ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0

[أسمى]

بِ ودي لو أكتب أحرُف للريح
للغيم ، للأيام الفائتة وليست المُقبلة ، لسلة المُهملات
لدرج مكتبي الأخير والذي يحوي الأوراق القديمة
لمن لا يعرف القراءة وللنافذة المُطِلّة على ماتتلقفهـ الريحْ
الريحْ، الريحْ...!
.
لأني حينها سأكتب بِ صدق
مُدركة تماماً أنه لا أحد سيقف بيني وبيني
ضاغِطاً بقلمه على قلبي...لماذا وكيف ومن أجل من...؟!
ساكون صاااادقة جداً.
وذلك حين يتأكد لي حجم معاناتنا مع دواخلنا ورفضنا للواقع أياً كان
وليتنا نصمت...! لكننا نتحدث عنّا وكأننا قديسين مثاليين بيض
بيض
بيض
.
.

.
.
كَم هو مؤلم ذلك حتى التلاشي

أيضاً قَيدْ ..
والتي تختار اللون الأخضرالداكن كَ دِثار ،حين يُلامس
الزمن ظهرها بِ برودة خيبة

[أسمى]

"
شَي يشبهـ الوَردْ..

[أسمى]

"
و..أندى

[أسمى]

..شي يشبهـ الصبح














..
و احلى

[أسمى]

شي أصدق من الصدق..
و أكبر.
و أروع من المطر..و أنظر.

[أسمى]

قُدرات نادرة
و روح تُسربل الروح..


.


من ياخذ الدمعة ل عينه ويعطين
بسمة أمل ..واعطيه في الناس (هَمي).!
.
من يقسم الفرحة مع القلب ثنتين
من يشرب الكاس المعكّر ب غَمي.!
.
من خَط بيده داخل القلب حرفين
حَرفٍ عِز وذاك يفداه دَميّ.!
.
منهو إذا أخطيت يا صاحِ يجزين
عن زَلتي بالصفح ماهو ب ذمي.!
.
يا عين من يقرا كلامٍ تخبين ..ياقلب من يدري همومٍ تضمي.!
من يعرف إنهـ في حديثي حديثين..للناس ضحكاتي وللروح سَمّي.
.
.

[أسمى]

http://www.l5s.net/dld4kS60606.rm.html
..
لو ناخت ركابي على بابهـ سنين تلثم ثرى الأقدام والقلب مدمي..
ماني بجازيها من العمر ثنتين ..لحظة ألم فيها بدمي ولثمي.
ماغيرها تاجي على حاجب العين ..
أمي ولاحدٍ في العرب غير أمي.

.

[أسمى]

كم اتمنى أن أعرف مشاعرهم و الحق يتساقط من أيديهم ورقةً ورقة..
ولايملكون لذلك امساكا ولا على حفظه قُدره.



"
http://upload.7bna.com/uploads/ecff9eb3e2.jpg (http://upload.7bna.com)
"

[أسمى]

"
http://upload.7bna.com/uploads/764a797f35.jpg (http://upload.7bna.com)
"
و..يستطيع أن يعيش الوَردْ.
لن يتضرر.
لكن لهُ روح تأبى نسيان الوِدّ.

[أسمى]

"
http://upload.7bna.com/uploads/0fccaac10e.jpg (http://upload.7bna.com)
.
لِ نكذب على التجارب ونقولـ..
: هي أثبتت أن إغماض الأعُين مع اشتغال القلب..لا يقتلْ.

[أسمى]

يا روحي طيري كَ حمامة..
وَ لتُلقي علامة كَ سلاما.!
http://upload.7bna.com/uploads/89af1349ed.gif (http://upload.7bna.com)

[أسمى]

حياتنا ليست عبارة عن نُزهة.
هذا كُل مافي الأمر و لِنَرسُم نُقطة كبيرة بِ جانب هذه
العبارة وننهض لِننفض عن ملابسنا كُل العوالق المؤلمة
والتي كانت تجذبنا نحوالأرض جذبا ،تجعلُنا نتمسك بقناعاتنا
وماأخترنا بلا تفكيرٍ أكثرَ روّية أو وقفة أكثر تركيزاً.!،
هو أجل..أشياء كثيرة في تمسُكنّا بها دلالة على اقتناعنا
بجدوانا أصلاً.لكن قد يكون التخلّي عنها أفضل وذلك حين
نقيس أين كُنّا وأين أصبحنا بمقياس العَقلْ، العَدلْ لا العاطِفة،
تزعزُعْ الثقة مَرة يعني عدم المُجازفة أُخرى،وحين تَحدُثْ
فما هو الشعور،حين الخُذلان ثانية.؟! مؤلم جداً كما لاشيء آخر
لأنك بِقرار كبير وهبتها أُخرى _الثقة أعني_ فَكيف إن رَخُصَت
هذه الهِبة وأُهينت..تلوم نَفسكْ أنت فقط.حينها.لا يُهم طالما أنت
المُتفضِّل ..أليس كَ ذلك.؟! أنا قُلت ذلك أيضاً..لكن الأشياء حين
يتضح لَك أنك لم تُعطِها حجمها الطبيعي فَ بالتأكيد سَتقول لِنفسك
أنتِ المُلامة..أجل .كيف سَتتعامل مع الأشياء وميزان القياس لديك
مُختلّ.!؟ تقول لِنفسك ذلك وأنت تَفرك جبهتك بتساؤل كبيرأين
المَنطق آنذاك..! لكنهُ ثُقل الكلمة حين تُعطيها وأمانتها حين تحمِلها
وذلك ما يحدوك فقط ..فقط.،حياتنا ليست نُزهة يحلّ علينا المساء
ونقفل منها عائدين.!هو كذلك أيضاً الأهم قلوبنا مازالت لَطيفة وإن
شابَ ذلك اللُطف سذاجة أحياناً.لكن محمودةٌ هي بميزاني أنا / ..المُختلّ.
http://upload.7bna.com/uploads/ead1926a96.jpg (http://upload.7bna.com)
.
آآآه يا روحي.. كَم أنتي غريبة و وَحيدة
كَ قِمة جَبلْ.

[أسمى]

السماء عيني والغيم أنا.. بلْ أنا الأرض وقَلبي المَطر..
لا ..بل أنا وميض البَرقْ..و روحي زخاّت استجابة..
مَطرْ..
أكتبها ..م.ط.ر..وتأتي الضاد ضيفةً ثقيلة.
يختارها اصبعي فتأتي مُستمتعة
مضطر..!
مضطر.
غريبٌ..جداً..لم أنوِها أبداً.
صَديقتي أتعلمين ..
لم تكُن السعادة يوماً جريئة بَلْ هي أيضاً خجولةٌ جداً
وتُريد مِنّا ترتيباً لنا لتأتي مُسرعة،تُريدُ مكاناً نُهيئهُ
لها نحن..ولن تتوانى.تَسعد بنا إن سعدنا بقدومها ولها أستقبلنا..
صديقتي القريبة.. لاحظي مَعي أننا في مقام (الفاعلين)
نُرتِّب،نُهيئ..نَسعَدْ ،نحن من يقوم إذن لِنكونَ أسعد يجب أن
نؤمن بذلك ويترتب على إيماننا أفعال.. كَكُل سُنة كونية
في عالمنا .. يَقينٌ ثُمَّ فِعلٌ مبنيٌّ عليهـ..
صديقتي.. هل تَعِبنا.! هَل قَسَتْ علينا الأيام
مابالُنـا يا بعضاً من أملي مابالُ العالم من حولنا
يأبى إلا مُعاندة أرواحنـا الزاهية..!أ واهمون نحن.
صديقتي..لا أُريد أن أصمُت الآن ،أُفسرهُ عَجزْ أنا.!
في هذا الوقت صمتُنـا عَجز ولن يُجدي معي إقناع ٌ بخلافه.
أين صخبُكِ الذي عهدتُهـ أُناديكِ أنا ،أجيبي...!
"
http://upload.7bna.com/uploads/3f24ceb573.jpg (http://upload.7bna.com)
.
روحي تُصعَق بالصمت يا ..صَ.د.ي.ق.ة.!
"

[أسمى]

(In the Land of Invisible Women).
أرض النساء المحجوبات
"
http://upload.7bna.com/uploads/17fd7b8a76.jpg (http://upload.7bna.com)

"
.
قانِطة احمد طبيبة باكستانية تحمل جنسية أمريكية قدمت للمملكة قبل 10 أعوام "بعد أن انتهت تأشيرتها في الولايات المتحدة"، مما دفعها لاتخاذ قرار سريع بالسفر للمملكة من أجل العمل بأحد أكبر المستشفيات في الرياض.
قامت بتأليف كِتاب عن المرأة السعودية.
"
.
إلى هُنا وأكتفي ..لن أعرض تقريراً عنها أكثر. ضحكت من كلمة محجوبات وتخيّلت أننا روابط مُخِلَّة.. وإلا لماذا تمَّ حجبُنا.
قريبة جداً نَظرتي..صَحْ. ؟
مممممم..لستُ غبية لكن يبدو أنها تقاضت أجراً كبيراً على تأليف هذا الكتاب
أو لِ نكُن أكثر عدلاً تجاهها ونقول أنها طوال العشر سنوات لم ترى إلا نماذج
سيئة من خلالها حكمَت.!
"



أسمى الأُمنيات بغدٍ أفضل لكل المحجوبات ..
.

[أسمى]

كُرة البيسبولـ ..أكثر لُعبة في العالم تُنفس عن المشاعر
بعد لُعبة الإمساك بِ قلم...!
ـ هذا الاكتشافـ يُنسب لي رجاءاً.لاتتشدقوا به أمام أصدقائكم
بينما أنا أضع يدي على خدي وأُفكركثيراً .
هذا جُهد يجب أن يُدوّن اسمي أسفلهـ..
نعود إلى لعبة البيسبول..
حين يرمي اللاعب بالكُرة ويركض بعيداً فهو بقلبه يصرخ وأقدامه
بعد رَمي الكُره تُعبِّر عن شعور..
رمي كُرة ثُمَّ جري .تخيل أنكَ تحاول كتابة فكرة ما تصُبها في قالَب
شعري،نثري، مقالي ..أياً كان ثُمَّ بعد الانتهاء تنهض لتجري في أرجاء
الغُرفة ثُمَّ تقول لك نفسُك(ياخي أرض الله واسعة عندك الحوش متّر فيهـ)
فتقول فعلاً وتفتح الباب ليُقابلك من طلبت منهـ أن يُحضِر لكَ _شاياً_ وينسكب
عليك أنت ..لتتألم و تُعقِّب على ذلك لاحقاً بـ :
(لاعادت عليك من تعبير عن فرحة).

.
.
أتمنى ألاّ يسمعني احد الآن:
اكتشافي السابق أتنازل عنهـ بكامل رِضاي وقناعتي.

.

[أسمى]

سيدي مساؤك خير:

دائمـاًً أجد بين طيات ما أقرأ سؤالاً صغيراً
يُريد التحليق بين سماوات فكرك.
اليوم تذكرت شيئاً مهماً .
كان شيئاً عابراً لكن
تلك الإبتسامة المُزعجة تجعلني أتوقف كثيراً.
( توارد الخواطر) شيء يبعث على الاستغراب.
"
تعلم سيدي..
أقنعتُ نفسي هذا الصباح بأني
واهمــــــــــة.
لكنّي سعدتُ بـ ذلك/صراحةً.

رسالة من ضمن رسائل كثيرة
لن أتكرم عليهــــــــا لـ تصلْ.

"
وَ حينَ تحدثوا اليوم عن الاقتباس والتضمين وتوارد الخواطر والسرقاتـ..
جاءت ببالي هذه المُصادفة الغريبة والتي جمعتنا معاً عند ثلاث أسطُر ،
وكأنَّ أحدَنا نسخها من الآخر .!
أذكر أني قُلت لنفسي يومها : كيف ذاك وأنا لم أُطلِع أحداً بعد على ماكتبتْ..!
وَلمَعَتْْ فِكرة مُضحكة شيئا ما : يَبدو أنَّ أُستاذي لديهـ من التَّفرُغ ما يجعلهُ يقوم باختراق جِهازي.وَ سَرِقَة ثلاثة أسطُر فقط.!
يالِخَيبتي وَ لِمَ يفعل وليس هُناك ما يُسمِنْ مِن جُوعٍ ولا يؤمِن مِن خَوفْ.سوى بعضُ أسرارٍ مُضحِكة رسمتُ فيها العالم من حولي.
سأُطالبُهـ بِ غرامة و سأجعلُ دعواي تتصدر أخبار الرأي العام كلها ،حتى
يُنسى معها أخبار نتائج إقتراعات اليوم الأول _لأوباما ومكين_

[أسمى]

http://upload.7bna.com/uploads/eb787df3f1.jpg (http://upload.7bna.com)
`
ارتباكاتـ المَطرْ..
فوق الوَرقْ..
تَحكي أرق.

"


ارتكاباتـ المَطَرْ..
فوق الوَرَقْ.
تُعلِنْ غَرَقْ.

[أسمى]

#
.

حينَ طلبتْ مني إسداء نصيحة لها في موقفها ذاك
أشرت إليها بإصبعي أن ..قَد تفقدين عُمرَكِ ثمنا
لسماعي.!!
لا أتحدث من خلال عالم واقعي محسوس حلوله الدائمة
الأبعد عن الخسارة الأقرب للربح حتى لو تساقط الجمع
الغفير من حولنا.. لايهُم طالما ذلك لم يؤثر على مصالحنا.!!
يقولون ذلك ويؤمنون به..ولا تثريبَ عليهم لأنهم إن لم يفعلوا
ذلك فَسيُصنفون في عالمِنا بِ الأغبياء ذوي القلوب الساذِجة.!
"
ـ اكتشفتي ذلك الآن ؟!..تقول ذلك لي الطاولة الزُجاجية الطويلة
والتي أضع عليها محمولي طوال اليوم في الصالة الرئيسية
لأكون قريبة من المطبخ ....لاااااااااحد يلمس لاابي ترى
فاتحة المفكرة.
وأخسر امس أحد نصوصي والذي لم أحفظه أو أنسخهـ،
لأن يَد أحدهم امتدت ببساطة وعَبَثتْ فضولا .
"
أعود لموضوع نصيحتي والتي قَد تُكلِّفها عُمراً..
لأني على طريقة_ كولليو_ أسير..إتبع أحلامك حتى
لو كانت الخسارة أحد النتائج المطروحة ..فلابد مِن
نجاحٍ بعدها ..وتكون اكتسبت تجربة.
_الأخيرة أنا أضفتُها_.
من يَدري قد أُنافسهـ يوماً..وعلى طريقتهـ.
نعود أيضاً لصاحبة النصيحة ولا أدري لماذا
كُلما حاولت أخذ وَقت مُستقطع بِصُحبة حديثٍ
معها ومناقشةٍ لموضوعٍ يهمها..يقطعني الوقت
ويسحبني رغماً..إلى حيث _كولليو_..
كاتبي المُفضل هذه الايام...ولا أظن أن ذلك
سيأخذ وقتاً طويلاً فمزاجي مُتقلب كثيراً وقد
أقلب عليه ظهرَ المِجنَّ وأقول :لم أسمع بهذا
الإسم يوماً..http://upload.7bna.com/uploads/c2769fc391.gif (http://upload.7bna.com)
"


رجاءاً ..حينما أتحدث مع نَفسي أرجو ألا يتنحنح أحد..
ينقطع ثُمَّ يصطدم بالحائط حبل أفكاري..!
لأنهـ مشدودٌ جداً. البَطلْ. و حينَ يُحجِم عن عَوني
أو إمدادي بطريقة سريعة مُجدية أنتزع معها الأفكار
المُتكدِسة في رأسي فَ حينها لا يصلُح إلا لِ نَشر
الغسيل فقط، مازلت أتحدث عن حبلْ أفكاري..
والذي أصبحَ طرفاً ثالثاً في حَديثي وتجاوزنا صاحِبة
النصيحة و كولليو.. كولليو.! من هذا؟!
لم أسمع بهـ قَبلا.ً


!

