية لذلك ومتى نستطيع الجدال أو الإصمات لِ ثقةٍ في نحن.؟
اقول : ســــَ 1ـ أصمت حتى أتعلم أكثر،2 ـ أُحدد 3ــ اُحايد الجوانب لأعدِل في النظرة ...و أتبحر أكثر اكثر في نظرياتي انا،ولاتُحدِث تغييراً
لعدم مزجها فَ تفقد بعض خواصها ،أيضاً يُطلق على ذلك ذبول حسياً ونسيان أو فقدان قيمة معنوياً..
وَ... نسيت بماذا كنت أُفكِّر..
:
http://upload.7bna.com/uploads/8729b5bafe.jpg (http://upload.7bna.com)
بِ _..0 واسطةُ الأشياء هي،تُلازمها وبها تكون ومن خلالها تقطعُ مفاوز
ليسَ لها إليها من سبيل لولاها_بعد الله.
اما حتى _فَ بلوغُ مرام إن ازفتْ زائرةً مدعوَّة منَّت،أو عابرةٌ مُحتاجة قطعتْ،
وعدَ تمضيةٍ أعني.!
و وَ _..فقارنةٌ نشِطة يجعلها وصفها في اماكن ماحلمت بها لولا أنَّ.
و مع_و عن_ تعنُّ الحاجات رغائب مُحققةً بلا تمنُّع ويفرق بينها أنها
قد تسلُب أو تُسلَب فتجمَع و تتحدَّث بإذنٍ ووعيد.
وتكونُ الظروفُ عزيزة إلا ان مارت بسنابِل شُفعاءٍ ريح.
ونحنُ بينَ بين ... سُعداء بغفلة،وفاتكٌ بنا الحزن حالَ تيقُّظ
ومُمضينَ لها حتى حين.
مرحباً..
قالَ ذلك الوقت مُذكراً الثواني باحداثٍ لاحقة لابُد لها من مُتيقض،
تباً وليست للوقت ولا لِ للحظات ولا الأحداث..بل لِ ظروفٍ بي حفيِّة
اتواجد بها وبي تتواجد ولابُد منّي إذ لاغِنى لها عنِّي ..ولستُ راضيةً أبدا.
و مرحباً ياوقت..آراكَ لاحقاً.
اكتشفت..
كُل شيء يُعتبر فن حتى الجنون،
قديمة_ أعلَم لكني شعرتُ بذلك جداً حتى بدى لي أني الوحيدة التي تُدرك ذلك أو كأني به في جزيرة وأنا وذلك فقط،
لماذا نلوم الناس على تصرفاتهم وهم يجدون لها مبررات جداً.؟و نحن أما فعلنا العجائب مرَّات ولُمنا اللائمين على وقوفهم أمامنا إقناعاً بتغيير.؟
هو ذلك نفسه نفسه ..الشعور بجدوى الأشياء بعد قناعة،
لذلك كل شيء فن حتى الجنون.
يخطئون ليسَ لأنهم سيئين..بل لأنهم لايحسنون التصرف ،
تغيُّر الزمن والمواقف والمواقع والوصول إلى الأشياء بطرق أكثر غرابة وأقل واقعية جعل البعض
لايحسنون التصرف امام المواقف التي يضعهم أمامها الزمن ..لأنهم لم يتدربوا على مواجهتها ولم يتهيأوا
تدقيقاً لها و فقط انتظروا معجزات السماء لِ تمضي الأمور كما مايجب .!
مثالُ ذلك : عالم النت قرَّب الكثير والكثيرين ..لكن لايعني ذلك الإتقان في نتائج هذا القرب بلْ _خبط عشواء_
أثّر جداً في المادة المعمول بها لدرجة عدم الإتقان.
والأدهى قبول ذلك من المُتلقين لِ يُصابَ سقفُ الطموح بالتقزم .
اليوم كُنت أطلع على تصويت أفضل مدونة في العديد من المجالات..وطبعاً كنت معنية بأفضل مدونة عربية ومعنية أكثر بأفضل مدونة عربية ساخرة
و باغت هواجسي سؤال : الخطأ التلقائي من المُرسِل الفاعِل في هذا العالم ألا يُعدّ ثقافة مروجة بطريقة سهلة جداً ومُتناولة ..من قبل المتلقي البسيط
التراكيب قبل الواعي إدراكا وسنا.؟
و اليوتيوب خير شاهِد..أو مثال آخر ومن زاوية ثانية.
http://upload.7bna.com/uploads/9973bba558.jpg (http://upload.7bna.com)
ليسَ بالضرورة أن يتواجد الكتاب للقراءة.. مآربنا فيه عِدة
تُضافُ إلى فضلهـ وتزيد من قدرهـ..منها أن تدفنَ وجهكَ
فيه حالَ حاجة لِ دفء مُتلقي..فَ لستَ وحدك من يتلَّقى
وليسَ وحده من يُلقي، ويحفظ لكَ وردة غادرها الماء جفافاً بعد أن
لازمها سرياناً..فاخترتهُ لها حافظا..وإن سلبها إحكامُ الحفظ
نظارتها، وأيضاً بعد الدفء حالَ البُكاء هُناك الإشغال
حينَ كآبة..فتنسى الواقع وتهيمُ بدُنيا أحداثهـ وأخباره وماأتى بهـ.
الحمدلله على نعمة الكتاب والقراءة والنظر...و الشعور بالرغبة بالقراءة
إذ لايتسنى ذلك لِ كل أحد.
.........
هي تنهيدة..ثُم
أنا مازلت أنا..لا أقول ما أُريد أن أقول وأقول ما لاأُريد أن أقول..
..؟
هكذا ببساطة يكون..يتجلى كَ شمس لاتملك إخفاءَها بأصابعك تبزغ من بينها حتى تكاد تُخفيها هي بوهجٍ منها آخَّاذ.
.
أنا ماذا أفعل وأنا ألمحُ عند آخر المنعطف ملامحا يسلبها الهدوء الوجود..،
هذا ليس مهماً وبحسب طبيعتنا تكون: 1ـ تصرفاتنا 2ـ ردود أفعالنا
3ـ تأثيرنا وتأثُّرنا.
الأهم..أن تفعل قناعتك وتنظر بعين من ثقة لمن هُم بحاجتك وتكون
فاعِلاً جداً حين تتوسط الجملة الناظرة إليك بأمل.أمل،أمل
أمل..أمل..
...أمل
الزائد فائِض .
ـ الناقِص …مُكتمل أجل..حتى لو لم يقتنع أحد،العبرة بالشعور الأخير أو بـ ما يصفي عليهـ… الناتج.
المُذهِل مُخجِل..حينَ تسطع عليهـ الشمس.
و المُتسربل بـ أيِّ رداءٍ كان..سيكون وبال ،مالم تنفضهـُ النية بمنفضة التجديد الدورية.
ـ الصامت مِهذار لكن خلفَ جِدار..لايجرؤ خوضَ حديث بحظور من سيقول لهـُ بالهون.
ـ المُتحدث يُطيل النظر في الوجوه لِيُحدِّد الجُملة التالية..!
ـ الفاعِل يغلي من الداخل ..والخارج يشتكي البرودة و جمود بعض الأعيُن..!
ـ الآمر يشرع بالتأنيب دونَ فهمٍ للواقع..كمن يقشعر بدنهـ من أكل الفقراء للنمل وبينهـُ وبينهم مائدةٌ عامرة
وتلفاز..يحجزهُ عنهم ويحجبهم عنهـ.!
ـ الواقع مُخادِع..والأقدار مكتوبة لِذلك تتشكل اتجاهات مابعد الصدمة.
ـ الغيب مستور وينجو من اتخذَّ من الماضي دستور.
ـ ابتسامتك لاتعني رِضاك ،وضحكاتي لاتعني سعادتي .
ـ نوايانا ليست مِكنسةً للأحداث بل ريحٌ تأتي بها.
ـ قلوبنا ليست طائرا يتبع سِربا يرحل قُبيلَ الشتاء..لكن شجرةٌ من المُعمِّرات تتواجد في كل الفصول.
ـ أمانينا ليست بوظة يُغيِّر تشكيلها الجو..لكنها طموح يُعمِل فيه كُل تأثيرٍ تجميدا.
ـ الحياة ليست كما تبدو …. \
هُنا الخُلاصة ...، ولتُفكِّر معي يانيوتن في مسألة جاذبية التفاحة.!
خلف رواية المُراهقات التي ابتعتها لِ سببٍ ما واخفقت..كتبت:
كل مانسمعه في الأوقات اللاحقة ويحل محل اهتمامنا..ليسَ بالضرورة أن نكون نسمعه
للمرة الأولى..لكننا لم نشأ خوضه كما استقر داخل قوقعتنا السمعية..حتى وإن تسرب ببطء
إلى حيث قناعاتنا،أعماقنـا،يأتيه وقت ويكون هو الصوت الأكثر وضوحاً..فَ يصل كما لو أننا
نسمعهـ...لأول مرة.
نضطر حينها لمواجهته..بصمت المُذعنين أو صُراخ المُعترفين بالخطأ، وقد يكون ذلك بارداً،لطيفاً
مُنعشا..كَ خطواتٍ مُتعبة فوق عُشبٍ رَطب مابرحَ أن فارقهُ لثماً مَطَرْ.
أن ترسم بسمة في يومٍ ما باكٍ ..فلا يلحقك عليها قلقٌ أبداً فستكبر يوماً تلك الرسمة..
البسمةُ أعني..البسمة.
http://upload.7bna.com/uploads/8bde2b60ba.gif (http://upload.7bna.com)
:
و سَتُصبِح يافعةً جداً..وعلى وجنتيها سَتُلفي الجنة
وأسفلَ خُطواتها انطلاقةٌ عُظمى لِقوس قُزح،
و ستهيمُ بعينيها قبل أن تَهِمَّ بسماع حديثٍ تُلقيهِ عيناها
ويُعيدكَ صوبَ ديارك...صوتٌ كالبلورات تتلاطف مُحدثةً جُلبة،
تكبُر..تكبُــر
وستبقى تُبادِلُكَ الإيحاء وبعينيها نفسُ النظرة.
أنا آمنت بما علمتْ.. الآن
لماذا بعض الأحداث حين تأتي تأتي مُتتابعة..كَ جبلٍ ثلجيّ شَعَرَ بحرارة
فانهمرَ فجأة..تأتي وكأنها تتآمر سوية ، فَ تتساءَل لِمَ يحدث ذلك .!
عنِّي تأتي أسئلتي بلا وقفة للتغيير أو التتبُّع ،ُيُسمى ذلك:
_التأثير الجمعي _ ولم تستوقفني كلمة جَمعي بقدر مااستوقفتني كلمة
تأثير .. فَ خِلتها في مكانٍ خاطئ إذ كيف يكون تأثيراً وهو حادِث
مُتأثِّر بماقبله..إلا أن انتظمنا نحن في ذات المنظومة بانتظار دورنا
في التأثُّر ومن ثَمَّ التأثير..ولاأظن أننا سننهمر بتأثيرٍ جَمعي مرة إلا
في حالة فَرَطْ الشعور المُتخلِّف من ضغط..كَ قولنا:
ضغط إثرَ انفجار،الدارجة كثيراً.
وهذا قد يُفسِّر معنى التأثير الجمعي والذي لازلت غير مُقتنعة بأسبابهـ،
مممم نسيت أن أقول أن سلسلة الأحداث اللاحقة لابُد وأن تكون مُتشابهة
وإلا لايُسمى تأثيراً جمعياً.
مرة حَدثت لي عدة مواقف متشابهة في أسبوع واحد وكان ذلك غريباً ومُضحكاً جداً،
قبل عدة سنوات كانَ ذلك ، كُنت في المرحلة الثانوية مازالت تراودني فِكرة في أن سبب
ذلك خارجي ممم أثيري ربما.! بلا دهشة رجاءاً فأنا نسيتُ الأمر .
http://upload.7bna.com/uploads/42663d59a8.jpg (http://upload.7bna.com)....
_ لِمَ الأشياء تبدو مُرتبة اكثر من اللازم.؟
ووقت استيقاظي مُغاير للعادة..و حلمي امس لم يظهر مع الأحداث رغم ظاهر حتميتهـ..
والسؤال الغريب الهرميّ الهيئة..لِمَ بدا مُقلقاً ؟!
سيء هذا ،والأسوء حديثك الشرائطي الهبوب..كأعمى يسقط من عَلِ..يديه في الهواء ولايلمس شيء
يتحيِّن فقط صوت ارتطام جسده في الأرض....
مممم الأشياء المُرتبة.. زالت غرابتها الآن..بقيَ أن .. آآ صح ماذا لو كانَ ذلك عادياً جداً
حسناً.. كثير من الأشياء المُقلقة أحايين تُصبح وهماً مُفزعا بدايةً ومضحكاً حال انتهاء..كَ وحش بحيرة لوخ نس .