[أسمى]

#

المصدر العربية نت
((واطلق حوالي 65 الفا من انصار اوباما العنان لفرحتهم ورفعوا الاعلام الامريكية ولافتات كتب عليها "نعم يمكننا" وهو الشعار الذي اطلقه الرئيس المنتخب في بداية حملته وظل يتردد حتى اليوم. واجتاحت مظاهر الفرح عدة مدن امريكية اخرى من بينها العاصمة واشنطن)).







"
وَ.. نحن أيُمكننا..!؟

.
ليسَ ترشيحاً أو تَحزباً أو..شيء من شيءٍ ما من هُناك..لكن راقت لي كثيراً
العبارة وراقت لي فرحتهم..شيء من مُشاركة وجدانية رُبما..

نحن..متى يُمكننا أن ننعم بما في أيدينا ولو مَرّة و لا يُغربَل ألف مَرّة قبل أن يَصلْ.!
"

[أسمى]

حين لايسع الحبر فوهة القلم...فالأكيد أن في القلب ازدحام ألم.
و..حين يجف..فَفي القلب غّصّة.
"
.

[أسمى]

تَساقَطَ الوَقَتْ مِن بَينْ اصابعي بانسياب..
ناعِم جداً
هادئ
ممزوجٌ بِقليلٍ مِن ضَجَرْ.
و..يسألُني صَحبي:
كيفَ ذاك ..!
و أُجيب بِ:أينَ كُنتم آنذاك.؟!
"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-363fcd8f4b.jpg (http://qnadel.net/up/)
"
أن اكون كاذِبة أو مُخادِعة أو قاسية..أياً كانت طريقتي..فليسَ مُهماً ذاك
إن كُنت صادقة مع نَفسي..شيء كَ فِعْل المَطَر يَهُزني يجمعني إليهـ
لأصدُق مَعي أنا هذه المرَّة وأُعرِض عَن الجميع..مَرَّة واحدة فقط.
"
الصِدق..مع نَفسك يَختلف عن الصِدق مع الجميع ،كثيراً.
" مَع نَفسك ..أن لا تُهمل مشاعركْ وتَكذبْ على احساسك..
من اجل أن يَنتهي أمرٌ ما يخُص أحد..!
"
اجحاف ..
والأقسى مِنهـ..أن تخرج بعد كُل هذا مُلاماً و مُدان..!

[أسمى]

كانت قاتِمة..لِ ذلك أزلتُها..بِكُل بساطة.






:
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-83e1f7d51d.jpg (http://qnadel.net/up/)
"
كُلنا لدينا ما نهتمّ به ونقف امام الدُنيا من أجلهـ..أليس كَذلك.؟

[أسمى]

http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-21432dff6c.jpg (http://qnadel.net/up/)

تَتشبَّث الوردة بالإصيّص..
وبين النافِذة والأرض مِقدارُ دَهرٍ كَ مسافة.
وتتوقُ إلى الأرض.
تُقحم وجهها بين تفاصيل الإصيّص..تتعمق..تتعمق
علّها تُحِبُه..لكن لا جدوى
وكُلّما حاولت.. فاجأتها رائحة المواد الكيميائية
في تُربتها ولونها البُنيُّ الداكن وتفاصيل لا تزيدُها إلا ألما...بينما التُربة
هُناك..فاتِحة ،زاهية ،حنونة، وتومئ لها من بَعيد ..
وهي تُغمِض عينيها أكثر
تتطاول ترتفع تَسمُق...
لترى الأرض والنافِذة عالية والشُرفة تحجُب عنها الرؤية
كُلهُم ..ضِدها كُلهُم متعاضدين إلا هي ..
يراها القادِم من باب السور .ويمتلئ غِبطَة
فمرآها يسُر الناظرين..
لكنها تَشحُب والغُربة تلتهِمها بلا هوادة..
والتُربة قريبة،
تراها تتطاول..أكثر كُل يوم تتطاول أكثر..
رُبما حتى تتفاجأ مَرّة بأنها أصبحت ..بلا جذورٍتجذِبُها للحياة.
حتى لو كانت إلى البُنيّة الداكنة ذات الرائحة الكيميائية .!
تُصبح لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء..!
و آنذاك..فلو ساعدتها على الهرب الريح..فَ لن تعتَرِف بها الأرض .!
و ستسقُط عليها ..هامِدة ،غريبة ،شاحِبة وكُلُ ذَرةٍ فيها تَحكي حُباً لم يُدرك مداه..
حتى ذَبُلَ و ماتْ.!

[أسمى]

#
قرأتُ لأحَدِهِم:
لَن تقتُلنا النبتة السامَّة حين نَنظُر إليها.
"
#

حَسناً..أكثر شيء أكرهُهـ في حياتي:
التبرير عن فِعلٍ ما أو لَهـ.!
حينها أمتنع عن الإجابة ،أضجَر أكرَهُه أيضاً..حتى لو كان أُمنية.
شِعاري دوماً..لِنَدَعْ كُلْ شيء يُعبِّر عَن نَفسهـ..إبداعُه .ما يُريد قَولَه.
أقترب من البُكاء الآن...لأني فعلاً أكره أن اُبرِر أسباباً لأفعالي.
لنا أسبابُنا في كل شيء..لايوجد شيء يُخلق من فراغ..اضربوا قليلاً على هذه
الرؤوس..عَلَّها تتفتَّق عن كَنز أو شيء مُقبِلْ على التحجُّرْ.!











شيء ثاني بعيد مَرَّة :
..الأخضر الفاتِح..
لوني المُفضَّل هذه الأيام.اكتشفت أنهُ يبعَث على الفرح..
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-b97dac8279.gif (http://qnadel.net/up/)

[أسمى]

"بين كُل المُتناقِضات ،خيطٌ رَفيعْ يُسمى مُعتقَدّ.
و ..رُبما هو سبب رؤية الجميع بأحقيَّتهم بالحِكْمَة..
صِّحة آراءهم أعني.
الحِكمة ضالة المؤمن..أنّى وجدها فهو بها أحقّ
.
.
(من يحكم بالصِّحة مِن عَدمِها..)

..هُنا التساؤل والموضوع
الأحق بالخِلاف حَولهـ ..!

[أسمى]

(أنا هُنا..لِيَصِلَ رَجُلٌ إلى القمر.)


العامِل المسؤول عن جَمع النفاياتـ في وكالة ناسا.

.
.
ـ كَ تَسليم بِ تواجُد أياً كان نوعُهـ..فلابُد من الإيجاب.
النظرة إلى الجوانب الإيجابية في كُل شيء،حتى لو كان امراً ..تَعيساً جداً.
كَ قِصة قَصيرة في خاطري وأدتُها هذا المساء،رُبما حين عَلِمت أنها تَملك
رِئةً واحدة .
تموت أفضل!
قُلتْ لِنَفسي.
.
:
والآن ..رَمقتُ ماكَتبتْ طويلاً وتساءلتْ :
أينَ الإيجاب الآن.!
ـ غادَرْ قَبلَ أخذِ الصورة، لابُدَّ أن يُغادر لامكانَ لَهـ يحتويهـ..
حيثُ تُعلَمُ النهايات.
اليوم كُنت في مكان جميل جداً لكن يَفتقر إلى أبسط أساسيات النظام
ومن لديها القُدرة بِصَمت مُحبِطْ..تَمضغ عِلك.وقد ألجَمَهُا شعور البَردْ
وأحجمهـا..حتى مِن :مِن هُنا الطريق .
قُلت لِحقيبتي بعد أن سَحبتُ الكُرسي مِن آخر المَمر: مبنى أكاديمي..!!

[أسمى]

صّمّاء..إلا من صوتٍ واحد
عمياء إلا من صورةٍ واحدة.
بكماء إلا من جُملَة.!
.





لكن..
لَن أُسعِفَ الألَمْ.. لِوأدي..
ولن أسمَحَ بنهايةٍ لي تُشابهـ نهايةَ عِقدٍ فِضيًّ بَرئ حَولَ رَقَبةِ ساحِرةٍ بَجيحة..!
"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-ac9e0dba6d.jpg (http://qnadel.net/up/)

"

[أسمى]

http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-f6c51c2c63.jpg (http://qnadel.net/up/)





"
..يزأرُ الليل وفي جَوفِهـ..ألمْ
يتصنَّع القوة..وهو يتألم.
يُشيحُ بوجههِ عَنِّي ..
وهو يموتُ كبرياءاً.
.
.
.
وأنا..أعلو فوقَ الريحْ وأترُكني أتفلَتّ كَ شرائط مُلَّونة
_تلك التي تُصاحبني في رحلاتي نحو مدائنِ الفرَحْ_.
.
و الليل يُباغتني النظر..وأنا أُحبهـ
وأترنم ليفهَمْ..
إفعل مابدالك..
أنا تحتي رُوحي والريحْ.
ـ هَل جَربت أن تحمِلكُ الريحْ..وروحٌ فِعلها يسمو بِكْ.!
وهو يزدادُ سواداً..لِيزيدَ رُعبي.
أشعُر بي،بهـ..
وبحديثِ الغيمات حينَ جاء الصُبحْ.!









..هَل تَقلقون حينَ تَشعرون بتضادّ داخلكم...؟

[أسمى]

الأخت قيد من ورد ..
العربيه " علمانيه " :) فـ عدّيها لها فديتك !!
لأنها تحب تشرشح مجتمعنا على الطالعه والنازله ..
هي وبقية المجموعه ..
بالضبط تبغى تعمل عمل حملة نابليون بـ مصر :) ..



"
ماحبيت أرد هناك
هنا أحس بدفى أكثر..

"
ميَّا..
لا أعرف أين العلمانية في حَديثي..
لكن وبما إنها وَرَدَتْ و بجانبها قيدَ الوردْ..
فلا بُد أن أقول رأيي..

فيما لو حاولنا التقريب بين العلمانية والعربية :
ـ إن أهداف العربية أكثر شمولا وأوسع مغزى من أن يكون مُجتمعنا علماني.
العلمانية..لفظة من كَثرَت ماكُرِرَّت أصبحَت بلا عُمق أو معنى..
فقط مُعارضة لِمن قال أو حكى من مُعارِضٍ أو مؤيد.
من يُريد أن يُناقشني في شيء ،أتمنى أن لايأتي بهذه اللفظة لأني لا أعتبر
بها أبداً،والسبب ليسَ عاماً خارجَ السعودية ولا خاصاً بي ،
قطعاً لا..بلْ يعود لطبيعة مُجتمعنا نحن..مانتَقبَّلُه سَنُغربِله
ليس لأننا مجتمع أكثر تديناً بلْ لأننا أكثر تمسكا بالعادات والتقاليد
وبِقدر مافي هذا من إيجاب فيه سِلب أيضاً.
ثُمَّ يا ميّا <لاحظي أني ادلعك .
أقول.. أتُنكرين اهتمام العربية بكل ما من أثره إحداث بلبلة .؟
أتُنكرين نشرها لقضايانا وتسليط المجهر عليها بطريقة دنيئة جداً.
ألم تقرأي التعليقات يوماً.!
أحياناً تكون استشفاف للرأي العام..أنا أُتابعها لأجل ذلك، لكن حينَ
يَصل الأمر إلى حقائق نحنُ أدرى بها فلا أظن أنها ستُمرَّر على العقول
طَريقتهم..بالإضافة إلى استشهاداتهم والصور المُرفَقَة.
يا مَي..نحنُ شعوب رُغم طيبتها المُتكرِرة بتكرُّر المواقف إلا أننا بلغنا
مَرحلة نستطيع بها أن نُميّز اصدقانا من أعداءنا صدقيني،
لكن مُشكلة عدم إشعارنا بذلك ومنحنا الثقة والرأي ..
هي مَن تُحدِث خلخلة في الموازين ..جُلَّها.

"

وعلى فكرة..
علامتين التعجب ..أقلقوني مَرَّة.
""


ما تبقى :
لكِ في القلب مَودَّة..
يعلمُ الله.

[أسمى]

جِئتُكْ حَزينة ..
"
ـ لاشيء بينَ يَديّ الآن سوى احمرار في باطِن كَفي يَشهد أني
شددتُ قَبضتي جدا.!
.
وكَيف لَي بإجابة على أسئلةٍ للأسواط أقرَبْ.
.
أن تَحني رأسك وتُفكر ملياً ،و ربما تَعبَث بخيط صغير مُتدلي من أعلى الستارة
أو على الطاولة..فهذا يعني أن هُناك صراعا لا تقواه وَحدكْ.!
.
الصمتْ مَلك حَزين وشعبُهـ ينفرطون من بين يديه..بعد أن خَبى فيهم
الشوق لِحلوله.!
.
.
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-3de0d6680a.jpg (http://qnadel.net/up/)
"
و..بعد
هَل آخر آمال الطيور ..التحليق.!

[أسمى]

..
الصور القديمة المُفضَّلَة..مالها تَغدو أحياناً رماديةً حزينة
ولا تمدُّ الروح بأقلَ مَدَدٍ مِن حياة.؟
.

.

[أسمى]

..
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-5604e8b044.jpg (http://qnadel.net/up/)
..


الزوايا لا تُغفِل أحدا لَكن..تُهَمِّشهـ..!
وإحاطة الإطار..
إحاطة حتى لو تباعَدَ المعنيين.أو تقارَبَ البينِّين.
ومُسمَّى الصورة..يَسري عرضُه حتى آخِرَ الموسِم.
ومَن بدى شاحباً..فليسَ دليلاً قاطِعاً على شحوبٍ في قَلبِهـ.
والبارز شكلاً..قد يكون نَظرُه حيثُ أبعد نُقطَة..!
"


هذه الصورة آلمتني..من مثلي رآها هكذا.؟

[أسمى]

ليس مُهماً ذلك ،لاتعدو كونها صُوَرا.
وأعلمُ أن الانطباعات عليها انعكاساتٌ في الروح
ويؤلمني ذلك. وأجهلُ سُبُل خَطِّ إبتسامة على وجه اللحظة..
لكن..
لابُد مِن دفعة اقناع..بأن ذلك لايهُم.
أَعني ذلكَ الشحوبُ اللامُبرر
لبعض الصُور.






..

http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-967c811272.jpg (http://qnadel.net/up/)
.
قَد يقبَلْ ويكتفي بترابٍ و هواء ..
و فُتاتُ خُبزٍ بينهـُ وبين الشاطئ صُحبة ..
ويتقاسمه و إياه.!

[أسمى]

تَيامنَ القَلبْ رَغبةً مِنهُ في التغيير وتفاؤلاً باليمين.
وافتقدتهُ في مكانهـ..وساءلتُ عنه..
وكانت بجَهلٍ منهـ..تلك التجرُبة..
فليسَ بالتغيير خير.
وليست قاعدة عامة..هذه.
لكن..تَجربتُهـ..هو كانت خاطِئة.




.
"
صباحاً صافحتُ به شعوراً..رفيقا
ورِفقةً..رقيقة.
كُنت بعيدةً جداً..حتى عَنّي.!
و ردَّتني إلي قليلاً..
بعضُ الأصوات..تُطفئ هجيراً سامَ الروح كَيّا..لا تقواه.
ثُمَّ أمسيتُهـ..بصُحبةٍ أغرب على وجداني..
لكنها رُغماً عَنّي ..أقربـْ.!
جَسدا.
ولليوم الثالث على التوالي..
ومازال للقُربِ بُد..!
ومازلتُـ أقول..
قليلاً ..قلـيلاً
وسيَمُرُّ الوَقت..
ونعتاد كُل شيء.
كُل شيء..
"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-b4603bd156.jpg (http://qnadel.net/up/)
"

[أسمى]

"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-5756894fe8.jpg (http://qnadel.net/up/)
"
بِشكلٍ مُغاير تتبدى بعضُ الأشياء احياناً..
"
هُنا..
هي أصدَقْ ..وَ حكاية مَلمسها الخادِعْ
حَبكَة..لِتزلُّفِهِم هُم..!
.
هذا كُل مافي الأمر.!

[أسمى]

وإن كانت الثُعبان
سيانَ عندها إظهارٌ وإبطانْ..
ونواياها..جَلَّية..
فالقِطة..
فيها من الرِقَّة
مايجعلها تنساب..كالماء
فوق نوايانا.!
"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-9387234fd7.jpg (http://qnadel.net/up/)
"

[أسمى]

و..وش مسهرني لهالوقت.!
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-7888d36f78.gif (http://qnadel.net/up/)

[أسمى]

السفينة العِملاقة التي رَسَتْ بين جِبال الثلج..
لَم تَسمح للبَردْ ولا الصدأ
ولا الليل.
ولا الوِحدة
في التسلل إلى عُمقِها.
بَلْ صَمَدَتْ.
وبعدَ آلافِ السنين
هَدَّ عَظَمتها مِسمارٌ واحد نَحَلَ وانحَلّ..
.
وتَبدَّلَ شعورُها بالصمود..
تَعَبٌ وعَتَبْ.
ومَرَّ بِمرحلةِ الشوق والخَوفْ.
وهاهو يتبلور ويتشكل بهيئةِ ..
حديدٍ مُكَوَّم.!
ما الإشكال الآن..
هي مُجرَّد سفينة..
وسَتتآكلْ.صدأً
وبرداً
وخوفا.
اليوم أو
غداً.
ولن يشعُر بذلك أحد.!


"
لاشيء أُشَبِهُهُ بها سوى..
قَلبُ أُم..ذاقت الجحود.
عدا ذلك...
كَذِبْ.!

[أسمى]

"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-868373d201.jpg (http://qnadel.net/up/)
"
حينَ يوهِمنا الكوب بأن كَسرهُ ادَّى إلى نزفٍ عميقٍ في داخلهـ..
فهو يَكذِبْ.
و..نسي أن يتذكَّر بأنهـُ يكذبْ..لأنهُ اعتاد الكَذِب.
ولو أقْرَرناه ليعترف..فَسينسى أين مَحلَّ الجُرح أصلاً..!






إذا أردت أن تَسْتَغفِل الناس فيَجب أن تَكون لديك ذاكرة قوَّية.

[أسمى]

سِواكَ وإن بكوكَ اليوم أُنسوا..
ولَن يَبكي عليكَ غداً سِواكَ.
"


أجلْ..لِذلك لِنُحسِن إختيار الدِثار فالأيام القادِمة بردُها بَردْ.

[أسمى]

..
لماذا الطيور مسكنُها السماء..
تتنفس فيها وتوازنُ بين جناحيها لِتستمر في التحليق.
وأنا ..على الأرض.!
"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-f96b3dcc91.jpg (http://qnadel.net/up/)
"

[أسمى]

..نَسيمُ الشوقِ يلهو بالحنايا.
.
فيما لو طِرتْ مَرَّة فأنا أعرفُ حتماً إلى أين سأتجهـ.
وسأتصرف كَ طائِرٍ قَديم العهدْ بالسماء.
و سأطير..
أطير..
أطير
لأني أعرف إلى أين المسير.
إشكالي الوحيد..
أني أهوى إغماض عينيّ فََكيفَ سأفعلْ..فيما لو وازيتُ سَفحَ جَبَلْ..موعِدُنا.!
سأتجاوز ذلك..بأن أتتبع مسيرَ الأنهار من تحتي..
وعددَ الأشجاروكَم هَضبة
تمتدّ مدى بَصرَي....






"
يالِحلمي..كم هو غبي هذا الصباح.
.

[أسمى]

dona..
..فَكَّرت أمس فيما لو سَقطَتْ على خدِك دمعةٌ مِن عَيني.
و فَكَّرت أمس أن أكتُب ’ كيف أنا من دونك.!
و فَكَّرت أني أتأرجَح بينَ السماء والأرض..مُمسِكة بِحبالٍ من نور
و أني أُفلِتها..لأسقُط.!
_.لا أتَحَدَث عن انتحار..قَيدْ لا تُفكِّر هكذا_.

.
"
أعود لأقولـ أني..فَكَّرت كثيراً..وفي النهاية اكتشفتُ أنَّ الماء الذي وضَعتُهـ على النار تَبَخَّر كُلهـ..!
انزَعجت.
و زالت بعدَ ذلك رغبتي في كوب البابونج... ونِمتْ.!
بَعدَ ساعة استيقظتُ على صوت مخدتي وهي تقول :
دمعاتُكِ دافئة..مابِك.؟
.
أنا عادةَ أُقدِّس أشياءي الجامِدة وأُعامِلُها كَ ذوات أرواح..لكن حينَ فَتحتُ عيناي بهدوء
هذه المرة وأنا أُساءل نفسي أينَ أنا وكَمِ الساعة..ساءني مِنها إيقاظي،
كانَ حُلمي مُركَّزَ الطَعْم..رُغمَ عَدَم تَحديدي للأحداث ..بِدِقة.!
قَذَفْتُ بمِخَدَّتي بعيداً..
وذلك بعد أن أخبرتُها أني مُستغنية تماماً عن خدماتها ،
و حتى إشعارٍ آخر.
.!
..!
آلمتُك..؟
وضَممتُها إلي .!










..صراحةً حينَ أُنهي كِتابة أي عِبارة أقول لِي حَددِّي الهدف منها..
ولذلك رُبما أحتفظ لديّ بكثير كِتابات وأُلغي أكثر..بل وأحِدُّ مِن
علاقاتي لهذا السبب.!يُفَسِّر ذلك البَعضْ بتَتَّبُع المصلحة فقط
أو الاهتمام بِكُل ما بمقدوري تحصيل الفائدة منهـ..! لكن أنا
لاأُفَكِّر هكذا..بلْ أُفَكِّر بِأنَّ كُلَ فَضلٍ لا نَفعَ فيه ..
هو فَضلٌ لاخيرَ فيه.
فَسَّرتُ الماء بالماء.؟
قطعاً لا..لكن: الابتعاد مَغنَم..حتى لا نُسيءَ لِأحدٍ بطبعٍ مِنَّا لم يعتادوه
ولا يَضّرونا بطريقة تعامل..لا نَحتَمِلها.
.
حتى لو أخبرتنا الدُنيا أننا هَشيّن ولن نَستطيعَ العَيش هكذا.!
فَلن نَحيدْ..عن هذا النَّهجْ.
لِذلك رُبمَّا وحين نَشعُر بِحُبٍ أكثر..
نَبتَعد..أكثر
و أكثر.
والعكسُ صَحيح.

[أسمى]

أحتاجُ لِأن أُشرِعَ النوافذ، شعوري يخنِقُني.
أهرُب مِنهـ..ولا مَهْرَبْ.
أُعاين الإبَّر..أُيها أوسعْ
وتتساوى..!

[أسمى]

.
.
.
.
.
مَن مِثلي.!
.
.
.
.
.
و..تتَّسِعُ الدوائر.!

[أسمى]

قَبْلَ أن أتهوَّر.!
كُنت أضع يَدي على خَدِّي بِمَللْ.!
وحين تَهوَّرتْ..كُنت أحيط عُنقي بِكلتا يديّ.
وبعد أن تَهوَّرتْ..كُنتْ أُمسِك بالقلمْ..لأعترف بما فعلتْ.
"
وَثَّقتُ ذلك..كُلهـ.!
الشيء الوحيد الذي لاأتجرأ عليه..
هو تَسليم نَفسي.

[أسمى]

أجَلْ ..لَن أُسَلِّم نَفسي و سأنتَظر مُذكِّرة التوقيف.!
بِفارغ الصبر.!

[أسمى]

..مشتاقة لردود( لحظة ) ..في المقال.: (
الله يسعدها.
















دمعة في زايد.

[أسمى]

"
http://www.q8boy.com/images/u3o6fl9xm1whh15b1ge3.jpg (http://www.q8boy.com/)

.لا شيء ..
أُريد فقط أن أُفقَدْ بين البَحرْ..وغروبُ الشمس.!

[أسمى]

لابُدَّ مِن إشاراتٍ لا تُنسى في مُفترقْ كُلَّ الطُرُق.!

[أسمى]

:
:
:
لا يوصَفْ.
أبداً..
.
خَلَتْ يداي من أيّ قُدرة
و رُوحي دُقَّتْ بمسامير
وفي عَقلي نَبضٌ ذا أوردةٍ مشدودة.!
ضاقتْ..وأنت حَسبي.
زلزِلها ياربْ..وانْجِنْي.
جَنحتُ للنور وانتقمَتْ مِنِّي الظُلمَة...
وآثرتُ الصُبحْ فأعياني الليل.
.
.
نَظَرَ إليَّ القَمَر أن اهرُبي..فابتسمتُ له وجلستُ على الجالْ.
غّضَّ الطرْفْ..ومافهمتْ.!
وشرعتُ أسحبُ من تلابيبِ السماء...صفحاتَ الشروق
فسامتني أيدي البَرقْ..رُعبا.
و حَلَّقتُ أُنادي الغيم..
ببيااااض.
ببيااااااض ..رُغماً عن ظنِّ الوحلْ.!
.
..
أنا ما ارعويتْ
مـا ارعويتْ
مــا ارعويتْ..
ويلي مِنَّي ويلي عليّ.
"
http://www.q8boy.com/images/rxgs8ozn87j25u6rq3z.jpg (http://www.q8boy.com/)
.

حتى لو صارَ المَطَرْ..خوفا
فَلن يُجيبهـُ طَبعُه إلا بـ ندى.
وحتى لو حكى شعورَالوَردْ..جُرحا
فَلن يَهجُرْهُ أبداً ..الشذى.
وَ..سَيُصبِحْ عِتقا..لِكُلِّ من سامتهُ الدُنيا..هَمَّا..

[أسمى]

.
..
تَكذِبْ الجاذبية حينَ تَسْتَعْجِلِ الدموعَ النزول
ليس حُبَّاً،
أو رحمةً ،
أو رغبةً في مُعانقةٍ
أو احتواء..
بَلْ للفُرجة..
للفُرجَةِ فقط..
ولتمضيةِ الوقتْ.!
تُقنِعُ العينين هطولا..
فينْكَسر القلبْ..
ولا جَبرَ لهـ..
أولىً وآخرة.
.
..
http://www.q8boy.com/images/jjqpxsmp13aauvp2ld8d.jpg (http://www.q8boy.com/)
..
.
ويعود يندبُ حَظهُ ندماً..
أن أطاع العَبرة واتَّبَعَ النُّصحْ.!
وتَزيدْ.
في كِلا الحالاتــ..تَزيد
الدموع هطولاً ..أعني.
و (آهة)..تَقفُ حائِرةً..
تَذهبُ وتَعود
ولا مَخرجَ تَجِدُه.
الجميعَ الجميع..
في حِيرة..
إلا الدمع..
ينتحر تِباعا
.
.
وتتخلى عنهُ الجاذبية.!
..
.

[أسمى]

.
.
.
.
.

النسيم يُعيد تَرتيب الحروف
محاولةً مِنهُ لإسعادي
فيقولُ عَليل وأقولُ عِلَّة
ويقولُ عَليل وأقول عِلَّة..!
ويغضَبْ..
وأُصمِتهـ..أنْ ابتَعد حتى أنت
تَبعثُ في روحي الاختناق
كُلكُم سواسية..
أتُنكِر أنكَّ لم تتغيَّر مُنذُ ربيعٍ فائت.!
ويسخر من احباطاتي لي ولهـ..ويُغادِر..
وأندمْ..!
.
.
.
.




.
.

[أسمى]

.
..
وأعود..
تَركتُهـُ هُناك وجِئت أتسلَّى ..
يؤلمُني حين يكون معي.
..
.

[أسمى]

.
..
لا أدري أألَمْ مِن دِقةِ الحبلْ الذي أمشي عليهـ..
أم مِن قُربْ انتهاءه.؟!
..
.

[أسمى]

.
..
ولا أدري أألم...بأنَّ الذكريات كُلها مريرة.
أم مِن أنِّي رُغمَ ذلك..أُحبها.!
..
.

[أسمى]

.
..
دَقيقْ..
والأرض تَحتي بعيدة..
وليسَ في الروح دافِعْ..
يشُدّ من عَزمي.
..
.

[أسمى]

..
وعُمر المرء غالٍ ثم أغلى
من الدُنيا رِضا ربِ البرايا.
سرابٌ هذه الدنيا سرابٌ
وهذي من بديهات القضايا.
..
فَحَلِّق في سماء الطُهرِ فجراً
وذُرَّ النورَ في كُل الزوايا..
..

[أسمى]

ياااااالله
أحتاجُ لأن أُخبئ وَجهي
أبكي
أتوارى
أبتعد
عن كُل الدُنيا
الصمت ليس حلا لعلاج المُشكلاتْ
وليسَ حلاً لجلاء الغُبار الخانق في صَدري
ولا الصرخة المكتومة
ولا القِصَص القديمة...
سأقتُل كُل صِفة انتهجتُها وكانت سبباً في زيادة وَجعي
أودُّ قَضمَ رأسي كَقطعة بسكويت
رَميهـ من أعلى جبل
دَحرجَة حكاياتي المتيبسة الأطراف...دَفنا
.
.
.
يااااااه
كم أحوي ألما فَقَدَ حتى مرارتهـ..!

[أسمى]

يا الله..
لا تَكتَمِل إلا بربطِ وِثاقَ نهايتها بآخر قطرات العبارة نفسها
والتي يُرددها الجميع حين يألمون.
ولن يظفَرْ أحد بالقُدرة على عَقدِ القطرات..
وهَلْ تُعقَدْ.!
كُل شيء بلون واحد والكلمات مُعادة
والوجوه نفسها..والشعور الداخلي يَقف أمامها جميعاً،
يوَّثقها
ليعود حينَ تعود.











.
.
حسناً أحكامي عَليّ أنا فقط.
حتى الغَيم..أفلَتُّهـ.!