#
ذابَ الحبلُ في يَدي ولم أعقِدهُ بعد في رِجل الزاجل..لِ يطير..
ومعهُ مانويتُ أن أقول.!
وحينَ نزعتُ من شعري واحِدة لأعقِدْ بها ما في قلبي..
كانَ الزاجِل قَد استوى طائِراً في السماء.!
وحينَ أدار رأسهُ ناحيتي..عَلِمَ من عينيّ حديثا فَ عاد.
:
..لم أجد ما أوَّد قولهـ..!
فأومأتُ لَه أن:
بِ حفظ الله غادِرْ.
http://www.anageed.com/upload/uploads/dde9ee72ac.jpg (http://www.anageed.com/upload)
إن خذلكَ قرارٌ مرة فلن تخذلك دمعة،
حتى وإن وُصِمَتْ بالخنوع ، اليُتْم ،السلبية...
إلا إنها حينَ تنوء بضمها عينك فَ سيكون أعتى ما تستطيع انحدار
وآنذاك سَ يكون الكثير إذ أنَّ دافعها جيشُ جرَّارٌ في قلبك..يَخلِفها الأمانة
ويُكمِل الطريق ..
وكانت قاسية مُمسكةٌ بِ زمامِ أمرها فدُهِمَتْ حتى انهدمَتْ.
و كانت..
و كانت...
وبعضُ الحديث يزولُ وقته ف تُنتزع عنه القيمة.
||
على الرحبِ والسعة }
إجابة مُنبسطة التباريح جداً لِ : شُكراً لتدمير حياتي.!
كما أن : رحلة موفقة }
إجابة لِ : سأُغادر إلى الجحيم في طائرة الساعة السادسة.!
زمنُ الغرائب ... هه
وليتنا كُنا نملك أن نَعبَث.
لَ عبثتُ بـِ خطِّ الخُطى حتى تخالَف..
و..لَ نكثتُ جورَ الجرح حتى تآلَف...
و... لَحثوتُ التُرب حتى جُهِلَت الألوان من بعد تميُّز....
و....لَ علمتُ أسبابَ الأحداث بِ نية معرفة وهي ببغية عَبَثْ.!.
ياااه مازلت أقولها..بينما انا من يحتاجها بشكل عجيب، مؤلِم وطعمه يُخلِّف شعوراً سيئاً في روحي.
لا ليست القضية أني أحتاجها..أنا أعني أني أبكي وأنا أقولها بينما لاأستطيع أن أكون بقدر ماأقول
بحجمه، بــ كامل العدة والعتاد امام المواجهة..لِ قدرتي من عدمها.
كلمة أبكي..لذيذة، ملمسها مُهدِّئ، وانا لاأدري..لاأفهم
أو بكامل فهمي ودرايتي لكني أُمثِّل التناقض الآن.
شيء مُريع لكن ليسَ بالقدر الصعب ،بل.. حسناً هذا يكفي
تناقض الأشياء قبيح صفيق ويبعث على التحسس حتى.
لاتضع حلولا ناقصة او مؤقتة لأن كل شيء يترتب عليه شيء.
_ لا يكمن التميز بنوعية الإختيار ولا بالملكات الطبيعية الموجودة فينا أصلاً
وليس لأني أحسنت الإختيار أكون فُضلى مثيلاتي..ولا حتى لو اخترت الأفضل ،الكل
يستطيعون ذلك ولايعني ذلك تساوٍ في التميز ...
لكن مكمن التميز في الحفاظ على الكبرياء ،
مافي داخلنا ، الثبات على قناعاتنا ، والوقوف على قلوبنا بجنون لايُماثَل..
وصمتنا الواقف امام الريح ..القاسية جدا حتى التفكير ثانية واحدة من كل
ستين ثانية بالهروب حتى الــ لاعودة،
قُلت هذا وأنا مازلت مُتشبثة بي كَ مُتميزة جداً.
وفكرت أيضا بأشياء منها أن اختياري يحمل من السلب الكثير .
تميز أيضاً.. ههه.!
:
نتجاوز الكثير ونحيا بسلام ..لكن هُناك من الكثير بعضٌ لايُريدنا أن نتجاوزه
أو بالأحرى هو لا يُريد تجاوزنا.
.
أُريد أن أُكمل مابدأت.. هل ذلك ممكن.؟
ربما يدفعك للصمت عدم قناعة.. أو عدم رضا
لكنك مدفوعٌ أيضاً من جهةٍ أُخرى وتتوقع أنك ستصرخ مرة
مرة وستكون الأخيرة.
حسناً لأني مُميزة فسأترُك خياري الـ أُحبهـ للمتميزين الكُثُر و أُبقيني وَحدي
أُحبني هكذا جداً
و عادة زماني كلما طاب هوَّن.
مساء الخير
أنا أعلم وليتني ماعلمت ليسَ رِضاً بِ جهل بل قناعة بِ غفلة بريئة.
أنا أعلم والمشكلة أني أعلم لِ ذلك ليتَ الحديث مابَرَحَ الهواجس لِـ أبقى بين زاويتي
ظنون بِ علَّ وعلّ..
و هي الظروف لها ألفُ ألم ٍو أمل.
:
الناس تتحدث عن حُب وانا عن صداقة ، والله يدري أنها عندي _بمليون مرة أهم.
وليسَ لي في ذلك حُكم لأقول :
بل الصداقة أفضع وقعاً حين لاتأتيها بما تشتهي الريح،
لا أعرف ماذا أقول ولاأجد سوى : أووووووووووصْ.
فلن يُجدي أي حديث.
......
رأيتني وأنا أمشي وألفُ روح من بين يدي تنفذ وبعكس اتجاهاتي تروحْ،
وفي رأسي ألف فكرة وفكرة ..و لا أدري أيُّ مُستقرٍّ أخذَ الناس..
سوى أني أُحاوِل عكسَ سيري عسى أن أُوافِق صُحبة..
لكن فقدَ ذلك أهميتهـ..و فقدتُ رغبتي جداً.
و رددت ..رددت ...رددت
الله يذكر ذيك الأيام بالخير.
:
هذه الأيام أحببت قصيدة خالد الفيصل استكثرك ... جداً.
وليست بصوت عبدالمجيد..آنذاك ستقتلني حتماً.
.
لا ادري ماهي مُفاجأة الأسبوع القادم يا لولو..
لكني بربي أأمل وأُحسِن الظن.
ضُميني أُريد أن أبكي دونَ أن تسأليني..
هل لي بي ذلك يا حَنين.؟!
:
ياحنين..أناأكبر من أن أبدو كما أنا الآن ولو فعلت لَ بكتْ غَدي
كيفَ وفي عيوني ضَعفْ.؟!
لا لا ..لا تصمتي رُبما قراري هذاأغبى من أن أمنعكِ من السؤال
فأنا أتحدث اكثر في كل مرة تُحادثني فيها العيون ..نظرك يعني
استمطار حديث وصمتك يعني احداث ربكة ،و أنا لستُ من تعابيري في مأمن..
لو أن المنطق اختار الحرب لاختارت الفلسفة السلام و لو كان السلام جُبن
والحرب تهور فما الوسط بينهما على مر العصور,.؟
:
الحضارة،التقدم،الواقع الإنسانية الاستقامة الحكمة..
أسألُني و تصدّ عنّي حيرة ًالإجابات.
مازلت مؤمنة جداً بحكاية العلاقة بين العرض والطول والتي تُشبه التوازي أيضاً
ففراغ احدهما يعني اكتناز الآخر ولذلك يكملان بعضهما جداً ..إذ غالباً الغِنى
يعني الاكتفاء وفي حال الحاجة المحضة فالأولَى أن تكون من الإكتفاء المكتمل.
||
بعُدُ القُرب و قُربُ البُعدْ
يُحكى أنَّ ..
|
يتَّهِمكَ
الليل بالظُلمة،
و تمسَح جبهتها
الشمس تَعرُّقاً من حرِّك
و تدمع عينا القمر من بثِّكْ..
وتصرُخ بهبوبك الريح استنجاداً ،
وحفيفُ الأشجارِ ينوح ..بأنتَ القسوة
وبُنيَّاتُ طريق الصدق يبكينَ فِراراً من بطشك..!
و ذهولٌ أنت..إن كُنتَ لِ نعتِ الأشياء بأهليَّتِهــا تتسمى..
http://upload.7bna.com/uploads/fb95fd4f04.jpg (http://upload.7bna.com)
|
قُربكَ خُطوة إشراعٌ أبرأ من قَطرَة،
بُعدُكَ خَطْرٌ لِ حديثٍ بخيوطٍ تتدلى.. .
و دُخانٌ من أبناءِ النار،بارٌ بـار.. لكن ينسى .!
وسفينةُ قَيدك تتحدَّث أن آنَ أوانُ الإبحار.
قُربٌ بُعدْ..
أوراقٌ
تتساقط
و خريفُ
الإلْفِ
لها
رمْسَ ــا
|
ذِكرى الإلْفْ تَكفي أُنسا
إن ثَمَّ سؤالٌ عن أُنْسْ
أو عَلَّ..
قد تفتح عينيك يوماً وأنتَ كرة يركلها العالم صوب مرمى مراميهم..
تحقق تحقق تحقق ببساطة لا تسعى لذلك أي انتبه..أعني دع عنك حديث
الجزء الفارغ والممتلئ من الكوب.. وأنظر إلى المكر كيف يتمدد حين تكون
المصلحة هي الطاغية حضورا
حسناً..الحديث الكثير مُمل حتى لو كانَ جميلاً أو ذا أفكارجميلة.. بعضها
يأتي بين حنايا السطور محشوراً جداً..لذلك ظلمُ له قتله
بِ انحناءات كثيرة، المهم ..كُن أقوى لكن ليسَ بطريقة الصراخ ...
لا.. لايُجدي ذلك أبداً سوى ألم في حبالك الصوتية،
اللوم ..مؤلم والعذل قتلْ والكبار يتقنون ذلك جداً..بطريقة تجعلنا نُسيء
لهم دونَ قصدٍ منا لكن هم يدفعوننا لذلك ،لذلك أقول دائماً الضغط طريقة سهلة
جداً لنبش الأشياء بلا نية إستعادة نظام...
الكرة المركولة تعرف زوايا المرمى اجمع لذلك باتت تصرخ لِ تُعانِد الهواء
فتتغير زاوية انطلاقها بمقدار 180... ولاتهتم إلى أين سيكون الإرتداد
حسناً.. لاشيء الآن سوى الشوق الغبي المُتردد بين جنبات الروح كثيراً.
و يُتقن الكبار الضغط ليكون الارتداد شاسع البُعد والمدى
الكبار :بأعيُن من يعنونهم أعني.
مساء الليلكْ : فقد هيبته ،
وأنا ملامحي في قلبي.
ا...
الصبح: تبدى ك زفير ،
وأنا وقفتُ أمامه.
ا…
الرداء الأسود في روحهـ صَقيعْ حتى لو تبدَّى بمظهرٍ دافئ.
ا…
يسرقك منك النوم…أجل
لكن…يحتفظ بآخر لحظة ليوافيك بها صباحا
لدي ما أقوله ولم أجد مكاناً مُناسباً بعد ،
اما الزمن فلا أدري إذ ليست القضية جمعٌ وحديث..
بل فُرصة وصُدَفْ.
|
أينَ من
يااااااه وأصفعُ السؤال قبلَ أنْ.
لِ يُبادِر بالصمت..
كي لا يُقابَل بالمُقتْ.
|
اللبلابة الســــــامّة..قصتي لما بعد النوم
وليسَ قبلهـ.. إذ الأحلام المُزعجة قادمة لا محالة.
ولستُ أظن لُطفا لأضِنَّ برحمة.
|
الوقت يُحبني لكن يتعامل معي بِ عدل
ولا رجوىً تشفعْ ولا بسمة.
|
لدي قِصة.
تؤرقني جداً.
http://www.youtube.com/watch?v=QR2sz-ceeKk&feature=related
:
القلم أصدق من الأصابع وإن تاهت ماتاه هو،ولو صمت الخاطر بعد بوح ما خرجَ منه بقول مايُقنِع فيكفي القلم نزفه على
صدر الورقْ ..ولو مااتضح منه حرف أو كلمة.!
"
ولا أنا خابر خفوقي ما يمدّ إلا الثمينة وان بغى يغيض الثريا قعد القمرى مكانه.
"
لمن لا يفهم ماأقول:
أنا لاأعني ماأقول ..لكن أقول مايُعني.
http://upload.7bna.com/uploads/6bb5f2e4dd.jpg (http://upload.7bna.com)
:
و يُضحككَ السترُ حين يُغريكَ باستمرار..فَ تستهينُ به وهو يستدرجك.