[أسمى]

ياخاطري مايفيد الضيق والحسرة
والحزن قتال لا هبت اعاصيره
""
من قسوة البرد عندي للدفا جمرة
جمرة غضا تشتعل بالهم والحيرة
""
أحيان أشوف الخفوق يحب مايكره
وأجيب لاجله عذر وأقبل معاذيره
""
وأحيان أشوف الجفا يطغى على صبره
يهز عرش الضلوع ومالقى ديرة
""




















..
جرة..لِ فهد الشهراني.
شُكراً للفتاة التي قاعدة هي ولابها في الحوش وميتة برد..على الاهداء.

[أسمى]

اليوم لم أجد اصبعي،وسألت الإصبع الذي يقيم بجانبه دائماً
وأخبرني أنهـ يُريدُ مُعاقبتي..مُعاقبتي.! لماذا.؟! يقول:لأني أمس
خبأت كُلَّ ماكتبته بعيداً عن كُل الأعيُن. قُلت: وإن خبأتْ ماكتبت
ماشأنه هو.؟؟ قال: يقول كُلنا اشتركنا في ذلك ..لمَ لا تأخذ رأينا
جميعاً في ذلك. ـ ممممم..أنتم كُلكم لي، ـ لذلك يجب أن تأخذي
بآراءنا جميعاً..نحنُ عُصبة..قال ذلك اصبعي. قُلت:حسنا نادِه الآن
وسأُفكر بالأمر.فعلاً نحنُ عصبة..لم أستطع تناول فطوري بدون
اصبعي ..المُستفيد الوحيد من ذلك..كوبُ الشاي ،لم أستطِع شُربه.!



منقولة من المريخ

[أسمى]

.
..
حينَ نُصبح مجانين يَجب أن تؤخذ منا الأقلام..
لانها الفترة الوحيدة التي لن نتهوَّر فيها.!

.
الآن أنا أُحِبُّني كثيراً..
بربـ.
..
.

[أسمى]

..
..
وكثيرٌ مِنَّـا لا يَحْفَلْ بِنا يا قَلبي
ونَهدرُه على سِككِ الأيام بلا وَقْفَة.!
.
.
نُهدِره..ولا نُدرِك ذلك إلا عند لحظات احمرار الشَفَقْ.!
كثيرٌ ذلك عليّ ..كثير.
.
.
تَحتَ الخيمة المنعوتة بِـ اليقين
هُناك دافعٌ للأمل..ومن يُغادِر لَن يَظفر بشيء.
.
.
بِـ وِدي لو أوقَفتُ العالمَ كُلَّه..مَرَّة
و قُلت مابِقلبي.
أتخيل أنَّ الدنيا بعد_البريك_ تتحدَّث عمّا قُلتْ..!
.
.
ذَلِكَ الجانِب البعيد ،القَديم في قَلبي
تَذكَّرتُهـ ..وتأملتُهـ
ثُمَّ..أحكمتُ قَفلَ الباب
وأعدْتـُ كُلَ شيءٍ إلى مكانهـ.
رُغْمَ أني لم أكتفي من الذكرى
لكن..ذلك أفضلْ.
حتى لا أخرُج بِذاكرةٍ موجوعة.
بَلْ مَفجوعة..!
.
.
و
أُكفكِف..دَمعاتي بِتوبيخٍ من عَقلي
أن..كُفَّ قَلبي.
فالذكرى تَقتُلُ المُتخاذلين فقط..
و هُم من يتوقفون حيثُهـا.
أما..المسكونين بعلوِّ الهِمَّة
المَفتونين..بالقِمَّة..فـَ زادهم
من الماضي العِبرة والحافِز..
فَقط.
.
.
أتوقَّف حيثُ ذلك لأقول لِ نَفسي:
ومن تَركَ في الماضي شيئاً سَكَنَهُـ
قبلَ أن يسْكُنَهـ..أين هو من كُلِّ الوصايا..!؟
.
*
و كانت تُغادِر النُقاط كعلامةٍ على التسليم بها دونَ مُناقشةٍ لها.
.
.
ـ لأني أنا..أنـا فـ سأكون الأخيرة.
قُلتها لها.
وفعلاً صرت أنا.
وليس بَعدي أحد.
.
.
.
أجلْ.. أتذكَّر ذلك..جِداً
ولاأدري أأشكُرُها أم أبكي على صَدرها
أم أُشبِع تِلك اللحظة التي صَدَّقتُها فيها_وأيقنتُ بما تقولـ_
..ألف طَعنَةٍ وطَعنَة..!
.
.
ياللبّردْ الآن..والحديثُ الذي خَفَتَ يئساً حتى باتَ همسا...
يالي أنا..والذِكرى.
مُتخَمةٌ قلباً ،
مُقاتلةٌ عَقلا..والصراعُ مُحتَدِم..!
.
.
.
.
_وأنتَ لستَ هُنا_ *
خاطرةٌ لي أعشقُها.و أوثِرُ الظلام لها على النور.

[أسمى]

.
..
هَلْ حَدَثَ أن افتخرتُم بشيء لا يعرِفُهـ غَيركم.
وأثَّرَ ذلك في تعامُلِكُم
ومشيتم مرفوعي الرأس
تشعرون أنَّ الدُنيا كُلُّهـا تَنظر إليكم مُفتَخِرة
أنكم من ضمن النسمات الـ تَسري فيها.
هَلْ حَدَثَ لَكم ذَلك.؟
ولاأحد يَدري عن سَبب هذه النشوَة
ممممممممممممممممممممممممممممم..
أنا أشعُر بذلك الآن.
.
.
.
حتى مَع:
لن
ولو
ولا
فلابُدَّ من لَحظة فَرَحْ تُمزَج بالجميع وتَمزِجُهـ.
تُمَجُّ فيه فـ تُمازِجُهـ..ويتلوَّن بها
ألوانها،
رُغمَ مافي ذلك من كَدَر إلا أني أثمَلُهـ..
هذا بعد التسليم بـ الانتهاء من مرحلة
الحُب،التَّذكُر، الدمعْ،
ينتهي الأمر بشرائط الحرير
غالباً ..على الأقل بالنسبة لي.
لَديَّ الكثير لكن ..يَجب عليّ الآن
أن أنصب خيمَتي وأُشعِل ناري
وأنتظرُ الغروبـ..وَحدي
لا أعرف أبداً كيف أفعل ذلك
ولكن مع رَغبة وعَزيمة سأفعل..
بإذن الله سأفعَلـ.
سَيشوبُ الأمر بعضٌ من سعادة،
لايساوِر أحد قلقٌ بشأني.
أنا أُتقِن صُنعَ ذلك ورَسمَهـ وحياكتهـ..
متى ما أقتبستُ من روحِ ـهم لي دافِع
للحياة...!
...
..
قَيدْ.

[أسمى]

:
..
جَميلٌ أن تَضغط بإصبعك على قُرص الشمس
والأجمل منهـ..
أن تَجلسْ هادئاً وقد احتواك ضوء القمر.
..
:













مُشتاقة قليلاً
والمساحة تيهـ..

[أسمى]

..............

.
.
تَذكرت تلك الشتاءاتـ..
يوم أن كُنَّا نَسمُر ..مَعنَا الحَنين
وتكدَّستْ فوق الذكرى ذكرى..
فقط تذكرت..ولم يكن شيئاً اكثَر...

[أسمى]

.
سأذهب..
أُريدُ مَطرا يُسعفني حتى الوصولـ.

.
لم أكُن لأُرتَب أقلامي بِ حسب الاستعمال الاول
بَل..الأخير.
تراصَّت أفكاري رافعة أصابعها..أنا الأولى
أنا الاولى..
وأنا أصرُخ بهنّ..أصمتن..أُريد أن أُفكر.
تُقَطِّب حواجبها..
نحنُ جاهزون.. أيُّ فكرةٍ أُخرى سـَ تجدين والجميع امامك..!
.
.
امممممم
تَرتيبي يَخضع للشوق أحياناً..يا آنسات.
وضَحِكَتْ أفكاري.

[أسمى]

أرنبة أنفي..طالَتْ.!
يا أُمي..أنفي يبتعدْ..!
واااااو..أنفي يبتعد.!!
.
أمزح ..
أغمضتُ عيناً واحدة ورأيتهـ..على الجهة اليمنى
وأغمضتُ الأُخرى ورأيته
على الجهة اليسرى..
يلعَب مَعي هذا الأنف.!
.
.
حسناً..
كَم مرة يجب أن نتَّحسس أعضاءنا لنتأكد من وجودها..
لو لم أسمعني وانا أتحدث أمس لظننتُ بأني نسيت أن أعود بي مَعي من رحلتي
القصيرة خارج المنزل..

أيضاً..مازلت أمزح.
أتسلَّى..

..
مُتعب أن يخلو مزاجك من أي شيء،أي أي شيء.
اليوم مزاجي اسمُهـ..لاأحد في المنزل..
هو اختار هذا الاسم رُبما تعبيراً عن مَلل..
أما أنا فارتديتُ ثوباً أبيضا واسعا خالي الملامح..حتى لا أُرى
وتمشيتُ في كُل الطُرقُات لم أكًن لأتوقف عند أي نقطة..
لكني أمشي لأستمر في التنفس...
مزاج سيء يجعلني أخلُد للنوم..الساعة 12 على غير عادتي
.
.
.
.
كانَ مما فكَّرتُ فيه هذا المساء :

الحُب انانية واستئثارٌ للنفس ..فقط
لِذلك..إلى الآن لم اجد قِصة حُب حقيقية
الجميع قِصصُهم شائِكة،مُشكَكٌ بها..أو كسيرة
أي ب جناحٍ واحد.!
باستثناء.. قصصٍ قديمة مات أبطالها كمداً مِن حُب.!
نهاية مأساوية أيضاً..جُرمُها الوحيد أنها مُكتملة الجوانب..
هذا إن صَحّت الروايات حتى وَصَلتْ إلينا،لأني صراحةً
أُشَكِّك أحياناً بِ القصص القديمة والتي تُثقل كاهلها المثالية
حتى تُصبِح إلى الخيال أقربْ.!
"
بينما بيننا.. لا تكتمل البدايات أصلاً..لِننتقل للحديث عن النهايات.!
"
لستُ بِمُنَّظِرة انا ولا حتى جانب غير مُكتمل لكن...
مُتأثرة أجل لِأقول :أنا مُتأثرة بِ كَم هائِل من قِصص مَقطوفة
النهايات.. قبلَ النُضجْ حتى..!

[أسمى]

غالباً..لا يُصَّدِقُ الناس إلا ما يريدون تَصديقهـ..!
ماذا نَفعل لهم ليكفوا عن التحقيق معنا،
والتشكيك في نوايانا..
نُبَّرِر كَذباً ليرضَون..!.
.

أووه ..نَزَعتُ عِدة ألواحٍ من سَقف أفكاري
اليوم حين غَضبتْ..تَمنيَّتْ لو أني أفتح رأسه
وأستخرج عَقله وأضعه في ماء ساخن..لثلاثة أيام
قادِمة..لِيتفكَّك.. ويلين .!
ضحكت كثيراً ..حتى وأنا غاضِبة
عادةً كهذه الطريقة مُعاملةً أو مثلما قُلت..لن يكون رداً
عليها الضحك..أبداً
رُبما إلصاق وجهك في لوحة المفاتيح
كأفضل حَل..لا إشكال لدي..أتوقع ذلك..
وأتقبله بأريحية..لكن لا تطول..
تَذكَّرتُ قصة _العنزة الصغيرة_ التي أهداها لي صديق أبي
وتَبَّرعَ بها أخي..كِدت أن أُشعل حربا قبائلية بسبب عنزتي
الجميلة.
لم ترجع عنزتي.. لكن أخي تعلَّمَ درساً مُهماً:
ألَّا يتصرف بما ليسَ له..
كُنت أبكي حين تزورني فِكرة أنه يرى أنَّ له الحق في التَّصرف فيها
طالما هي لأُنثى..!
.
.
أُقسم أنهُ تأدَّبْ..
القصة كامِلة عند _سكر_ لمن يُريد معرفتها.
.
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-f2264f4a26.jpg (http://qnadel.net/up/)
.
ترى هذا صوص..ماعندي صورة عنزة.
.

[أسمى]

الكلمات كالألوان ..بعضُها طاغٍ يسلُب الأنظار
وبعضُها باهت ..لا أَثَر لهُ بالِغ.
ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ
ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ
أروع أحاسيس الحُب تلك التي يقترن معها شعورٌ
بِ ضَعفٍ وقوة /وقوةٍ وَ ضَعف...
وكيف ذاك ..يسألُ فِكري فكري.
ويُجيبهـ :
أيُّ المُحبَين يدٌ عُليا وما الأجدَر.؟
وحَينَ مُخالفة فِطرة ..أليسَ الحال مُزرٍ آنذاك.!
ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ

ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ




أحَبُّ العلم لديّ ذلك الذي يأتي على هيئة أسئلة مُطلَقَة
تُستنبَط منها الإجابة..استنباطاً.

ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ

[أسمى]

نَسفٌ مُضحِكْ..!


..
ماذا لو أخرجنا قلوبنا جميعاً
ووضعناها بين أيدينا
تحت المطر..
..




..
لَنْ يكون عُمراً..على مسؤوليتي
لَكنَّهُ من العُمرْ..!
وهلْ نَستطيعُ إغفالـ شيءٍ منهـ.؟
أو التفريط به.!
..



..
حسناً ..
مُحيطُنا الاوسع أكثَر عدلاً
لأنهـُ يعرفنا ..
أطباعُنا..
ظروفُنا.
..


..
مِما يعيي جداً..
أن تُفهِمَ من لا يُريد فهما.!
..



..
على أيِّ حال..
لا يُتقِنُ الاستطالة إلا نوعية مَحَدَّدَة من النباتات.
اقتنعتْ..اقتنَعتْ.
..

[أسمى]

"
الموت..
الموت.
الموت
أُردِدُها محاولةً نُطقها بطريقة صحيحة..
أشعُر بخطأ..في كُل مرة انطقها..
لاأدري أينَ هو بالضبط..!
لكنه موجود،مُـتأكدة..!
.
.
الصمتْ موت بطيء..
أظن أن الهُدهد ..لاصوت لهـ..
لذلك يهز رأسه بِ غباء..يكتسح كُل آماله..
لأنها سَ تَظلُّ حبيسةَ ادراج صَدره.!
.
.
قُلتُ لِ نفسي:
فيما لو لم تَسر الأمور على مايجب..
أكون مُرتاحة.
لكنها ما سارت على مايجب..ولم أرتاح.!
.
.


يارب يَسِّر لي أمري
.
كانَ امسا ..
وساجعَلْ مِنه..حاضِر.
مَن لي بثقة..من غَدي.!
فـ (عصفورٌ في اليد)..أصبحت قاعدة عامة
ينتهجُها الجميع في عالمنا.
والمُجازفات.. تَهُّور.
.
.
لا يجرؤ على التجارب الجديدة
إلا من..لايملك ما يخاف أن يَخسره..
لِمَ ..الغَضب وماذَهب سريعٌ استبدالهـ..يا رِفاق.!

.
.
صباح الخير..
.
قَيدْ.

[أسمى]

أجل..هو تباين لكن بِصدرٍ سَليم.
لِ ذلك..الأقدار تُبادلنا الأماكن.
ولِ ذلك أيضاً..يتوجب علينا تّلَّمُس الأعذار لِ كُل مَن حولنا
لأننا لانَدري أيُّ كرسيٍ سـَ نَجلِس عليه في اللعبة القادمة.!
..
لا بساطة أكثر من ذلك.
أما التصيُّد..فلن يُجدي مع الظروف المُختبئة خَلفَ الأقدار_نفعا.!



.
.
أخْ..وأنطقها كَ تلاوة اعدام.

[أسمى]

لا يَجب أن نتحدث بما سَ نُلام عليه
في شتى شتى..الأحوال.
أعلَمْ.!


.
.
هذا الصباح..حَمَلَ معه نَسمات تفاؤل.
لِمن لديه خِيارات عَديدة وتكاد تَكون عَظيمة..
لِمن ..تَنقلُهُ الحيرة حيثُ ..التراجع.!
لِمن... يَفرِد يديه تَعبيراً عن خلوّ..فَ تُفاجئهُ الشمس
بسطوعٍ على روحه..يَبهرُ زيفَ الكون.
و..أيضاً لِمن..تُحَدِّثه نَفسُه بأنه بخير..
بينما هو..
..
..
...
بِ خير..!
"
و رُبما هذا كُل الأمر ،بالإضافة للتفاؤلـ.



..
كُنت قُلت:
صباح الخير.
لِ ذلك أقول:
صباااااح الخير.

[أسمى]

.
.
السطر التاسِع في الصفحة التاسعة والأربعين بعد المئتين..
يَتَّحدث عن شيء أي شيء..لا يُهم المُهم أنَّهُ قَد لا ينساك حينَ
مرورٍ به..وهذا أروع ما في اللحظات الدقيقة..كونُه سطراً تاسِعاً
في الصفحة قبل الثلاثين بواحد بعد المئتين..أعني.أشياء لا تُنسى..
وبالطبع ليسَت كُل الأشياء الدقيقة..لكن المُتميِّزة فقط.
هي عَرفت كيف تجعل منها غير مَنسيِّة.


.


.
هي العلاقات التبادلية ذاتها.

[أسمى]

.
الفراغات والنُقاط بتنوع أشكالها..والتي يخطها الجميع
تُعَّبِر عن حديث في داخلهم..مهما أخفوه يَظهر.
قد تبتعد كلمة عن أُخرى ويكون في الفراغ قصة كاملة لأحداث يوم فائِتْ.
.
أنا لاأدري ما الذي حَدَث بالضبط ..
لكني أعلم بأنَّهم حينَ يتوَّقفون فهم يُفكِّرون بأشياء أُخرى.!

.

[أسمى]

`
هو بالضبط..
(نحن: مانقوله من كلام)
عدا ذلك لا احد يعرف عنَّا شيء..
حتى لو جئنا بشكلٍ عابِر خلالَ حديثٍ بين اثنين..
ليسَ بالتأكيد أن كُل مايقوله أحدهما حقيقة..
مالم نستعلِم من صاحب الامر نفسه..والذي هو _نحن_.

[أسمى]

هو بالضبط..
(نحن: مانقوله من كلام)







`
أعني..
نحتاج أن نُقدِّم أنفُسنا أحيانا بالشكل الذي نَوَّد أن نظهر عليه.
في حال كُنَّا من النوع الذي يُحب الحديث عن نَفسهـ..
لكن في حالات مُحبي إثبات الذات مع الوقت..
فالزمن يستطيع ذلك بشكل أفضل.
`

أنا أُفَكِّر فَقط..

[أسمى]

.
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-f7a3ac71da.jpg (http://qnadel.net/up/)
.



.. ما أكتسبَ البريق ..فلن يرضى بزوالهـ.
ولن يزولـــــــــ حتى طعمُهـ..
ولن يُغيِّـر مِنهُ الليل ولا الشمس ولا الناس.
بل..
يغارون.!
.
.
وحينَ يتمركز الغباء..يُريدُ زَلزلةً..
فآنذاك.. يكون كَتَبَ نهايتهُ هو بيده..!

..
مَضيتُ مُسرعةً أو أحاول..
وفي وِجداني كثيرٌ من حَديث.
وماأكثرَ أن نُنهي الحديث..ليسَ رَغبةً في نهايتهـ..بلْ
انزعاجاً من عدم تَرتيب ذلك مع الذات..!
ابتلعتني الساعات..
وابتلعتُ الكلمات..
ومَضيتْ.
.





ليست أحداثاً..بلْ تَصوُّراتْ.
وليسَ تبريراً بل قِراءة شعور.

[أسمى]

شُربة.
اسمها شوربا.
شُربة.
شوربااااا.!
وش الفرق.؟
مدري_ شُربة_ تضحكني.. وكل ما بسمعها بـ ضحك..غصبن عني.
طيب .
ليش عصبتي؟
لأني أكره طريقتك في الانتقاد..تحسين انك أحسن الناس .
وأنتي تتصرفين زي الصغار.وش اللي يزعل في كلامي؟
انك غصب تبيني اتكلم زي طريقتك بالكلام.
طيب انا بس تضحكني هالكلمة وأحس كل مااسمعها ..اني ودي اضحك .
آخذة الموضوع وناسة.
ووش المشكلة
المشكلة انك أنانية
؟..بعد! خلاص قولي شُربة ....ياربي.!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

حتى إبداء الآراء بات مُملاً..
لأننا رُبما لم نعُد نملك نَفَساً يكفي لشيء..أي شيء..
..
ولاحد يقول قدامي كلمة شُربة لأني أنانية و مابي
أسمع الا اللي يعجبني.مدري وش اسمها هالصفة..
بس أقرب شي لها الأنانية وإيثار الذات..
:(..

[أسمى]

.
.
.
رُبما حين أُصبح جدَّة..
أتوَّقع حتى الجدَّات..لَن يُحدِث عليهنَّ الزمن تغييراً إن لم يكُنَّ كـَ ذلك مُسبقاً
الكبار ..دائما يتقنون إلقاء الأوامر على من هم أصغر سناً حتى لو كان الفرق
بسيطاً..وبالتالي نحن نُتقن ذلك على مَن هُم أصغر منِّا سِناً..
أحياناً أشرب و أُمسِك الكوب بيدي اليسار..وطبعاً لأن فئات
المحقق كونان في عالمنا متوفرة..فبالتأكيد سأجد أكثر من
ملاحظتين في غلطة واحدة..وطبعاً قد تكون رغبةً في انتقام.
خاصة ممن يُقسم أنه رأى _فقمة _ في السيل..!
اغثني يارب..
.
.
.
.
نعود إلى تَصنُّع النظام والدقة..
مازلنا متأكدين من إمساكنا بزمام الوقت وأنَّ لدينا دائماً منه مُتسعّ
لذلك رُبما لن ننتظم أبداً..لأننا نضع أنفُسنا في مأزق مع الوقت دائماً.
.
.

[أسمى]

.
.
.
.

لو رَفَضَتْ الدُنيا ابصاري..فلا تَثريب عليّ إن اقتلعتُ عينيها
لِ ذلك..لن يُدان مَن مِن اجل مايؤمن به :
سامَ الدُنيـا الاطفاء..بأساليبهـ.
اليومَ إلتمستُ العُذرَ لهـ.
.
..
الإطفـاء..المحو:
ـ قاعِدة لئيمة للتخلص من صفة غير مرغوبة.
تُعجبني أحياناً وأتعامل مع نفسي بها في التَّخلص
من الصفات التي لا أُريدها فيّ وفي من أُحِبْ.
.
.
اليوم اسمي:
_لا تَثريب._
الآنسة لا تَثريب.. اسم جميل.
.
.
.
حينَ تحاول أن تَكون سعيدا وفي داخلك أمرٌ ما يمنع ذلك أياً كان حَجمه
تُحاول أن تَمشي كثيراً.. تَشعُر أنك تُبَدِّل صَفَحَات السماوات من أمامك
تُبَدِّلها..تُدَرِّجهـا..كَ بالتة رساّم.. تَمشي بسرعة..تبتعد عن شيء تَقترِب
مِن شيء تُحاذي أشياء..المُهم..تَبديل سماوات روحك..
لكن وهُنا المُشكلة :
هُناك حِمل ثقيل تنوء بهـ..هو مَعَك إينما اتَّجهتْ..يَجعلْك تَنظر
لِ كُل ما حولك ببكاء..يااا الله.. تبااااين كبير شاسع جداً
بين داخلك وماحولكْ.
أقول :حين ولاأعني بها دائماً
..
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-8ed23bb4c8.jpg (http://qnadel.net/up/)
..
..!

[أسمى]

مُشكلة حينَ يتَّحكم مزاجك برأيك.. لاتقول ما يُفترض
بك قوله وما تقتنع بهـ..وكيف تَنفي ماقُلت أثناء سيطرة
مزاجك..وأنت قُلتهـ..
يجدُر بِك عدم نَفيه..

على كُل حال..لَن تَبتعد قطعاً..لكن الاشكال في مُنطلق حَديثك
وماتشعر به.ولذلك أبعاده.طبعاً.







.
.
أحد يشم ريحة بيض.؟
.

[أسمى]

.
.
يا عين من يقرا كلامٍ تخبيّن
يا قلب من يدري همومٍ تضمي..

التغيير تسبقهُ هزّات مُقلقة..لكن لها مِيزة
وقيمة..وهي التثبيت في المكان المُناسب
بِ أفضَل الطُرُق.
..
مَع تجارب سابقة ..قَد يمضي الحال
الإستمراء..يُخضِع كُل العوائق
أخذ نَفَس عَميق..
سيكون كُل شيء على مايُرام
سيكون كُل شيء على مايُرام
سيكون كُل شيء على مايُرام
سأكون بِ خير...
..
أيضاً..
إيجاد الألوان الزاهية
البَحث عنهـا بعدالإيمان بوجودها.
..
.
































...
مساحة كبيرة مفقودة..تَعني
عبارة لاأُحب قولها أبداً لكنِّي أفعل
هُنا فقط ..أفعل .لأني أُقنع نَفسي دائماً أني هُنا بُمفردي
بيني وبينَ الدُنيا والناس مِئات الأميال..
في صحراء..والغروب أزف
وفي روحي بُكاء..
و أُمي تَمِدُّ يدها في حَيّز وجودي فلا تَلمِسني..

..
.
أنا لستُ بِ خير..هي ما لاأودّ قولهـ..
لكنّي دائماً أُزحِم بجانبها عبارة أُخرى حتى لو لم تتَّسع لها كُل الأماكن:
لكنِّي سأكون...عاجِلاً أو آجلاً
سأكون..بِ خير.بإذن الله.
..

[أسمى]

..لحظات السكون تَحمِل الكثير من المُتناقِضات.

[أسمى]

.
..
مُثلث برمودا..مركزُهُ أنا.
..
.
ـ الصوتُ الجهوريّ.. لا يَستغيث..!
مُفارقاتٌ عجيبة.!
ـ لِسانُ الحَقّ..نَسي نَفسهـ..!
مُضحِكٌ ذلك..
.
ـ السنونُ العِجاف..تَحكي عن شيءٍ يُدعى..تأخيرُ القَطرْ
و حينَ بحثٍ لِ حلول تَقول:
يكفيني الدَمعْ..قَطرا.!
..
.
لليمين _ لليسار + .... وبينهما صفر.
واضِح والأوقَح منه تَخلِّي كُلاً من اليمين واليسار عن اتجاهاتهما.!
`
`
كانَ حبيبي أصمَّاً..وحينَ تَمتمتُ بيـالِخيبتي..
سَمِعني!
كان يُجيد قراءة الشِفاة..ذلك البائِس..!

.
كَلمة في قواميسنا جميعاً تَعني أنَّ في عالمنا ثغرة تحتاجُ لِ سدَّادة..
ونهتف بها جميعاً مهما بلغنا من العُمر..
أُمي.

[أسمى]

أتمنى لو أترُكنِي مَرَّة.
وأمضي بدوني..
أعدُني أن أعود لأخذِي..
.
والله أفعَلْ.
.
.
حينَ يَذهب الجميع..ونَجلس على أحد العتبات نتذكر الأصوات
اللحظات.. وبعضُ مَن فِقدُهم لا يُشابِهُهُ فِقدْ..
حتى لو..ولو ..ولو..!
أقولُ حينَ ذلك..فَ سنألم أكثر لأننا رُبما لمْ نُحسِن وِفادة قلوبنا والأرواح..!
وإن عُادت الذكرى..عُدنا.
و هُنا المعضَلة.!

..
.
أمس كُنت
واليوم ..صِرتْ
وغداً..قد لا أصيرُ ولا أكون.
و قد.. يَضيعُ الأمر..بينَ أعرافِ السكون.
..


.
الكَذب..سُقمْ
الصِدق :طِيبة..و اعتراف.!
الـ غِيبَة العجيبة : ذِكرُهم بينكَ وبين نَفسك وإنكار ذلك مِنكْ وتَكذيبُ وَجنتيك إياك.!
.

..
.
..والفرحَة.. يستجلِبها البعض تلقائياً
و لا تُفصلْ عنهـ.
وإن قرَّرنا دَفنه..ترقُدْ في التُربة معه.!
ونحنُ ننكثُ الرملْ..وننوحْ.!


..
شذى.



..

[أسمى]

..هَلْ حَدَثَ أن شَككتَ لِوَهلة أنهُ يوجد في رأسِك أُناس يتحدَّثون.؟!
"


لستُ بِ حاجة لِأي نوع من العَصف الذهني..لذلك
رجاءاً...صَه.



"
لستُ قَلِقةً على الزمن من الفوضويين،الانفعاليين، المُتمردين..
لأنهم..سيستهلكونَ طاقاتِهم في النَقمة والامتعاض.
لكنِّي أقلَقْ مِن أولئك..الصامتين،الهادئين
اللذين يومئون للحشود بابتسامة..
ويكتفونَ ويكتفون.
"
يقول المُتنبي:
وكم ذا بِـ مِصرَ من المُضحِكات
ولكنَّهُ ضَحِكٌ كَ البُكاء.


"

[أسمى]

.
ـ مِن مُفَضَّلتي وأظُن الجميع يعرف قصتها:


((جل عندي فعل جسـاسٍ فيـا
حسرتي عما انجلت أو تنجلي
فعل جساس على وجـدي بـه
قاطعٌ ظهـري ومُـدْنٍ أجلـي..)
.