و تعظم في عينك اللحظات حين تتذكر ملمسها الناعم فَ تغويكْ.
ويُشكِل عليك الحاضِر..
فتتساءَل من أيِّ مأمنٍ سأُؤتى..
و لا جواب إلا االتربُّص
و لا يُريح ها ها ها ولا يُريحْ..
يُهيلُ تُربَ الظنون..
ف تُسَدُّ آنه عتبةَ باب التباريح.
ويلٌ لهم مما يظنون..
وكأنَّ الغيب مكفولٌ...أوَ يُشيح .!
أوَ يُشيحْ.؟
أوَ يُشيــحْ؟ّ!.
:
http://upload.7bna.com/uploads/9c43b6d5ea.jpg (http://upload.7bna.com)
:
حينَ تصمُت فذلك يعني : لا انتظر شيئاً ..بادلوني الصمت رجاءاً،
وهذا بنظري أرقى أنواع التعفُّف.
الصمت..
لايعني انتهاء الحديث ..بلْ
بُكاءه على اعتاب العَتَبْ.
"
الرفض يعني الصد أحياناً والاكتفاء أحايين.
:
عدم التعليق لايعني افتقاد المنطق او عدم وجود الرأي.. بل الصمت عن. ،وهو صِفةٌ جليلة أُكبِرها جداً.
:
.
:
هذا يكفي..
لاتتصنعي الصخب وفي داخلك هَسيسُ نارٍ تهمي..
وأكتفي..لأنهُ لابد...
لابُدَّ مِن إشاراتٍ لا تُنسى في مُفترقْ كُلَّ الطُرُق.!
قَد تكتب لِ ترتاح وقَد تكبِتْ لِ تكون مرتاح أكثر،
ولطالما وجدتُ راحتي في جمع الحروف تحت مسمى حديث..
الآن نتخاصم انا والحروف أُلحّ عليها بذاك الحديث وتًلحّ علي......أن تغترب
وأنا.؟!
أينَ أذهب يا حروف..؟!
حين يسأل أحد عنِّي فقُل:
تلك الهاربة....؟غادرت وقالت أنها لن تعود.
حينها ستنظر عيني صوبك بِ شُكراً وسيتجاوب مع شُكراً بهدوءٍ ..دَمْعْ.
خُذها و لا تُعدها..فكرة .
نادمةٌ على وجودها،لاتحمل من الألوان إلا الباهِت
تَصيح علَّ سامع يُرعيها اهتمامه، حدسه ..
أو يتكهن لها مُستقبلا
أنا تراجعت..إذ ليسَ كُل ما يلمع ذهبا.
و كلي إيمان أن الأشياء التي تفقد بريقها حينَ تغيب الشمس
زائفة.
زائفة....بكل بساطة
ـ لا تقدم وجهات نظر الآخرين كدليل.
أجل.. قالَ ذلك النصفُ الثاني من ربكة الوقت ..وأنا أقتنع دائماً بالآراء التي تتلو التقاطَ الأنفاس
http://upload.7bna.com/uploads/b49b7a8bc7.jpg (http://upload.7bna.com)
هل تضحك من تعبير بالدمع.؟
أنا حتى الضحكة لا استطيعها إستجابة لِ ذلك..
فَ كيف لو كانت تعبيراً ...لِيكونَ الدمع.؟!
حين تُردِّد أبيات لِ شاعِر ما تستجلب دمعك بعد شعور ،تستسخِف جداً
كتابتها كتعبيرٍ عنك، ولا يجلو ضبابية دمعاتك إلا حَكيُك أنت..
وددتُ لو كتبت ما يُصوِّر شعوري جداً _الآن لكن [لكن] اللئيمة
مازالت تطوِّقني حتى أحسب ألف لحظة ولحظة تسبق
وتتقدم ماأقول....0
[.....تدحرجنا الدُنيا إمضاءاً..ونمضي
وتطبع على وجهـ لحظاتنا قُبلَة الأحوال أحداثا،
أما أنا..فأرسم بسبابتي جناحين لآهٍ من بنفسَج ،
تغمَّق في كل مرة تصعد إلى أعلى السماوات..
كانت حينَ انتشار تترصد صدورا ما شَقَت،
وما وجدتها و لاعادت..
ياه يالها من لِحاظ تُظلِّلها عذوبة الأيام الداكنة
و رقة الحيلة الحزينة المغلوبة ،
تستنفر بحثاً عن إبتسامة تُراقصها
وما مِن إبتسامة..سوى ثلاث او أربع صفراوات
هائمات تُساءلهن ويتناظرن جذبا
لحديث..هه هه لاندري.!
وفي التفكير الاول محاولة بينما الثاني استيعاب
والثالث تجربة ثم يقين إما بِ نصرٍ أو..وَجَل هزيمة،
ولا شيء يقينيّ الحدوث إذ لانتائج مُعلَنَة ....
إن ثَمَّ خيارات فَ هي لَك مجاناً وبلا فوائد،
بالكرم لن تجد ولن يجدّ في الكون أحد أجدى مني،
ولاأدري أيُّ رحمةٍ مُسداة من قلبٍ من حجر ،أحمق أيضاً وبسيط
كما أعرفه ..أعلَم أني وعلى صعيد المحسوسات لن أخسر شيء ،لأني
مُنذُ القِدَم أعرف كيف أتعامل مع الحياة ،بشكل جديّ جداً ولم أستعملها أبداً لفوائدي أنا
وَحدي وكُنت أُكبِرها أيضاً ..أعلم أن حديثي سَخيف ومتوتر ومُتداخل ككلمات مُتقاطعة في جريدة بائسة
أخبارها بائتة ومكررة وتُعاد في الأسبوع مرتين .. لكن هو مافي قلبي الآن وما يَرِد وما يخطر ، تذكر أني كنت ومازلت أُدوِّن بسرعة كل مايجول
يجول يجــول في خاطري.. لاأشعر بفداحة..أياً كان نوعها لكنِّي أشعُر ببساطة بريئة كُلمَّا فرقتها بأصابعي عادت لِتتكثَّف.. لدي عبارة لأختم بها ما قُلت
لكني بعد أن أطرتها أصبحت فاقعة جداً رحمتُ معها البقية... لِ شحوب علا مُحياهم أجمعين ،
لغز هذا ولستُ معنية بأحد ليفهمه...
"
السخافة _ هذا الأسبوع تُلاحق مخيلتي وتدخل في كُل الأشياء ...!
ممممم..كَ :أعلم بأنَّك الاوفى إطلاقاً وأنت الخائن الأوحَد
تناقض يسلب الفِكر المنطقية ،لا الأولى بل الثانية ولن يُغادرها
إلى الثالثة..إذ رُبما مِقصّ الحدَ لها راصِد..ليسَ رقيبا بلْ حاسِد
كالمحسوسات..تُنهي الإحتفالات البيضاء بطريقة اكتفينا،أو ازعاجٌ
للآمنين ،أو هل يُسمى ذلك فرح.؟..أنا أقِف مشدوهة أمام الدُنيا
وضاحكة،شاعرةً بالغرابة جداً.. لاتفي بوعودها و قد تفي بطريقة تُماثِل مثول اللحظة..
تلك بنت الزمن الصعب إن سَبَقَ وقابلتها..
وأرسم خطَّ التفاؤل حينَ أتوقف عند حديث أخت صديقتي
حين كانت تقول : مابال اللطائف الطوافات في الليل تندى بعذوبة
و أُطالِع ساعتي استحثاثا… أو يغلب عينيّ النعاس ليُسْلِمَهُ إلى قلبي.......]
~
أنا أسمي شذى.
أماأشعركَ الشوق مرة بالغثيان .؟!
أنا هكذا إن لم يحصل ماأُريد ... وتزيدُ الحالة إن تأزمت الأمور .!
ولله في جَعلي قنوع حِكمة..إذ لو لم لأنحصرَ الكون في بوتقة مزاجيتي وتعلَّقت الدُنيا بِ بؤبؤ عيني
لِ تتأكد هل انا راضية ام لا... لكني قنوع وأُؤجِّل حالات العُسر حتى إيسار..حتى إيسار.!
...
لا تُعجبني حالات الثقة بقدر ماتعجبني حالات الصدق المُشمِس.
مممم مامعنى الصدق المُشمِس.؟
أعني به ذلك الذي جففته الشمس وصَدَح تحتها بِ نقاء..
بلا رطوبة دَبِقَة تفوح برائحة التآمر والكذب.
أمس قرأت مدونات قديمة لي ،
كُنت أحاول قراءتي أكثر بتصور الزائر الغريب لأفهمني الآن، أعني أقرأني سابقاً ،لأتصورني الآن
بجميع تطوراتي سواء الإيجابية أو السلبية ولابُد ..حتى وإن كرهنا زاوية عدم اكتمال شروط المثالية :/
مؤخراً أصبحت أرتاح لذلك اكثر و ممممم حقيقة ارتفع صوتي أكثر بالرغم من افتراض العكس لحتمية التمكن ،الاقتناع ، النضج اكثر،
أمس ، امس ، أمس.. ولَحِظت أشياء بقت معي طوالَ النهار ماأقنعني حيالها شيء...أي شيء..!
جريان البحر المالح يُشعِر بالطمأنينة أكثر بكثير من ركود النهر العذبْ.
قُلت هذه العبارة وأنا أفكر جداً بجدوى المخبَرْ أكثر بكثير من المظهر،وعلى جميع الأصعدة حتى لو كانت المُقارنات بين أطفال
كشيء لايحتاج إلى الدقة الأهمية ال.. القلق.
مُمسكة بزمام الدهشة وهي تظن أن جفني العلوي مُثقلٌ لها بامتنان
و أن أهدابي حينَ لا ترتفع شوقاً للسماوات ..بسبب خجلٍ منها
:
الدهشة رفيقةٌ لئيمة..لكنها ...لكنها على أية حال رفيقة .
.
تظِنُّ عليّ لأنها تظُن أنِّي وهي مُخطئة وأنا مُشكلتي لا أُحب التبرير فأصمتْ.
أيضاً هي رفيقة و أيضاً على كُل حال احتمالها لايُسبب لي أزمة .. وهي تهون جداً
أمام الرعب الذي يُسببه التفكير ،مجرد التفكير بطول ومدى حياة الناس خلف الأقنعة.
وإن طمأَنَ ذلك فَ من أجل التبيُّن فقط لِ ألَّا تُصيب قوماً بجهالة...فَ تندَمْ.
الله يعين بس.
8
أجرب
ماأنفكَ سهمُ الأمس يُحدِّث قلبي،
فيؤلمهـُ حديثهـ..إذ أنَّ ذلك ليسَ بوِخزٍ ولا همسٍ ولا نجوى...
بل ألمٌ ألمَّ فأجرَمْ.!
.لو أن الدنيا ..تملك مرآة كُبرى تضعها أمامها دائما..لرأيتني وأنا
أتسكع خلف نوافذهم..
وحين يطيلون النظرإلى شَخصي...أضعُ كتابي على وجهي.
لو كان العقل يشعُر...هل تنحلّ عُقَدْ.؟!
الناس لاتختلف في قول الحقيقة..أبداً
لكن تختلف في فائدة هذه الحقيقة.. لها هي خاصة.
.ياريع منطِقْ الوردْ حينَ يحكي شذىً ويجاوبه الصدى بندى.
"
وتطوي على أضلُعِك جرحاً قديم ،لاينفك يلتصق بك
ولا تستطيع لهُ دفعا، تطويه بِ حنانِ أُم ويلثمك
بِ فقدِ طفل وُهبَ لهُ فجأة قلبٌ شاسِع وكانَ في بيداءٍ من جَزَعْ..
أو كَ قِطة جنى عليها المَطر فَ خلت قطعة قُرطاس دِفءُ العالم أجمع..
هو ألَم ،يخزّ ،يبطش ويختبر فيكَ قُواه.. يلتَقِطُ النوم من عينيك يُحلِّق به..
كَ فرارك من مجذوم.. قيلَ لك أن العدوى منه أكيدة..و لا مَنفَذ،
كَ هروبِ جريح من أرضِ معركةٍ خَسِرَ فيها ولا مُنقِذْ..
تتبعهُ أحداقك ..ولاتعود إلا بحالين :
أحدهما أُنسيتُهـ..
والثاني ..
نَسيَني فأنتشلني كبريائي منه عنوة..
وماعصيتهـ.
.
والصيف يخفي عن الشتاء حقيقة أنهُ حينَ يُغادر لا يُغادر لكنه يتخفى داخلنا
ونحنُ نمسح على جِباهِ قلبٍ قائِض...أن يا لله ماأقسى الوقت..!