لما قتَلَ جسّاس كُليب اجتمع نساء الحي للمأتم ، وقلن لأخت كليب: رحّلي الجليلة (أي اطرديها) عن مأتمك ؛
فإن قيامها فيه شماتة وعار علينا عند العرب، فقالت لها: يا هذه , اخرجي عن مأتمنا , فأنت أخت واتِرنا (الواتر: القاتل)
وشقيقة قاتلنا. فخرجت وهي تجر أعطافها ،
فلقيها أبوها مُرَّة فقال: ما وراءك يا جليلة ؟ فقالت ثُكْل العدد , وحُزْن الأبد، وفقد خليل، وقتل أخ عن قليل،
وبين ذين غرس الأحقاد، وتفتّت الأكباد.
فقال لها : أويكفُّ ذلك كرم الصفح وإغلاء الدِّيات؟ فقالت جليلة: أمنية مخدوع ورب الكعبة! أبالبدن , تدع لك تغلب دم ربها!
ولما رحلت جليلة قالت أخت كليب : رحلة المعتدي ، وفراق الشامت! ويل غدًا لآل مرة ، من الكرة بعد الكرة.
فبلغ قولها جليلة ، فقالت: وكيف تشمت الحُرَّة بهتك سترها , وترقُّب وَتْرها! أسعد الله جد أختي،
أفلا قالت: نفرة الحياء، وخوف الاعتداء! ثم أنشأت تقول:



يا ابنة الأقوام إن شئـت فـلا
تعجلي باللوم حتـى تسألـي
فـإذا أنـت تبينـت الــذي
يوجب اللوم فلومـي واعذلـي
إن تكن أخت امرىء ليمت على
شفـق منهـا عليـه فافعلـي
جل عندي فعل جسـاسٍ فيـا
حسرتي عما انجلت أو تنجلي
فعل جساس على وجـدي بـه
قاطعٌ ظهـري ومُـدْنٍ أجلـي
لو بعين فقئت عينـي سـوى
أختهـا فانفقـأت لـم أحفـل
تحمل العين قذى العيـن كمـا
تحمـل الأم أذى مـا تفتلـي
يا قتيـلاً قـوّض الدهـر بـه
سقف بيتيَّ جميعاً مـن عـل
هدم البيت الـذي استحدثتـه
وانثنى في هـدم بيتـي الأول
ورمانـي قتلـه مـن كـثـب
رمية المُصْمَى به المستأصـل
يا نسائي دونكـنّ اليـوم قـد
خصني الدهر بـرُزْءٍ مُعضِـل
خصنـي قتـل كليـب بلظـى
من ورائي ولظـى مستقبلـي
ليس من يبكي ليوميـن كمـن
إنمـا يبكـي ليـوم ينجلـي
يشتفي المدرك بالثـأر وفـي
دركـي ثـأريَ ثُكْـل المُثكـل
ليتـه كـان دمـي فاحتلبـوا
بدلا منـه دمـا مـن أَكْحَلـي
إنـنـي قاتـلـةٌ مقـتـولـةٌ
ولعـل الله أن يرتـاح لــي!
..

[أسمى]

في الرد السابق كَتَبت عن الجليلة:



جل عندي فعل جسـاسٍ فيـا
حسرتي عما انجلت أو تنجلي
فعل جساس على وجـدي بـه
قاطعٌ ظهـري ومُـدْنٍ أجلـي







.
بدايةً..
ماأجمل لُغتها..
وكيفَ خَلَقَت من الكلمات..أحداثاً تُرى
يا الله كَم استطاعت جَعلَ مَن يقرأ لها يَهزُّ رأسهُ طربا
ليسَ رقصاً على حُزنها..الدامي المُدمي
بلْ..تَذَّوُقاً للجمال في مَوطنهِ الأصلي..حيثُ حرفُها.
جُرحُها أعمق ..أعمق وهذا ما كانت تَوَّد إيصالهـ
أُختُه أُختُه..لكن هيَ هو لهاكُل شيء .
وكيفَ تُطرَد من مأتمِهـ..!؟
كيفَ تَفعَل الأقدار..كَيفْ...
و تَجعلُ المَضطَّرَ سادِرٌ..بينَ وجمةِ الفجأة
وحديثُ النفس بالخِيَرَة..
..
الأبيات أحاول جمعها إليّ فاقتبس منها
ولا أجد ماأقتبس..كُل بيت يفوق الثاني روعة
بل ينظُر إليهـ..نَظرة المُتّرَفِع عنه.
..

[أسمى]

قرأتُ في هدوء لِ م/عبدالله الملحم:


:
:




كبرياء أنثى:
----------------


عضوة في منتدى كنت أشارك فيه سابقاً .
بــ الامس وصلتني رسالة عبر البريد الالكتروني
معنونة بــ [ كبرياء أنثى الى رحمة الله ]
توقعت أنها حركة من حركاتها السابقة
فـــ هي صاحبة قلم : مشاكس و مناقش إلى حد كبير .
تتبعت الرابط .. ف إذ به
إعلان عن وفاتها عن طريق أختها المشتركة في نفس المنتدى ..!!
في الحقيقة صُدمت كثيراً ..
تحولت من الأخضر إلى الرمادي بل ربما قاربت الأسود .
فتاة ذات 22 الى 24 عاماً

توفيت كبرياء انثى
قلبتُ الذكريات
تتبعت جميع مواضيعها
النقاشات التي دارت بيننا
رسائلها و إستفسارتها و رسمتها و محاولاتها
كل شيء

يـــ الله لا يمكن أن أصدق أن كبرياء : توفيت ..؟؟


كبرياء
رحمك الله و غفر لك و أسكنك فسيح جناته
كبرياء
رحمك الله و غفر لك و أسكنك فسيح جناته
كبرياء
رحمك الله و غفر لك و أسكنك فسيح جناته
كبرياء
رحمك الله و غفر لك و أسكنك فسيح جناته
كبرياء
رحمك الله و غفر لك و أسكنك فسيح جناته





أرجوكم دعواتكم لها و إن لم تعرِفُِوها ..







..
لا إله إلا الله..
توَّقفتُ كثيراً..ولم أجد ماأكتبه سوى:
كانت زميلة لي في أحد المُنتديات والآن لا مكان يجمعنا،
فسبحانك ربي..اللهم ارحمها وأكرِمها يا أكرم الأكرمين.
.
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=audioinfo&audioid=88709



.
.
قرأت أنها أوصت بـ وضع سورة البقرة لِ تُحمَّل..
وأنا أضعه هُنا لمن يُريد تحميله ولِتؤجر هي بإذن الله.
..

اللهم ارحمها وارحمها وارحمها..
ياخير من رَحَم وعفى وتجاوز.

[أسمى]

كثيراً حين انعدام الحيلة أنظُر إلى يديّ..
وبعد أن قرأتُ ماقرأت..نَظرتُ إلى يديّ...
هو نَفسُه ذلك الطريق..
هي نفسها تلك اللحظات...
هو كُل مافي الأمر..
يدينا سَتتحدَّث عَنَّا كثيراً و سـَ نصمُتْ.!
.
.
يارب هَب لنا من يتَّحدث لنا بِ خير..حين نَصمُت للأبد.


:
يداكَ أوكتا وفوكـَ نَفَخْ..!
وهو كَ ذلك..فارحمنا يا الله.

[أسمى]

"
و تَغيَّرت الح ـــياة.!
ـ وآلمَني كَوني في هذا العالم مأسورة.
وحين أبحث عن سَبيل..لا أجد
إلا طريقاً واحدا..
..غيرَ مأهول.!
ـ و حين أبحث عن حلولـ..
أجد...
لكنها تؤولـ..لِ الـا مَعقول..!
آه..
مِنِّي أنا وَحدي..فقط.!








..
أراني بِ خير.

[أسمى]

.
أعيتنَا المُتناقضات في حياتنا..أعيتنا
ماأكثر ما نستطيع وما لا نستطيع.
.
تَقول صَديقتي الصَغيرة راما أنها حينَ تَكبُر سَ تُتقِن اللغة الصينية
وحينَ سألتُها عن السبب قالت أن استعمالهم للعصي الصغيرة في أكل
المكرونا يسحرها.
طيب شدخل اللغة يا راما : (.؟!
.
.

ال لامُباشرة في كُل شيءـ قاتِلة
ومُسيطرة..ولا حلولَ لها.
في عالمنا أعني وليسَ في رأس راما.

[أسمى]

بدأتُ أقلَق مِن سببٍ مُضحِك ويُفترض بي ألا أقلَق مِنه.!

.....
أن تكون في تَحدٍّ مع نَفسك، ومَن حولك يزيدون في تَثبيط هِمَّتك
وتَنفَرِد بِك..لِ تُتمَّ الطريق كاملاً وكما رَسمتَه..لِ تَفخَر بِك
لِ تَرفَع رأسك..تَصُم أُذُنيك عمّا يُقالـ..لِ تكون أنت أنت
وكما عَهِدتَ نَفسَك.
وإن لَم تَنجَح..حينها سَ يكون كُل شيء أمامك صحيحاً وأنت الخطأ..
وسَ تَضطَّر لتغيير قناعاتك..ولَن يرتَفِع صوَتُكْ.


.
أنا..سـ أنجَحْ.
و سَ أسدّ أُذناي عمّا يُقالـ من حولي..
هذا وَعدْ..

[أسمى]

بدأتُ أشك صراحةً..
حينَ هَمَسَت أمل في أُذني:
أتُريدين أن أرفع من معنوياتك.؟!
ـ؟
ـ تلك التي تَجلس بجانب أروى تقول لها: يبدو أنها مُتفوقة ،تَعنيكْ.
ـ هي التي أخبرتُكِ عنها ..أنها تُراقبني طوال اليوم ونظراتها تُرعبني
حين أُمسِك بالـ مايك.!
الآن ..
الفِكرة تُضحكني جداً..جداً.
ولن أُخبر أحد بها.
ستقولون عَنِّي مجنونة.
.
سأصمُت..وأُتابعــــــــ فَقَطْ.

[أسمى]

من موضوع يوميات سَردية للأخ العزيز/عبدالعزيز..
كتبتُها هُناك..ونسختها لِ هُنـا.



.
.

ـ اليوم أنا خارِجة من إطار وجودي..لم أجد أنا في المرآة حينَ مَررتُ
مُسرِعة..ودُهِشتُ كثيراً..حينَ لم تَنقُص بيضة الكِندر..حينَ قَضمتُ مِنها قَضمة..
مُفضَّلتي لاتنقص..وااااااو..لكن..!! وهُنا الدهشة الكُبرى:
يَجِب أن تؤكدي لي ذلك يا شذى..على الأقلـ وَرَقة ...أممممممه..وكيف يكون
ذلك..أُثبت أنِّي وأنا لستُ.!..يا أُمي أينَ أنتي..أقنعيها كما تفعلين مَعي دائماً..
وأسدُّ أُذني لكي لا استَمِع لأني أعلم بأني سأقتَنع..وأُقسِم كثيراً أني لن أفعَلْ.
وأفعَلْ..حسناً..حسناً سَيحدُث ذلك..وسأُحضر وَرقة تُثبت أني لا أجدُني حينَ
أستيقظ ولا أراني حينَ أمر بالمرآة..والكِندر لا يَنقص حينَ أقضم مِنه قَضمة..
طبعاً هذا أروع ما في الموضوع...أترنَّم..أترنَّم ..أترنَّم........أخيراً
أصبحتُ ـــ كاااااااسبر.
هل يعرف أحد كاسبر.؟!
.
.
حسناً سأجلِس بأدب وأُكمِل مابدأته بهدوء وتَصنُّع خَيبة :
حينَ حاولت اختراق الحائط اصطدَمتُ به..وظَهَرَ في مُقدِمَة
رأسي بروز صَغير و أليف بدوتُ فيه عَجيبة الشكل..
تجاوزتُ ذلك لاحقاً بِ وضع شَعري فوقها..لكن رآها
الجميع حين ازدادتْ حرارة الجو وأبعدتُ الخُصَل من أمام عيني..
كاااااسبر..لايَستطيع الهروب عَبرَ الحائط..هذا ماقُلته بيني وبيني... :(

[أسمى]

.
..
يبدو أننا وصلنا لمرحلة لانَستطيع
فيها المُضيّ قُدُماً إلا باعتذارات تُوَزَّع كالورد في مأتم..على الطريقة
الغربية طبعاً لأننا لانَملك مِنَّا إلا أجسادنا ..فّ قناعاتُنا الـــ نعتزّ بها وَلَّت
مُنذُ زمن..!
..
.











..أيه
لاشيء يُخيف سوى ماتَفعَلهُ أيدينا..
وما الضَرَر مِن التغافل..
تقولـ عائشة رضي الله عنها:
التغافل تسعة أعشار الحكمة.
..
.


أنا وبـِ كامل غروري أقول:
بقي لي عُشرٌ واحد يا أُمي.

[أسمى]

.
:
كانت حقيبتي ملئى بـ مشاعر قلق وشكوك تُطلُّ بين الفينةِ والأُخرى.
لَكنِّي أغلقتُها على مَضض..
.
.
.
ولم يُساعِد ذلك في درء الأحداث ..أبداً.!!
:
.
:
.
الحُب شيء يُبنى ولا يُكتشف.
.
:
.
:

الصحراء الجسورة..يَمُر بها الليل..فتهزأ به..وتُجلِسُهُ على جالِ آمانيها
حتى الصُبحْ..وحين تُطِلّ تجده قد غادر..دون ادنى نِيّةٍ عن سؤالها
عمَّا كانت تنويه .!
:
.

[أسمى]

.
..
...
....
في داخلنا صوتٌ يُريدنا أن نَسمعه و هو يتقِن الإصغاء ..
لذلك أيضاً يُريدُنا أن نتحدَّث.
فـَمتى سنترُك عنّا هذا الترَّفُع البغيض عنه..
ولا نسمعه إلاحين نَدخُل تلكَ المَرحلَة التي
نَمسح بها دموعنا بأكمامنا..
و نَصمُت.
....
...
..
.

[أسمى]

هي روحٌ في جسدٍ ما..ليسَ لشكلها الظاهري علامةٌ فارِقة.
لِ نبدأ بحثنـا عنها..!
.
.
.

ـ لِ ذلك نَعتَذر لِقلوبنا إن سامتْها المواقف..
بِوسمِ خيبة.
و..نقولُ ونحنُ نَعبثْ بأقدامنا بالأرض أنَّ
لِ غدٍ املٌ اكبر يَكفي..للنهوض باكِراً..
على أملٍ..
وأيضاً أملْ.
يَكبُرْ.

[أسمى]

دُميتي الصغيرة
عيناها زرقاوان..
لاتبكي ياحلوة
يازَهرَ الأُقحوانـ..
"

http://upload.7bna.com/uploads/97739886fe.jpg (http://upload.7bna.com)
"


بِ وِدّي لو مَرَّة أن يُصبِحَ العالم ساحةً واحدة ومِنبرْ.
لأقفَ أوّلـَّ الصفّ.
لأُعَبِّرْ.
و بِ وِدِّي لو مَرَّة..
أن يتسعَّ المُتصفَح..أن يُصبح كَ سماوات
لأُضاهي الغيماتـ.
و بِ وِدِّي لو مرّاتـ..
أستنطاقَ الصفحات
عمّن ضَلّوا الصُحبة
وتاهوا في الطُرقات..
أيُّ _جنىً_ حازوه.
مِن قَبلْ وحتى حين.
وأتمنى زَرعَ الدُنيا..وَرْدَاً و رياحينْ.
أن أقرأ العيون ..
تُنبئني عمّا فيها.
مممممم..
أن
أصل
إلى
تَخمين..
هُم.. عن ماذا يحكون.!

[أسمى]

..
صِدقاً..
لَم أكُن أتوَّقعْ أبداً أني لن احتاجها إلا بَعد أن عُدتْ
امَّا قَبلَ ذلك..
فقد كُنتُ أُرتِّبُها كثيراً..ثُمَّ أُعيدُ تَرتيبها..ويُغضبني مِنِّي
عَدَم قناعتي بـِ تَرتيبي الأول في كُل مَرة..أنثني لي لأقول:
وماالاشكالـ في ذلك.!
وأنهض ..أبتعدْ
ثُمَّ أتذكَّر شالي الأحمر..
لأعود..أُؤنِبني كَ المرَّات الأولى.
..
أوف..أوف..صايرة مُنظَّمة.؟!
تتوقعين مَن..يقولُ لي ذلك.؟
مممممم..حسناً رُبما مَن يَهمهم امري
أولئك الشفافين أكثر.
وأتذكَّر فجأة..وأضرب على مُقدِّمة رأسي..
يااااااربي..نسيت الشال الأحمر.!
وتَرتَفِع استفهامات كبيرة ،مُلوَّنة
فوق رأسي..!
..
ليسَ لأحد علاقة في هذه المُتلازمة
سوى أنا.....
رُبما..كُل الأشياء القريبة مِنّا
نَشعُر أننا لانُعطيها حقَّها ..
فَ نتماهى في أمرِها..مُحاباةً..