:
بينما الشتاء لا يُعلِّق..بل وايضاً يُخبئ بين دفتي مايشعر حقائقَ أُخرى
منها أنه قد تتصلب أطرافك برداً مجنون في قمة شعور الحر..وقد يطويك
كيدُ نهارٍ من هَجير ببساطِ برودة مجذوذة التأقلم من دُبُرْ.
بيدَ أني ..
في الأُفق سحائب لا ينتهي مددُ السماء بها...والنور يتخللها .
وتتوازى بـ حبٍ صادق...صادق لانتقنهُ نحن بني البشر.
"
لو أنَّا فقط لانشعُر بِ غبطة المِنَّة حينَ نُعين...لآلَت الأمور إلى الأفضل.....أكثر أكثــر
_ كَ حبات رمل أفزعها موجُ المد
ولبَّدها خلوصاً لما انحسر...
أو كَ شمعة مُطفأة سادرة لاتنبِسْ.
أو كَ ، أو كَ ، أو كَ ..
كانت ومازالت.. مال الدنيا يا قِصة
مالها غريبة والناس ليسوا هُم أو أن توالي الأحداث يصنعهم؟
تعلمين... في مواقفنا الحياتية غير المتشابهة صُنعٌ لنا بتراكيبَ دقيقة تتغير بحسب ترتيب
المواقف ويُبنى على ذلك ردود أفعالنا ورؤانا و قناعاتنا ومن ثم وهي الطبقة الأخيرة قراراتنا
لو لم نكن نحن نحن..كيف ستُشكلنّا الأيام
و هل سَ تستطيع لنا تطبيعاً.
كل خطواتك اللاحقة انت سببٌ مباشر فيها ،أخفقت أو تابعتها بلا عثرة..
لاتلم احداً كان حادثاً في حياتك ،فهو كأنت وُضِعتَ له في طريقه وأضطر لك،
http://photos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash1/hs461.ash1/25358_385444076233_687141233_4073675_678140_s.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?pid=4073675&id=687141233)
(http://www.facebook.com/photo.php?pid=4073675&id=687141233)
في صَدري ريحٌ باردة..
لو زفرتها..لَ تجمَّدَ الكون.!
.
و في خاطري دمعةٌ جامِدة..
لو أذِنتُ لها..لأغرقتُهــ.!
.
وفي ضميري عِبارة..لو قُلتها
لـ تهاوت جسورُ العالم…
.
يااااه..كَم هو قتَّالٌ شعوري
وخافقي سـَ يتجمَّد..
كانت دَهشة..
والآن أي شيء إلا ..الدهشة.!
:
قالَ التاريخ ان أغبى سؤالـ وُجِّهَ إليه كان:
كَم يَبلُغ الألم..من وَجَعْ.؟
وحين سألتهـ ماذا كانَ جوابهـ.
ضَحِكَ مني كثيراً وقال:
أيروقُ لك.؟!
صمتُّ تَفكيراً..فَعقَّب:
أوَيختلفان..؟
رُبما ..قُلت.
.
وأيضاً صمتّ.!
لسَ تَفكيراً بماهية الفَرق..بلْ ذِكرى.
ليسَ من رأى كَمن سَمِع يا سيدي التاريخ.
والألم إن زاد فَلنْ يعدو قَدرَه..بينما الوَجعْ حين يصم وصمتهُ على الروح
فَلن تَبرح منهـ تتألم..
ولا تَشكيهـ.!
.
كان التاريخ من صمت هذه المرة
ولستُ أنا..
.
هذا الصباح مُزدحم بالـ لاشيء..
طلبتُ منّي أمراً وأنا نائمة واستجبتُ له حينَ استيقظت..
أسوء فصول السنة الخريف..لكنهُ أصدقها.
نجاحي لا خلاف فيه لأن أمره بيني وبين الله..لكن مابيني وبين الناس هو ما لا أستطيع
البتّ أو الجزم القاطع فيهـ.. ونجاحه مهم لكن ليسَ بالقدر الذي يجعلني أشعر بخسارة العالم.
أشعُر أني ناضجة جداً الآن.
:
الله أودعتني .
جميلٌ أن تَشعُر بنبضٍ خافت وأنت في عِداد الأموات،
والأجمل منه أن تَنبض بِحُبِّك الحياة.
ماالذي سـَ تفعله اذا في كل مره تحتاج لشخص ما ولا تجده أبداً؟
ومالذي سَـ تفعله إذا زادَت جُرعات الألم كثيراً ولَم يَعُد بمقدورِك الموازنة أكثر..
.
ومالذي سـ تَفعله إذا طالَ احتجازُك لمشاعرك لِمن حولك لِ مُجرد أن الوقت
لَم يَحن بعد..لِ تُفاجئ بأنَّ الوقت حانَ وانقضى و..لم تَجد من سَتُحَدِّثهم
يومَ أن كان عائقُكَ اللحظة.!
"
وماالذي سـَ تفعله..حينَ تتذكَّر روحاً كانت بحاجة إليك..
ووقتُك لم يُسعفكَ لها
ويومَ أن أدركتَ الوقت..
هذه الروح ذَهبَتْ.!
"
وما الذي سـَ تفعله حينَ يدق ناقوسٌ في أقاصي روحك يُخبرك
أنّّكَ استنفدتَ حدّك الإئتماني في قلوبهم...
ولا رَصيدَ لديك.!
و..
.
فَقط ..أردتُ أن أقول :
لاشيء يَستحق الصبر على لحظات الألم
سوى انتظار لحظات تُدعى "فَرَحْ"
تنتظرنا في آخر الطريقْ.
وإن لم نَجِدها هُناك..
فـَ سنجد بدائل تُدعى (المحاولات الأُخرى).
لكنها ليست بذاتِ الجودة.
لأنَّهُ لا شيء يَعدِل..
نجاح المحاولات الأولى.
شعورُ أنفةٍ عن مرورٍ كمرور كرام..لاأثرَ يوصَف ولا إرثَ يُصرَفْ.
أيَّاً كان ،أنَّى مكان..لا حرب للإنصاف ولا رحابة لانصراف..
.
أنفة تُشعرُ أحايين بداءٍ يُشابهُ داءَ الملوك الموصوم بما بعد تمثُّل الأماني،
فلا نشوة عندَ تحقيق حلم.! تدفع للتقدَّم وتقتلُ المُقت إن ثَمَّ،
أنَفَةٌ خانقة.. تُزجي بالأنفاس إلى جُدُر الصدّ
وامتقاع اللون وازرقاق اللحظة ،
حرَّى الأنفاس تُنافي فيها تفانيها فَ تُفنيها..
بلا صبر ،بلا روِّية ، بِ وشمِ زيف ،بتكهُّن مكر ..بِ تحرٍّ دقيق ،
بِ حرٍّ شَفيق ،ببردٍ قاتِلْ..بِ صراخِ كَفيف وإيماءَة أصمّ.. بِ كَدَرِ طفل و وهمِّ أُم..
:
و يزولُ النور ممتداً عبرَ الستائر،تسحبهُ الشمس بزوال ويحيرُ العقل وأنَّى تعقُّل
شعورُ أنفة يبدأ صحيحاً سليماً مُعافى وتكونُ نهايتهـُ حزنٌ كَسيحْ لا مدخولَ له ولا منهُ هدفْ.
صِبا العُمر ريحٌ صَبَتْ للأقوم فصبأت عن دينِ الأوَل..وليسَ ثُمَّ إن ثَمَّ لَثم ..إن ثَمّ.
.
أزيزٌ ..كَ مِرجَلْ..أو كفارسٍ أصمتّ الدهر ثُمَّ ترجَّل..
يا لله كم يوقِع أثرُ ذلك بالنفس فَ تتكدَّر ولاتُنساه إبتداءاً لِ تتذكَّر..
أنَفَة… ولا سبيل .فَ يُحارُ العقل ولا استطاعة وأنَّى والعودة صعبة والإكمال مُحال.
أنَفَة تود لو أنها رجلاً لِ تقتلهـ..أو كائناً هُلامياً لِ تتخلص من وهمه.
ليست ترفُّعا إذ ذلك يعني إستقلال..لكن كبرياء وكيف..
والرتق يتَّسِعْ والراتِق يتهاون والقطعة تقصُر فيخجلها تقلّصها ويحجم رِفعتها.
ياللزمن كم ينضح غرابة ويالنـــا كم نُمضيه أنَّى تأتَّى كان..
وياللناس كم صاروا ثامن غرائب الدُنيا.
تتبدَّل الأشياء..لاتأخذ أماكنها.
.
http://photos-f.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs073.snc3/14123_387119256233_687141233_4106146_2196072_a.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?pid=4106146&op=1&view=all&subj=403274841504&aid=-1&auser=0&oid=403274841504&id=687141233)
.
يُلجمكَ عن المُناولةِ الإساءة.. لتتوقف هُنيهةَ تفكير
وقد تُعيدُ الكرَّة..ليسَ لسذاجة بل لنسيان المضرَّة..
ويالك وأنتَ تراك أذكى ..وأنت بلطافتكَ الأشقى
دمحُ زلَّة وتغاضٍِ عن إيلام..
ومعاودة..
لذلك تتأتَّى الأنَفَة بطلةَ المشهد الأخير..
لاتدري من المُخطئ ويحجب عنها السمع الدمعْ.!
...’
يقول بريان تراسي:
إحيا في تواؤم مع أعلى قيَمك،وأعمق مُعتقداتك ولا تقبل الوسطية.
إلى العقول الحمقاء :اسمقي قليلاً ،مُخجل أن يتبدى منك نقصٌ حالَ تفحُّص ..أو ابقي بعيداً
لتكوني أجمل.. ونحن بخفاياكِ اجهَلْ.
للنساء بالتحديد.. أظن أننا نُثبت مرة بعد مرة أننا ناقصات عقل ودين بغير مانردد استنكاراً..!
_ وماأسوء أن تكون ذكياً أكثر مما يجب ،وتُلاحِظ وأنت مُشغَل ... :/
ماأروع أن تُفعِّل الكون كلهـ من اجلك ..بقناعة ورضا بلطف ، بعدم النظر إلى ما في أيدي الناس..
سُخف ...وعقول تضمر مع كل شهيق وزفير.
التداعي يعني حِفظَ بقايا الروح في مفكرة الأُمنيات..
لأنهُ في يوم المحو ستكون الأشياء بلا قيمة،كل الأشياء
"
جميلٌ تنقُّلنا بينَ بساتين الفِكْر والفكَر فوقَ راحٍ من راحة و رَوحٍ من حبور
بعدَ إيماءات الوداع لرواح لرواح لرواح...
لا لا أنا لا أحكي عن تذوق..
أنا أتحدث عن العالم
حسناً..الغريب
العالم الغريب..أعني.
أعني من حولنا..
هذه الأيام تقتلني فِكرة.
هذه الأيام أشعر بمصدّ..بِ مصدر.
بِ مصير..لا ادري اينه لكن اشعر به.
هذه الأيام القلق يقليني وبين مضجعي وبيني.
و لم أُحدِّد أيني بعد..بعدُ أيني...
هل أنت على ثقة من قُدراتك.؟سؤالٌ راودني الآن،هذه اللحظة ، وقبلها بقليل وبعدها ...
مانُريد فعله هل تُنقص نتائجه البداية الفعلية أم تُحبط عزيمتنا المُحيطات المُحبطات
نستطيع الحديث كثيراً الأمل وصُنع الاُمنيات لكن حين التنفيذ ماالذي يتبقى من ذلك كله
للنتيجة الأخيرة.
:
ويسألني صَحبي : مابك
لِ يكون سؤالاً ذا حدين..
يقصم ُظَهري ويُعيدُ تراتيلَ الهمْ.
"
ماعتدتُ الشكوى يا صَحبْ.
ماعتدتُ الشكوى.
"
واعتادت دمعاتي أنْ تلتصِقَ بأهدابي حتى شروق الشمس
لِ تُجففها كأردية مُحارب، مااااات
وتبقَّت هي...شاهدةً على الأحداث.
قد تكتب لِ ترتاح وقد تكبِت لِترتاح أكثر..
|
قتَّمتُ الزوايا ليبرُز ضوء الوسط.
ألا يزورك أحايين شعورُ الوِحدة المحمود؟
وتُساءلني ماهو.؟
ـ هو أن تشعُر أنك الأفضل ... أُدرك نرجسيتي في بعض الاوقات وأتركني
كما انا لأن ذلك يُعد موازنة لحالات الإحباط الطارئة أحايين أُخرى.
|
ماتقوله باقتناع ولو كانَ [ اجل ] خيرٌ ألفَ مرة من تأليفٍ من منطق لا يرى فيه
قائله أي قناعة.. لِذلك يشحذ الأنفاس ويجفّ الريق ولا يجد عبارات،ولو أجدى
امامَ الخلق ما أسدى لِ نفسه أمامه إلا الشق وأنَّى رتق.........
مازلت أشحذها شحذا حتى يؤلمني كبريائي بزعمه زوالَ هيبته وقد جُرَّ من قُبُل.
وهل ستختلف الحال لو كانَ من دُبُر..؟
ويكفي المُدبِر التوليّ ... إقصاءا.
إني اهذي ياأمي..و في قلبي نَكتة .http://www.aljsad.net/imgupload/uploads/18fdc9459f5375bf9d177cda41e328c9gif
ممم لو كُنت وَطن لتعلمت كيفَ يكون الإشعار بالدفء أكثر
ولعملت على ذلك وأُفنيتُ العمر ودفعته ثمناً لأمان أبنيهِ كَ كوخ على اطراف سفح جبل.....يتوعَّد.!
:
الحياة الشائكة لاتقول :أنهيني ..بل حاول إعادة صياغتي بطريقتك.
المشكلة الآن في فُرص البدء متى وأنَّى تتأتَّى وآنذاك... الخطوات تحتاجُ لِ متى وكيف.
المساء لا يكذب.
فقط يأتي متوتراً خائفاً من أن لا يُتقن عملهـ..
صديقتي لاتظني أني بعيدة أو أني أُهمِل ما يعلق بأطراف أهدابك..
لكني مُتعبة قليلاً و دونا مُتعبة معي : (
،’
تكميدُ جرح وتضميدُ قَرح ولملمة آلام وتجفيف دمع وإراحة سُهدْ ونيل..نَيل
و...لاأُحبِّذ كثيراً 2 بعد الواحد في الإنتقام إذ يحتاج ذلك لِ عزيمة تافهة من فراغ وسِعة الحياة يُضحكها منّا أن نترقب الأحداث هكذا،
اكبروا..تقولُ ذلك الدُنيا وهي تشير لِ فسيحٍ من سماء وشاهقٍ من جبل وشاسعٍ من بيدْ...
الحياة لحظات.. لو فُرقَت ماأستُصعِبَت ولو أتت مُجتمعة لأرهبَت،
فيما نقول إيصال قناعة وفيما نُمرِّر إقناع بمبدأ.
لوم الناس جهل.. وإنتظار المدد من قِبل فرغتهم شلَلَ...بفادح الإختصار.
ولطالما قُلت: العذلُ قتل..وأزيد :الناصِح الفاضِح اكبر مجرم فيزيائي في التاريخ
لأنه وبكل بساطة يدفع مُقابلهـ لأقصى اتجاه مُعاكس كردة فعل اولية.!
ثلاثةٌ بثلاثة.وإن زادت ..فهي هدايا
أو تبريح لبوحٍ في بقاءه كِبت وفي كتابتهـ راحة.
"
الحياة _ هي الرداء الوحيد الذي يشاركنا كل التفاصيل.
وهي الحذاء المُصافِح لكل الطرق الطويلة،
وهي الورق المُناسب لكل الأحبار المُهراقة ،
وهي التوثيق من قِبَلِ قلمٍ رَفيق... يُدعى نحن ،
:
.
وننتظر النتيجة
.
هل العودة للتاريخ ..إدانة له.؟
حين تُبحِر في بواطن شخصٍ ما تعود إلى تاريخه ..لِ تعلم الكثير.
جيد..
لكن لو غيَّر حاضره بتطوّر أو قناعة أو انتهاج مُغاير...فهل هو مُلزَم بالماضي ،
تبريرا ،سرداً ،توضيحا.؟
http://upload.7bna.com/uploads/4d428c24e6.gif (http://upload.7bna.com)
:
ياربي غبشٌ يطوِّق ،
وأسىً مُدلهِمّ.. ولاتكمن الإخفاقات في الجهل والتصفيق للظاهر
بل بالمعرفة والتقوقع على الداخل،
يارب.
وملموسُ الشعور قاسٍ ،يستنطقُ النور رأفة،
و المُمَّرر مُر..ولا يمر هكذا ببساطة ،
ولا الأشياء تأتي وقناعة فتتبعها الراحة،بل تَقِفْ
أو تُغيَّب والقلق يدقُّ ناقوسَ التنبُّهـ..
لكي لا يرفع رأسهُ الامل أمنا.
أمنـــــــــا..و يمنُّ الأمن حتى بإشارة،
...
..
.
و أُطرِقْ..إذ أنَّ سنين ضياعي مابرحت
وأُطيق..وأستمدّ القدرة و يحدو حادي نجاتي ،نجاحاتي بِ خَسِئَتْ..
خَسِئَتْ..قزماءُ التهبيط حينَ تتطاول .
.
.
يا أنا ..كم أنا وكم لنا ...
:
.
http://upload.7bna.com/uploads/28718f973b.jpg (http://upload.7bna.com)
:..:..:..:..:..:..:..:..:..:..:..:..:...:
السور أعلاه.. مُختلّ.
أين الخلل..ظاهره يقول : في آخره.
بينما أنا أرى أنه حدَّد رغباته أخيراً وترك النظام الخانق خلفهـ..حانقاً عليهــ و مُتسمِّر.
#
[طيوفُ حديثك شؤم..بينما أنا فألُ خير
دعني يا حارِس ،فأنا بي حفيَّة وأستطيعُ أن أُطيع
خيول روحي الجموح...وَحدي]
:
هل رأيتني والريح تحتفل بي.؟
http://upload.7bna.com/uploads/3ea1ad078b.jpg (http://upload.7bna.com/)
“
مِن السيء بِ مكان أن تقول لا أفهم..وذلك حين يقول الجميع
بأنهم يفهمون..سَتظهر غبياً بلا شَكّ.!
“
وَ آنذاك ..سَيكون مظهرك برأسٍ مُستدير تقبعُ فوقهـُ حلاوة مَصاص
دلالةً على الغباء.! من أفلام الكرتون تشبعت هذه المعلومة.
ممممم..
فرضاً..لو اعترفَ الجميع بما يُساورهم من قلق من أي شيء
فهماً كان أو رأياً أو..مبدأ وهو الأولَى برأيي والأهم.
أقول تُرى لو تحدثنا بذلك بكل أريحية ..أإلى الأفضل نتجهـ
أم الأسوء.؟!
.
لِ يُجيب كُلٌ مِنّا…أفضل.
عُذراً لاأملك لما لاأعلم عنه إجابة..ولاتبرير
ولاأُريد للإستفهام في قلبي أي إجابة او تقرير ، و و و و علمتني الدُنيا ألَّا أقف عند من لايستحق لعدم استحقاقه
وعند من يستحق لأن في كثرة الحديث إقلالُ شأن. ماذاأفعل والمرايا لاتبدو كما هي بالعين المجردة.
"
http://upload.7bna.com/uploads/800ca76976.jpg (http://upload.7bna.com)
قناديلُ البحر لاتقتلها قلة الحيلة بل تصديق حديث اليأس والذي يؤدي للركود في الأعماق.
وقد تكونُ خطايانا دوافعنا..للنجاح و قد تقول مرة كل الناس على خُطىً صائبة إلا انا.!
وقد تراك الأصوب على الإطلاق.. وكلها احتمالات تحكمها اللحظة.
.
تغيير الحقائق سهلُ الاكتشاف ،ومُضحِك ،ومن يرمي الصاري على تدابير الله لا تُغرقهُ موجة أنَّا عتت وتعلَّت.
:
بسيطوا الأحلام لايستطيعوها بسهولة لانها وإن تحققت تأتي ناقصة لكن متى.؟
حين تبلغ طموحاتهم مبلغَ الرجال وتشهق في الأعالي...
.
صديقتي تقول :سأترك للرفاق طموحاتي الصغيرة صدقة.
وأناأقول وأيّ طموحٍ كبير يتحقق بلا تشجيع صُحبة.
يااااااه أما ااني سأرسم خطة فذاكَ المستحيل بعينه ، التلقائية ملح الحياة
و ترك التوقع ماءُها... والغفلة دعوة للبساطة وبين ذلك والسذاجة شعرة.
http://upload.7bna.com/uploads/78ad02a819.jpg (http://upload.7bna.com)
:
كانت السماء تمطر وكنت أفكر لو ألغت القطرات عموديتها على قلبي ،وفكرت أيضاً...برسم طريق آمِن للعودة ،
وكانت فكرتي هذه بالذات عقلانية أكثر من اللازم لذلك ألغيتها ،وأيضــاً فكرت....فيما لو
توقف المطر و عُدنا ............. هل سيستأنف المطر قطراتهـ العمودية أُخرى.؟
http://upload.7bna.com/uploads/3d6f3c36e9.bmp (http://upload.7bna.com)
شعورنا بالأشياء استحثاثٌ لها نحو خطوةٍ ثانية
،
بعضُ الأحكام كَ صُراخ غريق..تخرج من أقصى أعماق روحهـ. فُقاعات هادئة تتهادى عبرَ الماء وإن عانقت الهواء اختلطت به ونسيت إلى أين هي مُرسلة...
__________________
شيء _
لاتُناسبه اللفظة لكن لسريته أُطلِق عليه ذلك ..و يسرني جداً لو أمضيت العمر
أكتبه كرواية على آلةٍ كاتبة ، مكسورة وحبرها قليل وتتعطَّل مرَّات
وأنا بين الغيمات..حرفا حرفا
أتيهُ مع النور... حرفا حرفـــــــا
أتتبع خطوات الشمس .... حرفا حرفـــــا
وهو _أقصد ذلك الشيء مُتسمِّر يرقُب الفصل الأخير...وذلك الشيء الوحيد الذي اظن أننا نتخالف فيه
لاأُريدُ فصلاً اخير....فقط اكتُب
أما عن الإختلاف ففي كُل شيءٍ نختلف أنا وهذا الشيء... الــ أُحبه
ولايُقلقني ذلك...أبدا
http://upload.7bna.com/uploads/86f18a1949.jpg (http://upload.7bna.com)
http://upload.7bna.com/uploads/1ca68ddb54.jpg (http://upload.7bna.com)
&
http://upload.7bna.com/uploads/52eef3e105.jpg (http://upload.7bna.com)
..
هذا مايسمونه بِ اختلاف الزمان والمكان.
بعضُ الهمس هَسيس وبعضُهـ عَبَقْ
وبعضُ البعض زفرة مااستطاعت أن تُطيع الأوامر لها بالهدوء
فَ اكتسحت معها كُلَّ الألم.
رصاص الحياة جفاءٌ يخافه أكثر من سمع عنه،
لا من صابهـ...لأنهُ لمَّا صابهُ مات
فماأُسعِف وقتاً ولا حديثا.
القصص التي تسير بإتجاه عقارب الساعة لاتعود
ولانستطيع لها إعادة ترتيب لكن ربما أرشفة ،
هذه الأيام أنا أُحب نابليون بونابرت جداً.
وأقضي في قراءة قُصاصات الاحداث
وسراديب القضايا الوقت الأكثر ،الأفضل
الأنسب الأهم.
X
القراءة قوت ، روح ، أُكسجين ..،
لاتُعاتبك لو قضيت النهار بعيداً عنها ،
تُفسِح لوجهك أُخرى كَ كُل مرة.
لاتصلح عشيقة لكن عاشقة ربما أو زوجة يلتفّ حول أقدامها صغار ولا تشتكي ،
إذ لن يسمع تنهيداتها أحد.
X
مممم.. هذياني تابع لجاذبية الماء..حديثة هذه.؟
لكني أعلم عنها الكثير.
x
مُشتاقة لأُمي فوجهها يعني النصائح وعروقي منها جافة.
نهاري مُتعِب لكن بين طياتهـ راحة
وأنا مرتاحة لكن يلتصق بأخمصي تَعَبْ.
مُخطئة وأقول لرامقيّ صَهـ... واحد فقط من يعلم ويلفني برداء مِنَّه وأنا ببرده أتقلَّب .
X
عند التاسعة والربع من يومي السبت والأثنين
يُطفئ عامل البناية القريبة آلة الحفر ليسمَعني أقول بصوتٍ حروفه الأخيرة غرقى:
الله معنا ولهُ في كُل شيء حكمة..ابتسام سهرانة البارحة.؟
ليُعيد الـــ تِررررررر للآلة وأجمع أنا كُتبي..
وأظن أنه يقول لنفسه :كلنا سنمضي ،وابتسام تستبشر رغم لهفة المعرفة بين عينيها وأنا أُفكِّر في شيئين :
علاقتي بالدرجة الرابعة المزعجة ومقولة الحسن البصري والتي أقرأها في كل مرة أنزل فيها
درجات السلم الوحيدة وأُعيد تعداد ما عُدِّد فيها مع نفسي ثم أنسى عند أول مُنعطَف
تأتي معه رائحة الحبق المديني التي لاتحبها بدرية. ويمضي كثيراً هكذا يومي.