تحليل..شبه منطقي.؟!
حسناً.








:
..بربطُه بالشنطة.!

[أسمى]

ألعنود..تتكلَّم عن أقلام الرصاص..
تذكَّرتُ آنذاك..تِلك الساحة الجانبية وكيفَ كُنت أفعَلْ حينَ أنوي
حِياكة قِصة..
أجل حِياكة قِصة..فَ تُصبِح كَنزَة أو شالاً صوفيِّاً..
لأنَّ بعضَ القِصص تنتَشِلُنا من يومِنا لِ وقتٍ أفضل..
أو لأُناسٍ ..نُحِبُّهم ..إذن القِصَص صدرٌ دافيء كما
الليلـ.._حُضنٌ دافيء_.يَمتصُّ عِبء يومِنا.

[أسمى]

..الشالـ صَديقي هذه الأيام
وحولَهُ تدورُ الحكايات الخادِرة مع نَسمَاتِ الهواء البارِد.





...
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-5d5695d4ef.jpg (http://qnadel.net/up/)
..
مابالُنا تَعِبنا يا صَديقة..
هَل تَشعُرين مِثلما أشعُر ..
هَل تتذكرين كيفَ كانت الأيام تَجمعها لِ تمضي.فَ تُلملِمُ أطراف الليل
الهادئ..بِجَنَباتِ الصُبح الجرئ.وتَمضي نحو نُقطةٍ حدَّدتها مُسبقاً..مع
أيامٍ أُخرى..
و حيثُ هُناك..يَجتمعنْ.
.

[أسمى]

.
.
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-a5c29d55e1.jpg (http://qnadel.net/up/)
..
عَنَّا نتحدَّث
..والحديثُ عَنَّـا..
و نُعيدُ غَربَلَةَ الأحداث..
لِنَصِلَ لِنهاياتٍ.. أكثر أمنَا
...
..

[أسمى]

(http://audio.islamweb.net/audio/download_.php?audioid=8469)









.
.
.
ابسط يَدك للريحْ..ابسطها
دَعها تأخُذ مافيها..
دَعها تَكفيك عناءك
يؤلمُكَ الكَون كُله..يَعبَث في أمانيك.
تَقولُ لَكَ الشمس وقَد سَطعت في عَينِك
أما زِلتْ.
تَقولُ لها :
الأمسُ..أمس
وأنا في اليوم..
فَ تَبتسم..وتزولْ.


.
.


:
( هَلْ أَتَىٰ عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا).



:
حينٌ من الدَّهر..
وكيفَ أصِفُ اللفظةَ ياربي
وكَيفَ أصِفُ ماأجِدُه..
وكيفَ يُتلى شعورُ القَلب
والحِسُّ انْحَبَسْ.







:
كَم في الحَديثِ من السكوت..وكَم يكونُ الشبَه..فاضِحْ.
وأين يَروح الصوتُ الغائِر في أعماقِ الروحْ..
وكيفَ يلتقيان..





:

الإنسان..
ليسَ مِن نَفسه في حِلّ طالما أساء لها قَبلَ الجميع.
ومِن إساءته..إعانتهم على الخطأ..في حَقِّهـ.
يقول _عبدالله العُتيِّق_ الصمت على الخطأ مُشاركةٌ على الباطل
لكن أيُّ جدوىً من حَديث وأرضُ الحَق مُقفِرة .

[أسمى]

.
.




Please try again later


.
.
.
.
متى مثلاً..؟
حينَ تَغرُب الشمس.
أو حينَ يتفرَّق الجمعُ القائِم على رُكنِهـ..!
.
.
ـ آسِفةٌ أنا للواقِعْ.
وتَجولُ الغيمة السادسة خَلفَ الجبلْ
وليتها تَفهم..مايدور.
ـ وأقولُ وأنا أعقِدُ شَعري ب ربطَتي البيضاء نَفسها والتي أسحبُها
تلقائياً حينَ أشعُر بِ حِدادٍ على الرواسِخْ المُتآكِلة من الداخل:
آسفةٌ أنا للواقِعْ.
.
.
تَعلَم هي أنها سَ تتفرَّقْ..
وأنها ليست من تَقلُبات اللحظة في مأمَنْ..
وتَستَّمر في مُحاولةِ البَحثْ عنها..
وليتها لا تتذاكى..
فَ تَخَبُّطُها فاضِحْ
يَجْعَل الناظِر صوبَ
وَسَطِ الأُفُق يَضحَكْ عَجَبا
وتَضحَكْ عُجْبا..!
.
.
ـ آسفةٌ أنا للواقِعْ.
أقولُها أُخرى وأنا
أكـ بِ ـتُ قَهري
أُهرِقُ كَـ بْ ـتي..
أكـ تُ ـبُ جُرحي..
أُردِّدُها..أجلِس ثُمَّ أنهَض
أستلقي..لِ أختَنِقْ.
أفتَحُ النافِذَة على مِصراعيها..
وأُشِيحُ عن الشمال بَصري
وأنظُر إلى هُنااااك..
هُنااااااك..
حيثُ النُقاط الرمادِّية الصغيرة والأكبر بِ قليل التابِعة لها..
والدائرة الـ لازوردية الكبيرة..حيثُ كُل ذلك تَستطيع الشمسُ الاستحواذ
طَمَّها كُلَّهـا..
إخماد وضوحها
كُل شيء كُل شيء..
كَ طَمسْ حقائق
كَ إزالة حِبر مُندَلِق على مِلاية
سَ يكون هُناك طَريقة..
لابد وأن يَكون..
لابد .
...
تُخبِرُني عنها انتكاستها يوماً..تقولُ لي :
يومَ أن سَطَعَ القمر بدرا..
ولاأتذكر شيء.
يوم أن كُنتِ بِثوبٍ زَهريٍ غامِق..
ولاأتذكر..
أبداً..لاأتذكر
عَقَّبتُ على ذلك:
رُبما لو كُنتُ مُمتنة لِ شيء..
مانَسيتْ.
وتقولُ لي بِ شرود:
رُبمـا.
`
`
`
`
`
`
`
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-12bc75fdcc.jpg (http://qnadel.net/up/)

[أسمى]

قُلتْ لأحفادي أمس :

غادرْنَا جميعاً ..
دون أن أُخبِرَه بأني أُحبهـ.!
"
و لو عادت بنا الدُنيا..
فَلنْ أُخبره أيضاً.
..لو عادتْ.
.
تعلمون..
ليتها تعودْ.!
لكن..
أيضاً..لَن أفعلْ.

..
وبعد أن أحضرَتْ لي صُغرى حفيداتي شايي المُفضَّل بالياسَمين
أجلستُها بِ جانبي ووضعتُ نظارتي وكتاب (يابنَتِي) على الطاولة
وقُلت موجهةً حديثي للجميع:

الحُب كالسَهمْ حين يَنفَذْ.. لذلك
إحتفِظ بـِ سره حينَ لا تَثق بالظروفْ.
كي لاتندَم..أن قَللَّتَ مِن شأنه.
"
فَ لِلظروف غَدرٌ ومِنهُ:
كونُها تَتَّبدَّل وتَنزَعكْ
مِن جوفِ يَومِك ..لِ غَدِكْ.
تَحيكُ لَكْ
تَحيكُكْ..
وتُحاك أنت والظروف كَ قِصة أبطالُها مَعروفون..
أنت..
وهيَ
و مَن أحبَبتْ..
والفُرقى.
.



وليتَ النهايات كَ النهايات التي تَحكيها الجدَّات
وتنتهي غالِباً بِ: وعاشوا سُعداء.
لكنها ..مُعلَّقَة
فلا نهايةً كاملةَ الجوانب أبقَتْ.
ولا فُرقىً بالبداياتْ أخَذَتْ..

[أسمى]

..
حينَ أغلقتُها..شَردتُ قليلاً
رُبمَّا للحظات..
أدركتُ كَم يَضيعُ الوَقت وأنا أرفَعْ رأسي وأعود لأُخفِضَه..
ساهِمة و بِطريقة تكاد تَكون آليَّة..!
الرابِعة
الخامِسة
السادِسة
إلى الثامنة ...وجوه كَثيرة
حديث..وعالَم آخر خفيّ مِن أفكار
تتحوَّل بِ سُرعةٍ عَجيبة و لا سايِقَ لها
لِ تُسابِقه..!
.
.
.
ـ هَل سَنعود في كُل مرة نقول دليلُ على المساء.. قمر؟!

بِكُل بساطة..كَتبتُها أعلى دَفتري..وابتسمتْ.
رُبمَّا لِ شعور صُلحْ..أحسستُهـ..مَع نَفسي
وصفاء رُبما وَجدتُه على صفحاتِ وجوهٍ مُتعبَة..تُشاطرُني ثُلُثَ يومي
بينما لاتَعلم عن الثُلثين الآخرين شيء..
:
وبين ذلك وبين..
مُقتطفاتٌ تُريدُ مِنِّي تِذكاراً..ولاأستَطيع.
أو لا أؤمِن..
`
`
`
`
و الأمرُ ِسِيَّان..
حيثُ النتائج واحِدة.

[أسمى]

`
`
`
`
رُبما تتشابه المواقف ويتبدَّل الأشخاص
ورُبمـا الزمان أو
المكان..
.
بعضُ المواقِف تجدها كَ لحظةٍ تَفصِلْ بينَ نهاية ألف عام لِبداية ألفٍ أُخرى.
بدى على وجهي ذلك..جَليَّاً
وخبأتُ قَلبي بينَ يَديّ..
حتى لا يُلمَسْ.
خِفت..
فـ جِراحُ الروح لا تَروحْ.

`
لَم أتوانى والله..
وسَتَعلمِ الدُنيا.
`
`
حاولتُ الربط ولم أستطِعْ..
لاأدري لماذا تذكَّرتُ مشاعل وبعد سنواتٍ عديدة..
و تذكَّرتُ قسمي الذي أقسمتُه لأسماء..ولم أفي بِه..!
.
أنا
هدوءي
وحياتي..
فقط.
.
سأبكي كثيراً..
لو عاكستني الدُنيا .
وسأتذكَّر أيضاً..ذلك العَهدْ.

[أسمى]

خُذي لنا صورة..
احفظينا بينَ أوراق.
إقرأي علينا ما كَتبنا مرَّات..
ابكينا ..
تَحدَّثي عنَّا وإلينـا..
حتى لو لم نَكُن..
تَكفي صُورنا..وحروفٌ
كتبناها صِدقا.




http://upload.7bna.com/uploads/1304c13d2d.jpg (http://upload.7bna.com)

[أسمى]

في المرحلة ما بعد الثالثة..تستقر الأرض
و تُصبح التُربة غَنيَّة جداً.
`
`
`
بعض المراحل في الحياة هيَ للهدوء أقرَب
هي آتيَة لامحالة..وحيثُها لا قُدرة على استزادة
من أي نوع..لِذلك..يجب الاستعداد لها بالقدْر الكافي.

(في الحياة أقول).
.
.
.
جميلٌ أن تَشعُر بنبضٍ خافت وأنت في عِداد الأموات،
والأجمل منه أن تَنبض بِحُبِّك الحياة.

[أسمى]

على كثر الكلام وكثر ماقبل الكلام جروح..
سكتّ ومالقيت الكلمتين اللي على بالي
`
`
`
`
`

[أسمى]

"

ماالذي سـَ تفعله اذا في كل مره تحتاج لشخص ما ولا تجده أبداً؟

"









http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-46e92cb744.bmp (http://qnadel.net/up/)
"

.
.

[أسمى]

.
.
ومالذي سَـ تفعله إذا زادَت جُرعات الألم كثيراً ولَم يَعُد بمقدورِك الموازنة أكثر..
.
.

[أسمى]

ـ ومالذي سـ تَفعله إذا طالَ احتجازُك لمشاعرك لِمن حولك لِ مُجرد أن الوقت
لَم يَحن بعد..لِ تُفاجئ بأنَّ الوقت حانَ وانقضى و..لم تَجد من سَتُحَدِّثهم
يومَ أن كان عائقُكَ اللحظة.!
"




http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-6745cf2937.jpg (http://qnadel.net/up/)
"

[أسمى]

.
وماالذي سـَ تفعله..حينَ تتذكَّر روحاً كانت بحاجة إليك..
ووقتُك لم يُسعفكَ لها
ويومَ أن أدركتَ الوقت..
هذه الروح ذَهبَتْ.!
"










http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-26644d273a.jpg (http://qnadel.net/up/)
"
.

[أسمى]

.
"

وما الذي سـَ تفعله حينَ يدق ناقوسٌ في أقاصي روحك يُخبرك
أنّّكَ استنفدتَ حدّك الإئتماني في قلوبهم...
ولا رَصيدَ لديك.!
و..












"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-375bcdbeb0.jpg (http://qnadel.net/up/)
.
.

[أسمى]

.
فَقط ..أردتُ أن أقول :

لاشيء يَستحق الصبر على لحظات الألم
سوى انتظار لحظات تُدعى "فَرَحْ"
تنتظرنا في آخر الطريقْ.
وإن لم نَجِدها هُناك..
فـَ سنجد بدائل تُدعى (المحاولات الأُخرى).
لكنها ليست بذاتِ الجودة.
لأنَّهُ لا شيء يَعدِل..
نجاح المحاولات الأولى.








"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-fc03e6a629.jpg (http://qnadel.net/up/)

[أسمى]

.
.
و لِ تَضَعَ عن كاهِلك ما أهمَّك.
.
.
وصلت بطاقة بريدية إلى صاحبها لكن بعد تأخير قارب الثمانية عقود.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ان البطاقة أرسلت في العام 1929من مدينة بورنهام أون كراوتش البريطانية ووجهت إلى السيد والسيدة ريتشاردسون في إيست دالويتش في العاصمة لندن.

ووصلت البطاقة أخيراً إلى العنوان الصحيح بعد 79سنة ولكن للأسف لم يعد السيد والسيدة ريتشاردسون موجودان لتسلمها، وإنما يسكن مكانهما زوجان منذ 26سنة.

ووضعت البطاقة البريدية في ظرف بريدي ملكي وكتبت عليه عبارة "نحن آسفون لأن هذا الغرض تأخر في البريد".

يشار إلى ان البطاقة تحمل من جهة صورة تذكارية للحرب العالمية اللأولى وقد وضع عليها طابع أحمر قيمته فلس واحد، فيما كتبت عليها من الجهة الأخرى رسالة قصيرة من سيدتين تحملان اسم ماي ونيل موجهتان إلى "العم والعمة العزيزين".واقتصرت الرسالة على "وصلنا بخير وسنكتب إليكما قريبا".