X
اللهُ مَعي وأنا خجلى.
لافضلَ لنا في شيء..
ولا زيادة.!
|
إذاً من نحن حينَ نُسأل عند بوابة التاريخ الأخيرة تلك التي تؤدي إلى ماوراء الشمس....
مممم .. سأحدِّد معك سُبُلَ نجاح وأنت وما ترى:
_ إما أن تستجلِب حظ العالم بمؤيدين هم هو وهو هم.
_ تجمع من كل طرفي نقيض..شطره.
_ تمضي بك ولا تسأل حناياك عن ماهيّة النجاحات بالناس كيفَ تكون..بل أنت أنت وأنت فقط.
لاأضمن لك شيء ..لكني أُحدِّد وِجهة وأنت ومايُناسبك.
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/0a/Jacques-Louis_David_017.jpg/180px-Jacques-Louis_David_017.jpg (http://www.ab33ad.com/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Jacques-Louis_David_017.jpg)
يختلف عليه اثنين ..لكن تجتمع حوله مطامح.
انا فقط أُسدِّد ولو سألتني غداً ماأجبتك...
مممم في قلبي الكثير ويزينه القِدَمْ.
لاأدري مازلت أعيش حالةَ نفي عامة..لاأدري مالذي يُصيبني حينَ أضطر لِ مُجالسة العالم
العالم الكبير ..أوووه يدفعني لمُخاطبة الجماعة ،لترتيب المكان حولي ،هندمة مظهري ،
وتسبيل أهدابي باستماعٍ مؤدب...أحايينْ،
آه ياكون ليتنا لم نتصاحب مرة في سُلمٍ مُتحرك ،أو مصعد تعطل لحظات فأفزعنا وازال عوائقَ الغُربة
آه يا كــون ليت الاحداث تتوقف..بعضُ الاحداث يتوقف
آه ياكون ليتَ أحبتي يُنسوني أياماً رمادية أضطر مع كُل إشراقة أن أطلي اطرافها بالأورنج لتزهو وتُناسب هيئة البقية.
شذى العالَم (اسمي المُراهِق)
:
.
إلى أين يمضي..
باحثٌ عنه بينه وبينه ولا يرى في وجوه الآخرين معالم تدلّه عليهـ..!
إلى أين...
http://photos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs603.snc3/31770_393941736233_687141233_4243155_777815_s.jpg
(http://www.facebook.com/photo.php?pid=4243155&id=687141233)
رُبّ ضارة رُبَّ ضارة...كانَ في الحُلم يقول
وكُنتُ أبحث عن جناحين لأطير... ووجدتهما أخيراً بين خُطىً من خطأ..
فقلتُ صَدق..رُبَّ ضارة نافعة
..
http://upload.7bna.com/uploads/fe9f57fdf3.jpg (http://upload.7bna.com)
http://upload.7bna.com/uploads/2971869ab1.bmp (http://upload.7bna.com)
||
استناداً على مقطوعةٍ ماضية عن إعراب وطن...كتبت:
أعرِبيني .
فَ قُلت:
جُرحٌ ماضٍ كَسَر قواعد اللغة فرفعتهـُ للريح.
اكتفيتُ بِك ..فأمست حروف العلة منكَ تغار
:
.
منك تغار..لا جزمَ و لا إصرار
منصوبٌ ألمي مصلوب
وجِراحات العمر ندوب
تمحوها إضراماً ريح..
ريح..!
إضراماً ريح.؟!
تبيان..!
يُسئِمك نقضُ الأحرُف ،
الأفرُع ..أورااااااق
بنصفِ حياة
والنصفُ الثاني مشقوق
..
.
وما أكملتْ..
إذ أنَّ الباقي آهااااات.
يقول نِزار :أنا أكتب إذاً أنا مفضوح.
حقيقٌ بالإذعان إيماناً ذلك.. لكن أناأكتب إذاً أنا مُستعدّ لأي انطباع عنّي.
وتقييدي هذا له ثمن وحريتي أيضاً لها ثمن.. وكل ذلك يؤخذ من حسابي أنا
لِذلك..
الزمن الصعب الأحقر يستلزم النفاق والنفاق خنق بطريقة هادئة جداً تُرى من بعيد عناقا .
وهي أيضاً دبلوماسية كتابةً.
:
الخُلاصة يوماً بعد يوم اكتشف صواعق في طبقاتنا،حياتنا، تعاملاتنا الاجتماعية
والجميع مغدورين ،مظلومين ، مسحوقين ولاندري من الفاعل آنذاك وحيثهـ.!
ليسَ كُل اختصار خُلاصة..
ولا كُل مُجَمَـل نمط اكتفاء..
يأتي بك المساء..وتحملك أنسام الصباح
لونٌ أبيض وإغماض ....وتكذيب ،تجاهل ،خيالات..وأحلام
أحلام..أحـــلام
أنا أُتقن سلبَ الوجود الوجود..
حتى الشمس ستشكي الشحوب حين أُغمض عيني،
أنا أنا أنا.. مُزعِج ذلك.؟!
حسناً..
لندعنا من انا ولنفكر بي.. هه
http://upload.7bna.com/uploads/a776964d76.gif (http://upload.7bna.com/)
“
يَذرع السماء جيئةً وذهابا..
مُحرّضي على الكتابة..
و باعث الحياة بين حنايا السطور.
يُبعثرُ الهواء..كَكومة أحجار على علوّ رِجمٍ قديم
يبعثُ النور بين سحنات الغيم المُتشكل..فـ يُردي جمالهـ قاعَ الأرض
..
أفَّاكٌ يستمطر حِس النور
يقلبُ قوانين الشعور،يفتك بالليل..
ليُبدلهـُ صُبحا..وطُهر
أنَّا بَلَغ في تحليقهـ..فلن يعدو قدرهـ..
وذلك بين سمعي وبصري..
حِسِّي وتوجسي..
خِيفةً و أمن
تكرماً أو مَنّ
و…بين قلبٍ وبين.
:
لِذلك..
أهمس لهـُ :
عِش مابدالك.:/
فبعدَ الخريف تعود الأوراق الآبقة إلى الأشجار..خجلى.
يبعثُ النور بين سحنات الغيم المُتشكل..فـ يُردي جمالهـ قاعَ الأرض
ممممهـ.. كم تبدو الأشياء التي نحبها الأفضل
الأفضل.
الأوراق المفروضة..
أعني الأشياء الواجبة لاتُعطينا فرصة إكمال ..
ولا شهقة نفس عميقة..
و تضعنا في موقف محرج مع الأشياء الأُخرى الطارئة،الحلوة ،العذبة.
ماتأتيه باعتناق يأتيك بقناعة..
لا يروق لي ذلك ليسَ لأني أُنثىً عادية تسبح بنفس تيار النهر الراكد..لكن لأن المنطق يُقلِق حينَ يُخالِف فَ يُلح جداً لِ يواكَب وتتساقط الأشياء مُعلنةً ضَجَرْ...
وأظن أن الأشياء المحسوسة لاتمنع طيران الروح أنَّى ودّت.
أناأتحدث عن عصر العبودية العائد من غياهب الماضي والمُحتفل فيه الآن بمقدسات منذُ القِدم..نُفِضَت لِ يُعاد استعمالها..
تصلُح .؟ تصلُح..!
سأقتل نظرتك الحقيرة تلك..سأقتلها ولو بأسلوبٍ ملتوي..
أوَ كنت تستمد من عيني الأفكار.؟
أم أني حق غير مشروع ويجب سحقهـ..!
يالـ ....... حين أُلبسته فناءَ بك ونُئتَ بحملهـ..
ماكُتِبَ أعلاه موجه لرجل دين ..
يُعد أنموذجا مهزوزا لِ فئة مهمة و خطأهامحسوب
كل مافي الأمر :
هل تستطيع حماية نفسك أو لا.؟
ثم :
هل تتقبل أي و كل شيء.؟
و :
بعد الدفاع الهجوم... هل تقدر.؟
:
الحياة الشائكة مُنفِّرة ..لكنها حادثة وماضية شئنا أم أبينا.
لذلك.......... الصفاء يعني ألَّا تُخالِط.
آنذاك ستستغرب وتستعذب إطباق عينيك كيف يكون بإمتلاء و هدووووء.
الكتابة والأصدقاء..شيئين لا يصح فصلهما أبدا ويُفترض بالعلاقة بينهما أن تكون
قوية.
كُلنا يعلم الكثير..
و أيضاً كلنا لا يُفعِّل الكثير.
***
لاتسأليني لِمَ ..
فقد أنتبذتُ لي مكاناً قصياً... ولا ألوي على شيء
عدا حديثي معي.
أطفال الفقراء يدركون قيمة الُّلعَب .. : )
http://upload.7bna.com/uploads/7a25bc25c8.jpg (http://upload.7bna.com/)
سايس الطريق الطويلة..حتى تُسلِّيك ..لأن الباقي أكثر والملل قاتِل وأحلامك تُريد الكثير
سايسها... حتى لا تتركّ على قارعة المسافات فتكون قاصمة الأماني... شَ.ذى
http://www.aljsad.net/imgupload/uploads/5b09347393cc1422ac093b74b0ce81f0gif (http://www.aljsad.net/imgupload/uploads/5b09347393cc1422ac093b74b0ce81f0gif)إن صيَّرنا مشاعرنا للكتابة في كُل مَرَّة ألَم، فرحة (http://www.aljsad.net/imgupload/uploads/5b09347393cc1422ac093b74b0ce81f0gif)
وعجز...فـ سنُدمِن، نُدمِن ذلك مُختارين،بينما في
التنفيس عمَّا يجول في دواخلنـا تحدثاً ،تَركهُ للتحليق
في فضاءات الفِكـر..والظفْر بـ ميزَة تُجفيفهـ تحتَ
الشمس لِتقضي على عَفَنْ رطوبته أثناء غياهب..الحجب.،
و تردُدات الظنون بينَ النفي والإثبات.http://www.aljsad.net/imgupload/uploads/5b09347393cc1422ac093b74b0ce81f0gif
(http://www.aljsad.net/imgupload/uploads/5b09347393cc1422ac093b74b0ce81f0gif)
عمِّل الفكر لِ تصل به
ولاتلتصِق بهـ.. لِ تُنسب إليهـ دونَ إنتسابٍ له،
فَ ستسألكَ الازمان عمَّا كان ووقوفك عند السؤال يعني إعياءك عن الإجابة..
ومعنى ذاكَ وذاك نقصٌ في الإدراك..
فلا تبتئِس لِ جهل إن ثَمَّ وقتٌ لمعرفة..
ولاعيب إلا في مكابرةٍ أو صمم عن نُصحْ.
""
جَميلٌ أن تَضغط بإصبعك على قُرص الشمس
والأجمل منهـ..أن تَجلسْ هادئاً وقد احتواك ضوء القمر.
الصحراء الجسور...يَمُر بها الليل..فتهزأ به..وتُجلِسُهُ على جالِ آمانيها
حتى الصُبحْ..وحين تُطِلّ تجده قد غادر..دون ادنى نِيّةٍ عن سؤالها
عمَّا كانت تنويه .!
:
http://upload.7bna.com/uploads/df49cf518a.jpg (http://upload.7bna.com)
_ _ _
ماصافحَ الشعور بَردْ إلا و عانقتهُ همساً بقريب دِفءٍ ريح.
جميلُ التصميم يستجلب الفرح،
أو سيء التشكُّل.. يجلب الحزن.؟ ، أما بحره
فَسَيفلقهُ الله أو ينحسر عن فرح ، ولو اختارَ البقاء بيننا وبيننا
فسحبُ كُرسيَّه من خلفه حَل فلا يجد مقعدا.. ولا أمنا
لكنِّي مافكَّرت بوقوعه... ماذا سيجلب معهـ.!
"
قد لاتكتمل الرؤى أبدا لأن الإبداء يعني اعتراف وليسوا كُثُر
اولئك المُتحدثين من خلالهم عنهم
"
مُصطلحات الأشياء..حتى وإن بدت بلا ملامح
إلا انها تملك طعماً نعرفه مع كل لحظة استرجاع
تُكسبها أياه المواقف ذاتها..فـ تعود في كل مرة.
قد يقتل الصمت مُعتنقيهـ شهادة.
http://upload.7bna.com/uploads/0d62c0db64.jpg (http://upload.7bna.com/)
ــــــــــــــــــ
ألا تشعُر أحيانـاً أنَّ الأبجدية خَلَتْ مما يُعينُك على أن تقول ما تودّ قولهـ..!
وأنَّ الليل خُلِقَ لك وحدك وأنَّ النهار خُلِقَ لمواقف تنتظرك..!
وأنَّكَ ما عرفت كيف تُفرِّق بعد ذلك..بين أشياء كثيرة..وماأستوعبتْ
لمواقف أُخَر.
..