.
.
بعضُ الجُمَل تأتي صوبَ الروح..رأساً.
مؤلم عدم الاهتمام بأولويات الناس كهذه الرسالة..
"ولكن للأسف لم يعد السيد والسيدة ريتشاردسون موجودان لتسلمها، "






:
مُذ قرأتُها قَبل ثلاثة أشهر أو تَزيد..
وهي ثابِتة في مُخيلَتي.
تَحديداً لاأعرف السبب..
لكن أقِف عند نُقطة :القلق الذي شعروا بِه..
حتى الاعتذار..
أتى بعد 27 عاما..!
:
لا أظن أنهم ينتظروه..حتى.

[أسمى]

.
..
...
....
حسناً سأستعير كُرسي الماء من مؤيد الغريبي.
لأنهُ أعجبني فِعلاً..
....
...
..
.
مما راقَ لي تَخيُّل ذلك "كُرسي الماء"وجوانبه تَذرِفُ الماء
و الدور في الجلوس على أحدهم..ليسَ عقاباً ..لا أبداً
بَلْ دعوة للخيال..التجاوز،التحليق
تَجلس..ولاتبتل ثيابك، ولا يُعيرُكَ النهر اهتمامه،مسؤولٌ أنت عن كُرسيِّك
ومسؤولٌ كُرسي الماء عنك..فقط أنت.
ثُمَّ..
لِلإنطلاقة العظيمة.












:
سـَ يكون كُل شيء رائعا في الحياة حينَ تَصدق مع نَفسك
رُبما الـ خطوة الأولى.
.

[أسمى]

ـ ماأُريده أن يَمضي بسرعة لا يمضي.
والأيام تتسارع.
وفي كُلٍ..لاأجد لرأسي مَسنَد
(في التسارع والبطئ).






.
إلا الله..
وكفى با الله مُعينا.

[أسمى]

ياللقُرب كم بات بُعدا.
ياللبُعد كم ناء نـاء نــاء..قُربا.!
:
ابتسمي فقط..
وسـَ تنتقل العدوى.
.
آخر رؤاي هذه.

[أسمى]

ـ لَم تَكن تَعلم أننا رُبما لَن نلتقي يوماً..
كانت النظارة فألاً سيئاً..
وكم كُنت أنفض عن رأسي تلك الأفكار حتى لاتعلق
كُنت أُضحكها وفي محاجر عيني دَمع..
وحين أرفع رأسي لِيبرد وجهي
ويذهب شعوري..تسقط من على جانبي وجهي.





أضعُ نظارتها جانباً
ـ رُبما لأنها لاتُناسب نظري تدمع عيناي.
ـ أها.
ـ ..
ـ صَدَّقتُكِ..
.
.
.
...!
يااااااه يا دُنيا..لماذا تستبدلينَ أحبتنا بالغُربة.
الغُربة
الغُـربة.

[أسمى]

http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-0e28e3b726.jpg (http://qnadel.net/up/)
.










:
أفتقدكِ كثيراً.
ولا أشعُر بي بِ دونك.

[أسمى]

يقولون ليلى في العراقِ مَريضةً.
....


.
كانَ مساءاً رائعاً ذلك الذي تهاوت فيه جميع الأقنعة
لكن سادَ الصمت.!
هكذا هُم الناس يَخجلون من حقائق هُم من صنع أغلبها
ويستنكرون قِصص لَهم أيدي فيها..
و يضحكون على أوضاع أثروها أمثلةً..!















.
قَلبي يَشعُر بـِ برودة...

[أسمى]

المُصطلحات الطفولية لا تصلُح للتأريخ
لأنها لاتُعطي انطباعاً صحيحاً..
كَ ذلك الناقِمة..لأنها تُعبِّر عن ألم آني.
..0




هُناك حيثُ الخيال النائِم
والذي لا يوقِظه إلا التَّعَب..
أو التعبير عن فَرحَة
.. كُنت





....0
وحينَ أحكُم أنا والأيام عليّ ..
فـ سوفَ أتوقَّف كثيراً
عند لحظات حُباً وألما
لأني أحكي شعوري..صِدقا
وفي حينه..
وآنذاك..سـَ تأتي اللحظات
كما هي.0






لا أدري ما الذي يدفعني للتحدث هكذا
لكنِّي أشعر أني أمام لَحظة مُهمة..
ويجب أن أوَّثقها.

[أسمى]

.
..
...
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-07be44af1b.jpg (http://qnadel.net/up/)
......
حاذِرْ..قَد تَغرَق
حتى لو كانتْ قَطرة..!
واقعنا يا هذا..أخرَقْ.
..
.

[أسمى]

ـــــــــ
خُطَّ ابتسامة على وجه اللحظة..
فـ ذلك ماستقوله الصورة..بَعد حَين.
وخفايا الروح تَدريها الروح حتى لو تباعدت اللحظاتـــــ..جِداً.
.
.
.
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-16fbf4331c.jpg (http://qnadel.net/up/)
ـــــــــ

[أسمى]

سأحاول..
لن أُمهِل الجُهد وقتاً..لِراحة
سأتعلَّم..كيف أفصلُ العقلَ عن القلب..في التعامُل.





:

[أسمى]

11ـ و دقيقة..
..
تأخر الوقت.
القهوة تَرمقني بـ مَلل.
وكُل شيء يشتكي البَردْ..
كِتابي يقول:
أينَ أنا من ذلك كُله.!
وأنا أقول:
وأنا..؟
قلبي يُحدثني بأمرٍ مـا..
وقلبي أعرفه..شَقي.

[أسمى]

مِن عُمق اليوم
تَسحبني فِكرة..
تَطرد من عيني النوم..
:
قَد لا تستحق فَكرة ما
أن أنهَض من دفئي..لأكتبها
لكن حينَ تَضيع وأشعُر بالحر..
أستغرب تَفريطي.!
:











.
لماذا نرتاد المُنتديات.؟
سألت نفسي هذا السؤال حين سَجَّلت في احد المنتديات
إستجابة لرغبة أُختي الصُغرى..
ولم أقتنع..صراحةً لدرجة أني نسيت كلمة المرور
بعد التسجيل مُباشرةً..!
لم تَقتنع بـ عُذري..
ـ لو بغيتي سجلتي في مُنتديات جن
..وعبرتي معهم
هي تقول. : (


:

إلا الجن عندهم منتديات.؟

[أسمى]

مثلاً لو قُلت:
العيد هذا العام أتى في وَقت غير مُناسب.!
أأكون أخطأت..في حقه.؟

.
.
أُريد أن أهبط..
الجو شديد البرودة بين السماوات.
.
.
لو قَصصتُ ولصقت بعض الأوقات وبعض
لـ أعُطيَ كُلٌّ حقه.!
أكره _لو_.
.
.
أكتُب قليلاً..ثُمَّ أضع يدي في جيبي..برد
وأُفكِّر قليلاً..وأضع قلبي بين يَدي..
أيضاً بَردْ.!



:
و..
أيضاً بعض الألفاظ لاتُحافظ على طبقة الأوزون..!

[أسمى]

ريم..ما أحبك

[أسمى]

سُقتها سوقا..
وانفرطت كَ حبَّات عِقدْ..!
.
.
.
كل سنة وأنتم طيبين.

[أسمى]

بعضُ اللحظات شمَّاعة..يُعلَّق بها مصير الطموح.!
.
.
في كُل ستين دقيقة توجد دَقيقة واحِدة (سعادة)..
إذن في الـ24 ساعة 24 دقيقة مَرصوفة من فَرح..!
هلَّا..برَّقنا في يومنا اكثر.؟!
.
.

أممممم..الخط الداكن في الأُفق يُذكرني بـ الكثير الكثير من الواجبات
ولايعني قُدوم الليل ..
أنَّ فرضيتها زالت..
قطعاً..لا.!

[أسمى]

في صَدري ريحٌ باردة..
لو زفرتها..لَ تجمَّدَ الكون.!

.
و في خاطري دمعةٌ جامِدة..
لو أذِنتُ لها..لأغرقتُهــ.!

.
وفي ضميري عِبارة..لو قُلتها
لـ تهاوت جسورُ العالم...

.
يااااه..كَم هو قتَّالٌ شعوري
وخافقي سـَ يتجمَّد..

[أسمى]

طالت الأيام بي وأنا أشكي بَردَه..
صراحةً..خِفتْ.!
وليسَ ذلك بالضبط مايُخيفني
بلْ شيءٌ آخر يمتدُّ منه..
ولا أبوحُ بِه..لكن
سيؤتي البرد جَرداً..أكرهُهـ.............0
.
.
.
دُلنَّي ياربـ.

[أسمى]

قَد يكونُ اليوم مرَّ بـِ لُطفٍ..أو عُنف
أو شعورٌ مُتضارِبْ..!
لكنهُ مَرّ..مُر.
هو مَر..وليس هذا كُل مافي الأمر..!

:
طبيعيٌّ ذلك جداً مهما كانت الأحداث
وتَمريرُ اللحظات لا إشكالَ فيه
الإشكال يكمُن في مرورذلك ..على من نُحِبْ
..فقط.
وليست ضئيلة الوقع أبداً ...هذه الــ فقط.!


.
.
أحياناً تتزاحم العبارات..فلا تَجد ما تقوله..
أيشعُر أحد بِ شعوري هذا.؟؟

[أسمى]

لماذا نُمسِك بالأقلام..
لمـاذا نَكتب في أي مجال يتيح ذلك..
لمــاذا نَبوح..
مالفائدة وكُل شيء في مكانهـ..ولا يتعدَّاه..
لماذا..
أشعُر بِ تَصَدُّع في روحي
كم اطمَع بِ عالم من هدوء....فقط حتى أهدأ أنا
وسـَ أستطيع مُجابهة كُل شيء بعدهـا.
:






أنا سنفور مُعارِض اليوم كُل شيء سيء وأكرهُه. : ( x

[أسمى]

الحوافّ الصدأة..مَرَّ بها الصدى
مؤلِماً،مُزعِجاً..وعليهِ بقاياً من ثأر
و غَضَبْ.
لم يكُن لطيفاً ذلك أبداً..
:








كانَ سؤالاً مُحرِجاً جداً بالنسبةِ لي
ويجب علي الإجابة..
أكره القول بـِ :حين نكبُر نتعلَّم.
لكن..
خرجتُ من ذلك كُله بِ :حين تأتي الإجابة في وقتٍ لاحق
سيكون فِهمُها أسهل..
وتنفَّستُ الصعداء .


:
سيء جداً أن نَمنَع سُبُلَ المعرفة الصحيَّة
و فُرصة السؤال حتى..
و نُوَّجه سيلَ اللوم ونحنُ لم نُمهد لهذه المواقف سُبُلها الأسلَم.



..
وياويلي من اللي في بالي.

[أسمى]

..
العيد..لم يَصل إلى قَلبي هذا العام أبداً.
مُشافهةً لم أُهنئ أحد مِن قَلب ..
حتى أُمي.
وكيف يَخرُج من قَلبي وهو لم يَدخُل إليهـ..أصلاً.!
.
لاأعرف كيف تَصِلْ هذه المعلومة..
ماأعلمه..أني كُنت تمثالاً يُتقِن قُدرات البشر أجمع..
إلا الشعوربي.!
يا للألم..!
.
.
أرجوك لا تتلصصي على هدوءي
لأني سأكتُب ما يؤلمكِ..فِعلاً
صدقيني..أنا أتحدث كثيراً هُنا
وأنا مؤمنة تماماً..أنه لا أحد يقرأني.
:
أُريد أن أصرُخ بطريقتي..
تنحي قليلاً..

[أسمى]

ــــــــ
وَيحي..
بِ هدوء جاءت مُنسابة
وعيني مُعلَّقة بالحائِط الغربي وأنا أتبَع الشمس
و ضَوءها يَنسحب من على الحائِط..بهدوء أيضاً..
كما كُل شيء في داخلي...
كان أمسا
وبقاياهـ..عالِقة
:
آه يا بيتنا .
ــــــــــــ

[أسمى]

...

ضيزى..ولا أدري أيني لأستفتيني..
ضيزىً قسمتي ضيزى
وأين الحل وأنا أكره
أول الطريق ولا أُطيقهـ..
أين الحل وأنا وبُكاء يعيقني يطوُّقني..
يحرم صوتي من الوصول إلى بدايات الحلول..
..
آه..يا ربي .

"
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-6e7f936471.jpg (http://qnadel.net/up/)
"

[أسمى]

هَل يجرؤ صَدرَ الكون على الهزء بي..!
بِ ضحكات مُتتالية..تتعالى
تتوالى..
ويهتزّ خافقي بألم.
ولايقوى على الدم ـع.!







..
للبوح مصيرٌ مُحتم..
وهو انطباعٌ أخير لِ ذلك أنا أُحجم...
لأنهُ لا طائِل ..أبداً من وراء..أي تَبرير.
..
.
.!

















:
وماأجمل أن تَنحَدر بسُرعة البرق ..من شاهِق.
وأجنحتك لا يُلجِمها كابِحْ.!
ولا شيء تخاف عليهـ..
أو تترَفَّق من أجله.
.
..
!

[أسمى]

.....ــــ
وأشيحُ بِ وَجهي..
لأكذِب وأقول أني أتسلَّى فَقطْ.
و
أشيحُ به..لِتشيخَ الدروب دونَ أدنى عابِر.
أُهدهِدُ ألمها ..وألمي ينظُرُني بِتَعجُّبْ.
يَسحبُ طَرَفَ رِدائي أن وأنا.؟
أينكِ عَنّي.؟!
أُصمتْ.
أُصمُتـْ..لستُ لأجلِ الشكوى أعمَلْ.
.ولا أنوي.
"
و أُشيحُ بوجهي ..
وأتصنّعُ غباءاً
ولامُبالاة..وفي داخلي جبالٌ من حُبٍ مجروح تَنصهِرْ.
"
و أصُدُّ بِ وَجهي مُبتسمة..وشتَّانَ شتَّـــــان..!
وتسألني الأقـــــــــدار:
أتسليَةً وإمضاءُ وقت ..حَديثُكِ هذا.؟!
وأُجيبها بلا تَفكير :
...أن قَد و قَد.. )
ولِ ألَّا تتوقف عندَ نُقاط ٍ محمومة..تَفضحُ شعوري.
وتَفعلُ كُل شيء..إلا مواساتي وكم أرفض ذلك..
أرفضهـ..حتى أموت.
.
.
.
.

..
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-c1d5b77d61.jpg (http://qnadel.net/up/)
.
أُريدها أن تتأجل ..
ماذا بقي ..!!
أنا أموت
وعوالق تسحبُ اطرافي لِ حياة..
ولا أُريد ولا مجالَ لاختيار.
أينَ عَقلي .!
....ــــ

[أسمى]

..

لماذا نقاوِمُ الظروف بالأحبة..
لِ يصطفوا في النهاية معها..!

[أسمى]

لمَّـا ابتلَّت المِظلَّة..ذابَ الرّتق..!
كانَ من وَرَقْ.!
.
.
.
http://qnadel.net/up/uploads/qnadeel-34b63e3c81.jpg (http://qnadel.net/up/)
.
ذااااااب..
كيفَ وعَهدي بهـا سَتحميني من زخَّات المطر..
والريح
والظلام ..
حين يطوِّقُ قَلبي..!
لَم يُسعفني طولُ الطريق..
لأتَصرَّف
سوى أسَف..
وكان صوتي حينها ..
باكياً..
مبحوحا ...
مَكسور.