.
ألا تشعر معي بمـا أشعُر.؟
لاتُقدِّم وجهات نظر الآخرين كَ دليل..
الناس لاتختلف في قول الحقيقة..أبداً
لكن تختلف في فائدة هذه الحقيقة.. لها هي خاصة.
في مواقفنا الحياتية غير المتشابهة صُنعٌ لنا بتراكيبَ دقيقة تتغيير بحسب ترتيب
المواقف ويُبنى على ذلك ردود أفعالنا ورؤانا و قناعاتنا ومن ثم وهي الطبقة الأخيرة قراراتنا
#
هل السلبية مبدأ قائم حتى ثبوت الإيجاب.!
المعرفة لا تُقيَّد وإن قُيِّدت فمُقيِّدها سيبقى هو ينتظر فيضها من منبعٍ واحد ..وسيُنكِر كل علمٍ آخر.
لا وسيط في المعرفة ..لا وسيط ومن يتخذّ وسيطاً فَ ليتحمل نتاج فكرة وتحليله هو
ولن يأخذ المعرفة من مصادرها الأنقى.. سواءاً صاحب لحية أو مُتشدِّق بحداثة
الصعوبة الظاهرة في حياتنا باطنها رحمة لكن....فقط تحتاج إعادة التهيئة وتحديد الهدف.،
آآآآآه ماأصعب أساليبنا حين أرتضيناها معوجَّة فأبعدت النتيجة بعد أن أبعدناها..
كَ عادة الإغماض إن أتى بواحدة فهو بحسب الجهة يتحدد
إن يسار فَ للعقلانية وإن يمين فَ للعاطفة...و فصوص
رؤوسنا تحكي كثيراً..!
تطاولني الأيام الوقفة ...تسمق مرة وأسمق أُخرى..
و نرسم خطين موحديّ الإنطلاقة مُتعاكسي الإتجاه
تُشير لي ..هُنااااك انظري وأُشير لها بل هُنااااك ،
تمسح باصبعها على زُجاج الأحداث وأُحدّ النظر
لِ ما خلفهـ...
:
الأيام.. صديقة دائمة للأبد..
فهي من توثقنا جداً.
_ يارب ودعتك أنا وأنا وأنا وأحبابنا .
بعضُ الهمم حِمـم..
هل تعلم أن المبادئ تتهاوى؟
وأننا نضع امامنا مرآة..وأن الجهات تتبدى عكسية
وأن الخلف أصبح أماماً وإماما
يارب انتشلني إلى عمق الأخضر..يارب
يارب
24/7 /1430
بقي من العُمر شهر..ليكتمل
عاماً مُحاق..بلا جَدي.
واني والله وبغض النظر عمَّا مضى افتقده جدا.
وتنوحُ الأعماق الحزينة:
آه يالوني الأخضر
_
اليوم 24 ربما أو 25 تفاجأت جدا
جدي سيكمل عامه الأول بعد شهر من الآن.
"
حلمت قبل فترة أن جدي نَزَعَ حِذاءاً اخضرا و انتعلته أنا..
واليوم بكيت جداً..احتجت جدي
الآن أنا أحتاجه أكثر من أي شيء
جدي لوني الأخضر الزاهي جداً
كَ قميص تماضر أمس..
يُشعرك بأن الحديث لم ينتهي بعد كذلك الوقت ،أن النهار توّه ..
جدي.. أنت ذهبت في وقت لئيم
وتداركت الأمر آنذاك..لكن في الوقت الألئَم ،الأئلَم..ما استطعت.
جدي ..حيثي يوجد الكثير اختلَف..
ياسيدي أشهد العالم اني انا من أغمضت عينيك بعد وفاتك وليتها سرقتني يومَ أن لحقت بروحك.
جدي القضية ليست هوىً غالب تعدَّى الإلف والاعتياد والأبوّة والحنوّ
القضية أني وفي لحظة غباء تخلَّصتُ من مجداف وتبقى واحد
وأني في لحظة قَدَر غادرني الآخر..يارب
الموج يتوعد قلباً بلا قوائم وروحاً بلا أجنحة
قاربٌ صغير وليلٌ وغيمات..
جدي.. انتهى أو يكاد العام الاول.
اليوم أنت في قلبي اكثر ودمعاتي تقف على عتبات اجفاني لاتُريد تجربة الفراق
جداً انا أشعر اني غريبة ...
الخَلَفْ خاذِل ياجدي أم أن الوقت صعب.!
والتهيئة ليست بتلك الجودة
جدي..أالوقت عذر؟
جدي الناس تختلف من بعدك..كثيرا كثيرا
وأنا تصمتني أشياء
وتُبكيني أشيـاء
وتؤلمني أشياء
وتنتزع عقلي عنوة أشياء..
جدي أنا مُحتاجة للون الأخضر الآن
جداً..جداً
ياسيد روحي لو سنحت فُرص الدُنيا
فقط لو سنحت لأغلقتُ على حاجياتي في دولابي الأوسط
ووضعتُ يد غَدي بيد أُمي ودفنتُ أوراقي تحت الجميِّزة البيضاء في الفناء القديم
ولحقتُ بك.........
يا أبا القلب..يتيمٌ هو من بعدك
ياأبا القلب...ماذايقول مُضيِّعُ الحرف والكَلِمْ
مُتجرع الحيرة..رفيقَ الألم
ماذا يقول والقضية جاوزت القلب للعقل
تبياناً يا والدي تبيان
وغربتي البائسة .
وليلي المُدلهمّ
والغد الذي فتحتُ له الستائر بلا حدود
وصارعتُ من أجله زجاج النوافذ
حتى أُدميت ،حتى لاأدري من يصرُخ
أظافري أم الحديد...
جدي.. لو سمحَ شيءٌ من ذلك..أي شيء ،أي وقت
أي فُرصة.. فَ ليتذكر كل ماحولي أني سألت وما وجدتُ إجابة
أو..كل الإجابات قصيرة بالقدر الذي لاتصل معها إليها من خلف الأماني شمسْ.
ويارب ارحم جدي واغفر له وسدِّد مامضى له بخير الخلف.
يارب..
النُقطة الصغيرة جداً.. لاتُريد أن تضيع في معمعة سطور العمر.
ياااارب.
[..البريق في عيون أحبتنا مصدر طاقة لنا..حين يخبو نموت نحن ]
يجعلني ذلك أُعيد برمجة كل الأحوال ،لأني وإن كابرت ..أعود أعـود في كل مرة أبحث عنهـ... البريق أعني ،
فما نسيَ الزمانُ و لا نسينا.
ماأكثرَ مايمضي صامتاً ونحنُ عنه غافلين ولم يُشِر إليه إلا مرة ًأولى و كانَ يُفترض بها
أن تَكفي.
:
ولا تتوقف الأرقام عن التتالي والمضيّ.
ولا تُرى..وإلا لَأُحصِيَتْ.!
"
و لا يُدرِك نَهيلَ الوِدّ إلا واقفٌ عندَ نبعهـ..مُنتظر.
و لا يَضيقُ بالأنفاس إلا صدرٌ محتوٍ ضُر.!
بلْ ضَرر..
بلْ مُصمَتٌ عليهـ...
و أنَّى مَفرّ..!
:
و لا مكـان..لمن لم يُحدِّد لهُ مكان
حتى لو رَفَعَ رأسهـ..تدقيقا من أيِّ جهةٍ تَطلُع الشمس
#..
ساقطٌ سهواً قلبٌ أبيَض..
لا يُعرَف لمن..
رَحِمَهُ عابرٌ مُستَعجِلْ
فـَ رفعهُ عن الأرض
و على عَجَلْ...!
لا ادري لمن..
لا أعرف ..
رأيتهـ على أحد الأرفُف
واليوم افتقده..!
:
هُم هكذا.............لايبقون طويلاً ذوي القلوب البيضاء.
لاأعرف شيء..ولاأحد.
ولا أحد..
حتى أنا.
والنفي لا يقتضي شعورا داخلياً بإثباات
×
×
و الأن و ببالِغ أدب:
ابتعدي يا أفكار ..
يخنقني وجودك.
هُناك من يُخاطب الرغبة وهُناك من يُخاطب العقل
العقل أكثر رؤية والرغبة أكثر نفوذا
الغريب معرفة النتائج
والأغرب الاستمرار في الخطأ ،
العالم السخيف مُتمكِّن وماعداه أسخف.
المزاجية متحكمة و الثأر لم يمت .
الإنسان كائن مسكين جداً الحياة تحاول الإستمرار بابتزازه.
وهو يمضي ظانَّاً مكره..وهو الممكور بهـ الضاحِك.
_________
يارب..هَبني روحاً بعقلٍ مرساهُ على يابسة
لا يحول ولا يزول.
ياااارب.
حين يأخذ التعب بالأصابع كُل مأخذ،يُصبِح الإمساك بالأشياء حلم تحقيقه مُحال ورغبة لاسبيل إلى الوصول إليها.
وللقسوة بروتوكولات خاصة جداً
يُسقيها الفتور فتتضرَّم .
"
وقد تقولنا ونحن لم نشأ ذلك...بعضُ الكلمات المُختارة..هي تفعل ونحن لا نملك إلا أن نقرأها بعد حين...مُندهشين.
:
.
والصيف يخفي عن الشتاء حقيقة أنهُ حينَ يُغادر لا يُغادر لكنه يتخفى داخلنا
ونحنُ نمسح على جِباهِ قلبٍ قائِض...أن يا لله ماأقسى الوقت..!
:
بينما الشتاء لا يُعلِّق..بل وايضاً يُخبئ بين دفتي مايشعر حقائقَ أُخرى
منها أنه قد تتصلب أطرافك برداً مجنون في قمة شعور الحر..وقد يطويك
كيدُ نهارٍ من هَجير ببساطِ برودة مجذوذة التأقلم قُبُلا
آه.. منزوية ، أسقتها الأيام المكر حتى غرقت به وهي حزينة
فأصبحت كتراكيب مشعوذة تعلمها هي فقط،تستسيغها وتدرك مراميها.
ياربي.
[...]
اختصرت عالمًاً برُمَّتهـ... وحياةً أزلية تبدأ لدى البعض وتنتهي لدى آخرين
في كل لحظة من لحظات الكون الماضية...هكذا هكذا هكذا... ك أي مُضيّ
من حولنا نعلمه ونراه أو لاندريه لدقته المُتناهية،
:
حياتنا يا رفيق الدرب أسئلةٌ من الدموع تشقُّ الخد تسكاباً
او قصةٌ هربت منها نهايتها فأثقلت كاهل الصفحات أسبابا.
.
قد يخنقها الملل وتعلم حينها ان الخيارات عِدة لكنك تقصر عزما في تلك اللحظة
على مطاولتها،
و قد يحدوكَ الامل فتشعر أن أقدامك ترتفع عن ملامسة الأرض طموحا..ترتفع تسمِق
لِ تأخذ نفساً عميقا..تخاله من بين طبقات الجو العُليا،
و قد تنزوي ألما لِ مكر دهرٍ أو صديق..فتُشعِركَ اللحظة أنك والكون فقط وخواء
خواء يجلب معه فراغات الكون امامك.... مممممهـ.. أُغمض عيني على لحظات الدُنيا
وأُعيد :
هي حياةٌ باختصار لأُضيف سنحياها كما شاء لنا الله ثم مانُعالِج به كل لحظة كيفما تأتَّت.
|
اعتذر عن كل لحظة من غيابي
مر وقتي وماعرفت احسب حسابي
ــــــــــــــ
http://upload.7bna.com/uploads/8085e9375c.jpg (http://upload.7bna.com)
رغماً عن الأحاديث الكثيرة المزعجة
رغماً عن الصدى الصارِخ بيني وبيني
رُغماً عن الرغم الموحي بالجنون الحنون
رُغماً عن الكيد الكاذب..
الأيام ،الظروف ،اللحاظ ..القسوة المجنونة
حتى التهشيم ..رَغماً و رغما ورغم
حكمتي أومأت لي بطرفٍ حنون:
اطلقي عنان الطموح الجَموح
خايلي القمر
واسحبي النجمات
واعقدي شُعاع الشمس بأطراف شعرك..
ومااستجبت..
ما استطعت..هكذا و ببساطة مااستطعت،
توقعت قبلاً أني والأحلام جناحي طائر
لايُفكِّر إلا بلحظته الآنية.
مجنون ينظر للسعادة على أنها شيء نسبي
لكن واتضح لي قبل أن يصل إليه ذلك أن حسبتي
قصيرة المدى وتراكيبها مما يفسَد حالما يُعانقه الهواء ،
اتضح لي.. حسناً هو أتضح..
و ذهبت اتمتم باقتناع ،و رمقتها
حكمتي بتعقيبٍ عميق عميييييق
على الأقل بالنسبة لي :
مُعاكِسنا من الوقت هو الأقرب ،الأبقى ،
وهو مانحبه كما لا شيء
..لاأحد.
(http://www.google.com.sa/imgres?imgurl=http://www.m0dy.net/vb/uploaded/205231/m0dy.net-01208703733.jpg&imgrefurl=http://www.m0dy.net/vb/t68386.html&usg=__AoXYuFFnf30t1C7C-H6UOQaxTYw=&h=363&w=600&sz=24&hl=ar&start=10&um=1&itbs=1&tbnid=tkhjnoBOAWpV8M:&tbnh=82&tbnw=135&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A3%25D9%2584%25D9%2588%25D8%2 5A7%25D9%2586%26um%3D1%26hl%3Dar%26safe%3Dactive%2 6sa%3DN%26tbs%3Disch:1)http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:Q5XL8kCAX1SWsM:http://www.vp.rghh.com/imgcache/up/33209.imgcache.gif (http://www.google.com.sa/imgres?imgurl=http://www.vp.rghh.com/imgcache/up/33209.imgcache.gif&imgrefurl=http://www.vp.rghh.com/t62573.html&usg=__0dsEP8NKAeLRtY6t8d47viBH1Os=&h=500&w=750&sz=50&hl=ar&start=7&um=1&itbs=1&tbnid=Q5XL8kCAX1SWsM:&tbnh=94&tbnw=141&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A3%25D9%2584%25D9%2588%25D8%2 5A7%25D9%2586%26um%3D1%26hl%3Dar%26safe%3Dactive%2 6sa%3DN%26tbs%3Disch:1)
روحي تهفو وقلبي يخفِق..
وما وصلتُ من حبال إلا أصابَ الأُخرى قحطُ المدد
قَنوع ولايعني تسرب الوقت الخواء.
خنوع سيلُ الرضا بلا حدّ.
وأشتهي أن أسبَحْ في بحرٍ من ألوان بلا نهاية ،بلا قلق ،بلا تفكير بِ كيفَ يزول أثرها من على كتفي وأهدابي ويدي.
كثيرةٌ هي الأفكار ..وفي كُل مرة تتباين كألوان تتمازج..ويُحدِث ذلك جَلَبة..كَ اصطدام قاطرة بأُخرى دونَ سابِق توقُّع.!
وليلنا مُميَّز إذ يُدرِك ما يودّ.ونهارنا من بلوِّر طالما لم يتواجد بالقُرب بحر..والجبل ساحتهُ بريئة حتى تعلو سفحهُ غيمات
ليتَ ليت.. يا انا هكذا هكذا بلا تشكيلٍ أو تعليل تحتَ شلالٍ من صدق لاتشوبه من مزاجات الهوى شائبة.
مُذ كانت الغضبة الأولى بلا جِهةٍ مُمتصَّة
ومُذ جاوزت ذلك للتفكير مرة قبل الخطوةالثانية..والتي هي الأولى إن نُزعت لِحاظُ التفكير من الحِسبة، مُذ بُرمجت أطرافُ الأنامل على تحديد أماكن الأشياء بلا نظر ومن أول لمسة مُذ كانَ الحديث مُبهجاً حدَّ النشوة،مروراً بِ فورات كبريتية لَحظية في رأس الأفكار وانتهاءاً وليسَ نهاية بِ قلق التابِع والنتيجة والأثر والمُقابِل. أقول.. ما الذي تجاوزناه وماالذي بقي على صدر الروح كَ ندبة لمسها يؤلِم وتركهايُخلِف عتباً يستحث البكاء مع كل هبَّة ذِكرى.
علّقت فقط وأنا أتأمل الأحداث اليومية الصغيرة:
ياليل أنا وش كثر مريت أنا..وأنا مدري
http://upload.7bna.com/uploads/05bd65d001.jpg (http://upload.7bna.com)
أصابعي هذه الأيام تشكو بكما و علَّلتُ ذلك ...
قُلت بعض الاوقات كالرغوة تُفعِّل عتمة وهي تخافها..
ومسحتُ على رؤوس أصابعي بالثانية ثمُ عكستُ الحال..ردّ الجميل أعني..
ولمَّى ظهرت جلية أصابعي فركتها قليلاً ثم تمعنت بملامحها وتذكرت حازوقة
سأخبرها أن وأن وسأقول و و ...كُنت مازلت أدعكها ..لاأدري لِمَ كنت أفعل ذلك
لكني قطعاً كُنت ملأى بالأفكار وأصابعي بكماء....كَ قلم بلا رأس مُدببة.
و..اني وهذا بيانٌ رسميّ ضيعتني اليوم مرتين.
هالني ذلك وآثرتُ إعلانه لكي يُعيدني من يجدني
إليّ كما في العنوان .....
وأصابعي ملأى وقلبي
.......أ. هـ
هل تعرفُ امرأةً مثلي تغرق بقطرة مَطَر.؟
http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs035.snc3/12292_389725076233_687141233_4155616_5986576_n.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?pid=4155616&op=1&view=all&subj=405656756504&aid=-1&auser=0&oid=405656756504&id=687141233)
*ياللغرابة يا سيدي الطائر
القريب،
البعيد..
ياللغرابة والذهول يُصافِحُ الإخفاق
و يُشْدِه العقول..!
.
:
الدهشة ..بطلةُ العرض هذا المساء
والجميع بها مُغرَم...
وهُناك خلفَ الستار من يتحدث عمَّن أرغِم
ثَمِلَ القصة ، مَثَّل أحداثاً تروى..
قلبٌ مُعتِمْ...عَصفٌ مبكٍ لا يُدرِكهُ إلا القلَّة..
و نواياً تُخبِرُ من يسمع:
لأجلِ عيونٍ ... مُدنٌ تُكرَم.
ليست بِ ظنون... بل بـ نواياً تجهرْ.
:
.
جُلُّ التحديق.. صوبَ خرزٍ وأزارير..
تُخفي سِحراً و أساطير
تحكي قِصصاً...
حِكماً..
وتدابير
.
.
.
لا أُخفي أني أشتمُّ رياحَ التغيير
وأدسُّ أماني يومي...لِتُصيبَ السعد
لِ ترومَ الحلم...
لـِ تُنهي وعداً...بتباشير.!
و...يعم الفرْحْ.
قلبي يُكركر ..!
هل مرَّ بك ذلك.؟
..أُغمِض عيني أممممممهـ... أحلُم
ليست أحلاماً وردية..أبداً
بلْ طاقات تُنبئ عنْ ..
..
..
قوىً قادمةً من أرض المهجر.
هل تعرف ماهي تلك الأرض.؟
تُدعى: عيني
وتميزُ من الغيض زماناً
شلالاتُ الصدقِ لغتها
لاتنضب لكن.. نبضُ
الصدق يكل..فتفيضُ بكاءاً من بلور
..
.
قلبي يُكركر وعيني تدمع تُصمتهُ غضباً من مكره
ذاكَ الطائش يُخطيء مرة ...ويُتقِنُ غزلَ الأعذار
كَ حكايات.
قلبي ساذَج
وعيني تعقدُ بحبالِ الصبر النفثات.
ماهو الشيء الذي يُصمِت أبلغ المتحدثين حين يتحدث؟
زززززززززززززززززززززززز
زززززززززززززززززززززززز
زززززززززززززززززززززززز
زززززززززززززززززززززززز
آلة طبيب الأسنان دائماً لديها ماتود قوله.
لاأدري فكرت أمس وانا بين مطرقتها وسندان خوفَ الاختناق بأنها
جبارة، ومغرورة ...ممم أشياء كثيرة كنت سأحكيها للطبيبة وهي زززز
زززززززز ثم تروح الفكرة وتأتي ثانية وهي زززززززززززززززز وثالثة
حتى شعرت أني متخمة بل سأختنق بأفكاري و(سواليفي)
الطبيبة تتحدث وأنا فقط أهز رأسي أو أرمش بعيني أو أُحرك يدي
مممم حنقت في النهاية ووضعتُ يدي كَ ستوب سأختنق الآن
أوقفت الشريرة ززززززز وقالت : شو ...مابدك نخلُص.؟
_ :( أحس اني بختنق.
_ طيب ارتاحي شوي.
وأطلتُ النظر إلى الشريرة زززززززززز
ثم أغمضتُ عيني أن أكملي : (
هي رمز للديكتاتورية وتعميل الرأي
ززززززززززززز
ززززززز
ززززز
حتى اني نمت و ززززززززززز في رأسي.
تذكرني بأولئك الذين يسمعون مايريدون فقط ويقولون مايرون دون استعداد لسماع..لكن لكل داء دواء إلا الــ ززززززززززز أعيت من يداويها.
[..
_ مايعتقده الناس لا يعني الحقيقة.
_ الحقيقة لا تعنى بما يعتقده الناس.
_ الحقيقة ليست مايعتقده الناس.
_غالباً..الحقيقة أسطورة الناس الناقصة.
والأغلب :الحقيقة هي الجنية المهولة لدى الناس وليست المجهولة .!
...]
صباح الخير....بداية طيبة جداً
لأشياء مُفضلة..أظن أني تماثلت للشفاء أو اكاد ..
كانت قاصمة تلك الوعكة ..لكنها اعتدلت جلوسا (شهيتي في الكتابة أعني )ثُم قالت لي :
هاتي ورقةً وقلما..
فأخذتني شهقة بُكاء...وَ:
أهي وَصية.؟!
_ لا ياحبيبتي لاااا.
وكُنت أشهق وأكتم آخر العبرات.
قالت هاتي.
ثم كتبَت .... مادونته أعلاه عن الحقيقة .
"
ياربي لاتحرمني مما أُحب جدا ولاأُريد وراءه أي فوائد .
يااااااارب.
ماذا لو سَكَنَت في رأسي قملة .؟
صِدقاً.. ماذا لو حَدَثَ ذلك .؟!
هل تُصدِّق أن القملة حشرة موسمية..وانها تختار من تختار بعناية تامة
إذ ليسَ كل رأس مُناسب لحطَّ الرحال ..و مممم حسناً
يوم الأثنين انحنيت لأُجيب على تساؤل ميشو كما أُدللها ورأيت في شعرها
شيء يُشبه القطرة صغير جداً وأبيض ..يا إلهي
وابتعدت بسرعة البرق ..خفت أن يقفز ،
خفت أن تكون لاحظت طالبتي الهادئة جداً..لكن يبدو ان تساؤلها الآنِف أشغلها
أكثر... امتعضت جداً وعدت إلى غرفة المعلمات وأناأُفكِّر بشكل جديّ في البحث
عن هذا الكائن.. والقراءة حوله أكثر.
مممم
ماذا لو ..
سرقت قملة من رأسي فكرة وزرعتها في مكانٍ آخر.؟
أو ذهبت لتعيش في رأس :77: يا إلهي ماذا لو ذهبت لتعيش في رأس :77:
وااااااااااو فكرة...لكن من يقوم بنقلها لي إلى رأس :77:
وماذا لو نقلت معلومات سرية ..!!
ههههههه عميلة :11:
لاأدري لِمَ لم تستعملها ميشو في تلقينها المعلومات .. :3:
عموماً... القملة لاتتحدث كثيراً
لكنها تُتقن القفز .مُمتع ذلك لكن لو كان الشعر شائكاً فَ ستضطر للتسلق
ههههه مُضحك أيضاً .
الحمدلله اني انسانة بدم ثقيل جداً..يقولون القملة لاتحب ذوي الدم الثقيل وهذه ربما الميزة الوحيدة في ثقل الدم إن
لم نُضِف الرغبات الخاصة بالتقوقع أيضاً والتي تتبع البعض
وليسَ الجميع.
عمري
تقلَّص في نهار جمعة...
إلى كل الأشياء التي قد تلتفت لحظة ،مرة
تُعرني انتباها..أو قد أكونُ حبستُ انفاسها حينا
سأعود كيفما تأتَّت الظروف
سأعود.
لأقول أني .
http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc4/hs097.snc4/36189_406612381233_687141233_4556029_4962428_n.jpg (http://www.facebook.com/photo.php?pid=2625103&id=687141233)
http://static.ak.fbcdn.net/rsrc.php/z12E0/hash/8q2anwu7.gif
يارب أجعلني حُلماً أعرفه ويزورني كثيرا...يارب اجعله أنا فتركه صعب وتَركي لي مستحيلْ.
لماذا كُل الأشياء مستطيلة الشكل وليست مربعة.؟
أعني كثيراً ما نجد مالانُريد ولا نلحَظ ما نبحث عنه
وأخترت نلحَظ لأننا جداً ننعمي حينَ نبحث بتوتر.
*ياقلب وإن زُحِمْت رِداء الصمت فسأُزاحم عليه لأنهُ وحده من يستطيع
كَتْمَ شهقاتك.
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,